هدف لإنجاز شيء من الحفظ اضافة للتلاوة... وبرنامج مراجعة ليولم يوثر هذا على ختامة القران ياماما
اقتباسهدف لإنجاز شيء من الحفظ اضافة للتلاوة... وبرنامج مراجعة ليولم يوثر هذا على ختامة القران ياماما
كل عام وأنتم جميعا بخيرشكرا ياخالتو سيفتاب كما يقول المنتدى لحضرتك ...................امين يا رب العالمين فعلا الواحد حس ان السنة دى مليانة حاجات غريبة ومحتاج راحة "والا بذكر الله تطمئن القلوب"
شطورة يا كتكوتتنا الفصيحة على هذا الموضوع
بالنسبة لي أهم شيء لي في رمضان هو عودة الروح وغسيل النفس المثقلة المهمومة، رزقنا الله حلاوة العودة إليه وتجديد إيمانياتنا وتغليب الروح على الجسد.
اللهم ارزقنا قلبا خاشعا وعينا دامعة ودعوة يستجاب لها
الهم آمين
جزاكم الله خيرا كثيرا على الموضوع،زيى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اية؟؟؟؟
عندي طموحات كثيرة لرمضان هذا العام ..
أعاننا الله وإياكم على كل خير..
::cry:: ::cry:: ::cry:: ::cry::ليييييية ؟؟؟ والله اتخضيت لما قريت الرد
لا أشعر بقدوم رمضان sad:(
المعروك... نوع من الخبز الحلو يباع فقط في رمضان في الشامخلاص ياماما هادية اية رايك نعيد الامجاد وكلنا معزومين عندك على المعروك
لذيذ جدا
لم أتذوقه من خمس وعشرين عاما
والكيرم لعبة شعبية في الحجاز، أصلها من الهند، تعتمد على التسديد في الرماية، وهي بهذا تشبه الى حد كبير البلياردو
عبارة عن لوح خشبي كبير، في منتصفه دائرة، ترص فيها احجار الفريقين (لكل فريق لون معين) بطريقة خاصة، ويتوسطها حجر أحمر، وعلى محيط اللوح الخشبي اطار مزدوج، يوضع عليه حجر أملس مدور له شكل خاص يسمى المضرب... وفي زوايا اللوح حفر لسقوط الاحجار فيها
الفكرة ان يوضع اللوح الخشبي على مساند (أو قوائم او طاولة خاصة) عادة على الارض ويجلس حوله اللاعبون اثنان أو اربعة .. على الارض ايضا
ان لعب اربعة يكون كل اثنان متقابلين فريقا
ويحاول كل فرد في دوره أن يسدد مضربه نحو احجاره لكي يدخلها في احدى الفتحات الاربعة
والفائز من يدخل كل احجاره مع الحجر الاحمر
وان ادخل كل احجاره قبل الاحمر يعاقب باخراج احجاره كلها مرة اخرى
ولا يجوز له ان يدخل الاحمر قبل ان يدخل احد احجاره
و.............. لها بعض القوانين التفصيلية
علاقتها برمضان
انه في عام من اعوام الطفولة، اتانا رمضان في الصيف، وصادف ان سافر خالي وزوجته في رحلة سياحية، وتركا ابناءهم الثلاثة في رعاية والديّ... فكانت أمي -حفظها الله- لكي تسلينا، تعقد لنا مباريات كيرم في الليل، لتشغلنا وتسلينا حتى يحين موعد السحور، لأن الليل قصير ولا يكفي للنوم واليقظة، وايقاظ الاطفال للسحور صعب جدا، واستيقاظهم باكرا في نهار رمضان ليلعبوا ويثيروا الضجيج اصعب واصعب
فكانت تدفعنا للسهر في هذه اللعبة الجماعية بقيادتها...
قد يبدو الامر لهوا لا يليق برمضان
ولكنه كان يحمل دفء العائلة، وتحلق الاسرة كلها بين لاعب ومشجع .. وكان ينظم اليوم، اذ لا بد ان ينتظم الجميع في صلاة التراويح جماعة مع الوالد لكي يتاح له الانضمام لهذه السهرة الفريدة
ومازالت ذكرياتها الدافئة في مخيلتي ::)smile: