مواااااااااقف

[سلمى أمين]

موسسسسسسساااااااء الخير عليكو كلكو......مممممممم خلاص مش هتكلم عامي هتكلم فصحى عشان اختلاف اللهجات

يلا نخش ف الموضوع

 

 
 
وبعدين ...قلبي مش مطاوعني اتكلم فصيييييييييييييييييييييييح...

خلاص اللي مش فاهم يسأل زميله

:D



كنا بنقول ايه؟؟؟

اه...

هنلع لعبة 3*3

كل واحد هيدخل يحكي لنا تلات مواقف سببوله احراج وتلات مواقف ضحكوه او ضحكوا الناس عليه وتلات مواقف ابكوه

مااااااااااااشي؟؟؟!!

 

مش سامعة كلمة مااااااااااشي

يلاااااااااااااااا بقي

ريدي ...ستيدي ...جوووووووووو

[elnawawi]

3 كتير !

[ماما هادية]

3*3 = 9

فعلا كتير 

وان كانت الفكرة حلوة ودمها خفيف

وحشتينا يا مسك النفوس 

[سلمى أمين]

طب خلاص موقف واحد ف كل حاجة ..

يلا متعصبونيش



محدش قال اي حاجة

يلااااااااااااا

[ماما هادية]

موقف أحرجني

أعتقد أكتر موقف أحرجني لما كنت مرة في مدينة الملاهي في مصر، من سبع سنوات تقريبا ... واراد أبنائي ان يركبوا زورق تصادم في الماء، وأصرت البنات أن اركب معهن، فلما أردت أن أركب انزلق الزورق ووقعت في الماء وغطست فيه حتى كتفي

مش هقول لكم حصل ايه بعد كده.... 

[وليد قطب]

موقف أضحكنى

كنا ساكنين فى المدينة الجامعية وجات من نصيبنا أوضه مقبض الباب بتاعها"الأوكره" كان مكسور
فكنا نضطر لما نحب نخرج إما نفتح بالمفتاح كل مرة او نجيب ملعقة مثلا ونرجع بيها اللسان عشان نفتح الباب فكنت تلاقينا دايماً حطين المعالق ورا الباب
المهم فى يوم زارنا اخ وهو بالمناسبة أحد اعضاء أيامنا الحلوة البارزين
متخفش مش هقول على إسمك يا أبو بكر

المهم حب يخرج وطبعا اتعود إن اقرب وسيلة للخروج المعلقة
لكن المفتاح كان موجود فى الباب أصلا يعنى أى حد عاوز يخرج يفتح بالمفتاح

لكن أخونا ماشاء الله على ذكاءه
راح ساحب المفتاح من الباب يا ترى ليه؟
عشان يرجع به اللسان شوفتو الذكاء

[حازرلي أسماء]

موقف أضحكنى

كنا ساكنين فى المدينة الجامعية وجات من نصيبنا أوضه مقبض الباب بتاعها"الأوكره" كان مكسور
فكنا نضطر لما نحب نخرج إما نفتح بالمفتاح كل مرة او نجيب ملعقة مثلا ونرجع بيها اللسان عشان نفتح الباب فكنت تلاقينا دايماً حطين المعالق ورا الباب

المهم فى يوم زارنا اخ وهو بالمناسبة أحد اعضاء أيامنا الحلوة البارزين

متخفش مش هقول على إسمك يا أبو بكر ::)smile:

المهم حب يخرج وطبعا اتعود إن اقرب وسيلة للخروج المعلقة

لكن المفتاح كان موجود فى الباب أصلا يعنى أى حد عاوز يخرج يفتح بالمفتاح

لكن أخونا ماشاء الله على ذكاءه

راح ساحب المتاح من الباب يا ترى ليه؟

عشان يرجع به اللسان شوفتو الذكاء

 


إذن هذه من ذكريات أبي بكر المميزة   والتي لا تأتي إلا مرة في العمر أحيانا تستحق التوثيق حقا 

[فتاة مسلمة]

موقف أحرجني

أعتقد أكتر موقف أحرجني لما كنت مرة في مدينة الملاهي في مصر، من سبع سنوات تقريبا ... واراد أبنائي ان يركبوا زورق تصادم في الماء، وأصرت البنات أن اركب معهن، فلما أردت أن أركب انزلق الزورق ووقعت في الماء وغطست فيه حتى كتفي

مش هقول لكم حصل ايه بعد كده.... 

