أيامنا الحلوة

علوم وتكنولوجيا => ::عبقري زمانه:: => الموضوع حرر بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-15, 16:03:35

العنوان: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-15, 16:03:35
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نويت أنا ومجموعة من أخواتي في الله قراءة كتاب قيل عنه أنه مشبوه، وأنه هذه الأيام صيحة يتنادى بها جامعيون بجامعاتنا، ومنهم من اقتنع بما فيه، حمّلت الكتاب، ولم أقرأه بعد، وقد عرفت من أخت أن من بين أساسياته نظرية التطور، وإثباتها مع ما فيه من ارتكاز صاحبه على القرآن.

قبل أن أقرأ الكتاب، ارتأيت أولا أن أبحث في نظرية التطور بشكل أوسع، وأعرف عنها وعن ركائزها ومنطلقاتها، فعثرت أثناء البحث على مجموعة من فيديوها لبرنامج ثري أتابعه من على اليوتيوب من حين لحين، هو فكري عميق للدكتور محمد العوضي يستضيف الدكتور صبري الدمرداش، وهي سلسلة عن "خلق الإنسان بين العلم والقرآن" ، فارتأيت أن أضع هنا مجموعة ما أنا بصدد سماعه . وذلك قبل الشروع بقراءة ذلك الكتاب .

العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-15, 16:04:44
الحلقة الأولى

http://www.youtube.com/watch?v=ZQE_86gDfI8&list=PL36CAFDC9DC8E0EE6
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-15, 16:05:10
الحلقة الثانية:

http://www.youtube.com/watch?v=ERiiIlfEvns&list=PL36CAFDC9DC8E0EE6
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-15, 17:03:49
لم أسمعها بعد
لكن ما اسم الكتاب
وممكن أساعدك في أي جزئية علمية :٩ التطور له علاقة وطيدة باختصاصي
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-15, 17:29:49
في الحقيقة يا زينب أنا أود أن أعرف عن حيثيات النظرية قبل الخوض في قراءة الكتاب، حتى أبني رأيي على قاعدة صلبة. وهذه السلسلة أراها مهمة، وهي سلسلة من مجموعة حلقات. أحب المرور بها أولا قبل الخوض بالكتاب الذي سأضعه بإذن الله لاحقا.

أسعدني قولك أن لتخصصك علاقة بالنظرية، فأتمنى أن تفيدينا.
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: Asma في 2013-12-15, 19:35:28
سلام عليكم انا معك استاذتي فتح الله عليك
مهتمة كثيرا بالموضوع و ساتابع السلسلة باهتمام
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-16, 06:39:34
سلام عليكم انا معك استاذتي فتح الله عليك
مهتمة كثيرا بالموضوع و ساتابع السلسلة باهتمام

أهلا أسماء، سأضع السلسلة تباعا هنا يا أسماء، واحدة تلو الأخرى بإذن الله لمتابعتها.وهذه حلقة أخرى منها :

http://www.youtube.com/watch?v=xqdT_wsU0Ow&list=PL36CAFDC9DC8E0EE6
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-16, 14:21:44
تصادف أن أخبرتني احدى الأخوات عن هذا الفيديو أمس.. فارتأيت أن أكتب عنه هنا:

http://www.youtube.com/watch?v=oZJ1I3tGpJ0

مشلكة الفيديو هي العجز عن توضيح الفرق بين النظرية والحقيقية العلمية..وقد كنت ومازلت في طور إعداد مجموعة من المقالات حول هذا الموضوع لأهميته في الرد على كثير من الملحدين إذا عرض بطريقة صحيحة.. وأعتقد أن المتدينين أيضا بحاجة لفهم هذه النقطة..

أولا: دعونا نوضح الفرق بين النظرية والحقيقة العلمية:

الحقيقة هي شيء يمكنك أن تراه بعينيك أو أن تثبته وتختبره في أي وقت ودومًا وأبدًا تكون النتيجة هي نفسها. مثلا لو أطلقت كرة من أعلى فإن الحقيقة هي أن الكرة ستقع على الأرض، وأنها لن تبقى معلقة و لن تطير لأعلى. هذه حقيقة نراها بأعيننا ويمكننا اختبارها متى ما شئنا أينما كنا... فمهما جرّبت ستقع الكرة دومًا على الأرض.

