المشاركات الحديثة

صفحات: [1] 2 3 ... 10
1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال ؟
كل عام وأنتم بخير عيد مبارك
كيف حالك ماما هادية أشتاق لك كثيرا وأتساءل أين أنت وكيف حالك ؟
البعض أراهن على صفحات الفيس فأطمئن عليهن
دائما أتذطر المنتدى وأعود لأجول بين صفحاته
كل عام وأنتم بخير جميعا
2
:: بيت العيلة :: / رد: تركيا بين الوهم والواقع ..
« آخر مشاركة بواسطة جواد في 2024-03-21, 12:30:52 »
بدون تعليق.

رفع البنك المركزي التركي نسبة الربا إلى ٥٠٪.

ولا عزاء للبسطاء الذين ظنوا في شعارات أردوغان خيرا.
3
:: كشكول الأيام :: / رد: من الماضي والحاضر.
« آخر مشاركة بواسطة جواد في 2024-03-09, 17:45:16 »
المنعطف

إن لم تكن الأشهر الست الماضية منعطفا كبيرا في حياتنا، فلا أدري كيف نطيق العيش مع أنفسنا. ولا أحسب لقلوبنا من عودة متى ما اعتدنا العيش مع شعور العجز تجاه دماء أخوتنا التي تسفك في كل يوم.

لا خير في حياة يتمحور كل شيء فيها حول متع الدنيا. وإننا لجميع مسؤولون أمام الله، فبماذا نجيبه؟

إلى من يبدأ حياته، ومن انتصف عمره أو قارب على الرحيل، اجعل اختياراتك للجنة. واجعل الأمة قضية حياتك التي تجمع عليها أهلك وأبناءك، وليكن هذا محل الاختيار، لعلنا نعذر إلى الله.
4
:: كشكول الأيام :: / رد: من الماضي والحاضر.
« آخر مشاركة بواسطة جواد في 2024-03-09, 10:40:46 »
5
:: حكاياتنا الحلوة :: / رد: الجيل المسروق
« آخر مشاركة بواسطة جواد في 2024-02-28, 03:43:14 »
هل من امل في العوده بعد كل ما يحدث
صمت
و بس

أهلا بكم أختي الكريمة،

الأمل لا يتحقق بالأماني، وإنما بالجد والعزم والمخاطرة والمثابرة. وقد رأينا في السنوات الماضية كيف يفرض على المجتمعات أقذر الأخلاق وأحطها، فقط لأن من ورائها من يعمل لها.

يقول أبو الحسن الندوي في كتابة "ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين"

"إن المسلم لم يخلق ليندفع مع التيار ، ويساير الركب البشري حيث اتجه وسار ، بل خلق ليوجه العالم والمجتمع والمدينة ، ويفرض على البشرية اتجاهه ، ويملي عليها إرادته ،
لأنه صاحب الرسالة وصاحب العلم اليقين . ولأنه المسؤول عن هذا العالم وسيره واتجاهه . فليس مقامه مقام التقليد والإتباع إن مقامه مقام الإمامة و القيادة ومقام الإرشاد والتوجيه . ومقام الآمر الناهي.
وإذا تنكر له الزمام ، وعصاه المجتمع وانحرف عن الجادة ، لم يكن له أن يستسلم ويخضع ويضع أوزاره ويسالم الدهر ، بل عليه أن يثور عليه وينازله . ويظل في صراع معه وعراك ، حتى يقضي الله في أمره .
إن الخضوع والاستكانة للأحوال القاسرة والأوضاع القاهرة ، والاعتذار بالقضاء والقدر من شأن الضعفاء والأقزام، أما المؤمن القوي فهو بنفسه قضاء الله الغالب وقدره الذي لا يرد."
6
:: حكاياتنا الحلوة :: / رد: الجيل المسروق
« آخر مشاركة بواسطة أسيرة الصفحات في 2024-02-23, 02:50:18 »
هل من امل في العوده بعد كل ما يحدث
صمت
و بس
7
:: كشكول الأيام :: / الله يرحمك يا حسانة
« آخر مشاركة بواسطة أسيرة الصفحات في 2024-02-23, 02:32:07 »
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حسانة ، صديقتي الكاتبه السوريه التي تعرفت عليها في ساحة الربيع
في ذمة الله.
خبر وفاتها لم اعرفه الا اليوم، الله يرحمها يا رب
حسانه كانت من اطيب القلوب التي عرفتها
كانت تدير ساحة الربيع
و كانت تكتب فيها
كان هناك شعر في هذه الساحه نشرته عن كاتب اسمه معتز

