أيامنا الحلوة

الساحة الثقافية => :: الأيام والفن والإعلام :: => الموضوع حرر بواسطة: زينب الباحثة في 2013-04-29, 14:08:40

العنوان: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-04-29, 14:08:40
 بسم الله الرحمن الرحيم،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،



يقول محمد الغزالي-رحمه الله-: "لا أعرف مظلوما تواطأ الناس على هضمه، وزهدوا في انصافه كالحقيقة!!".

فهيّا ننصف الحقيقة عن طريق تفجير فقاعة الأكاذيب!


يهدف "عالم الأكاذيب" إلى:

- دحض أكثر أكاذيب الإنترنت شيوعًا.

- الرقي بالعقلية العلمية للأمة الإسلامية ومحاربة العقليات الخرافية الساذجة.




المفاهيم التي يهدف "عالم الأكاذيب" إلى غرسها:


- مفهوم التثبت: يعني عدم تصديق أو نقل ما يصلنا من أخبار قبل التثبت والتحقق والتوثيق والتمحيص: يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع".

- مفهوم المصدرية: أي ذكر مصدر ما ننقله من الآخرين للأمانة وللتقليل من الخرافات، فمعرفة المصدر يُسهل من التوثق من الأخبار. 

- التفكير النقدي: انتقد ما يصلك، لا قدسية لكلام البشر وكل يؤخذ منه ويرد إلا الرسول صلى الله عليه وسلم.

- القراءة: متى كانت آخر مرّة فتحت فيها كتابا مفيدًا وقرأته؟ 



المفاهيم التي يهدف "عالم الأكاذيب" لمحاربتها:


- السذاجة: تعني تصديق كل ما يصل من أخبار.

- الإستسهال: ولـَّدت الإنترنت ثقافة توحي بأن كل شيء ممكن بكبسة زر واحدة. فبكبسة زر تُغفر الذنوب وتُستجلب جبال الحسنات ويُنصر الدين.

- اتباع الأهواء والعواطف


- الخرافات والخزعبلات تحت اسم الدين

مدونة عالم الأكاذيب:
http://lies-world.blogspot.com/ (http://lies-world.blogspot.com/)

عالم الأكاذيب على الفايسبوك:
https://www.facebook.com/liesworld11 (https://www.facebook.com/liesworld11)



ملاحظة: هذه الصياغة وأهداف المشروع ليست نهائية وهي قابلة للإضافة وللتعديل وللتغيير
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-04-29, 14:11:32
في الحقيقة تحدثت مؤخرا مع أخت من هذا المنتدى عن عالم الأكاذيب وأبدت رغبتها في المساهمة فيه، وسعدت بذلك خصوصا بأن المشروع بحاجة للمساعدة.

وفكرت وقلت قد يكون هناك آخرون ممن يرغبون أو يستطيعون مساعدتنا من أيامنا الحلوة... ولذلك فتحت هذا الموضوع  emo (30):.

وفي الحقيقة فتحت هذا الموضوع هنا لهدفان:

الهدف الأول: من تمُر به مادة تخدم فكرة عالم الأكاذيب يمكنه أن يضعها هنا لكي يتم نشرها بعالم الأكاذيب. وأعلم بأن بالمنتدى الكثير من الأعضاء المبديعن ما شاء الله في جميع المجالات... وقد استعنا من قبل بكثير من الكتابات التي كُتبت من أعضاء هذا المنتدى ونشرناها بعالم الأكاذيب.

فمن كتب شيئا أو مرّ بشيء يخدم الفكرة يُمكنه المساهمة به هنا مشكورا ^_^


الهدف الثاني: ايجاد من لديهم القدرة أوالرغبة في المساهمة في هذا المشروع

يعني من يريد أن يساهم في هذا المشروع فمرحبًا به في أي وقت  :emoti_282:

العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-04-29, 14:18:29
آلية العمل تم تقسيمها مبدئيا بالشكل التالي:

- جمع أخبار الإنترنت التي تحتاج لتثبت:
فريق عام الكل يُساهم فيه

- فرز الأخبار التي تستحق الرد عليها:
يقوم الفريق بانتقاء وفرز الأخبار من الفريق الأول وتحويلها لفريق التثبت والتحقق من الأخبار

- فريق التثبت والتحقق من الأخبار:
يبحث في صحة الأخبار التي تصل من فريق الفرز

- صياغة "رد" عالم الأكاذيب بشكله النهائي:
يأخذ ما توصل له فريق التثبت والتحقق من الأخبار ويصوغه بشكله النهائي سواء على شكل مقالة أو صورة أو غيره (يستعين بباقي الفرق الأخرى المناسبة كفريق التصميم)

- فريق مهتم بالثقافة والتوعية العامة:

توعية عامة تتعلق بالمفاهيم التي نريد غرسها في الناس، يقوم هذا الفريق بصياغتها كأفكار مكتوبة وإنتاجها لتصبح إما عبارة مكتوبة أو صورة أو فلاش أو فيلم أو غير ذلك ويمكن أيضا استخدام أي مادة جاهزة تخدم الفكرة من مصادر أخرى.. ويستعين أعضاء الفريق بباقي الفرق لإخراج الفكرة في شكلها النهائي (مثلا يتم صياغة الفكرة وتوضيحها ثم إرسالها للمصممين لتصميم الصورة)

- فريق المصممين:

تصميم الصور

- فريق التدقيق اللغوي:
يتأكد من سلامة المواد لغويا 

وهناك تقسيمات أخرى لكن هذه هي الأساسية والأهم.
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: سلمى أمين في 2013-04-29, 14:20:02
سمعاً و طاعة ..

كنت اصلا افكر في فتح موضوع لمناقشة بعض الهراء الذي يراه المرء ..

لكن كان مقصدي عما يراه المرء في حياته العادية لا الشبكية ..
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-04-29, 14:21:47
سمعاً و طاعة ..

كنت اصلا افكر في فتح موضوع لمناقشة بعض الهراء الذي يراه المرء ..

لكن كان مقصدي عما يراه المرء في حياته العادية لا الشبكية ..

الأكاذيب أكاذيب سواء كان مصدرها الشبكة أم الواقع  emo (30): وإن كانت الشبكة توفر لها بيئة خصبة جداا
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: ابنة جبل النار في 2013-04-29, 15:22:49
أعانك الله يا زينب وجعلك من الصادقين .. آميين :)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2013-04-29, 16:18:14
مع شيوع الواتساب الان في ايدي الجميع
وسهولة القص واللصق والنشر من خلاله
انتقلت كل الاكاذيب التي كنت اسمعها واقرؤها قبل سنوات طوال على المنتديات وفي رسائل الايميل
الى حديث يومي في كل المجتمعات.. تلوكه السنة جميع النساء والفتيات ... ويسلمن به كحقيقة مثبتة.. والدليل مش قالوله... بل ارسلوا له  :emoti_144:
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-04-29, 17:33:36
آميـن بارك الله فيك بنت جبل النار :)

الحمد لله ربي ريحني من الواتس أب وبلاويه.. سأنقل كلامك بعد إذنك ماما هادية  ~_^
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-10-29, 13:42:30
(http://3.bp.blogspot.com/-WVVqU9I1Ckw/Um-18Z-bIOI/AAAAAAAAAwA/LZXFX1WSWe8/s1600/2.bmp)

 نحن مجموعة من شابات مسلمات يحرصن على استعمال أفضل لشبكة الإنترنت وتعزيز مفهوم المصدرية لدى مستعمليها، بالإضافة إلى فهم العلم من منظور إسلامي معاصر..
 