ماما هادية سامحيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييني

موقفك هذا جعلني أضحك ولم أستطع التوقف عن القهقهة 

أسعد الله أيامك

ولكن أريد أن أعرف ما الذي حدث بعدها

[سلمى أمين]

فتاة مسلمة...كفاية قهقهة عل ماما هادية

وقهقهينا عليكي بقي

[سلمى أمين]

موقف أضحكنى

كنا ساكنين فى المدينة الجامعية وجات من نصيبنا أوضه مقبض الباب بتاعها"الأوكره" كان مكسور
فكنا نضطر لما نحب نخرج إما نفتح بالمفتاح كل مرة او نجيب ملعقة مثلا ونرجع بيها اللسان عشان نفتح الباب فكنت تلاقينا دايماً حطين المعالق ورا الباب
المهم فى يوم زارنا اخ وهو بالمناسبة أحد اعضاء أيامنا الحلوة البارزين
متخفش مش هقول على إسمك يا أبو بكر

المهم حب يخرج وطبعا اتعود إن اقرب وسيلة للخروج المعلقة
لكن المفتاح كان موجود فى الباب أصلا يعنى أى حد عاوز يخرج يفتح بالمفتاح

لكن أخونا ماشاء الله على ذكاءه
راح ساحب المفتاح من الباب يا ترى ليه؟
عشان يرجع به اللسان شوفتو الذكاء

ههههههههههههههههههههههههههههههه...بس ع فكرة انا كمان اذكى من كده بمرااااااااااااااحل

يعني هو بالنسبالي كده وزييييييييييير

[سلمى أمين]

حااااااااااااازرلي ......يلا

هوريكي العين الحمرا :D

قولي حااااااااجة

[فتاة مسلمة]

 

موقفي المحرج لا يختلف كثيرا عن موقف ماما هادية - عشان محدش يبقى أحسن من حد - 

كنت في يوم ما بالخارج وكنت قد اشتريت ليمونا وكانت معي صديقتي عائدتين للبيت وعلى أحد الأرصفة - طبعا الرصيف في مصر حقه مهضوم فكان مستأجر المحل بلط أمام المحل بالسيراميك وجعل بها درجتين أو ثلاثة على ما أذكر -

المهم فلكي أمضي في طريقي لابد وأن أجتاز تلك الدرجات وهنا كان المحظور

انزلقت قدمي من فرط نعومة السيراميك لأسقط على ظهري وينفرط الليمون من الكيس وصديقتي تكاد تسقط من كثرة الضحك وتركتني على الأرض وظلت تضحك وظل المارة يجمعون لي الليمون

 

[elnawawi]

موقف محرج :

في العام الجامعي الأول وفي أحد مجموعات "المنظومة الزراعية" كانت المجموعة تجتمع طوال اليوم لبحث ونقاش النتائج التي توصلنا إليها وصياغة التقرير وما إلى ذلك .. وكانت هناك فترات راحة تتخلل الاجتماعات .. وفي أحد هذه الفترات ذهبت أنا وصديق إلى محل بقالة قريب وأشترينا قطعا صغيرة من حلوى "البسبوسة" وأكلناها بأقصى سرعة في طريق العودة للكلية حتى نلحق بالوقت المخصص لإعادة الاجتماع .. ولكن للأسف لم نصل في الموعد وكنا متأخرين قليلا ووجدنا الدكتور قد وصل والطلاب قد اجتمعوا .. فكان موقفا محرجا ..

كلا ليس هذا هو المحرج الذي أقصده في الموضوع أننا وصلنا متأخرين .. بل أخوكم النووي المسكين كان رئيسا لتلك المجموعة وكان مفترض به أن يكون أول المتواجدين .. هذه أيضا ليست مشكلة كبيرة .. المشكلة أن هذا كان أول اجتماع لنا مع هذا الدكتور وكان لا يعرفنا بعد .. وأنتم تعرفون أن الانطباعات الأولى تدوم ..

عندما دخلنا على المجموعة فوجئت بهم يشيرون إلي ويقولون " هو دا يا دكتور ! " .. ارتعدت فرائصي وخشيت أن يكون الأمر جلل ..
فالتفت الدكتور لي وقال : " أنت بقى رئيس المجموعة ؟!"
رددت في حذر : " نعم " ..
عاود السؤال : " مش رئيس المجموعة المفروض يكون أول واحد موجود "
قلت : " صحيح يا دكتور .. أنا آسف "
وهنا فاجاني  : " أنت كنت بتأكل ؟! "
قلت في صدمة وأنا استشعر الخطر واتسائل كيف عرف أين كنا : " نعم "
الدكتور : " يعني رئيس المجموعة وبتأكل لوحدك ! مش تأكل المجموعة معاك ؟ "
صدمت ولم أستطع الرد وخاصة أنه استطرد : " وبعدين أنت بتأكل وسايب بقايا الأكل على شفتك كده ؟! ينفع يعني ؟!

وهنا فقط عرفت كيف فهم الدكتور أننا كنا نأكل .. وادركت أنني من فرط استعجالي للحاق بالميعاد لم أجد فرصة لغسل فمي ..  وكان الاحراج هو سيد الموقف ..

[سلمى أمين]

موقفي المحرج لا يختلف كثيرا عن موقف ماما هادية - عشان محدش يبقى أحسن من حد - 

كنت في يوم ما بالخارج وكنت قد اشتريت ليمونا وكانت معي صديقتي عائدتين للبيت وعلى أحد الأرصفة - طبعا الرصيف في مصر حقه مهضوم فكان مستأجر المحل بلط أمام المحل بالسيراميك وجعل بها درجتين أو ثلاثة على ما أذكر -

المهم فلكي أمضي في طريقي لابد وأن أجتاز تلك الدرجات وهنا كان المحظور

انزلقت قدمي من فرط نعومة السيراميك لأسقط على ظهري وينفرط الليمون من الكيس وصديقتي تكاد تسقط من كثرة الضحك وتركتني على الأرض وظلت تضحك وظل المارة يجمعون لي الليمون

 

يا بنتي انا وقعت ف الشارع اكتر مامشيت فيه

بس بجد موقف جاااااامد ..

  تعيشي وتقعي غيرها

موقف محرج :

في العام الجامعي الأول وفي أحد مجموعات "المنظومة الزراعية" كانت المجموعة تجتمع طوال اليوم لبحث ونقاش النتائج التي توصلنا إليها وصياغة التقرير وما إلى ذلك .. وكانت هناك فترات راحة تتخلل الاجتماعات .. وفي أحد هذه الفترات ذهبت أنا وصديق إلى محل بقالة قريب وأشترينا قطعا صغيرة من حلوى "البسبوسة" وأكلناها بأقصى سرعة في طريق العودة للكلية حتى نلحق بالوقت المخصص لإعادة الاجتماع .. ولكن للأسف لم نصل في الموعد وكنا متأخرين قليلا ووجدنا الدكتور قد وصل والطلاب قد اجتمعوا .. فكان موقفا محرجا ..

كلا ليس هذا هو المحرج الذي أقصده في الموضوع أننا وصلنا متأخرين .. بل أخوكم النووي المسكين كان رئيسا لتلك المجموعة وكان مفترض به أن يكون أول المتواجدين .. هذه أيضا ليست مشكلة كبيرة .. المشكلة أن هذا كان أول اجتماع لنا مع هذا الدكتور وكان لا يعرفنا بعد .. وأنتم تعرفون أن الانطباعات الأولى تدوم ..

عندما دخلنا على المجموعة فوجئت بهم يشيرون إلي ويقولون " هو دا يا دكتور ! " .. ارتعدت فرائصي وخشيت أن يكون الأمر جلل ..
فالتفت الدكتور لي وقال : " أنت بقى رئيس المجموعة ؟!"
رددت في حذر : " نعم " ..
عاود السؤال : " مش رئيس المجموعة المفروض يكون أول واحد موجود "
قلت : " صحيح يا دكتور .. أنا آسف "
وهنا فاجاني  : " أنت كنت بتأكل ؟! "
قلت في صدمة وأنا استشعر الخطر واتسائل كيف عرف أين كنا : " نعم "
الدكتور : " يعني رئيس المجموعة وبتأكل لوحدك ! مش تأكل المجموعة معاك ؟ "
صدمت ولم أستطع الرد وخاصة أنه استطرد : " وبعدين أنت بتأكل وسايب بقايا الأكل على شفتك كده ؟! ينفع يعني ؟!

وهنا فقط عرفت كيف فهم الدكتور أننا كنا نأكل .. وادركت أنني من فرط استعجالي للحاق بالميعاد لم أجد فرصة لغسل فمي ..  وكان الاحراج هو سيد الموقف ..

اااااه تصدق حصلت معايا واحدة زيها بالظبط

بس انا كنت باكل ايسكريم انا وصاحبتي (اسراء) فلمهم كنا ف الفصل وشغالين كركرةوضحك وهووووبلاقينا المستر دخل علينا وانا كنت قاعدة علي الدسك والايس كريم ف ايدي وصاحبتي حنبي وعمالين نضحك اول لما المستر دخل ..اتدربكنا احنا الاتنين رحت انا رامية الايس ع حجر صحبتي م ن غير قصد والله بس كان تصرف لا ارادي..قامت هي بذكائها مسكت بتاعي اللي ع حجرها وبتاعها اللي ف اديها ورميتهم ف وشي ..بتنتقم بقي..افتكرتي رميتها عليها قصد..او بمعني اصح دهنت بيهم وشي..وهي اصلا مكنتش شايفة المستر ..وكان يوم زي الفل ..اتذنبنا ..وانا كانت ههدومي حالتها اخر حلاوة ...وبس..ومع ذلك فضلنا نضحك رغم اني كنت بجد متضايقة بس هي مكنتش شايفاه فافتكرتني برخم عليها وابهدلها هدومها فردتهالي الطاق طاقين..وع فكرة انا عندي مواقف بالعبييط وتضحك وتحرج بس لما اشوف الردود يا بشر

[سلمى أمين]

ع فكرة احنا كنا ف المعهد عشان محدش يقول جابوا الايس كريم منين

[جواد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل، جزاكم الله خيرا،

سأبدأ بموقف طريف،

كنت في بداية عملي في صيانة الكمبيوتر منذ ست سنوات تقريبا، وجائني صديق لي بجهازة الشخصي وهو مبتهج لما عرفه عني من عمل جيد بفضل الله،

الجهاز لم تكن به مشكلة معينه لكنه كان يشكوا من بطئ الاداء والتهنيج بدون سبب واضح،

المهم توكلت على الله وفتحت الكمبيوتر لألقى نظرة على مبردة المعالج، ثم حاولت تشغيل الجهاز، ولا يستجيب !

حاولت مرة أخرى، لكنه أبى الا يستجيب أبدا، شعرت بالإحراج جدا من الموقف، ولم أجد له تفسيرا منطقيا.

في النهاية اكتشفت أنني لم أوصل الجهاز بالكهرباء أصلا !! 


موقف حزنت من نفسي فيه،

من بضعة أشهر كان عندي ميعاد مهم تأخرت عليه، وكان الطريق هو صلاح سالم، ولمن لا يعرف صلاح سالم، فهو من أشهر الطرق كثافة وازدحاما،

انطلقت بالسيارة في سرعة بين الزحام وبإسلوب قيادة سيئ جدا أربك الكثيرين ممن حولي، حتى فوجئت بسائق سيارة كبير السن ينهرني بشدة على اسلوبي هذا،

فحزنت من نفسي جدا وخففت من حدة المناورات هذه.. 


موقف آخر، في نفس الشارع،
كان صباح يوم الجمعة على ما أذكر وكنت على ميعاد لإستقبال صديق في مطار القاهرة، وكنت متعبا قبلها حتى أنني ذهبت في النوم دون أن أدري ولم أستيقظ الا على هاتفه يخبرني أنه وصل !!

الوقت الطبيعي بين مسكني وبين المطار في كثافة بسيطة حوالي 20 دقيقة،

وفي الطريق وجدت سيارة بي إم دبليو Z4 ولمن لا يعرف فهي سيارة رياضية فارهه ولها أداء رياضي عال، ولم تكن سيارتي لتقارن بها أصلا،

لا أدري حينها أين كان عقلي، لكنني قررت أن أتخطاه (بغرزة) كما يقولون هنا أو بالزيك زاك كما يعرف البعض،

المفاجأة أني وجدت الى جانبه سيارة نقل كبيرة لم اكن أراها وصار موقفي صعبا للغاية، وكدت أن أنقلب بالسيارة لأني اضطررت لإنحراف حاد جدا،

ومما زاد الأمر تعقيدا، أننا كنا ندخل الى نفق، وحقا لم أصدق أنني نوجت، ولله الفضل والمنة،

المهم وصلت الى المطار في عشرة دقائق تقريبا والحمد لله

[سلمى أمين]

ياااااااااه موضوع الفيشة ده بردوكان عامل معايا العجب

ف مرة كنت متأخرة جدا جدا ع المدسة كانت الحصة بتبدأ 8:30ص وانا صحيت 8:15 واصلا المسافة بيني وبين المدسة حوالي 10 دقايق

طبعا قمت مفزوعة وكان لازم اروح لان كان عندي امتحان ...واجري يمين واجري شمال ولحظي الهباب ان القميص مكنش مكوي

قوم هوووب يلا بسرعة بسرعة قعدت اكوي...

واكوي ...

واكوي...

وادوس واحرك ف السلك و و ...

وخايفة المس المكواة اشوفها سخنة ولا لا احسن تلسعني لو كانت شغالة

المهم انا كنت مفرفرة ع الاخر ..

وعيطت والساعة 8:22 ويااااااااربي وكانت فيه دبانة هلكتني من زنها ع الصبح

قوم ايه بقي...اكتشف ان الفيشة مش محطوطة

طبعا مقولكوش ع حالتي ساعتها

ضحك علي عياط علي سربعة

ونزلت ...والحمد لله كانت المديرة ف اليوم ده بتلقي كلمة ع الطوابير

يعني رحت 8:35

وصلت 8:42

طلعت الفصل 9:45

بسطبعا محدش كان سامع حاجة ..فزوغنا وروحنا لعبنا :D

بس

يلااااااااا بقي

فين مواقفكو

[سيفتاب]

 

أضحك الله سنكم

موقف محرج  

في يوم كنت ذاهبة إلى العمل ولم أكن نمت الليلة السابقة

(حالتي كانت صعبة خالص)

المهم كان هذا اليوم في الصيف، اكتشفت بعد ذهابي للعمل أن بكل قدم حذاء مختلف  

فردة بتاعة البيت والتانية بتاعة الخروج

بس لعلمكم ولا همني وكملت اليوم بمنتهى الآلاطة

[سلمى أمين]

ههههههههههههههههههههههههههه

قشطة!!!

يلا يا جماعةيعني اعضاء المنتدى كلهم معندهمش مواقف تضحك ولا تحرج

[جواد]

موقف محرج،

كنت أصلي التراويح في مسجد بلال بمدينة نصر ، وللزحام كنا نصلي في حديقة المسجد،

وعندما انتهيت من الصلاة وجدت حذائي قد سرق !!

ولم أجد حينها اي شيئ ألبسه، ولم يكن معي سيارة، فاضطررت أن أسير بالجورب فقط وانتظرت بالشارع علي حالي هذا حتى من الله علي بتاكسي، ذهبت به الى البيت على حالي هذا