بقلم الكاتب : معتز

بسم الله الرحمن الرحيم
ماهي الا كلمات احاول التعبير من خلالها عن حبي لفارس اثر الرحيل لنبقى ، لرجل عاش ليرضي الله ومات ليرضى الله ، لشهيد كان رفيقي وصديقي ، اذكر اخر يوم رأيته في ذاك اليوم احتضنني كام تحضن طفلها ، لم ادري يومها ما السبب ولكن عندما علمت باستشهاده ادركت انه كان يودعني ، وهاقد مر عامان على رحيله فارجو الا تخذلني كلماتي وتعبرعن حب لن يفنى بطول زمان
سألوني عنك فقلت الربيع ...... فأنت حبيبي رغم الجميع

يا نجمة في سمائي
يا بسمة في شفاهي
يا زهرة في بساتين حياتي
يا شمسا أضاءت ظلماتي
يا حبا بدد اهاتي

اخبرني هل حقا وجهك يغمرني ؟ أم اني في دنيا الاحلامي
اخبرني هل حقا اسمع صوتك ؟ أم اني في حالة هذياني
اخبرني هل انت حبيبي ؟ أم ظلك في دنيا الاحزان
اخبرني هل ترجع يوما ؟ ام تبقى ذكرىفي زماني
اخبرني ... اخبرني ... اخبرني كيف سألقاك ؟ وكيف سألمح وجهك كل صباح ؟
أخبرني يقتلني حبي ... يقتلني شوقي ... تقتلني حتى ذكراك .
*******************
قد يحكمني القدر ان لا اراك .... ولكن لن يحكمني احد ان انساك
8
:: بيت العيلة :: / رد: تركيا بين الوهم والواقع ..
« آخر مشاركة بواسطة جواد في 2024-02-15, 04:54:34 »
للتاريخ.

رفض حزب الحرية والعدالة التركي بزعامة الرئيس أردوغان مقترح حزبي السعادة والمستقبل بقطع العلاقات التجارية مع إسرائيل بعد أكثر من أربعة أشهر من حرب الإبادة على غزة.

وفي حين يموت الفلسطينيون جوعا في غزة جراء الحرب الصهيونية والحصار المصري عليهم، يزور أردوغان مصر ويحتفي بلقاء السيسي.

كل هذا وتعد تركيا أحد أكبر الشركاء التجاريين مع إسرائيل حاليا. بل ومن يزور اسطنبول يجد أن مقاطعة المحلات الداعمة للكيان الصهيوني ضعيفة للغاية، والناس تأكل وتشرب في تلك المحلات ولا تبالي.

أما بقية دول المسلمين، فقد هرعت السعودية والأردن ومصر لتأمين مسار شحن جديد للبضائع إلى إسرائيل بعد هجمات اليمن في البحر الأحمر.
9
:: كشكول الأيام :: / رد: من الماضي والحاضر.
« آخر مشاركة بواسطة جواد في 2024-01-17, 11:20:28 »
الوجه الآخر للدنيا

كنت كلما قرأت عن فتنة الدنيا يتبادر إلى ذهني شخص غارق في متع الدنيا الحرام رغم ما أنعم الله عليه من وافر المال والثروة.
وسبحان الله، كم كنت جاهلا في نظرتي تلك!