 
[/color]ينقسم عالم الأكاذيب إلى عدد من الفرق لكل منها مهمته، وكلها تتكامل فيما بينها:
 
[/color]- فريق التثبت والتحقق من الأخبار
 
[/color]- فريق التوعية والثقافة
 
[/color]- فريق الكتابة
 
[/color]- فريق التدقيق اللغوي
 
[/color]- فريق التصميم
 
 
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2013-10-29, 21:23:51
جميل.. وفقكن الله
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-10-30, 13:12:23
آميـــــــــن شكرًا :)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2013-11-06, 15:56:55
المشكلة ان الدنيا من حولنا اصبحت مشحونة بالاكاذيب
وانت موضوعك كأنه فقط لتفنيد الاكاذيب العلمية
اليس كلك؟

هناك اكاذيب دينية
واكاذيب سياسية
واكاذيب انسانية

يااااه
فعلا... هو عالم الأكاذيب
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-06, 16:12:45
المشكلة ان الدنيا من حولنا اصبحت مشحونة بالاكاذيب
وانت موضوعك كأنه فقط لتفنيد الاكاذيب العلمية
اليس كلك؟

هناك اكاذيب دينية
واكاذيب سياسية
واكاذيب انسانية

يااااه
فعلا... هو عالم الأكاذيب


لا ليس بالضرورة

نحن نفند كل الأكاذيب وبالتركيز على أكاذيب الإنترنت

فهناك أحاديث وآثار موضوعة منشرة بالإنترنت (أكاذيب دينية أو أكاذيب السنة)

وهناك الخرافات أو القصص الغريبة التي يتداولها الناس

وهناك الإشاعات

وهناك أكاذيب الصور.. يعني صورة منتشرة لكن ملفقة أو الوصف في الصورة كاذب

وهناك أكاذيب التصويتات المزعومة (صوت للنبي أو صوت للحجاب) وهي خدعة دعائية لمواقعهم

وهناك خدعة ادعي للمريض الفلاني المريض أو انشر صورة المفقودة فلانة وهي خدعة

ومرة نشرنا مقالك عن التنمية البشرية وما فيها من تدليس

ومرة مقال للنووي عن كيفية التفريق بين نشرات الأخبار الكاذبة والصادقة

يعني نحن لا نقصر نفسنا على نوع معين من الأكاذيب بل كل ما انخدع به الناس فهو مجال حديثنا :)


العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2013-11-06, 16:35:04
ماشاء الله

وفقكن الله

والله مشروع مهم جدا
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-06, 17:35:26
آمين يارب :)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: ابنة جبل النار في 2013-11-06, 18:56:06
ينقص المشروع فريق نشر و ترويج الموضوع في المنتجيات وصفحات الفيسبوك :)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-07, 13:34:44
إيه نعم محتاجين بشدة لتكوين فريق دعائي تسويقي

كان الله في العون :|
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-08, 17:52:32
(https://scontent-b-ord.xx.fbcdn.net/hphotos-prn2/q71/s720x720/1234506_637680836272562_1308821443_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: فتاة مسلمة في 2013-11-09, 04:58:28
السلام عليكم

وصلني هذا على الواتس آب ويصل لي من هذا النوع الكثيييير

Copied
هذا رقم الشيخ. 0509836850   خالد  الشاوي يقول أقسم بالله العظيم انه رأى الرسول في المنام وقال له الرسول بلغ المسلمين عني فمن ينشرها يفرح فرحآ شديد ومن يتجاهلها فسوف يحزن حزنا شديد (لا اله الا انت سبحانك انت ربي فاغفرلي اني كنت من الظالمين) ارسلها الى 25 شخص وسوف تسمع خبر مفرح الليل<<على ذمة الشيخ
 تحذير !! يوم القيامه  قريب .. والدليل الرساله إقرأها كامله ولا تهملها وإلا ستأثم .. وصية الرسول في منام الشيخ أحمد حامل مفاتيح حرم الرسول الكريم " بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته " ...أقسم أن الرساله أستقبلها اليوم وأرجو أن تقرأوها كامله وتعملو بها ،، هذه الوصيه من المدينه المنوره ، من الشيخ احمد حامل مفاتيح حرم الرسول الكريم ( ص ) الى المسلمين من مشارق الأرض ومغاربها وإليكم الوصية : " يقول الشيخ أحمد أنه كان في ليله يقرأ فيها القرآن الكريم و هو في حرم المدينة الشريفة .. وفي تلك الليله غلبني النعاس ورأيت في منامي الرسول .. وأتى إلي وقال انه قد مات في هذا الأسبوع 40000 على غير ايمانهم .. وأنهم ماتو ميتة الجاهليه . وأن النساء لا يطعن أزواجهن . ويظهرن امام الرجال بزينتهن . من غير ستر ولا حجاب ، عاريات الجسد ، ويخرجن من بيوتهن من غير علم أزواجهن ، وأن الأغنياء من الناس لا يؤدون الزكاة ، ولا يحجون الى بيت الله الحرام ، ولا يساعدون الفقراء ، ولا ينهون عن المنكر ، وقال الرسول ( ص ) أبلغ الناس أن يوم القيامه قريب ، ستظهر في السماء نجمه ترونها واضحه ، وتقترب الشمس من رؤوسكم قراب قوسين أو أدنى ، بعد ذلك لا يقبل الله التوبه من أحد ، وستقفل أبواب السماء ، ويرفع القرآن من الأرض إلى السماء .. ويقول الشيخ أحمد أنه قد قال له الرسول الكريم ( ص ) في منامه أنه إذا قام أحد الناس بنشر هذه الوصية بين المسلمين فإنه سوف يحظى بشفاعتي يوم القيامه ويحصل على الخير الكثير والرزق الوفير ، ومن اطلع عليها ولم يعطها اهتمامآ بمعنى أن يقوم بتمزيقها او القائها او تجاهلها فقد أثم إثمآ كبيرآ ، ومن اطلع عليها ولم ينشرها فإنه يرمى من رحمة الله يوم القيامه .. ولهذا طلب مني المصطفى عليه الصلاة والسلام في المنام أن ابلغ احد المسؤولين من خدم الحرم الشريف أن القيامه قريبه ، فاستغفرو الله وتوبو اليه ، وحلمت يوم الإثنين أنه من قام بنشرها 30 ورقه من هذه الوصية بين المسلمين فإن الله يزيل عنه الهم والغم ويوسع عليه رزقه ويحل له مشاكله ويرزقه خلال 40 يوم تقريبآ ، وقد علمت ان احدهم قام بنشرها بثلاثين ورقه فرزقه الله 25 الفآ من المال ، كما قام احد بنشرها فرزقه الله 96 ألفآ من المال ، وأخبرت أن شخصآ كذب بالوصية ففقد ولده بنفس اليوم ، و هذه المعلومه لا شك فيها . فآمنو بالله واعملو صالحآ حتى يوفقنا الله في اعمالنا ويصلح لنا شأننا في الدنيا والآخره و يرحمنا برحمته " فاللذين آمنوا به و عززوه و نصروه واتبعو النور اللذي أنزل معه اولئك هم المفلحون " الأعراف 157 " لهم البشرى في الدنيا والآخره " يونس . " ويثبت الله اللذين آمنو بالقول الثابت في الدنيا والآخره ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء " ابراهيم . علمآ أن الأمر ليس لعبآ ولهوآ أن ترسل نسخآ من هذه الوصية بعد 96 ساعه من قرائتك لها . وسبق أن وصلت هذه الوصية أحد رجال الأعمال فوزعها فورآ ومن ثم جاء له خبر نجاح صفقته التجارية ب 90 ألف زياده عن ما كان يتوقعه ، ثم وصلت أحد الأطباء فأهملها فلقي مصرعه في حادث سياره وأصبح جثه هامده تحدث عنها الجميع ، وغفلها أحد المقاولين فتوفي ابنه الكبير في بلد عربي شقيق... يرجى إرسال 25 نسخه منها ويبشر المرسل بما يحصل له في اليوم الرابعح
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2013-11-09, 12:56:34
ورسائل  اخرى .. مللت من كثرة ما ارسلت لمرسليها الا يروجوها وانها مكذوبة
قصة عن أم سيدنا انس بن مالك... كلها كذب في كذب
وقصة عن سيدنا يعقوب عليه السلام ... وفيها اخطاء كثيرة
وكثير من القصص .. يهدفون منها لموعظة معينة.. ويتغافلون عما بها من اخطاء  تاريخية، واحيانا عقائدية .. واذا صححت لهم المعلومات قالوا: نحن لا تهمنا التفاصيل بل تهمنا الموعظة ولهذا نشرناها
طيب الم يكن هذا سبب من اكبر الاسباب لوضع الحديث؟
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-09, 13:04:52
قديـــمة تلك القصة، قصة وصية الرسول في المنام

