و كانك احسستي بي و الله كان عندي بعض من الكسل بدا يدخل لكن الحمد لله باقتراحك هذا اعطاني نشاطا
معكي انا سجلت بعض الملاحظات فساكتبها لاحقا ان شاء الله لا لشئ حتى لا تضيع الفكرة مني ::ok:: ::ok:: ::ok:: ::ok::
سمعت بهذا الكتاب من قبل
وقد قرأت كتابا آخر اسمه أبي آدم بين الخلقة والخليقة
وسمعت بأن فكرة الكتابين متطابقة لذلك قررت أن لا أقرأ آذان الأنعام ويكفي أني قرأت كتاب أبي آدم
لم أقرأ المشاركات السابقة بعد :)
متابعه ولو اني خايفه ع المرارة لكم الامر لله
سلام عليك فراشتنا الجميلة هوني عليك جعله الله في ميزان حسناتك
حقا تقود القراءه الى شئ من الجنون، لدرجة أن التعليق على ما جاء في الكتاب اصبح غير ممكن، و بارك الله لنا فيك، و في ما تكتبينه فأنت بهذا تنيرين عقولنا نحن أيضا، فهذا الكتاب يفتح العيون على الكثير من التسؤلات، و يجعل المرء يراجع ما عنده من رصيد ديني،
بارك الله فيك
تحت عنوان "طفقا يخصفان"، وفي عودة منه للتدبر على حد زعمه بآيات القرآن، يفسر "يخصفان" و "ورق الجنة" تفسيرات هوائية بأتم معنى الكلمة !!! وكأنها تلك الخربطات التي يضرب بها أحدهم على لوحة، فيقال عنها "فن"!!في الحقيقة يا أسماء أشك ان الرجل في كامل قواه العقلية أو أنه مريض نفسيا حتى يصير الأمور وفق هواه و إن لم يكن كذلك فهو يخلط الحق بالباطل لينشر افكارا جهنمية تعصف بكل من لم تكن لهم خلفية دينية أو لغوية لتزلزل عقيدتهم فهو كما قلت يقسم الملائكة في الارض و في السماء و يصف اشرف العبادات و هي الحج باوصاف لا تليق بالمسلمين الا يخاف رب الأرض و السماء .
وفي الحقيقة أشعر بالغثيان من هذا الكمّ من الخلط، لذلك أحيلكم إلى الصفحة رقم 122 و123 من الكتاب الإلكتروني الذي وضعت لكم رابطه بالمداخلة الأولى من هذا الموضوع لمزيد تفاصيل حول "يخصفان".....
خلاصة القول أنه يصف ذلك الخصف منهما بلباس الحجيج من الرجال اليوم القطعتان البيضاوان، ويصف رفع الحاج لهما وهما غير مخيطَيْن ولا مربوطين بحزام كلما أوشكا على السقوط، بعملية الخصف تلك ......!!
كلما عزمت الابتعاد عن هذا الكتاب، كلما استدعت الأحوال من حولنا تذكّره، وتذكّر سمومه....إن العيب فينا وليس في هذه الكتب لأنه و منذ أن ظهر الدين الإسلامي إلا و ظهرت فرقة تحاربه, كل على طريقتها العيب في التنشئة الإجتماعية في أسرنا إذ لو كانت على الطريقة الإسلامية الصحيحة ما كان لأمثال هذا الكاتب ان يجد البيئة المناسبة لنشر أفكاره .
تقول إحداهنّ وقد قرأته، وأعجبت به أنّه من ذا يقنعها أنّ الذي كان بالجنة آدم واحد وليسوا أوادم ؟
أقول -وأسجل حتى لا أنسى- : ومن ذا يحتّم عليّ أن آخذ من كلام هذا الكاتب وأجعله المرجع والأساس، بينما أتغاضى عن كل ما جاء في القرآن بخطاب واضح بيّن لا غبار عليه يخص آدم واحدا، فردا، ثم معه زوجه ؟ ما الذي يجعلني أقيس القرآن الواضح الذي يسره ربنا للذكر وجعله مبينا، أي واضحا بهذه الأقوال المرتبكة لبشر جاء بما لم يجئ به فطاحلة الفقه واللغة وكل العلوم ؟!!
أفأترك القرآن وأطرح البيّن الواضح فيه في آيات عديدة، وأذهب لهذه الأقوال الهوائية أستقي منها اعتقادا ؟ بل وأجعلها محلا للمقارنة ؟!
ألم يكن الأجدر بها أن تقول : ترى ما الذي يجعلني أقتنع بكلام هذا البشر ؟ وأترك كلام ربّ العالمين ؟
ولعله من المفيد ان نذكر الناس دوما، ونعيد التذكير من آن لآخر بضوابط التأويل والتفسير، حتى لا ينساقوا وراء اي شطحات وأوهام تدعي انها تفسر القرآن برؤية مبتكرة
كلما عزمت الابتعاد عن هذا الكتاب، كلما استدعت الأحوال من حولنا تذكّره، وتذكّر سمومه....إن العيب فينا وليس في هذه الكتب لأنه و منذ أن ظهر الدين الإسلامي إلا و ظهرت فرقة تحاربه, كل على طريقتها العيب في التنشئة الإجتماعية في أسرنا إذ لو كانت على الطريقة الإسلامية الصحيحة ما كان لأمثال هذا الكاتب ان يجد البيئة المناسبة لنشر أفكاره .
تقول إحداهنّ وقد قرأته، وأعجبت به أنّه من ذا يقنعها أنّ الذي كان بالجنة آدم واحد وليسوا أوادم ؟
أقول -وأسجل حتى لا أنسى- : ومن ذا يحتّم عليّ أن آخذ من كلام هذا الكاتب وأجعله المرجع والأساس، بينما أتغاضى عن كل ما جاء في القرآن بخطاب واضح بيّن لا غبار عليه يخص آدم واحدا، فردا، ثم معه زوجه ؟ ما الذي يجعلني أقيس القرآن الواضح الذي يسره ربنا للذكر وجعله مبينا، أي واضحا بهذه الأقوال المرتبكة لبشر جاء بما لم يجئ به فطاحلة الفقه واللغة وكل العلوم ؟!!
أفأترك القرآن وأطرح البيّن الواضح فيه في آيات عديدة، وأذهب لهذه الأقوال الهوائية أستقي منها اعتقادا ؟ بل وأجعلها محلا للمقارنة ؟!
ألم يكن الأجدر بها أن تقول : ترى ما الذي يجعلني أقتنع بكلام هذا البشر ؟ وأترك كلام ربّ العالمين ؟
و هذا لا يمنع أن كل من يقرا هذا الكتاب ينفجر غضبا :emoti_25:لا لشئ إلا لإن الكاتب من أبناء جلدتنا ومحسوب على الدين الإسلامي.
فكيف يفسر القران بكل هذه البشاعة التي لا يتصورها عقل؟ كيف يشوه الحقائق ويحرفها عن مسارها ليستشهد بآيات من القرآن العظيم المحفوظ من عند الله ؟ ما هو إختلافنا عن بني إسرائيل ؟ حتى الكافر لربما لم تحضره مثل هذه الافكار رغم كرهه للدين الإسلامي و أستطيع القول ان من تكون موالاته لليهود و النصارى بهذا الشكل يفعل أكثر من هذا:emoti_144: فالعدو عرف نقاط ضعفنا ويحاربناا من خلال هذه النقاط و بالتالي فعدو الداخل أكثر خطورة على ديننا و معتقداتنا و أبنائنا ويجب ان تقف وقفة واحدة يدا واحدة من اجل إصلاح المفاهيم وتقويم الأنفس بإذن الله حتى لا تجد هذه الكتابات من يهتم بها و ذلك من خلال بناء العقيدة السليمة في صغارنا و تقويتها لدى كبارنا و لنبدأ بلأنفسنا حتى لا نتهم بالتنظير إلى جهاد النفوس :blush:: لا تنسونا من دعائكم emo (6):