بالمقابل النظرية لا يمكننا رؤيتها أو إثباتها بطريقة مباشرة، لكنها استنتاج نستنتجه من ظواهر نراها حولنا أو هي تفسير نفسر به الظواهر التي نراها حولنا. وهذا الاستنتاج أو التفسير مهما دعمته الأدلة ومهما بدا منطقيا فإننا لا يمكننا إثباته ليُصبح حقيقة غير قابلة للشك. وفي حالة عدم وجود أدلة تدعم النظرية في هذه الحالة تُسمى فرضية أو افتراض..

هل تعلمون لماذا التطور مازال نظرية إلى يومنا هذا بالرغم من وجود الكثير من الأدلة التي تدعمها؟

السبب بسيط جدًا وهو أننا لا نستطيع أن نرى التطور بأعيننا! فالتطور عملية تحصل على مدى ملايين السنين، وهي مدة لا يستطيع أن يعشيها إنسان لكي يرى التطور بأم عينيه فيتيقن من أن النظرية حقيقة غير قابلة للشك... وبالتالي يبقى التطور نظرية مهما وجدنا من أدلة تدل عليه، لأن هذه الأدلة مهما كانت قوية فإنها لا تُثبت التطور بطريقة مباشرة.

وبالتالي السؤال الذي في مقطع الفيديو خاطئ لأنه يُطالب الناس بما لم يقم به أحد! وهذا ليس عيبا يُذكر ضد النظرية إلا من جاهل بالمصطلحات العلمية.. لأنه اسمها نظرية وهذه التسمية لسبب دقيق.. فهي لا تسمى بحقيقة التطور.. ولو كانوا يستطيعون إثباتها لسميت بحقيقة.. لا يمكنك أن تطالب الناس بإثبات نظرية.. ولو كان عندهم الإثبات لنالوا به جائزة نوبل!

حالهم حال من يطالب كل من يؤمن بنظرية الإنفجار العظيم أن يثبتها وإلا..

طيب لماذا يؤمن الناس بالنظريات مع أنه لم يتم إثباتها بعد؟ ولم يتم إثباتها بعد؟ باختصار لوجود العشرات من الأدلة -الغير مباشرة- والتي تدعم هذه النظريات..

سأعطي مثالًا للتوضيح:

الأول: افترض بأنك وجدت آثارًا لأقدام عصفور على الثلج، فماذا ستستنتج من هذه الآثار؟

الثاني: أن عصفورًا قد مرّ من هنا.

الأول: هل ستكون متيقنًا بنسبة ١٠٠% بأن عصفورًا قد مرّ؟

الثاني: طبعًا! آثار عصفور تعني أن عصفورًا قد مرّ!

الأول: يستحيل أن يكون يقينك بمرور العصفور كاملًا! أستطيع أن آتيكَ فمتفلسف سيزعم أن هذه الآثار تكونت لأن شخصًا جاء بطابعات على شكل قدم العصفور وطبع الآثار على الثلج بتلك الطابعات! وبما أنكما لم تريا العصفور بعينيكما فلن يستطيع كلاكما إثبات مصداقية زعمه للآخر!

الثاني: لكن زعمه غير منطقي، التفسير المنطقي والبديهي للآثار هي أن عصفورًا قد مرّ.

الأول: نعم صحيح. لكنك لن تستطيع أبدًا أن تثبت ذلك إلا لو رأيت العصفور وهو يمر! وأنت لم تره ولن تراه! طبعًا يمكننا البحث أكثر عن أدلة إضافية تدعم نظريتك بأن عصفورًا قد مرّ... فمثلا لو وجدنا بعض الريش على الأرض أو مخلفات العصفور زدنا تأكدًا أكثر وأكثر بمصداقية نظريتك.

الثاني: صحيح، لا أستطيع إثبات ذلك حتى أراه بعيني، لأنه لا مجال للشك بعد الرؤية

هذا يوضح الفرق البسيط بين النظرية والحقيقية.. استنتجنا من علامات رأيناها بأن عصفورًا قد مر.. لكن لأننا لم نر العصفور فإنه مهما وجدنا من أدلة ولو كانت بالمئات فإن مرور العصفور يبقى نظرية.. إلا لو رأيناه بأعيننا حينها يتحول الأمر إلى حقيقة..