أمي تقول في وقتها زمان وصلتها بالبريد الورقي تخيلوا ويطلبون منهم كذلك أن يرسلوها لعدد من الناس وإلا!!

مع أنها مكذوبة وتم الرد عليها أكثر من مرّة لكن لا حياة لمن تنادي..
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زمرد في 2013-11-10, 09:16:00
وفقكن الله وكتب لكن الثبات على هذا المشروع فهو مهم .
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-10, 15:02:56
آميـن شكرًا لكِ أختي :)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-10, 15:10:39
للمعلومية هذه صفحة عالم الأكاذيب على الفايسبوك:

https://www.facebook.com/liesworld11
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-10, 18:00:36
(https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc3/p480x480/1381575_662924663748179_852481973_n.jpg)

هل تعلم بأن "البرمجة اللغوية العصبية" والتنمية البشرية وفروعها تُعتبر علوم زائفة "pseudoscience"؟
 
 العلم الزائف هو أي ادعاء يتم إلباسه لباس العلم بينما هو لا يستند إلى أي أدلة علمية تدعمه!
 
 المصدر:
 http://en.wikipedia.org/wiki/Neuro-linguistic_programming
 
 
 (مشرفة فريق التحقق والتثبت من الأخبار)
 عالم الأكاذيب (https://www.facebook.com/liesworld11?ref=stream&directed_target_id=0)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-12, 17:45:35
(https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-prn2/q71/s720x720/1393812_668009673239678_1083817863_n.jpg)


ولماذا الهاء أطول من اللزوم؟
 
 بالعقل يعني، ألا يستطيع الله أن يكتب اسمه بطريقة أكثر دقة (تعالى الله عما يصفون)؟
 
 ولو أراد أن يكتب اسمه على جسمنا لكتبه في مكان واضح على الجبهة مثلا وبطريقة واضحة مثلا بلون واضح مخالف لا يشك فيه أحد!!
 

العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-11-13, 06:42:33
ليست جديدة يا زينب. هم في هذه يتفننون... ودائما يغيظني هذا... ولا حول ولا قوة إلا بالله... الله جل في علاه علي عظيم، آياته في أنفسنا وأجسامنا بأدق دقائقها... أفلا ينتبهون لكل هذا؟ وينتبهون لما يتخيلون؟ لكتابة ؟! حسبنا الله ونعم الوكيل .
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-17, 15:57:21
من يعرف صحة هذا الحديث الله يخليكم:

اسمعوا هذه القصة فانها من اجمل ما سمعت ....
روي انه اهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم عباءة احتفظت بها السيدة عائشة رضي الله عنها ..دق الباب سائل يسال رسول الله صدقة فقال ياعائشة اعطي السائل العباءة اخذها السائل فرحا وذهب الى السوق وهو ينادي من يشتري عباءة رسول الله ...تجمع الناس حوله كل يريد شرائها .....سمع النداء رجل اعمى فقال لغﻻمه اذهب واحضر العبءة مهما غﻻ ثمنها فان فعلت فانت حر لوجه الله ..احضر الغﻻم العباءة مسكها اﻻعمى وقال يارب بحق رسول الله عليك وبركة عبائته الطاهرةبين يدي اعد الي بصري ..فما لبث ان عاد بصره خرج الى رسول الله فرحا وهو يقول يارسول الله عاد بصري واليك العبءة هدية مني وقص عليه ماحدث ضحك رسول الله حتى بانت نواجذه ثم قال ..انظري ياعائشة الى تللك العباءة .فقد اغنت فقيرا وشفت مريضا واعتقت عبدا ثم عادت الينا......

بحثت ولم أجد فتوى

لكن واضح أنه غير صحيح بدليل أنه غير موجود في المواقع الإسلامية (على الأقل بهذه الصيغة)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-17, 15:58:49

(https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-prn2/1466260_665782436795735_1118196240_n.jpg)

 "حقائق علمية عن ذاكرة القلب"
 
 هكذا يعنونون لمزاعمهم حيث يقولون أن للقلب ذاكرة! وأن الشخص الذي يخضع لعملية زراعة قلب تظهر فيه مشاعر وأذواق وميول الشخص المتبرع بالقلب!
 
 وطبعًا لا ينسون تأييد كلامهم بآيات قرآنية فيحولوها لمعجزات أثبتها العلم الحديث! فيسوقون آيات كهذه:
 
 {لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا}
 
 وثم تجد التسبيح والتهليل!
 
 بحثت كثيرًا عن صحة هذا الموضوع، ولم أجد أية دراسة علمية معتبرة فيه، وأقصى ما وجدته هو ظواهر أو ملاحظات متفرقة لا أفهم كيف حوّلوها لحقيقة علمية؟!
 
 كل ما يوجد هو قصص متفرقة لأناس يدّعون بأنهم اكتسبوا صفات جديدة بعد عملية الزراعة..
 نعم، الأمر مازال لا يتعدّى قصصا تُحكى! ونعم، لا يوجد أي دليل علمي على أن القلب يحمل ذاكرة تنتقل بعمليات الزراعة!
 
