أيامنا الحلوة
أجيال وراء أجيال => :: مشاغبون عسل :: => الموضوع حرر بواسطة: سلمى أمين في 2010-11-13, 22:35:56
-
موسسسسسسساااااااء الخير عليكو كلكو......مممممممم emo (5):خلاص مش هتكلم عامي هتكلم فصحى عشان اختلاف اللهجات
يلا نخش ف الموضوع
::ooh::
::hit::
:emoti_404:
وبعدين ...قلبي مش مطاوعني اتكلم فصيييييييييييييييييييييييح...
خلاص اللي مش فاهم يسأل زميله
:D
كنا بنقول ايه؟؟؟
اه...
هنلع لعبة 3*3
كل واحد هيدخل يحكي لنا تلات مواقف سببوله احراج وتلات مواقف ضحكوه او ضحكوا الناس عليه وتلات مواقف ابكوه
مااااااااااااشي؟؟؟!!
::hit::
مش سامعة كلمة مااااااااااشي
يلاااااااااااااااا بقي
ريدي ...ستيدي ...جوووووووووو :emoti_282:
-
3 كتير !
-
3*3 = 9
فعلا كتير :blush::
وان كانت الفكرة حلوة ودمها خفيف
وحشتينا يا مسك النفوس ::roses2::
-
طب خلاص موقف واحد ف كل حاجة ..
يلا متعصبونيش
محدش قال اي حاجة
يلااااااااااااا
-
موقف أحرجني
أعتقد أكتر موقف أحرجني لما كنت مرة في مدينة الملاهي في مصر، من سبع سنوات تقريبا ... واراد أبنائي ان يركبوا زورق تصادم في الماء، وأصرت البنات أن اركب معهن، فلما أردت أن أركب انزلق الزورق ووقعت في الماء وغطست فيه حتى كتفي
مش هقول لكم حصل ايه بعد كده.... ::cry::
-
موقف أضحكنى
كنا ساكنين فى المدينة الجامعية وجات من نصيبنا أوضه مقبض الباب بتاعها"الأوكره" كان مكسور
فكنا نضطر لما نحب نخرج إما نفتح بالمفتاح كل مرة او نجيب ملعقة مثلا ونرجع بيها اللسان عشان نفتح الباب فكنت تلاقينا دايماً حطين المعالق ورا الباب
المهم فى يوم زارنا اخ وهو بالمناسبة أحد اعضاء أيامنا الحلوة البارزين
متخفش مش هقول على إسمك يا أبو بكر ::)smile:
المهم حب يخرج وطبعا اتعود إن اقرب وسيلة للخروج المعلقة
لكن المفتاح كان موجود فى الباب أصلا يعنى أى حد عاوز يخرج يفتح بالمفتاح
لكن أخونا ماشاء الله على ذكاءه
راح ساحب المفتاح من الباب يا ترى ليه؟
عشان يرجع به اللسان شوفتو الذكاء laugh::::-0
-
موقف أضحكنى
كنا ساكنين فى المدينة الجامعية وجات من نصيبنا أوضه مقبض الباب بتاعها"الأوكره" كان مكسور
فكنا نضطر لما نحب نخرج إما نفتح بالمفتاح كل مرة او نجيب ملعقة مثلا ونرجع بيها اللسان عشان نفتح الباب فكنت تلاقينا دايماً حطين المعالق ورا الباب
المهم فى يوم زارنا اخ وهو بالمناسبة أحد اعضاء أيامنا الحلوة البارزين
متخفش مش هقول على إسمك يا أبو بكر ::)smile:
المهم حب يخرج وطبعا اتعود إن اقرب وسيلة للخروج المعلقة
لكن المفتاح كان موجود فى الباب أصلا يعنى أى حد عاوز يخرج يفتح بالمفتاح
لكن أخونا ماشاء الله على ذكاءه
راح ساحب المتاح من الباب يا ترى ليه؟
عشان يرجع به اللسان شوفتو الذكاء laugh::::-0
laugh::::-0 laugh::::-0 laugh::::-0
إذن هذه من ذكريات أبي بكر المميزة :emoti_282: والتي لا تأتي إلا مرة في العمر أحيانا تستحق التوثيق حقا :emoti_134:
