يعني أفهم من كده ان أي حد يمكن يصحح ويضعف ؟؟!
مش لازم يكون فيه شروط تحكم الموضوع ده يا أستاذ احمد ؟؟
جزاك الله خيرا كثيرا
ارسلت ردك للاخت
اذن يمكن ان نقول ان الشيخ الالباني له جهود مشكورة لا يمكن ان ننكرها
لكن لا يؤخذ بحكمه في الحديث الا اذا لم نجد حكما للسابقين
اما ان وجدنا فحكمهم مقدم
وبالنسبة للمعاصرين فالالباني رحمه الله اكثرهم جهدا واوسعهم تأليفا، لكنه ليس افضلهم حكما، فمثلا يقدم حكم احمد شاكر وشعيب ارناؤوط عليه.
وهكذا
اليس كذلك؟
جزاك الله خيرا كثيرا يا أحمد وبارك فيك . استفدت أيضا من جوابك عن الشيخ الألباني.
قضية تجديد العقد أوردوها، وكذلك هناك أمر آخر، فقد وجدت في معرض بحثي أنّ أم حبيبة رضي الله عنها عرضت على رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتزوج أختها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم نبهها إلى حُرمة الجمع بينهما . كما قرأت أن أبا سفيان إنما عرض على رسول الله صلى الله عليه وسلم عرضه بالزواج من "أم حبيبة" وهو يعني أختها لأنها كذلك كانت تُكنّى بأم حبيبة، ومع حداثة عهده بالإسلام لم يكن يعلم أيضا بحرمة الأمر .. ثم يعرضون لقضية جواب رسول الله صلى الله عليه وسلم ب: "نعم" بشيء من التفسير من بينه أنه لم يكن يُسأل عن شيء قط ويجيب عنه ب : لا
وهذا حديث عرضها عليه الزواج من أختها :
قلتُ: يا رسولَ اللهِ ، انْكِحْ أُختي بنتَ أبي سفيانَ، قال: وتُحِّبين. قلتُ:نعم ،لستُ لك بمُخْليةٍ، وأحَبُّ من شارَكَني في خيرٍ أختي، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: إن ذلك لا يحلُ لي.قلتُ: يا رسولَ اللهِ، فوالله إنَّا لنتحدثُ أنك تريدُ أن تَنكِحَ دُرَّةَ بنتَ أبي سلَمةَ، قال:بنتَ أمِّ سلمةَ.فقلتُ: نعم، قال: فوالله لو لم تكن في حَجْري ما حلَّتْ لي، أنها لابنةُ أخي من الرضاعةِ،أرضعتني وأبا سلمةَ ثُويْبَةُ، فلا تعرضن عليَّ بناتَكُن ولا أخواتَكُن.
الراوي : أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 5107 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | انظر شرح الحديث رقم 4221
----------
وأظن والله تعالى أعلم أنّ القول بوهم الراوي وهو يذكر اسم أم حبيبة بدل اسم أختها "عزة" أقرب إلى الصواب من هذه التفسيرات المتشابكة، والله تعالى أعلم .
هنا الرابط الذي وجدت عليه توضيحات حول الأمر :
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=720174&postcount=1
هادية أو أحمد لو سمحتما :blush::
لدي سؤال حول هذا المقطع من كتاب محمد عبد الله دراز "دستور الأخلاق في القرآن" . ماذا يعني تحديدا ؟
يقول دراز:(http://www.ayamnal7lwa.net/forum/index.php?action=dlattach;topic=6812.0;attach=12295;image)وجزاكم الله خيرا.
هادية أو أحمد لو سمحتما :blush::
لدي سؤال حول هذا المقطع من كتاب محمد عبد الله دراز "دستور الأخلاق في القرآن" . ماذا يعني تحديدا ؟
يقول دراز:(http://www.ayamnal7lwa.net/forum/index.php?action=dlattach;topic=6812.0;attach=12295;image)وجزاكم الله خيرا.
لا أعلم والله، كلامه عن الإجماع جديد علي، ولم أفهمه، ما أعرفه أن القياس يكشف عن الحكم نعم، والإجماع يقطع بالحكم.
كلامه منطقي
ولا اعلم ان هناك من يقول " لا يمكننا مخاطبة غير المسلمين بالقرآن"
لكن هناك من يقول " لا يمكننا ان نحتج على غير المسلمين بالقرآن"
والفرق واضح بين القولين
وهناك من يقول " لا يصح او لا يجوز الاحتجاج على غير المسلمين بالحجج والبراهين العقلية وهي بدعه ولا بد من الاقتصار على القرآن" وقولهم هذا -في رأيي- بدعة وخطأ.
والله أعلم
وليتنا نسمع رأي أحمد هنا
هناك فرق يا أسماء بين من ألحد ضلالا ومن ألحد عنادا وتحديا
فممن ألحدوا ضلالا ذلك البروفيسور جيفري لانج، الذي اهتدى للإسلام بسبب قراءته للقرآن
فهذا ينطبق عليه كلام شريف محمد جابر
وأما الذين ألحدوا عنادا وكانوا مسلمين ويقرؤون القرآن، فهؤلاء قد تجدي معهم البراهين العقلية والعلمية، والأغلب أنها تلجمهم، لكنها لا تهديهم، لأن على قلوبهم أقفالها
وهناك نوع ثالث ألحد ضعفا وانكسارا بسبب هزائم المسلمين وانبهاره بقوة الغرب وعلمه، فهذا قد تجدي معه أيضا البراهين العلمية والعقلية وقد تقشع عن عينيه غشاوة الانبهار وتعيده لحظيرة الإيمان
والمتأمل في السيرة النبوية يجد أن الرسول صلى الله عليه وسلم وإن كان اعتماده الأساسي على القرآن في مخاطبة الناس، إلا أنه صلى الله عليه وسلم كان ينوع في الأساليب بحسب من أمامه
وغبراهيم عليه السلام استعمل الحجاج العقلي في اقناع عبدة الكواكب
ونحن أمرنا أن نجادل أهل الكتاب بالتي هي أحسن، لا أن نقرأ عليهم القرآن وحسب
والله أعلم
وهو الهادي إلى سواء السبيل
ما هي الشروح التي بحثت فيها؟
هذا جزء من صفحة صورتها، وهي من كتاب "المعين في الوعظ والإرشاد" لحسناء صلاحي الأصبحي .. هو الذي أرسلتِه لي يوما هادية إن كنت تذكرين emo (30):هل ذكروا مصدر هذا الكلام؟
ما القول في هذا المنقول عن الإمام الغزالي رحمه الله ؟! ماذا يُعتَبر هذا الهاتف ؟؟ أليس من المبالغات المتناقلة ؟ وجزاكم الله خيرا .
(http://www.ayamnal7lwa.net/forum/index.php?action=dlattach;topic=6812.0;attach=12507;image)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رمضان كريم عليكم جميعا يا إخوتي
بما أنكم فتحتم موضوع الخطاب إلخ فقد بدر لي سؤال حيرني وهو آية: ( ....لَّا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّا أَن تَقُولُوا قَوْلًا مَّعْرُوفًا...)
هل نفهم من هذه الآية بأن المواعدة سرا جائزة؟ بشرط قول المعروف؟؟؟؟
جزاكم الله خيرا
لم أفهم المعنى الثاني:
(
ولو قلنا إن المقصود: لا توادعون سرا أي عهدا وثيقا أكيدا بالزواج، فيكون الاستثناء متصلا)