 لم أكن لأعترض عليهم لو تم عرض هذه القصص على أنها ظواهر غامضة تحتاج لمزيد من الدراسة والبحوث، لكن أن تُعرض كحقائق علمية مثبتة، فهو كذب وتلفيق!
 
 وفي الحقيقة من المنطقي جدًا أن تتغير شخصية الإنسان بعد عملية خطيرة يُستبدل بها قلبه بقلب آخر!
 ليس من الغريب أن يتغير الإنسان أيّما تغير بعد هذه العملية، وليس عجيبًا أن يتأثر بها نفسيًا أيما تأثر!
 
 بل إن المريض قد يكون على علم مسبق بشخصية المتبرع، فيتأثر بذلك دون أن يدري... تخيل أنكَ تحملُ قلب شخص آخر بداخلك، ألا يؤثر بكَ ذلك؟ ألا تشعر بفضول ورغبة في معرفة أمور عن ذلك الشخص؟ ألا تفكر به ؟
 
 وعلى كل حال لو أردنا أن نُثبت حقيقة هذه الفرضية (فرضية أن القلب يحمل ذاكرة ومشاعرا وميولا ورغبات) فإن ذلك لا يكون إلا بإقامة تجارب علمية رصينة، وهو ما لم يحصل بعد!
 
 ومما يزيد الموضوع غرابة هو أن هذا الزعم -غير العلمي- لا يتعلق بالقلب على وجه الخصوص، بل هو ادعاء عام شمل كل خلايا الجسم، حيث يدّعون بأن الذاكرة الإنسانية لا تُختزن فقط بالدماغ بل إن باقي خلايا الجسم تحمل ذاكرة هي الأخرى، وطبعًا لا يوجد دليل على هذه المزاعم..
 
 لا أفهم لماذا يتم تسويق هذه القصص على أنها حقائق علمية مثبتة يقينية؟ ولماذا يتم الكذب على القارئ العربي واستثارة عاطفته الدينية؟ ولماذا لا يتم طرح الأمر على أنه افتراض مازال يحتاج لإثبات وتدعيم؟
 
 رجاء ارحموا عقولنا! وتوقفوا عن الكذب باسم الدين والعلم!
 
 
 (مشرفة فريق التحقق والتثبت من الأخبار)
 
 المصادر:
 
 http://lies-world.blogspot.ca/2013/11/blog-post.html (http://lies-world.blogspot.ca/2013/11/blog-post.html)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-17, 16:00:03
(https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-prn1/559896_548795015200881_1752169092_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-17, 17:19:31
(https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-prn2/q71/1425537_670750732965572_903765083_n.jpg)

وصلنا الاستفسار التالي: "هناك صيحة ما يسمى بالعقار الألماني، سمعت عنه إحدى قريباتي من قناة اسمها: "الصحة والجمال"، وسألتني إن كان بإمكاني التأكد من حقيقة ما يشاع عنه."
 -------
 
 الجواب:
 
 يدّعي مروجو هذا العقار الألماني بأنه علاج لقائمة طويلة من الأمراض...
 
 بالبحث تبين أن هذا العقار هو:
 
 * أولًا: العقار عبارة عن مكمل غذائي وليس دواء لعلاج أي مرض من الأمراض. يعني مثله مثل الفيتامينات التي نأخذها كمكملات.
 
 * ثانيا: وجدنا بحوثًا علمية تحذّر من هذا العقار لاحتوائه على مواد سامة.
 
 وبالتالي نحذر من استخدامه، وليُعلم الحاضر الغائب.
 
 
 
 المصادر:
 http://lies-world.blogspot.ca/2013/11/blog-post_17.html
 
 
 
 عالم الأكاذيب (https://www.facebook.com/liesworld11?directed_target_id=0)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-18, 16:41:51
(https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-prn2/1452164_670871099620202_513457752_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-25, 17:43:29
(https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-prn2/1460210_670874972953148_43949110_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-25, 17:44:19
(https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-prn2/1380770_654379951269317_1838666741_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-25, 17:44:52
(https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-frc3/1461085_670800959627216_779016812_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-25, 17:45:18
(https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-ash3/1379485_646593568714622_227115045_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-25, 17:45:41
(https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-frc3/1450208_672219162818729_511638754_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-26, 12:25:56
(https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-frc3/q71/s720x720/1424358_674846745889304_757684688_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-11-27, 16:38:09
(https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-prn2/1383586_644734232233889_1485403374_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-03, 19:09:47
داخل كل واحد منا رغبةٌ في تحقيق غاية عظيمة يعيش بها ومن أجلها، ويعمل جاهدا للوصول إليها...
 
 إنصاف الحقيقة وكشف الأكاذيب التي تنخر بنيان هذه الأمة هي غايتكم وغايتنا.
 
 فريق عمل عالم الأكاذيب (https://www.facebook.com/liesworld11?ref=stream&directed_target_id=0) يحييكم أنتم المتابعين والمتابعات على وفائكم لنا.. وعلى إيمانكم القوي الذي امتد طيلة عامين -ولا يزال- بأن الحقيقة لابد وأن تنتصر..
 
 نشكركم على ثقتكم بنا وعلى دعمكم المتواصل..
 
 معا ننصر الحقيقة..
 
 معا نحمي الأمة من الأكاذيب..
 
 كل عام وأنتم بخير

(https://scontent-b-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-prn2/p480x480/1470182_669700916403887_729310144_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زمرد في 2013-12-03, 21:03:49

اثابكم الله خيرا وثبتكم ورزقكم النية الصالحة لوجهه الكريم وعافاكم من الرياء والانحراف عن المسار .
[/size][/color][/font]
[/size][/color][/font]
[/size][/color][/font]
[/size][/color]بالتوفيق [/font]
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2013-12-03, 21:57:28
كل عام وأنتم بخير
بارك الله في مشروعكم، وزاده ونشره واثابكم عليه

ووفقكم لكل خير
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-04, 14:39:55
آميــــــــن بارك الله فيكما على الدعوات الطيبة  ::)smile:
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: سيفتاب في 2013-12-06, 18:32:44
كل عام وأنت يا زينب وكل فريق العمل بخير وفي نجاح وتقدم مستمر
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2013-12-06, 22:18:35
يللا.. وبجملة الأكاذيب

- علم الطاقة من الاكاذيب.. وليس علما
علم البرمجة اللغوية العصبية من الاكاذيب.. وليس علما

ان نصف نحن المسلمون قتلى النصارى انهم شهداء.. هو كذب... وامعان في الكذب ان نوزع لهم مقاعد في الجنة.. وكأن الجنة ملكنا الخاص لنتكرم به على من نحب من يهود ونصارى وملحدين .. بل وحتى وثنيين
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زمرد في 2013-12-07, 13:04:37

هل سمعتهم كيف يترحمون على مانديلا ويدعون له بالجنة !! وكمان أحمد فؤاد نجم بأنه كان وكان والأمة بدونه سينقصها الكثير !!
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-08, 17:32:47
أحمدوا ربكم لم تصدر إشاعة أنه أسلم قبل وفاته بساعات!
لكن ما هو علم الطاقة؟
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-09, 07:13:57

هل سمعتهم كيف يترحمون على مانديلا ويدعون له بالجنة !! وكمان أحمد فؤاد نجم بأنه كان وكان والأمة بدونه سينقصها الكثير !!

هي دنيا ترفع الوضيع !! ولولا ذلك لما أصبح فؤاد نجم موضوعا يطرق ولا يترك! على قناة الجزائر، حصص خاصة وروبورتاجات عن "الكبير" فؤاد نجم !!!

قلب للحقائق بالكلية .... لم يعد عالم أكاذيب، بل دنيا الأكاذيب ...

علم الطاقة يا زينب، هو أصلا ليس علما بل هو خزعبلات فيها من السحر، وقد عملوا به العمايل إذ أقحموه في "البرمجة اللغوية العصبية" و"التنمية البشرية"، بل أصل هذه الصيحات التي تغيظ ومازالوا يتشدقون بكذبها وأحابيلها هو "الطاقة"....

طالعي هذا :

http://www.ayamnal7lwa.net/forum/index.php?topic=851.0
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-10, 17:35:15
(https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-prn2/1379636_644838995556746_933257542_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-11, 14:37:16
هل الصورة السابقة تظهر سليمة للجميع؟
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: سيفتاب في 2013-12-11, 18:02:37
هل الصورة السابقة تظهر سليمة للجميع؟

تظهر لي بوضوح يا زينب
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زمرد في 2013-12-12, 06:30:52
::ok::
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-12, 06:39:05
الآن تظهر لي بوضوح  :emo (3):
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-12, 12:43:15
الحمد لله :)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-12, 19:19:02
(https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/q71/1379338_659241434116502_1469025234_n.jpg)
 
 
 إن الإيمان نصفان: نصف #عقل (https://www.facebook.com/hashtag/%D8%B9%D9%82%D9%84)، ونصف #نقل (https://www.facebook.com/hashtag/%D9%86%D9%82%D9%84) !! وقد يُعذَر من لم يبلغه النقل، أما من جحد عقله وسفه نفسه فلا عذر له!.
 
 
 
 قال لي صديقي: ماذا تعني؟ قلت له: سبق أن شرحت أني أعرف ربي بعقلي، إن قلبي ينبض بانتظام بين جوانحي، من يحركه؟ أنا؟ أنت؟ ما يحركه إلا الله!.
 
 
 
 إن الاولاد يتكونون في بطون أمهاتهم على نحو رائع، من يصنع المخ والحواس وسائر الأجهزة والأعضاء؟ المرأة؟ الرجل؟ من إلا الله؟ إن إنكار الألوهية لون من البهيمية، وما أرى الإلحاد إلا عمًى جديرًا بالاحتقار كله..
 
 
 
 فإذا عرفت الله بعقلي فإني لا أعرف كيف أصلي له، وكيف أقوم بحقه، إلا عن طريق نقل من صادق معصوم.
 
 
 
 والوحي الصحيح يؤكد المعقولات ويستحيل أن يصادمها، ثم ينشئ عبادات تستريح إليها الفطرة وتتعامل بها مع الله، ومع الناس، فلا تضل ولا تشقى..
 
 
 
 عندما حضرت الوفاة الأديب الفرنسي "فكتور هيجو" جاءه القس ليشهد ساعته الأخيرة -أو ليغفر له حسب الشعائر الدينية عندهم- وأبى الأديب الكبير أن يستقبله، قائلا: لا حاجة لي بك، إنني أومن بالله وقد تصدقت بمالي..
 
 
 
 لقد هزمتني هذه القصة، وشعرت أن هذا الأديب الكبير أقرب إلى الله من كثيرين لقد آمن بعقله، ولم يجئه نقل صحيح يستريح إليه وهو أولى بالله من رجل الدين الذي جاءه!.
 
 
 
 وفي أرجاء الدنيا كثيرون من هذا الطراز، أقروا المعقول ورفضوا المنقول، ولهم عذرهم، وقد تحرك هؤلاء في ميادين العلوم الكونية والحيوية والإنسانية، وكانت أيديهم الطولى في صنع التقدم الحضاري الذي نشهده..
 
 
 
 
 
 #محمد_الغزالي (https://www.facebook.com/hashtag/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B2%D8%A7%D9%84%D9%8A) - #الطريق_من_هنا (https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82_%D9%85%D9%86_%D9%87%D9%86%D8%A7)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2013-12-13, 21:07:58
جميل كلام الغزالي
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-16, 14:44:55
(https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/1486769_683850111655634_313441100_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-16, 14:46:03
(https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/q71/555098_684426191598026_410033871_n.jpg)


هل البيبسي والكوكاكولا يحتويان على مادة البيبسين التي يتم استخلاصها من أمعاء الخنزير؟
 
 لم أجد هذه المادة في قائمة محتويات هذه المشروبات.
 
 وبحثت ولم أجد مصدرًا موثوقا يذكر هذه المعلومة سوى منتديات أو مواقع إجتماعية،
 وبالتالي يبقى هذا الخبر إشاعة إلى أن يوجد الدليل.
 
 والأصل في الأشياء الإباحة لا التحريم.
 
 وعلى كل حال لا أنصح بشرب هذه المشروبات، إذ أنها مضرة جدا بالصحة، طالعوا أضرارها، ولا أظن أنكم ستحبون شربها بعد ذلك...
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-16, 19:46:31
(https://scontent-a-lga.xx.fbcdn.net/hphotos-ash3/1521449_685973594776619_858733326_n.jpg)

تعودنا على من يكتب بلغة ركيكة مليئة بالأخطاء، وها نحن اليوم نرى التساهل في الكتابة بطريقة لا تشبه اللغة في شيء، وقد وصل إلى القرآن!
 
 لا يجوز كتابة القرآن بهذا الشكل، من وحي ما تفهمه من الآية،اكتبه بطريقة صحيحة حرفيا أو لا تكتب!
 
 ---------------------
 
 نعم هذا ما أوصلتنا إليه دعوات الكتابة بالعامية، ونظيراتها، إننا نقبر هويتنا بأيدينا، لا حول ولا قوة إلا بالله!!
 
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-19, 14:16:42
من الأصول العقلية لمعرفة الدين الحق

لم تزل مسألة العلاقة بين العقل والدين محل نظر علماء الكلام والفلاسفة؛ على اختلاف نحلهم ومذاهبهم منذ العهود الأولى للإسلام. ولم يزل البحث قائما عن أقوى الأدلة في الدلالة على وجود الخالق ووحدانيته، وعلى صدق النبوة والوحي.

وليس المقام هنا مقام بيان لهذه الأدلة وتفصيل لها. فذاك أمر يطول ذكره. ولا يستدعي السياق بسط القول فيها. إذ إننا بين يدي رسالة؛ تحمل أسئلة وشكوكا تعرض في فهم الدين عموما والإسلام خصوصا. ولا تكاد تمس بالبراهين الأساسية الدالة على فكرة الإله ووحدانيته وصدق النبوة عموما، ونبوة محمد خصوصا.