يبدو منطقيًا جدًا أن نؤمن بأن عصفورًا قد مر.. وهو أمر يبقى نظرية ولن نستطيع إثباته للمشككين.. لكن يمكننا أن نبحث عن أدلة تدعم نظرية العصفور أو ربما أدلة ترفضها.. فمثال لو وجدنا طابعة آثار العصفور ملقاة ملنا أكثر نحو نظرية الطابعة..

ولذلك أفضل طريقة لنقض التطور هو إيجاد نظرية أخرى بديلة تستطيع أن تفسر كل أو على الأقل أغلب الظواهر التي استنتج العلماء من خلالها التطور..

ما علاقة هذا الموضوع بالإلحاد والإيمان؟

الفكرة هي أن أغلب حياتنا مبنية على ظنون أو لنقل مبنية على نظريات لا حقائق.. فنحن لا نؤمن بما نؤمن به لأننا رأيناه بأعيننا بالضرورة بل يكفينا إيجاد أدلة مقنعة تقنعنا بمصداقية ما نؤمن به وإن كانت هذه الأدلة لا تستطيع إثباته..

الفكرة هنا هي أننا لا نرى كل شيء بأعيننا، ولا نستطيع إثبات كل شيء بالمختبر بأنفسنا.. وهذا لا يمنعنا بالتصديق به إن وجدنا من الأدلة ما يكفي للتصديق. وهذا لا يختلف عن إيمان المؤمن فأنا وأنت لن نستطيع أن نرى الله سبحانه وتعالى، ولن نستطيع أن نثبت وجوده بالطريقة العلمية المادية لكننا نستطيع أن نرى أدلة نستنتج منها وجوده.

وبالتالي حين يقول الملحد بأنه لا يؤمن لأنه لا يرى الله.. ولأنه لا يوجد طريقة لإثبات وجود الله.. فإننا نطالبه حينها أن يتوقف عن الإيمان بكثير من الأشياء في حياته بما فيها كثير من النظريات العلمية من تطور وغيرها.. فالملحد يدعي أنه مادي لا يؤمن إلا بما يراه.. طيب لم تؤمن بالتطور ولم تؤمن بنظريات علمية كثيرة لم تستطع ولن تستطيع أن تراها!

لو تم صياغة الفيديو بهذا الشكل لكان مقنعا أكثر وأقوى أكثر..

والله أعلم
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-16, 14:40:04
تابعت الفيديو الأول واستوقفني قوله أن "انبثاق الحياة من اللاحياة" هي ركيزة من ركائز النظرية وهذا كلام خاطئ..

التطور لا يعني بكيفية ظهور الحياة.. التطور هو كيفية ظهور الأنواع لا الحياة..

وبخصوص موضوع نشأة الحياة توجد فرضيات أخرى.. وهي فرضيات لا نظريات لأنه لا يوجد شيء يدل عليها فتصبح نظرية..

ومازلت لم أتابع بقية الأشرطة


العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-16, 15:42:21
زينب جزاك الله كل خير على ما وضعت، وقد قرأته ولكن ينقصني متابعة الفيديو حتى يحدث عندي الفهم الأفضل  emo (30):

بالنسبة لانبثاق الحياة من اللاحياة يا زينب، قرأت أيضا في أكثر من موضع أنّ داروين ارتكز عليها في كتابه "أصل الأنواع"، وذلك بذكره أن هناك خلية اولى نشأت من مواد غير حية . بل أنّ هناك علماء تطوريين يعني من دعاة نظرية التطور، وصلوا إلى أن أسوء نقطة مظلمة في النظرية هي نقطة نشوء الحياة من اللاحياة والتي كان لويس باستور من أهم ناقضيها .
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-16, 16:46:28
ما كنت أقصده أنها ليست من ركائز النظرية
يمكنك دراسة التطور دون التطرق لأصل الحياة ودون إخلال بالموضوع
ولو أردت التطرق له فإن ذلك المجال مازال في حيز الافتراضات بعد..
يعني لو جئت ونقضت نشوء الحياة من اللاحياة فإن ذلك لا ينقض التطور لأنه كما قلت ليس من ركائز ولا أساسيات النظرية والتي تعني بأصل الأنواع لا الحياة.
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: Asma في 2013-12-16, 19:23:03
سلام عليكم شاهدت الفيديو الاول و بعض من الثاني لكن لحد الان لازلت لم الم بالموضوع من كل الجوانب نسال الله التوفيق يعني حتى مناقشه لايمكن الدخول بها لان فهم الموضوع ناقص لحين اكتمال الصوره عندي استاذتي الفيديوات ساعدتني للفهم قليلا فكره ممتازه فتح الله عليك يا اسماء
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-17, 07:01:12
والآن نكمل مع هذه الحلقة الرابعة "هل الصدفة هي الخالق ؟"
حلقة رائعة ...