-
موقف أحرجني
أعتقد أكتر موقف أحرجني لما كنت مرة في مدينة الملاهي في مصر، من سبع سنوات تقريبا ... واراد أبنائي ان يركبوا زورق تصادم في الماء، وأصرت البنات أن اركب معهن، فلما أردت أن أركب انزلق الزورق ووقعت في الماء وغطست فيه حتى كتفي
مش هقول لكم حصل ايه بعد كده.... ::cry::
ماما هادية سامحيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييني
موقفك هذا جعلني أضحك ولم أستطع التوقف عن القهقهة :blush::
أسعد الله أيامك
ولكن أريد أن أعرف ما الذي حدث بعدها
-
فتاة مسلمة...كفاية قهقهة عل ماما هادية
وقهقهينا عليكي بقي
-
موقف أضحكنى
كنا ساكنين فى المدينة الجامعية وجات من نصيبنا أوضه مقبض الباب بتاعها"الأوكره" كان مكسور
فكنا نضطر لما نحب نخرج إما نفتح بالمفتاح كل مرة او نجيب ملعقة مثلا ونرجع بيها اللسان عشان نفتح الباب فكنت تلاقينا دايماً حطين المعالق ورا الباب
المهم فى يوم زارنا اخ وهو بالمناسبة أحد اعضاء أيامنا الحلوة البارزين
متخفش مش هقول على إسمك يا أبو بكر ::)smile:
المهم حب يخرج وطبعا اتعود إن اقرب وسيلة للخروج المعلقة
لكن المفتاح كان موجود فى الباب أصلا يعنى أى حد عاوز يخرج يفتح بالمفتاح
لكن أخونا ماشاء الله على ذكاءه
راح ساحب المفتاح من الباب يا ترى ليه؟
عشان يرجع به اللسان شوفتو الذكاء laugh::::-0
ههههههههههههههههههههههههههههههه...بس ع فكرة انا كمان اذكى من كده بمرااااااااااااااحل
يعني هو بالنسبالي كده وزييييييييييير :emoti_282:
-
حااااااااااااازرلي ......يلا
هوريكي العين الحمرا :D
قولي حااااااااجة
-
:blush::
موقفي المحرج لا يختلف كثيرا عن موقف ماما هادية - عشان محدش يبقى أحسن من حد - :emoti_282:
كنت في يوم ما بالخارج وكنت قد اشتريت ليمونا وكانت معي صديقتي عائدتين للبيت وعلى أحد الأرصفة - طبعا الرصيف في مصر حقه مهضوم فكان مستأجر المحل بلط أمام المحل بالسيراميك وجعل بها درجتين أو ثلاثة على ما أذكر -
المهم فلكي أمضي في طريقي لابد وأن أجتاز تلك الدرجات وهنا كان المحظور
انزلقت قدمي من فرط نعومة السيراميك لأسقط على ظهري وينفرط الليمون من الكيس وصديقتي تكاد تسقط من كثرة الضحك وتركتني على الأرض وظلت تضحك وظل المارة يجمعون لي الليمون
:blush::
-
موقف محرج :
في العام الجامعي الأول وفي أحد مجموعات "المنظومة الزراعية" كانت المجموعة تجتمع طوال اليوم لبحث ونقاش النتائج التي توصلنا إليها وصياغة التقرير وما إلى ذلك .. وكانت هناك فترات راحة تتخلل الاجتماعات .. وفي أحد هذه الفترات ذهبت أنا وصديق إلى محل بقالة قريب وأشترينا قطعا صغيرة من حلوى "البسبوسة" وأكلناها بأقصى سرعة في طريق العودة للكلية حتى نلحق بالوقت المخصص لإعادة الاجتماع .. ولكن للأسف لم نصل في الموعد وكنا متأخرين قليلا ووجدنا الدكتور قد وصل والطلاب قد اجتمعوا .. فكان موقفا محرجا ..
كلا ليس هذا هو المحرج الذي أقصده في الموضوع أننا وصلنا متأخرين .. بل أخوكم النووي المسكين كان رئيسا لتلك المجموعة وكان مفترض به أن يكون أول المتواجدين .. هذه أيضا ليست مشكلة كبيرة .. المشكلة أن هذا كان أول اجتماع لنا مع هذا الدكتور وكان لا يعرفنا بعد .. وأنتم تعرفون أن الانطباعات الأولى تدوم ..
عندما دخلنا على المجموعة فوجئت بهم يشيرون إلي ويقولون " هو دا يا دكتور ! " .. ارتعدت فرائصي وخشيت أن يكون الأمر جلل ..
فالتفت الدكتور لي وقال : " أنت بقى رئيس المجموعة ؟!"
رددت في حذر : " نعم " ..
عاود السؤال : " مش رئيس المجموعة المفروض يكون أول واحد موجود "
قلت : " صحيح يا دكتور .. أنا آسف "
وهنا فاجاني : " أنت كنت بتأكل ؟! "
قلت في صدمة وأنا استشعر الخطر واتسائل كيف عرف أين كنا : " نعم "
الدكتور : " يعني رئيس المجموعة وبتأكل لوحدك ! مش تأكل المجموعة معاك ؟ "
صدمت ولم أستطع الرد وخاصة أنه استطرد : " وبعدين أنت بتأكل وسايب بقايا الأكل على شفتك كده ؟! ينفع يعني ؟!
وهنا فقط عرفت كيف فهم الدكتور أننا كنا نأكل .. وادركت أنني من فرط استعجالي للحاق بالميعاد لم أجد فرصة لغسل فمي .. وكان الاحراج هو سيد الموقف ..
-
:blush::
موقفي المحرج لا يختلف كثيرا عن موقف ماما هادية - عشان محدش يبقى أحسن من حد - :emoti_282:
كنت في يوم ما بالخارج وكنت قد اشتريت ليمونا وكانت معي صديقتي عائدتين للبيت وعلى أحد الأرصفة - طبعا الرصيف في مصر حقه مهضوم فكان مستأجر المحل بلط أمام المحل بالسيراميك وجعل بها درجتين أو ثلاثة على ما أذكر -
المهم فلكي أمضي في طريقي لابد وأن أجتاز تلك الدرجات وهنا كان المحظور
انزلقت قدمي من فرط نعومة السيراميك لأسقط على ظهري وينفرط الليمون من الكيس وصديقتي تكاد تسقط من كثرة الضحك وتركتني على الأرض وظلت تضحك وظل المارة يجمعون لي الليمون
:blush::
يا بنتي انا وقعت ف الشارع اكتر مامشيت فيه
بس بجد موقف جاااااامد ..
:good: :good: ::ok::تعيشي وتقعي غيرها
موقف محرج :
في العام الجامعي الأول وفي أحد مجموعات "المنظومة الزراعية" كانت المجموعة تجتمع طوال اليوم لبحث ونقاش النتائج التي توصلنا إليها وصياغة التقرير وما إلى ذلك .. وكانت هناك فترات راحة تتخلل الاجتماعات .. وفي أحد هذه الفترات ذهبت أنا وصديق إلى محل بقالة قريب وأشترينا قطعا صغيرة من حلوى "البسبوسة" وأكلناها بأقصى سرعة في طريق العودة للكلية حتى نلحق بالوقت المخصص لإعادة الاجتماع .. ولكن للأسف لم نصل في الموعد وكنا متأخرين قليلا ووجدنا الدكتور قد وصل والطلاب قد اجتمعوا .. فكان موقفا محرجا ..
كلا ليس هذا هو المحرج الذي أقصده في الموضوع أننا وصلنا متأخرين .. بل أخوكم النووي المسكين كان رئيسا لتلك المجموعة وكان مفترض به أن يكون أول المتواجدين .. هذه أيضا ليست مشكلة كبيرة .. المشكلة أن هذا كان أول اجتماع لنا مع هذا الدكتور وكان لا يعرفنا بعد .. وأنتم تعرفون أن الانطباعات الأولى تدوم ..
