الساحة العامة > :: facebook ::

عن الفيس بوك

(1/10) > >>

إيمان يحيى:


--- مقتبس من: جواد في 2010-12-18, 19:16:37 ---فيه اقتراح بغيض آخر اسمه "الفيس بوك"

أصبح مرتعا اﻵن، خاصة ما يقوم به من ربط فينتشر اصحاب السوء بسهولة بين العلاقات المختلفة ، اضافة الى أنه أصبح وسطا رائعا للكثير ليتصيد فرائس مغرية !

--- نهاية الإقتباس ---

لفت نظري هذا التعليق لجواد في موضوع ماما هادية :

 ياولاد ويا بنات.. ممكن تبطلوا تشات

http://www.ayamnal7lwa.net/forum/index.php?topic=2024.0

فأحببت أن نناقش الموضوع ونرى ما له وما عليه

الفيس بوك لا يختلف عن المواقع والمنتديات من حيث إمكانية الاستغلال السيء ونشر الصور الشخصية والتعارف

فكل هذا متوفر في المنتديات التي تبيح للأعضاء نشر ما يريدون وأيضاً في المنتديات المحافظة التي تتيح خاصية الرسائل الخاصة

على الفيس بوك يمكنك التحكم فيما تريد أن يظهر أو لا يظهر من محتويات حسابك

يمكنك إنشاء جروبات خاصة لأعضاء محدودين  .. يعني مغلق أكثر من المنتديات

أما عن مزايا الفيس بوك فلا يمكن إنكار دوره في أحداث الثورات العربية المعاصرة

وهو وسيلة سريعة جداً ومؤثرة لنقل الأفكار لكم كبير من الناس

الخلاصة : الفيس بوك كالمنتديات له مزايا وله عيوب وبالإمكان ترويضه وهو ثغر ينبغي الوقوف عليه لمن يريد ويستطيع


هذا رأيي وأنتظر آراءكم


 emo (30):

أحمد سامي:
الرقابة .... الإنترنت مثل الشارع بل هو أسوء لأنك لا ترى من أمامك ...

و ليعلم كل انسان أنه من الطبيعي ان يكون نفسه في الحب من الطرف الأخر فلن ينتهي هذا الأمر لكن الله جاعل لكل شىء قدرا فإحذر انك عندما تقول و تسمع كلمة أحبك و ما يترتب عليها من كلمات و أفعال إعلم ان الله قدر لك هذا لكنك استهلكته في شىء لا يجوز بمعنى ان الله قدر لك أن تقولها و تسمعها عدد معين من المرات فإن كان في اطار غير شرعي عليك ان تندم لأنك استهلكت من نصيبك و اخذت سيئات  و ماذا عن الصبر و ان تقولها في مكانها الشرعي  فإعلم أنك تزيد منها لأن هناك عامل قد زاد و هو البركة مهما طال بك العمر اصبر/اصبري  كل ما هو مكتوب قادم قادم أت أت .... و موضوع الإستهلاك و البركة يجب ان يكون له شرح منفرد للمتخصصين في الساحة الدينية

الشيماء أحمد:
الفيس بوك مثله مثل السكين ... ممكن ان أقطع بها الفاكهة وممكن ........

وسيله تستخدم حسب مستخدمها اما خيراً او شراً

ولا ضرر منها ان استخدمت بشكل لائق وأخذت في الاعتبار كل المحاذير والاحتياطات ...

فاجأني رأي "جواد" جداً ...

جواد:


--- اقتباس ---لفت نظري هذا التعليق لجواد في موضوع ماما هادية :

 ياولاد ويا بنات.. ممكن تبطلوا تشات
--- نهاية الإقتباس ---

 :emoti_144: وانا أقول ايه الكحة اللي جت فجأة دي !


--- اقتباس ---فاجأني رأي "جواد" جداً ...
--- نهاية الإقتباس ---

عارف من قبل التكملة،

"ارهابي ورجعي ومعقد"  :emoti_404:


لا أنكر أبدا أن الفيس بوك كان أحد عوامل انجاح ثورة 25 يناير،

ولا أنكر مميزاته،

ونعم يستطيع أي عضو التحكم في المحتوى الخاص به وانشاء جروبات معينة،

ولكن هل يستطيع أن يتحكم في المحتوى الخاص بغيره ؟

يعني لما أدخل على جروب أو صفحة حد من المعارف وألاقيه حاطط صورة فتاة من أقربائه جميلة وغير محجبه مثلا ثم تقع في قلبي، اعمل ايه أنا؟

طيب وهل الأفضل لكل منا أن يكتب في صفحته الشخصية ومن يعرفه فقط هو من يقرأ، أم أن يكتب في مكان عام مفتوح للجميع دون روابط مسبقة؟

واذا كان هناك منتديات ملتزمة وتضع ضوابط لجميع الأعضاء وتفتح الفرصة لنقاش غير مرتبط بمعرفة مسبقة، فمن سيكون الأفضل ؟

ومن ناحية الوقت، كم تحتاجون من الوقت لمتابعة التحديثات الهامة على الفيس بوك ومتابعة صفحات المعارف ؟
عما أسمع فالمنتدى أقل استهلاكا للوقت اذا قورن بالفيس بوك،

ثم اذا كانت كل معارفي تقريبا على الفيس بوك من نوعية توتو وسوسو فما احتمال أن أصادف أحدا يؤثر في ويغير من شخصيتي الى الأفضل؟

واذا تفحصنا اكثر الأخبار انتشارا ومتابعة على الفيس بوك سنجد انها في الغالب لا تعدوا شات وطرائف، مقارنة بنسبة متابعة الأخبار والتحليلات والمواضيع الهامة.

يعني انا لي حساب على الفيس بوك، لكن بصراحة كل ما آجي أستخدمة أقدم رجلا وأؤخر أخرى، وربما لم أكن أفكر فيه اصلا الا بعد الثورة ،

لكني مازلت "نفسيا" عاجزا عن التسامح مع الفيس البوك او حتى استخدامه في حياتي اليومية  ::what::

"معقد" تقولوا ايه بقى !

أم يوسـف:
تجربتي مع الفيس بوك لا تمكني من الحكم عليه

فرأي زوجي من رأي جواد ولذلك لم يكن لنا أي حسابات على الفيس بوك سوى بعد الثورة و فقط كي نسطيع متابعة الأخبار

في هذه التجربة وجدت مميزات كثيرة منها سرعة الحصول على الخبر

مقالات وأفكار والكثير منها قيم جدا لم أكن أتعرف عليه بتصفحي السابق للنت

لم استشعر طبعا العيوب لأني لم استخدم الحساب إلا للمتابعة فقط

تصفح

[0] فهرس الرسائل

[#] الصفحة التالية

الذهاب الى النسخة الكاملة