http://www.youtube.com/watch?v=2beajJ99sDE&list=PL36CAFDC9DC8E0EE6
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-17, 14:06:27
أما هذه الحلقة الخامسة، فهي "الصدفة وDNA" ...
لا أجد بمَ أتكلم، ولا كيف أصف إلا أن أقول كما يقول جنريك هذه السلسلة : "دوما لك الحمد يا ربّ والصلوات...."
سبحان الخالق العظيم .... سبحان الخالق العظيم

http://www.youtube.com/watch?v=ZMchsfiD2oQ&list=PL36CAFDC9DC8E0EE6

العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2013-12-17, 16:37:06
كانت هنا اخت من مصر في قهوة كتكوت.. قدمت موضوعا عن نقد نظرية التطور بشكل علمي
واذكر ان كلامها ككان بسيطا ومقنعا

هذا رابط الموضوع.. لعلكم تستفيدون منه


http://www.haridy.com/ib/showthread.php?t=42893
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-17, 22:59:41
وجدت التالي:

http://www.alriyadh.com/2011/04/11/article622525.html
http://www.alriyadh.com/2011/04/13/article623166.html
http://www.alriyadh.com/2007/03/04/article229815.html
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-18, 10:37:40
هادية جزاك الله خيرا، أتابع الرابط الذي وضعته، وهو بطريقة مبسطة جيدة

زينب، قرأت المقال، وفي الحقيقة يفتقر في جزئه الثاني وبوضوح إلى الموضوعية والقوة، وهو يريد في كلمات قليلة جدا جدا أن يثبت نظرية التطور من حيث الارتقاء وما سماه داروين بالاصطفاء الطبيعي، واستشهاده بتلك الآيات ضعيف جدا، لأن معنى بث، وهو النشر في الأرض، لا يؤيد أبدا نظرية الاصطفاء الطبيعي والارتقاء، فهل نشره سبحانه لأنواع الحيوان في الأرض، يعني نظرية ارتقاء الأنواع ؟! يعني ظهور نوع مخالف تماما من نوع آخر، ظهور الزواحف من الأسماك، ثم الطيور من الزواحف، ثم الإنسان من القرد!!  بل إنني أرى أن "بث" تبين أكثر فأكثر أن الله تعالى خلقها جميعا كل خلق قائم بذاته، وانظري قوله تعالى :
"وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ(38)" -الأنعام-

وانظري التفريق هنا، بين الدابة على الأرض، والطائر، وأنها كلها خلقها سبحانه أمما، لها خصائصها كمثل ما للإنسان من خصائص.

استشهاد ضعيف جدا، خال من السند العمي، كما أنه وظف تفسيرا صحيحا لمعنى لا ينطبق أبدا عليه .

الحلقات التي أضعها يمشي فيها الدكتور صبري الهوينى، وينتقل من موضوع إلى آخر بأمثلة، ويذكر بحوثا علمية، وينقض النظرية بطريقة موضوعية عقلية، ويوضح بالأمثلة والصور، وهو ما يزال بعد لم ينتقل إلى أي استشهاد قرآني، بل كله علمي من الكشوفات العلمية الحديثة التي تفند النظرية وتكسرها كسرا.
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: سيفتاب في 2013-12-18, 17:27:15
تسجيل متابعة حتى لا يضيع مني هذا الموضوع ولحين تيسر الوقت لمشاهدة وقراءة جيدة
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2013-12-19, 14:22:20
http://www.youtube.com/watch?v=lyCKxW_LwbQ
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-20, 18:04:41
طيب يا زينب، تابعت الفيديو، وسأكون صريحة، لي مآخذ على الأخ المحاضر،وسأذكر لك واحدة منها، وهي الأولى، وقد استشهد بآية الأنعام : "وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاءُ كَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ(133) "

وتحدث عن تفسير الطبري لها، وذكر أنه يتبين من تفسيره وقوعه على استشكال لغوي، وفي الحقيقة يا زينب، عدت لتفسير الطبري وانظريه:
ومعنى " مِنْ" في هذا الموضع التعقيب, كما يقال في الكلام: " أعطيتك من دينارك ثوبًا ", بمعنى: مكانَ الدينار ثوبًا, لا أن الثوب من الدينار بعضٌ, كذلك الذين خوطبوا بقوله: (كما أنشأكم)، لم يرد بإخبارهم هذا الخبر أنهم أنشئوا من أصلاب قوم آخرين, ولكن معنى ذلك ما ذكرنا من أنَّهم أنشئوا مكان خَلْقٍ خَلَف قوم آخرين قد هلكوا قبلهم .
ما وجدت  هذا أبدا بالتعقيد الذي وصفه، لأنني أرى أنه يريد أن يسقط شيئا من تفسيره على ما رؤيته هو، بينما لو نقرأ تفسير الطبري مجردا عن رأيه لوجدناه بسيطا عاديا مقبولا مفهوما لا يوحي بأن الطبري وجد أي نوع من أنواع الاستشكالات اللغوية، وأنا هنا أستغرب تفسيره لـ"قوم آخرين" أن معناها أجناس أخرى غير الإنس والجن ... لماذا؟! ألسنا نح البشر فعلا من ذرية قوم آخرين، ألسنا من ذرية آدم، ومن ذرية سلالاته المختلفة ؟ أين المشكلة في أن تبقى "قوم" في إطار الجنس الواحد "الإنسان" ؟

كما لا أخفيك أنني لاحظت قفزه من شيء لشيء في إطار إيحاء معين بأننا درجنا على أن خلق آدم كان من تراب و مباشرة هكذا بلا مراحل، طيب يا زينب، من أين لنا هذا التصور؟؟ نحن نعلم جميعا أن خلق آدم عليه السلام مر بمراحل بينها سبحانه في القرآن، كما نعلم أن كل أمر خلقه سبحانه وتعالى في "كن" لعظمته وطلاقة قدرته، ولا يمنع أن "كن" هذه أرادها الله تعالى أن تكون في مجموع تلك المراحل، الطين، الحمأ المسنون، ثم النفخ ....

أيضا رأيت أنه ينتقل من شيء لشيء في إيحاء أن نظرية التطور لا يجب نفيها كما لا توجب الإثبات، فهو بين بين، كما أنه في خضم كل هذا يفتقر للإثبات العلمي الذي يقول وكأنه لا يوجد من يقوم به، بينما هناك من الأوربيين أنفسهم من ينقضون النظرية علميا استنادا لاكتشافات كسرتها، وكما نتابع الدكتور صبري هنا وهو لا يستند للقرآن، بل للعلم .فمن أين إذن نرفع عصا اللوم وكأنه لا وجود لأمثال هؤلاء العلماء ...

ثم ما معنى هذا الارتقاء الذي يصفه هو، النبات بالملايير، والحيوانب الملايير، ثم الإنسان... لا أفهم إلامَ يريد الوصول .
كما لا أفهم كيف يقلب آية "إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم"، فيريد أن يعكس المثال، وكأنه عادي هذا العكس ثم يبني عليه. ثم لا أدري كيف يريد أن يقول بنظرية التطور في غير الإنسان، فهل محتم علينا أن نقبل منها جزءا حتى نفسره ب بهذه الطريقة؟! فهي حتى في ميزان العلم نظرية وليست حقيقة، فكيف نبني عليها فهما للحياة وهي أصلها الصدفة حتى ولو اختزلناها لعالم المخلوقات الأخرى حيوان ونبات...! وحتى في عالم النبات والحيوان نفى العلم هذه النظرية. وبالتالي فهنا عملية تكيّف مع النظرية بطريقة ما وإن كانت جزئية، وهذا ليس محتما أبدا، ونحن بين أيدينا القرآن أولا ثم العلم .

العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2013-12-20, 19:51:18
كنت قرأت قديما ان اكتشاف الصبغيات الجينية نقض بشكل قاطع نظرية التطور
فلماذا تعيدون مناقشتها من جديد ؟

وامتلاء كتب العلوم الغربية بها وبمعانيها، لا يعني انها اثبتت علميا، بقدر ما يعني انهم يودون لو انها تكون الحقيقة ليرتاحوا ويهربوا من فكرة وجود اله خالق مصور .. يلقي عليهم بمسؤوليات، وسيحاسبهم عليها يوما ما

يعني دونكم الانسان مثلا
هذا الكائن العاقل المخترع
ماذا استطاع (وهو عاقل، وبيده ما اعطاه الله من مفاتيح العلم) ماذا استطاع ان يطور (وباراداته ووعيه) من صفاته الخلقية؟ من لدن آدم وحتى يومنا هذا؟ وقد مرت عشرات الالاف من السنين؟
فاذا عجز الانسان مع كل اشواقه وتطلعاته وقدرته وعلمه وعقله وذكائه على تطوير اي شيء في خلقته
فكيف نجحت مخلوقات عجماوات في ذلك؟


ان التشابه بين انظمة المخلوقات، والذي يحلو للبعض ان يراه ادلة قد تدعم نظرية التطور... ماهو -لو تأملتم- الا اشارات بثها الله سبحانه وتعالى ليدلنا على وحدة الخالق ، واتساق انظمة مخلوقاته

والله أعلم
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-22, 14:06:04
أهلا بك يا هادية، في الحقيقة يبدو الأمر وكأن العلم دون غيره قد هدم نظرية التطور، ولكن الداروينيين التطوريين أكثر من داروين يريدون إحياءها رغم كل شيء، رغم ضعفها، وخرافتها أمام العلم، كما أن هناك من يحدث نوعا من التكيف ولو الجزئي مع النظرية وكأنها قرآن منزل ... لذلك أجد فائدة كبيرة مع هذه الحلقات التي أضعها، والتي أدعو مرة أخرى إلى متابعتها، لأن بها علمية، ومنهجية، وخطة متبعة تهدم النظرية وآلياتها علميا، وبفائدة جمة ...

أيضا كما ذكرت، علمت أن الكتاب الذي اتفقنا على قراءته فيه من الاعتماد على هذه النظرية شيء ما، فأردت الإحاطة بحيثياتها قبلا .

نتابع مع الحلقات التي لم يتبق منها الكثير بإذن الله .
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-22, 14:08:15
الحلقة السادسة : الصراع من أجل البقاء، وهو آلية من آليات نظرية داروين، وهنا نقض علمي مشاهد لها .


http://www.youtube.com/watch?v=lnsTduAXBV4&list=PL36CAFDC9DC8E0EE6

وهذه الحلقة السابعة: الانتقاء الطبيعي و الطفرة الوراثية

http://www.youtube.com/watch?v=HPOJQ4z8WWs&list=PL36CAFDC9DC8E0EE6


العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-23, 11:10:36
وهنا أضع الحلقة الثامنة التي فيها الجزء الأول من دحض الخرافات السبع لنظرية التطور

http://www.youtube.com/watch?v=kfubY1W_g8Q&list=PL36CAFDC9DC8E0EE6
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-23, 15:40:40
من أهم الآثار المترتبة عن نظرية التطور ،تلك التي كانت على المستويَيْن القِيَمي والعقدي بصفة خاصة، أما على المستوى العقدي فهي دعوتها الصريحة للإلحاد بموجب أساسها الذي يقول أن الصدفة هي المُوجِدة وأنه التطور لا الخَلْق...

الآثار القِيَمية من أهمها الأثر الاستعماري، استعمار القوي للضعيف،فعقليا ومنطقيا بموجب الإيمان بالنظرية قد خُلّي بين الإنسان وبين أخيه الإنسان، فاستحلّ القوي دم الضعيف، وعرضه دون وخز من ضمير، لأن النظرية تقضي بالانتقاء الطبيعي، والانتقاء الطبيعي يقضي بالإبقاء على الأقوى... وأن نهاية الضعيف عندهم طبيعية ....!!

طوبى لك يا داروين بما حصدت ... طوبى لعقل متطور دعا للإيمان بالتطور!!!، فكانت النتيجة التقتيل وسفك الدماء لأن التطور لا يقبل الضعيف... لا والأدهى أن القاتل التطوّري لا يعرف للضمير وخزا، بل هو حكم العقل منه والمنطق !!!