عندما دخلنا على المجموعة فوجئت بهم يشيرون إلي ويقولون " هو دا يا دكتور ! " .. ارتعدت فرائصي وخشيت أن يكون الأمر جلل ..
فالتفت الدكتور لي وقال : " أنت بقى رئيس المجموعة ؟!"
رددت في حذر : " نعم " ..
عاود السؤال : " مش رئيس المجموعة المفروض يكون أول واحد موجود "
قلت : " صحيح يا دكتور .. أنا آسف "
وهنا فاجاني : " أنت كنت بتأكل ؟! "
قلت في صدمة وأنا استشعر الخطر واتسائل كيف عرف أين كنا : " نعم "
الدكتور : " يعني رئيس المجموعة وبتأكل لوحدك ! مش تأكل المجموعة معاك ؟ "
صدمت ولم أستطع الرد وخاصة أنه استطرد : " وبعدين أنت بتأكل وسايب بقايا الأكل على شفتك كده ؟! ينفع يعني ؟!
وهنا فقط عرفت كيف فهم الدكتور أننا كنا نأكل .. وادركت أنني من فرط استعجالي للحاق بالميعاد لم أجد فرصة لغسل فمي .. وكان الاحراج هو سيد الموقف ..
اااااه تصدق حصلت معايا واحدة زيها بالظبط
بس انا كنت باكل ايسكريم انا وصاحبتي (اسراء) فلمهم كنا ف الفصل وشغالين كركرةوضحك وهووووبلاقينا المستر دخل علينا وانا كنت قاعدة علي الدسك والايس كريم ف ايدي وصاحبتي حنبي وعمالين نضحك اول لما المستر دخل ..اتدربكنا احنا الاتنين رحت انا رامية الايس ع حجر صحبتي م ن غير قصد والله بس كان تصرف لا ارادي..قامت هي بذكائها مسكت بتاعي اللي ع حجرها وبتاعها اللي ف اديها ورميتهم ف وشي ..بتنتقم بقي..افتكرتي رميتها عليها قصد..او بمعني اصح دهنت بيهم وشي..وهي اصلا مكنتش شايفة المستر ..وكان يوم زي الفل ..اتذنبنا ..وانا كانت ههدومي حالتها اخر حلاوة ...وبس..ومع ذلك فضلنا نضحك رغم اني كنت بجد متضايقة بس هي مكنتش شايفاه فافتكرتني برخم عليها وابهدلها هدومها فردتهالي الطاق طاقين..وع فكرة انا عندي مواقف بالعبييط وتضحك وتحرج بس لما اشوف الردود يا بشر
-
ع فكرة احنا كنا ف المعهد عشان محدش يقول جابوا الايس كريم منين
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع جميل، جزاكم الله خيرا،
سأبدأ بموقف طريف،
كنت في بداية عملي في صيانة الكمبيوتر منذ ست سنوات تقريبا، وجائني صديق لي بجهازة الشخصي وهو مبتهج لما عرفه عني من عمل جيد بفضل الله،
الجهاز لم تكن به مشكلة معينه لكنه كان يشكوا من بطئ الاداء والتهنيج بدون سبب واضح،
المهم توكلت على الله وفتحت الكمبيوتر لألقى نظرة على مبردة المعالج، ثم حاولت تشغيل الجهاز، ولا يستجيب !
حاولت مرة أخرى، لكنه أبى الا يستجيب أبدا، شعرت بالإحراج جدا من الموقف، ولم أجد له تفسيرا منطقيا.