الآن أرى فتنة الدنيا حولي في حلالها، وكيف أنها تقعد النفس عن التفاعل مع قضايا الأمة تحت مبررات العجز وقلة الحيلة.
وصدق الله "وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ"

والأمر لا يتعلق بالمال وحده، فالبذل المطلوب لا يقتصر على المال. بل إنني الان بت على قناعة أن المال في حد ذاته ليس التحدي الأكبر!

فهناك الخبير المسلم في مجال معين حين يختار أن يظل في شركته العالمية على أن يساهم في مشروع تحتاجه الأمة.
والآخر الذي يرفض الانضمام لمشروع يحمل هم الأمة لأنه مشغول بدراساته العليا!
ثم العالم الشرعي الذي يلتحق بمشروع كبير فيكون أكبر همه هو وضعه الشخصي في ذلك المشروع والمصلحة التي يحصلها منه.
أو الداعية المشهور الذي يصمت عن تبيان الحق أو أخذ موقف جاد يتصادم مع ما عمله وسياسات من يعمل لديه.
والاقتصادي الإسلامي الذي يبحث عن كل المخارج والأبواب التي تضخم من ثروته دون أن يضطر لمصادمة الواقع أو العمل على ما تحتاجه الأمة على الحقيقة، ومن يبرر له ذلك من أساتذة المالية الإسلامية.
وهناك كذلك متوسط الامكانيات الذي وجد فرصة عمل جيدة في مشروع للأمة فقصر في عمله ولم يبذل فيه جهده ويسعى لإخراجه في أفضل صورة.

لقد جاءت أحداث غزة لتثبت لنا جميعا أننا متقاعسون وأننا رضينا بالزرع وأن أقل مما في أيدينا يمكن أن يغير العالم، ولكنها نفوسنا التي أقعدتنا إما بالخوف تارة وإما بوهم العجز تارة أخرى.

وسيأتي يوم يسألنا الله عن كل الذي أنعم به علينا من علم ومال وقت وقوة ثم تقاعسنا وأوجدنا مبررات القعود عن العمل، أو على أحسن تقدير انشغلنا بأمور ثانوية وتركنا أولويات الأمة وأمورها العظام، لأننا لا نريد أن نعرض أنفسنا لضيق أو خطر.

النجاح الدنيوي ماديا واجتماعيا وعلميا هو فتنة عصرنا. وباب الفتنة يأتي مستترا تحت مظلة "إعمار الأرض" و "مشاريع النهضة" لأنها بالطبع من متطلبات خلافة الأرض، لكن فقط إن لم تكن هي المطلب في ذاتها.
فإن كان المقابل هو القعود عن كل واجبات الأمة ونصرة أخوتنا، فهي الفتنة التي سقطنا فيها.

"لَّا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۚ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا (95) دَرَجَاتٍ مِّنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (96) إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ ۖ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ ۚ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا ۚ فَأُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (97) إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا (98) فَأُولَٰئِكَ عَسَى اللَّهُ أَن يَعْفُوَ عَنْهُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا (99) ۞ وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً ۚ وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (100)"
10
:: كشكول الأيام :: / رد: من الماضي والحاضر.
« آخر مشاركة بواسطة جواد في 2024-01-10, 00:52:05 »
الشيء الأكثر رعبا هو التعود على نمط الحياة وكأنها ثوابت لا يمكن المساس بها. تلك القواعد التي تعلمناها في نظام تعليمي معد لإخراجنا كآلات ليست هي حقيقة الحياة.
ولا يمكننا صياغة حياتنا كما أراد الله إلا بالتحرر من وهم القيود التي صنعناها لأنفسنا ولا نتصور حياتنا خارجها.

هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ ۖ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ ۚ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاءُ ۚ وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم (38)
صفحات: [1] 2 3 ... 10