لطالما تساءلنا عن أشباه الحيوانات والذين هم من الحيوان أضلّ، أولئك الذين يقتلون ويذبحون ولا يرعَوون ... يبدو أننا ظلمناهم ... فهم التطوريون...!! أما أمثالنا فيسمّونهم الخلقيّون ....
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2013-12-24, 11:59:14
وهنا أضع الحلقتين الأخيرتين من هذه السلسلة التي استفدت منها شخصيا بشكل كبير، جزى الله كل خير دكتور محمد العوضي ود.صبري الدمرداش بصفة خاصة بطل هذه الحلقات، بطريقته العلمية الموضوعية الدقيقة، وبإنصافه للحق لا بالانحياز... وكما وصفه د.العوضي هو أبو التبسيط، بحيث يبسط بطريقة مميزة العلوم، وهو أستاذ تدريس العلوم بجامعة الكويت، نفع الله به، ومن أجمل ما قال أن العالم عليه أن يرفع راية الدعوة بعلمه، وهذا ما فعله .

هاتان الحلقتان الأخيرتان، وأشير إلى أن الحلقة الأخيرة اهتمت بخلق سيدنا آدم عليه السلام، والمراحل التي مر بها خلقه عليه السلام .

الحلقة التاسعة: الخرافات السبعة لنظرية التطور -2- د.صبري الدمرداش

http://www.youtube.com/watch?v=eB8vNw3KSg0&list=PL36CAFDC9DC8E0EE6

الحلقة العاشرة: آدم أو لا آدم د.صبري الدمرداش

http://www.youtube.com/watch?v=Z3qUZivqs1E&list=PL36CAFDC9DC8E0EE6
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زهراء في 2014-01-09, 19:48:05
السلام عليكم و رحمو الله تعالى و بركاته أريد أن أشارككم موضوع مناقشة اذان الانعام و ان أستفيد منكن استاذاتي لكن أريد انأتابع الفيديوهات رغم اني حملتها لكن ليست بالترتيب فقد كانت عندي فكرة   :emoti_25:حول الكتاب لكني غيرت رأيي و أريد أن استفيد منكم و جزاكم الله استاذاتي و زادكم الله علما. emo (30):[/co[/font][/b][/b]lor]
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-04-23, 17:05:36
وصلني هذا الفيديو اليوم بخصوص التطور

http://www.youtube.com/watch?v=Ydlrg7zFP6w&feature=youtu.be

أتمنى أن تشاهدوه وتخبروني برأيكم
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2014-04-26, 09:44:39
نشاهده ان شاء الله
لكن ان تأخرنا فذكرينا
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-04-27, 16:13:31
إن شاء الله :)
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-04-27, 16:22:00
سأختصر الفيديو من ذاكرتي لمن لا يريد أن يشاهده أو لا يفهم الإنجليزية

المحاضر يتحدث عن نظرية التطور وكيف أنها من الناحية العلمية منطقية جدًا

ويعيد ويكرر في هذه النقطة أنه مسلم مؤمن وأنه لا يصح نعت كل من يؤيد التطور بأنه كافر

لكنه سيكون واقعيا وصريحا من أن التطور مثلها مثل نظرية الجاذبية مثلا تعتمد على حقائق وملاحظات علمية سليمة وتفسر التطور هذه الملاحظات بطريقة منطقية

وأن رفضنا للتطور بحجة أنها مؤامرة تحاك، هو رفض لا يتبع منهجية علمية ولا يصح بنا فعله

ثم يرى بأنه كمسلمين ليست لدينا مشاكل كبيرة مع التطور (عكس المسيحيين بسبب عمر الأرض الذي يرونه أقصر بكثير مما توصل له العلم)

أما نحن فليست لدينا هذه الإشكالية

ثم يقول أن الإشكالية الأساسية هي في خلق آدم عليه السلام

ويتحدث عن وجود محاولات أخرى للجمع بين التطور والقرآن وأنه لا يؤيد تلك المحاولات التي حولت قصة الخلق لقصة أسطورية أو تمثيلية لم تحصل في الواقع.. ويقول أن ذلك يفتح مجالا لرفض الكثير من الأشياء في القرآن

وأخيرا يدلي برأيه للجمع بين نظرية التطور والقرآن

ويقول بأنه علينا أن نعترف بأن كل الكائنات تطورت لكن بسبب قصة الخلق في القرآن نقول بأن الإنسان لم يتطور لكنه هبط من السماء دون تطور


العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-04-30, 20:47:23
 em10::
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2014-05-01, 08:15:56
انا اسفة يا زينب
بقراءتي لملخصك لم يعجبني المحتوى، فلم اتحمس لمتابعة الشريط
خاصة اني اعرف دقتك العلمية في تلخيص ما تشاهدين -ما شاء الله-، فتأكدت ان ملخصك يعكس محتوى الشريط بصدق

والافكار التي ذكرتها تمت مناقشتها سابقا.. فلم اجد حاجة الى التكرار
واهم هذه الافكار ان من يدافع عن نظرية التطور يحسب نفسه مدافعا عن القرآن، لانه يخشى ان يثبت العلم شيئا ويبدو في تعارض مع القرآن فيشكك هذا الناس بالقرآن
وهذا موقف الضعيف المتردد غير المؤمن والمتيقن ان القرآن كتاب الله لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
وان منزل القرآن هو خالق الأكوان، فلن يقول في كتابه ما يخالف خلقه
والتعامل مع نظرية التطور على انها امر ثابت علميا تضليل علمي، وقد بسطه كثير من العلماء، منهم المسلمون، ومنهم الكفار، بل ومنهم الملاحدة ايضا.. وبينوا تهافت هذه النظرية، وان الاكتشافات العلمية قد تجاوزتها كثيرا..
وليس تشبث الغرب بها وبتدريسها، وببناء اسلوب الكتب العلمية عليها الا لغاية خبيثة في نفسه
وان لم يشاركه في هذه الغاية  كل من يدافع عن هذه النظرية

وكما ترين فكلامي كله تكرار لما سبق ذكره .. لهذا كنت احاول ان اجنبكم هذا الاملال من طرفي
emo (30):
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2014-05-01, 10:50:57
زينب بالله عليك حسبتك قد تابعت حلقات صبري الدمرداش التي وضعتها هنا تباعا، فالرجل علمي دقيق، لا يتكلم عن غير علم أو فقط ليفنّد ما اصطلح الناس على تفنيده، بل هو أستاذ كبير في كيفية تدريس العلوم،وله مؤلفات مشهورة في هذا المجال، والمستمسك من الغرب بهذه النظرية بعدُ يحتجّ  على من يرد النظرية أنه لا يردها علميا، بينما هناك كثيرون ممن ردها علميا من بني جلدتهم، والدكتور هنا قد جاء بخرافات النظرية السبع وفنّدها علميا واحدة تلو الأخرى،فأرجو أن تجدي وقتا لمتابعتها يا زينب .
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-05-05, 20:09:01
لم أتابع الحلقات استثقلتها ووجدتها مملة معذرة  :blush::
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2014-05-06, 08:45:42
لم أتابع الحلقات استثقلتها ووجدتها مملة معذرة  :blush::

لو لم أكن أعرفك يا زينب لقلت عى رأي هادية أنك تفضلين تيك أويي  ::what::....  طيب ولمَ لا نستثقل ما كان بلغتهم ؟  هل عقولنا أقل من عقولهم ؟
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-05-06, 13:03:58
ههههه لا يا أسماء بعض المحاضرات تستجلبني وبعضها أجدها مملا وأحاول سماعها لأجد أني لم أكن مركزة في أغلبها  :blush::
إذا لم يجذبني المحادث فإن التركيز يصبح صعبا مني  :blush::
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2014-06-20, 22:43:50


سبحان الله
اليوم فقط شاهدت شريطك المذكور يا زينب

وبسببه عثرت على هذا واقنعني اكثر

http://www.youtube.com/watch?v=q_uOwT-H8w4
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2014-06-20, 22:59:41
وهنا اللهجة صعبة جدا لكن الكلام قيم
http://www.youtube.com/watch?v=rjuh-XCroSk
العنوان: رد: خلق الإنسان بين العلم والقرآن.
أرسل بواسطة: زينب الباحثة في 2014-06-23, 13:15:47
إن شاء الله أتابعها إذا توفر لي وقت :p