في النهاية اكتشفت أنني لم أوصل الجهاز بالكهرباء أصلا !! :emoti_351:
موقف حزنت من نفسي فيه،
من بضعة أشهر كان عندي ميعاد مهم تأخرت عليه، وكان الطريق هو صلاح سالم، ولمن لا يعرف صلاح سالم، فهو من أشهر الطرق كثافة وازدحاما،
انطلقت بالسيارة في سرعة بين الزحام وبإسلوب قيادة سيئ جدا أربك الكثيرين ممن حولي، حتى فوجئت بسائق سيارة كبير السن ينهرني بشدة على اسلوبي هذا،
فحزنت من نفسي جدا وخففت من حدة المناورات هذه.. sad:(
موقف آخر، في نفس الشارع،
كان صباح يوم الجمعة على ما أذكر وكنت على ميعاد لإستقبال صديق في مطار القاهرة، وكنت متعبا قبلها حتى أنني ذهبت في النوم دون أن أدري ولم أستيقظ الا على هاتفه يخبرني أنه وصل !!
الوقت الطبيعي بين مسكني وبين المطار في كثافة بسيطة حوالي 20 دقيقة،
وفي الطريق وجدت سيارة بي إم دبليو Z4 ولمن لا يعرف فهي سيارة رياضية فارهه ولها أداء رياضي عال، ولم تكن سيارتي لتقارن بها أصلا،
لا أدري حينها أين كان عقلي، لكنني قررت أن أتخطاه (بغرزة) كما يقولون هنا أو بالزيك زاك كما يعرف البعض،
المفاجأة أني وجدت الى جانبه سيارة نقل كبيرة لم اكن أراها وصار موقفي صعبا للغاية، وكدت أن أنقلب بالسيارة لأني اضطررت لإنحراف حاد جدا،
ومما زاد الأمر تعقيدا، أننا كنا ندخل الى نفق، وحقا لم أصدق أنني نوجت، ولله الفضل والمنة،
المهم وصلت الى المطار في عشرة دقائق تقريبا والحمد لله :emoti_282:
-
ياااااااااه موضوع الفيشة ده بردوكان عامل معايا العجب
ف مرة كنت متأخرة جدا جدا ع المدسة كانت الحصة بتبدأ 8:30ص وانا صحيت 8:15 واصلا المسافة بيني وبين المدسة حوالي 10 دقايق
طبعا قمت مفزوعة وكان لازم اروح لان كان عندي امتحان ...واجري يمين واجري شمال ولحظي الهباب ان القميص مكنش مكوي
قوم هوووب يلا بسرعة بسرعة قعدت اكوي...
واكوي ...
واكوي...
وادوس واحرك ف السلك و و ...
وخايفة المس المكواة اشوفها سخنة ولا لا احسن تلسعني لو كانت شغالة
المهم انا كنت مفرفرة ع الاخر ..
وعيطت والساعة 8:22 ويااااااااربي وكانت فيه دبانة هلكتني من زنها ع الصبح
قوم ايه بقي...اكتشف ان الفيشة مش محطوطة
طبعا مقولكوش ع حالتي ساعتها
ضحك علي عياط علي سربعة
ونزلت ...والحمد لله كانت المديرة ف اليوم ده بتلقي كلمة ع الطوابير
يعني رحت 8:35
وصلت 8:42
طلعت الفصل 9:45
بسطبعا محدش كان سامع حاجة ..فزوغنا وروحنا لعبنا :D
بس
يلااااااااا بقي
فين مواقفكو
-
laugh::::-0 laugh::::-0 laugh::::-0
أضحك الله سنكم
موقف محرج :blush:: :blush:: :blush::
في يوم كنت ذاهبة إلى العمل ولم أكن نمت الليلة السابقة
(حالتي كانت صعبة خالص)
المهم كان هذا اليوم في الصيف، اكتشفت بعد ذهابي للعمل أن بكل قدم حذاء مختلف ::)smile:
فردة بتاعة البيت والتانية بتاعة الخروج laugh::::-0 laugh::::-0 laugh::::-0
بس لعلمكم ولا همني وكملت اليوم بمنتهى الآلاطة :emoti_282:
-
ههههههههههههههههههههههههههه
قشطة!!!
يلا يا جماعةيعني اعضاء المنتدى كلهم معندهمش مواقف تضحك ولا تحرج
-
::)smile:
موقف محرج،
كنت أصلي التراويح في مسجد بلال بمدينة نصر ، وللزحام كنا نصلي في حديقة المسجد،
وعندما انتهيت من الصلاة وجدت حذائي قد سرق !!