كما أن ما تحمله من تصورات عن العقل وطرق المعرفة واليقين؛ بحاجة لكثير من النظر والمراجعة. لما يلزم منها من محاكمة للدين من خلال مقدمات، يظن أنها عقلية وهي ليست كذلك.

ولا بد قبل الشروع في مناقشة ما جاء في هذه الرسالة من بيان أنها تحتوي على كثير من التفاصيل التي تستدعي النظر والمناقشة. ولكننا سنحاول التركيز على الحجج الأساسية التي تقوم عليها، والتي تدور في معظمها حول الشك (أو التشكيك) في صدق محمد، واعتبار الإسلام دين الحق، وإن كانت مقدمة الرسالة توحي بالتشكك في فكرة الدين عموما.



 

مشكلة اليقين

نحن بحاجة إلى أدلة ناصعة واضحة لا يختلف فيها اثنان ولا يمكن إنكارها. أن الأدلة الحسية "المعجزات المادية"؛ هي أقوى الأدلة على صدق نبوة النبي.

وبناء على هذا التصور فإن اختلاف الناس في صدق الدين (وهو هنا الإسلام)، وافتقاد رسول الله محمد إلى المعجزات الحسية، يعني أن دين الإسلام لا يقوم على أدلة يقينية كافية للإيمان به.

وفي مناقشة هذا التصور، لا بد من التمييز بين درجات العلم ومراتبه، كما شرحها علماء المنطق والمتكلمون والفلاسفة. إذ ميزوا بين نوعين من العلم:

- العلم الضروري الذي يلزم الإنسان باضطرار لا يمكنه دفعه أو إنكاره ولا يختلف فيه اثنان عاقلان. وينطبق هذا النوع من العلم على البديهيات والحدسيات والحسيات.

- والعلم الاستدلالي وهو الذي يستند إلى مقدمات بديهية أو حسية أو عقلية، ويركب منها نتائج تختلف عن هذه المقدمات، وتكون نتائجه محل نظر وفكر وقابلة للنقاش والرد. وقد تكون هذه النتائج يقينية، وقد لا ترقى لدرجة اليقين فتكون ظنية.

وعلى هذا، فهل يجب أن يكون العلم بصدق دين ما ضروريا؛ بحيث لا يمكن أن ينكره منكر أو يجحده عاقل؟ وهل يصح أن تكون أدلة صدق الدين بحيث يمكن أن يختلف فيها وينكرها منكر؟ ثم ما أثر وجود الإنكار والاختلاف على حقيقة هذه الأدلة وصدق الدين؟

لم يختلف أحد من علماء المسلمين وغيرهم في أن العلم بنفس محمد، وأنه كان بمكة وادعى النبوة، وأنه تحدى الناس بالقرآن دلالة على نبوته، من باب العلم الضروري الذي لا مجال لإنكاره أو جحده. كما لا يمكن إنكار وجود مدينة في الجزيرة العربية اسمها مكة، حتى ولو لم نر هذه المدينة أو نذهب إليها.

أما العلم بأن ما جاء به هذا النبي يعد دلالة كافية على صدق دعوته ورسالته. فهذا أمر نظري يدخل في باب العلم الاستدلالي القابل للأخذ والرد، حتى وإن كانت نتائجه قطعية يقينية.

وفي هذا السياق، لابد من التنبه لقاعدة مهمة: "لا يمتنع فيمن يعرف الشيء أن يلتبس عليه الطريق الذي به يعرفه"(1). إذ نجد كثيرا من الناس يظنون فيما يعلمونه بعقولهم أنه معلوم بالسمع. وفيما يعلمونه باضطرار أنه معلوم باكتساب واستدلال.

أما قضية وجود الإنكار والاختلاف في أدلة صدق الدين، وما يراه البعض في ذلك من خدش لنصاعة الدين ولأدلته المثبتة لصدقه وقطعيته. فإن ذلك مبني أيضا على تصور غير صحيح عن أصول المعرفة وقواعدها.

ذلك أن أحدا لا يمكنه خلق العلم في الغير. كما يمكن أن يخلق في لسانه الاعتراف. وإنما يمكنه التنبيه لكي يعرف. ثم إن الغرض الأصلي هو المعرفة. وليس الاعتراف أو الإنكار. فقد يصدق الدين ويؤمن به من لا يعرفه المعرفة الاستدلالية اليقينية من العوام والمقلدين. وقد ينكر المشاهدات والمعلومات بالضرورة منكر ما.

ولكن المعرفة في الحالتين قائمة. ولا يؤثر فيها إنكار منكر أو اعتراف معترف. وعلى هذا "لا تأثير للدعاوى الباطلة في الأمور الثابتة"(2). كما لا تأثير لدعاوى السوفسطائية في إثبات العقل والوجود وغيرها من الضروريات.


الأدلة الحسية "المعجزات المادية"

يظن كثير من الناس أن المعجزات المادية من الأدلة القاطعة، التي تلزم العلم الضروري لمشاهدها، بحيث يضطر إلى التصديق بها. وعليه فهي الطريق الأمثل لإثبات صدق النبوة ومعرفة النبي.

ولكن العلم الحاصل عن شهود المعجزات -في حقيقة الأمر- لا يخرج عن كونه علما استدلاليا غير ضروري. ذلك أن المعجزة تعترضها احتمالات عقلية مختلفة بالنسبة لشاهدها، وبالنسبة لمتلقي خبرها.

فهي بالنسبة لشاهدها قد تكون ضربا من السحر، أو التأثير النفسي، أو الخدع البصرية. ويزداد احتمال هذا النوع من التفكير عند من لا يعلم السحر وحدوده وإمكاناته. وهذا يفسر لنا وجه إصرار القرآن بشدة على رفض تقديم معجزات حسية للكفار؛ لأنهم ليسوا بأهل سحر يعرفون حدوده وإمكاناته، وما يميزه عن المعجزة الخارقة للعادة، الخارجة عن طاقة أي إنسان. يقول تعالى: {وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر}.

ولكي تثبت هذه المعجزات لدى من يحتاج لأدلة أخرى، فإن ذلك يتطلب العلم الضروري بحدوثها. وإن كان لبعض علماء التاريخ المحدثين والأنتربولوجين تأويل لهذه الأخبار. يضعونها في سياق الأساطير الدينية والخيال الشعبي.

لهذا يشير القرآن بعد ذكره مطالبة الكفار الرسول بالآيات الحسية، إلى الأدلة الأقوى والأبقى على صدق الدين. وكأنه بذلك يؤكد الطابع الاستدلالي للآيات الحسية القابلة للجدل، ويصرف الذهن عنها إلى الآيات الكونية الدالة على وجود الخالق.

ولكن ما سر كل هذا التأكيد على اليقينية والنصاعة المطلقة لأدلة صدق الدين، ونفي المخالف والمنكر؟ هل يراد من ذلك أن يجعل العلم بالدين علما ضروريا لا يمكن لأحد جحده أو إنكاره. إذن لكان كل جاحد أو منكر له معدودا في إطار المجانين. ولارتفع بذلك التكليف أساسا ولم يبق له من مبرر!. يقول تعالى: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ} (يونس: 99)(3).

ثم هناك تصور لا أصل له يقوم في أذهان بعض الناس وهو أن الله قد ترصد من لم يصل إلى الحقيقة بعذاب شديد في الآخرة. وهذه فكرة لا أساس لها من الصحة: بل عكسها هو الصحيح. فكل من أخلص في نفسه البحث عن الحقيقة، وبذل في ذلك جهده فإنه لا بد مثاب من عند الله. بغض النظر عن وصوله إلى الحقيقة من عدمها حتى ولو كانت هذه الحقيقة هي الإسلام نفسه.

ولا يمثل واقع المؤمنين أي دليل على أحقية دين ما أو بطلانه. فليس تقدم مجتمع ما دليلا على أن الدين الذي يعتنقه صحيح وحق، والعكس بالعكس. فليس هناك أي رابط تفسيري أو عقدي بين الأمرين. بل إن القرآن يربط ذلك باتباع سنن الله في عمارة الكون: {كُلاًّ نُّمِدُّ هَؤُلاءِ وَهَؤُلاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً}. ولا يعد التقدم والتفوق المادي خصيصة أو مزية من مزايا الأمة المؤمنة على سواها.

الدين والعقل

إن معظم الشبهات التي تقوم في مواجهة الإسلام، والتي جاءت الرسالة على ذكر طرف منها، تقوم على قاعدة أو تصور جاء ذكره فيها وهو: "أن النظريات والحقائق العلمية دائما يكفي لإبطالها نقيض واحد، وكذلك الدين". ولكن هذا التصور غير صحيح لأمرين:

الأول: أن علماء الطبيعة لا يعترفون بهذه القاعدة ولا يتبعونها. بل إن الحقيقة العلمية تبقى كذلك حتى يطرد في نظرهم خلافها. أما أن توجد ظاهرة واحدة مخالفة فإن ذلك غير كاف لنقض الحقيقة. ولكنهم ينطلقون يبحثون عن العناصر المجهولة التي تفسر هذه الظاهرة دون أن تكون ناقضة لأصل الحقيقة.

ومن جهة أخرى، فإن الدين لا يقاس هنا على الحقائق العلمية. ذلك أن محل المخالفة المفترضة فيه؛ لا توجد إلا في إطار نصي. وهذا الإطار النصي قابل لتفسيرات وتأويلات مختلفة، توافق الأصول العامة للدين، ولا تستدعي الاعتقاد بنقض الدين من أساسه.

ثم إنه إذا ثبت فيما سبق أن الاستدلال العقلي هو طريق معرفة صدق النبي والدين الحق. وتوصل الإنسان من خلاله إلى التأكد من صدق نبي الإسلام وصحة دعوته. ثم تراءى له بعد ذلك أن أمورا موجودة في دين الإسلام تخالف العقل من حيث:

- التناقض في داخل الدين.

- اختلاف الدين مع الحقائق العلمية.

فما أثر ذلك على إيمانه بجملة الدين؟ هل يدفعه ذلك لإعادة النظر في صدق هذا الدين والتشكيك فيه؟ هنا لا بد لنا من العودة إلى أحد أصول التفكير المنطقي التي تقوم على: "أن أدلة العقول لا يمكن أن تتصادم".

بمعنى أنه إذا توصل العقل إلى إثبات حقيقة ما مثل الجاذبية الأرضية. فإن حصول ظواهر أخرى تخالف هذه الحقيقة لا ينكرها. ولكنه يدفعنا إلى النظر في تفسير هذه الظواهر المستجدة، ومحاولة فهمها.

وبناء على هذا إذا ثبت لدى المرء صدق الدين بالأدلة الكافية الوافية؛ فإنه سيجعل ذلك حكما فيما يأتيه عنه من أخبار وأحاديث. أي أن الأصل موافقة تفاصيل الدين لجملته وأصله، وأي تفصيل أو فرع يتصور خلافه له فلابد من النظر فيه:

- برده ونفي وجوده أساسا (تضعيف الخبر).

- بتأويله بما يتوافق مع أصول الدين.

لا بد من العلم بأن الأحاديث التي تخالف أصول الدين والثابت بالقرآن، مؤولة أو مردودة. فلا خلاف عند جميع العقلاء على أن القطعي مقدم على الظني، وأن المتواتر مقدم على الآحاد.

أما ما يقال عن التأويلات الجاهزة لمشكل الآيات أو الأحاديث؛ فهي لم تصبح جاهزة إلا بعد أن اشتغل بها العلماء منذ قرون بعيدة. وهو وصف ينطبق على الإشكالات المطروحة نفسها. إذ يصح وصفها بأنها إشكالات جاهزة. فقد كررها الطاعنون في الإسلام منذ زمن طويل ولا يزالون.


الإسلام وغيره من الأديان

يثور كثيرا هذا التساؤل: هل الإسلام دين راعٍ للبشر جميعا حريص عليهم؟. لقد تميز الإسلام بأنه رسالة عامة للبشر كافة على اختلاف أجناسهم وألوانهم وعروقهم وأصولهم. وذلك على خلاف أديان سابقة جاءت خاصة لقوم أو قبيلة أو عرق أو نحو ذلك من الأطر الخاصة.

ولا يمكن لعاقل يعرف الإسلام أن يقول إن الإسلام غير حريص على هداية البشر كافة إلى طريق الرشاد، وآيات القرآن في ذلك أكثر من أن تحصى. هذا من ناحية أصل الدعوة وأساسها.

أما من ناحية الأحكام التشريعية الخاصة بمعاملة غير المسلمين فهي لا تخرج عن المقاصد الكلية التي جاء بها الإسلام. من حرية الاعتقاد وممارسة الشعائر وحرمة الدم والمال على المسالمين والمعاهدين. ولا يمكن التعامل مع النصوص التي تتصل بهذه المسائل بشكل انتقائي اجتزائي. بل لا بد من نظرة كلية تشمل جميع النصوص المتصلة بالموضوع.

أما من تجاوز ونقض عهده وذمته فلا يمكن القول إنه ينبغي غض الطرف عنه ومسامحته باعتبار أن الإسلام دين مسالم!. والقتال الذي يصور على أنه إرغام للناس على دخول الدين إنما شُرع أساسا لضمان حرية الناس في اتباع الأديان التي يختارونها طوعا: {ولولا دفع الله الناس}.

وليس التاريخ الإسلامي حجة على الإسلام في شيء. فقد وجدت فيه صفحات مضيئة شاهدة بالعدل والمساواة. كما وجدت فيه صفحات أخرى معتمة خرج فيها الحكام والأمراء عن أحكام الإسلام واتبعوا أهوائهم.

ثم إنه لا يمكن نسبة كل ما فعله اليهود أو المسيحيون في تاريخهم من فظائع إلى أديانهم. وإلا قلنا إن المسيحية دين الحرب والقتل؛ بالرغم من أن نصوصا في الإنجيل تطالب بتطبيق أقصى درجات التسامح والعفو عن الظالمين.

==
الهوامش:

(1) القاضي عبد الجبار، المغني، مجلد 16.

