الساحة الإسلامية > :: ساعة حلوة لقلبك ::

ارتجال

(1/6) > >>

أحمد:
:emoti_133:


أبيات ارتجلها عضو معنا بالمنتدى في حوار خاص بيني وبينه


و حلمت أني قد أتيت رحابه....و يسوقني شوق إلى لقياه
فلَعمر من أهواه كيف لقاؤه....أو يرتوي قلبي و قد واراه
عني و عن عشاق هذا المصطفى....قبر فصار القبر ما أبهاه
فنظرت هل أبكي لحالي في النوى ....أم أن عيني تكتفي بسناه
فرأيت عيني قد تسلت بالسنا .... و رأيت قلبي الصب لا يسلاه
يا بقعة شرفت بالنور الذي .... أهداك ربك فاشكري نعماه
فحويت من ساد الورى خلف الثرى .... يا ليت شعر القبر حين حواه

ماما فرح:

بارك الله له ولك

في برنامج تليفزيوني شاهدته بالأمس سأل المذيع بعض من لقيه : لو ( فرضاً) قابلت الرسول - صلى الله عليه وسلم فماذا كنت ستقول له ؟

كانوا يتحدثون ببضع كلمات ثم يبكون..

وفكرت فيم أقوله لو كان هذا السؤال موجهاً لي ..

وقلت لنفسي : كنت سأسأله أن يستغفر لي وللمسلمين

صلى الله عليه وسلم

اللهم حرمنا استغفاره - صلى الله عليه وسلم- لنا في الدنيا
فلا تحرمنا لقاءه في الآخرة برحمة منك ومغفرة أنت سبحانك أهلها والقادر عليها



أحمد:

--- مقتبس من: ماما فرح في 2008-09-17, 23:01:08 ---
بارك الله له ولك

في برنامج تليفزيوني شاهدته بالأمس سأل المذيع بعض من لقيه : لو ( فرضاً) قابلت الرسول - صلى الله عليه وسلم فماذا كنت ستقول له ؟

كانوا يتحدثون ببضع كلمات ثم يبكون..

وفكرت فيم أقوله لو كان هذا السؤال موجهاً لي ..

وقلت لنفسي : كنت سأسأله أن يستغفر لي وللمسلمين

صلى الله عليه وسلم

اللهم حرمنا استغفاره - صلى الله عليه وسلم- لنا في الدنيا
فلا تحرمنا لقاءه في الآخرة برحمة منك ومغفرة أنت سبحانك أهلها والقادر عليها





--- نهاية الإقتباس ---

لا حرمنا الله لقاءه في الآخرة برحمة منه ومغفرة.. إنه على كل شيء قدير. آمين  emo (30):


لكن لعله يستغفر لنا الآن، من يدري!

روى البزار في مسنده عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: إن لله ملائكة سياحين يبلغوني عن أمتي السلام قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :  حياتي خير لكم تحدثون وتحدث لكم ووفاتي خير لكم تعرض علي أعمالكم فما رأيت من خير حمدت الله عليه وما رأيت من شر استغفرت الله لكم.

ماما فرح:

بشرك الله بالخير

ماما هادية:
 :emoti_133:

يالها من أبيات جميلة

شوقتنا لمعرفة هذا العضو

فمن هو؟

تصفح

[0] فهرس الرسائل

[#] الصفحة التالية

الذهاب الى النسخة الكاملة