ولم أجد حينها اي شيئ ألبسه، ولم يكن معي سيارة، فاضطررت أن أسير بالجورب فقط وانتظرت بالشارع علي حالي هذا حتى من الله علي بتاكسي، ذهبت به الى البيت على حالي هذا :blush::
-
ههههههههتعيش وتتسرق ف غيرها :D
-
طبعا جواد وضع موقف السيارة الزيك زاك مخصوص لكي يغيظني :emoti_6:
فهو يعرف رأيي جيدا في القيادة التي من هذا النوع
لكن معلش
------------------
فتاة مسلمة :blush::
هو طبعا خروجي من الماء كان هو الاحراج بعينه... ربنا ما يكسف حد
-
:emoti_133:
لقد فكرت كثيرا لكني لم اجد موقف مناسب لأضعه
لكني تذكرت موقف صار لابنة عمي
كانت في متجر لشراء الحيونات مع ابيها فرات ثعبان مخيف فقفزت على الرجل الذي بجانبها
قالت له انا خائفة ونظرت للأعلى فوجدته رجل غريب فقال الرجل لها والله انا خايف أكتر منك
انحرجت ابنة عمي كثيرا يومها ^_^
-
في مرة كنت رايح الكلية في يوم أجازة علشان كنت عايز حاجة - تقريبا من المكتبة - وبما أننا كنا في يوم أجازة فكنت لابس عادي جدا .. طقم شبه منزلي وشبشب والحياة peace جدا .. وفجأة وأنا في الكلية وجدت بعض الزملاء قد أقنعوا أحد الدكاترة بأن يحضر ليراجع لنا فصول من المنهج .. طيب إزاي أحضر بس بمظهري ده ؟!
طبعا الفرصة كانت لا تعوض ولا يمكن تفويتها .. طبعا كان الكل يستغرب جدا من هذا المظهر العجيب الذي لا يتناسب مع قاعة المحاضرات مطلقا ..
موقف تاني برضه في الكلية .. كنا في أحد المراجعات أيضا والمعيدة واقفة تشرح وأنا وأخوكم الفارس قاعدين عمالين نتكلم في مواضيع جانبية متعلقة بالموضوع الذي تشرحه المعيدة .. المهم كنا الساعة 5 المغرب (في الشتاء) وكنا قاعدين طوال اليوم في الكلية والواحد تعبان جدا جدا بدنيا وعصبيا وذهنيا وكل شيء .. والمعيدة مملة جدا .. وتهيأت كل الظروف لتجعلنا نضحك كثيرا على هذا الحوار الجانبي .. طبعا كنا نخفي ضحكنا هذا ونستر عليه .. وحاولنا كثيرا التوقف فلم نستطع .. ثم فجأة .....
- أحمد ! قم فأقرأ هذا الجزء !!!!!!!!!!!!!!!
يا نهار مش فايت .. أقوم أقرأ أو أشرح إيه بس دلوقت .. أنا مش ماسك نفسي خالص .. طيب أهرب إزاي ؟! مفيش حل .. قمت وأنا بالكاد أمسك نفسي ..
وبمجرد أن بدأت في أول كلمة انفجر الفارس ضحكا بجواري .. وبالتأكيد لم أستطع منع نفسي .. والمعيدة تتسائل لماذا أضحك ؟! الموضوع انكشف جدا .. طلبت منها في وسط الضحك ثواني لأتماسك ثانية .. حسنا .. طيب .. مش تسكت ؟! لأ تقوم تسأل بمنتهى البراءة : أنا نفسي أفهم اللي بيضحككم ؟! وننفجر ضحكا ثانية !
والزملاء قاعدين خلاص هيولعوا .. الوقت تأخر ونريد أن ننصرف بأقصى سرعة .. وهي لا ترغب أن تغير القارئ .. أساسا لا يوجد داعي للقراءة ما تشرحي وخلاص هو أحنا في إبتدائي ؟ المهم .. كل ما الواحد يهدأ يقوم الفارس يضحك وكل ما هو يهدأ أضحك أنا وينتهى الأمر بنا نحن الاثنين نقهقه ..