(2) كما أن وجود علماء مسلمين يحملون معتقدات تخالف الحقائق العلمية لا يبرر تحميل الدين تبعة آرائهم. وهم بأي حال قلة شاذة بل نادرة.

(3) ورد ذكر هذه الآية بعد الآيات التي ترفض مطالبة الرسول بالمعجزات الحسية.

بقلم سامر رشواني

المصدر:
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?15131
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-24, 19:01:37
لم يكن العقل الحقيقي يوما خصيما للنقل بل هو خادم للنقل يتحقق من صحة نسبته لله ورسوله ثم يستخرج منه كنوزه الباطنة لننتفع به في دنيانا ويهدينا إلى الجنة في آخرتنا.

إﻻ أن الخصيم الحقيقي للعقل هو الهوى، فهو ما يصرف اﻹنسان عن هدي الله إلى تخبط الشهوات وظلمات الشبهات فيهوي به في مكان سحيق...

أحمد كمال
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-01-07, 23:57:03
(https://scontent-a-ord.xx.fbcdn.net/hphotos-ash3/q71/s720x720/1377199_659441797429799_869462061_n.jpg)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-02-15, 12:38:50
(https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/t1/1391620_661398933900752_2017318113_n.jpg)


هل تعلم بأنه لا يوجد دليل شرعي بأن اللغة #العربية (https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9) هي لغة أهل الجنة؟
 
 
 
 المصدر:
 http://fatwa.islamweb.net/Fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=4563
 
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زهراء في 2014-02-15, 21:41:22
متابعة لكي أختي زينب كما ان مواضيعك قيمة   ::ok::نفعنا الله و إياكي  ::)smile السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته: emo (6):
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-02-25, 13:20:29
أهلا بك أختي زهراء تسعدني متابعتك :)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-02-25, 13:22:14
(http://4.bp.blogspot.com/-yW7rpG44DFQ/UwyQWonQHCI/AAAAAAAAA6w/4l8PcDasAIg/s1600/%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%AC%D8%A7%D8%B2+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85%D9%8A+%D9%81%D9%8A+%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB+%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A9.png)



لقد بليت الثقافة الإسلامية من قديم بأقوام لم يرتفعوا إلى مستواها. ولم يحققوا أدب الإسلام في تلقيها، بل كان لهم غرام في تلقي الأوهام واتباع الظنون والخرافات مع نهي الدين عن ذلك. - محمد الغزالي
   
الثلاثاء، 25 فبراير، 2014
حقيقة الإعجاز العلمي في حديث الذبابة


ما هو التفسير العلمي لحديث الذبابة؟

جاء في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه، فإن في أحدِ جناحيه شفاءً وفي الآخرِ داءً" -صحيح البخاري-

راسلنا عبد اللطيف صالح يسأل عن صحة المعلومات المذكورة هنا: http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=18338 (http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=18338)

يدعي المقال بالرابط وجود فطريات تعيش بداخل الذبابة، وأن هذه الفطريات تنتج مضادات حيوية، وأن غمس الذبابة داخل الطعام يؤدي لإفراز هذه المضادات الحيوية من الفطريات.
==

وجدت صعوبة بالغة في التأكد من صحة المعلومات التي ذكرت في المقال، ولم أستطع البحث عن أسماء العلماء المذكورين. السبب هو أن أي بحث من هذا النوع يجب أن يكون باللغة الإنجليزية، حيث أن أغلب البحوث العلمية تنشر بهذه اللغة. لكن الأسماء التي ذكرها المقال مكتوبة بالعربية ولم أعرف ترجمتها للإنجليزية للبحث عنها...
لكن وجدت بأن الفطر الذي ذكر في المقال "انتوموفترالي" يسمى بـ Entomophthora muscae وهو فطر يصيب الذباب.


بالرغم من أني لم أستطع التأكد من دقة وصحة المعلومات المذكورة إلا أنني وجدت فيها أخطاء ومغالطات كثيرة.

1/ لنفترض صحة الادّعاء بأن هذا الفطر يحتوي على مضادات حيوية، المشكلة هي أن هذه المضادات موجودة في الفطر لا في الذبابة! إذن ماذا عن الذبابات التي ليست مصابة بهذا الفطر؟

2/ البحوث العلمية المذكورة في المقال لا تقصر وجود هذه المضادات الحيوية على جناح دون آخر في الذبابة. بل الفطر المذكور يوجد داخل جسم الذبابة لا على جناحها.

3/ المضادات الحيوية مفيدة في علاج الأمراض التي تسببها البكتيريا، لكن الذباب لا ينقل فقط البكتيريا بل ينقل معديات أخرى كالفايروسات والطفيليات. هذا يعني أن المضادات الحيوية الموجودة بالفطر لن تكون فعالة للوقاية من هذه المعديات.

4/ لا يذكر المقال كيف استخلص العلماء هذه المضادات الحيوية من الفطريات، ولا يوجد أي ذكر لأي بحث علمي يثبت أن غمس الذبابة يكفي لاستخلاص هذه المضادات الحيوية من الفطر!

5/ لا يذكر المقال مشكلة الباكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية. وهي باكتيريا لا تفيد معها المضادات الحيوية وتمثل خطرا، لكون الدواء لا يفيد معها وقد ينقلها الذباب إذا وقع على الطعام.

6/ لا يتطرق المقال لجرعة المضاد الحيوي اللازمة، فهل الجرعة الضئيلة الموجودة في الذبابة تكفي للوقاية من المرض؟ لاحظوا أن حجم ذبابة واحدة لا يتجاوز حجم حبة دواء واحدة من المضادات الحيوية التي نشتريها من الصيدليات! فكيف تكفي المضادات الحيوية بالذباب للوقاية من المرض؟!


المصادر:

http://lies-world.blogspot.ca/2014/02/blog-post_25.html
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: سيفتاب في 2014-03-03, 14:22:39
يا زينوبة أين أختفيت؟
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-03-07, 00:13:02
أنا هنا :)
اعذروني انشغلت قليلا :)
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: سيفتاب في 2014-03-08, 01:52:01
أعانك الله يا زينب ووفقك لما يحبه ويرضاه
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2014-03-08, 16:44:17
شكرا لجهودك يا زينب
ولكن بما ان حديث الذبابة صحيح، فارجو التاكيد في مقالك انك تشككين في خطأ المعلومات الواردة في بحث الاعجاز وليس في التصديق بمحتوى الحديث
وانا بحمد الله اطبق هذا الحديث اذا تعرضت لسقوط ذباب في كاس العصير او اناء الحساء الذي اشربه، تصديقا مني بعلم المصطفى صلى الله عليه وسلم
العنوان: رد: مشروع "عالم الأكاذيب"
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-04-10, 13:42:41



هل جميع الإعجابات بالفايسبوك حقيقية؟
 
 فيديو عن إعجابات الفايسبوك المزيفة وخدعة دفع مبلغ للفايسبوك من أجل الحصول على إعجابات إضافية



https://www.youtube.com/watch?v=oVfHeWTKjag&feature=youtube_gdata_player (https://www.youtube.com/watch?v=oVfHeWTKjag&feature=youtube_gdata_player)