طيب طيب .. عرفت أمسك نفسي في النهاية وبدأت أقرأ .. كذا وكذا وكيت و ............ هههههههههههههههههه .. تاني ؟! أص الحاجة اللي كنا بنضحك عليها أصلا جاءت في السياق .. المهم في النهاية استسلمت وبدأت أشرح وأنا أضحك في نفس الوقت وكان يوم لا يمكن أن يتكرر ..
الحاجة بقى اللي مضايقاني في الموضوع إن الناس فهمت اللي أنا كنت بأقوله ..!
-
عشان تبطلوا مشاغبة في المحاضرات
ايه الطلبة دي ::what::
-
على فكرة كنا بنتكلم في الموضوع بتاع المحاضرة .. لكن التعب بقى خلانا "نهيس"
-
هههههههههههههههههه عيال (جليلة) الحيا :D
طب احنا كان عندنا مدرس رياضة ...ربنا ما يحكم علي حد بيه
ياربي...
ممل ممل ممل ممل ...زبيمسح السبورة ف تلات سنين
وشرحه بصراحة كان بطيخ خالص
وكنا احنا تلاتة في الدسك
منة1 منة 2 والعبدة لله (سلمي)
وادامنا باقي الشلة
مها ومريهان واسراء
منة1 كانت متعودة ترسم رسوم كاريكتير في الحصةدي تريقة ع الاستاذ
وكانت توريه لينا
المهم وانا كانت الورقة دي ف ايدي وعمالة اضحك وشغالة كركرة
وبديها الورقة...قام المستر شافني
قومي وريني ايه اللي ف ايدك ده
انا مكنتش عارفة اعمل ايه وعماله اضحك والبنات يضحكو
والعملية هباب
قلتله لا يامستر مش هديهاااااااااااالك ههههههههههه وهههههههههههههه وههههههههههه وشغاااااالة الله ينور
اتنرفز وكان جاي ياخدها رحت مقطعاها بسرعة لاني مكنتش عارفة اعمل ايه
لو وقعت ف ايده يبقي كل سنةوانتو طيبين ع كده
قطعتها بسرعة بسرعة بسرعة وحطيتها ف بوءي:D
واضحححححححححك والبنات تضحك وصاحبتي تزقني من كتر الضحك ومش عارفين كنا بنضحك ع ايه بس كنااخر حصة وكان يووووووم متعب متعب متعب فعلا
المستر:جاتك القرف اقعدي
وانا جاية بعد اتزحلقت ووقعت وواحدة كانت بتشرب ف الدسك اللي جنبنا قامت ضحكت وهي بتشرب
وهسيبكم تتخيلوا الباقي بس بجد الحصص بتاعة الرياضة بتبقي فظيييييييييعة اوي
ايام زمان بقي
-
مكناش عاجبينك يا ماما هادية ؟!
لآدي الطلبة ولا بلاش .. بيرسموا رسومات تريقة على الأستاذ وبيأكلوا الرسومات لما يجوعوا ..
-
السلام عليكم
مسك النفوس وحشتينى ياوحشة
يالله عليكو دى عمايل تتعمل فى المدرسين حرام عليكو
انا بئا للاسف عشان الذرة الحديد والدماغ الريق مش فكرة ولا موقف
-
اييييييييييييييه يا بنتي حمد لله ع السلامة
والله مستنياكي من زمان
-
كده هو؟ :emoti_291:
طب ايه رأيكم نحكيلكم على المقالب اللي بنعملها احنا في الطلبة الحلوين اللي زيكم ؟
-
يلااا احكي واشجي
-
كده هو؟ :emoti_291:
طب ايه رأيكم نحكيلكم على المقالب اللي بنعملها احنا في الطلبة الحلوين اللي زيكم ؟
منتظراكِ على أشد من الجمر
وأنا بالذات
يمكن أعرف أعمل حاجة في العيال اللي عندي :emoti_282: