أيامنا الحلوة
أجيال وراء أجيال => :: أحلى شباب :: => الموضوع حرر بواسطة: محمد عيد في 2013-05-07, 22:29:57
-
بسم الله الرحمن الرحيم
سمعنا عن الفاتح محمد الفاتح، وسمعنا عن كثيرين قادوا العالم، ونهضوا بالأمة.
هنا ستعرف كل ما يخص الطفل، وستتعرف على طبيعته، وطرق معاملته، وأسئلتك ستجد لها حلًا هنا إن شاء الله ـ تعالى ـ.
فهيا بنا بضع أول لبنة في هذا الموضوع..
انتظرونا.
-
منتظرين
:emoti_123:
بوركتم وجزيتم خيرا
هل ترون الموضوع مناسبا لهذه الساحة ام ننقله لساحة الشباب؟
-
كما ترون المهم هو أن تتفاعلوا معنا حتى لا نكل. :rose:::
-
emo (20):
أحجز مكانا في المقدمة قبل انشغال المقاعد
-
emo (20):
أحجز مكانا في المقدمة قبل انشغال المقاعد
أهلا بكِ أختنا الكريمة... وننتظر تفاعلكم إن شاء الله.
-
طب اتمسكوا بالمقاعد كويس لاني هحدفكم على ساحة الشباب
اربطوا الاحزمة
-
emo (20):
أحجز مكانا في المقدمة قبل انشغال المقاعد
لأ بقى ..
أنا حاجز من بدري .. بس وانا بكتب حصلت مشكلة كده
الكرسي التالت يعني الكرسي التالت !
انا مصمصم على كده
-
الأولاد ..
ذلكم الكنز الذي لا نحصل عليه بسهولة ،،
ولا يمكننا الحفاظ عليه بسهولة ،،
كيف يكون هذا الإبن سر سعادة والديه ومجتمعه .. ؟
كيف بهذا الإبن ننال رضا الله سبحانه وتعالى .. ؟
قد يعجب البعض لو قلنا له أنه يقتل إبنه بيديه !!
أمعقول أني أقتل ابني .. ؟!
كيف ربى الآخرون أبنائهم، فصاروا بهذه العظمة ؟
هذا وغيره الكثير الكثير .. موضوع بحثنا ومناقشاتنا
أدرك تماما أن بيننا في منتدانا الغالي من لهم بااااع كبير في التربية،
وقد كتبوا فيها .. ولكن هذه مساحة أكثر تخصصا .. أكثر عمقا .. لهم وليست لنا ،،
و إن كتبنا شيئا فإني أتمثل حينها بقول الشيخ العلامة عبد الفتاح أبو غدة _ رحمه الله _ :
لا بد في حضرة السادات من الخدام .
-
طيب و الله موضوع في وقته تماماً , اقرأ بعناية شديدة ..
و لا تتزاحموا من فضلكم , يجب ان تدللوا الاصغر سناً !
-
معكم .. وسأحجز ذلك المكان المميز في المنتصف ..
-
سبحان الله..جاء في وقته...
إن شاء الله من المتابعات ..جزاكم الله خيرا
-
مبادرة أكثر من رائعة، دائما أقول وأكرر ما أجمل النت حينما تغدو مفيدة ننقل منها إلى الأرض، إلى الحقيقة ولا نكتفي بكلام كلام بلا فعل،مثلا على مستواي أستفيد جدا مما يقدم في مشروع مستقبلي مثلا يخص التأهيل الأسري للمرأة قبل الزواج وبعد الزواج والإنجاب، كيف تكون زوجة وكيف تكون أما.
بارك الله فيكما أحمد والأزهري الحاني جزيتما خيرا كثيرا ... ها أنا أيضا أحجز :emoti_159:
-
طيب و الله موضوع في وقته تماماً , اقرأ بعناية شديدة ..
و لا تتزاحموا من فضلكم , يجب ان تدللوا الاصغر سناً !
معكم .. وسأحجز ذلك المكان المميز في المنتصف ..
سبحان الله..جاء في وقته...
إن شاء الله من المتابعات ..جزاكم الله خيرا
مبادرة أكثر من رائعة، دائما أقول وأكرر ما أجمل النت حينما تغدو مفيدة ننقل منها إلى الأرض، إلى الحقيقة ولا نكتفي بكلام كلام بلا فعل،مثلا على مستواي أستفيد جدا مما يقدم في مشروع مستقبلي مثلا يخص التأهيل الأسري للمرأة قبل الزواج وبعد الزواج والإنجاب، كيف تكون زوجة وكيف تكون أما.
بارك الله فيكما أحمد والأزهري الحاني جزيتما خيرا كثيرا ... ها أنا أيضا أحجز :emoti_159:
أهلًا بكم جميعًا وبتفاعلكم سننال كل خير إن شاء الله.
-
بداية أهديكم هذه النفحات وهي نفحات ستساعدنا كثيرًا في معاملة الأطفال لا سيما الأبناء.
ممكن حد يكون مضايق جدًا من ابنه، أو حد صغير كدا في بيته فيقوله اسكت يادوب يخلص الكلمة والولد أو البنت يتكلموا، ياحبيبي اقعد ساكت وبرضه ما يكملوش دقيتين ويتكلموا.
وممكن واحد ياجي يقوم ابنه، أو أم تقوم ابنها، أو بنتها بتضايق فتفزع، وتعلي صوتها بغضب.
وممكن واحد ياجي يعلم حد صغير وقاعد مع عدة أولا في حلقة مثلا فيلاقي اتنين عمالين يتكلموا، ويسكتهم ما يسكتوش يقوم مزعقلهم.
كل دا بيطلعلك ولد يشبه الجبان بس مش في كل الحالات .. دي بداية مداخلتي معكم.
-
قبل أن نسرد بعض الأجوبة على مداخلتي السابقة يتحتم علينا جميعًا أن نعرف الطفل معرفة بسيطة ؛لأن بمعرفتنا للطفل سنيسر على أنفسنا أمورًا كثيرة.
الطفل هو إنسان يتكون من أحاسيس، ومشاعر لا يعرف المستحيل كان الأمر ما كان .. وربما إذا أتت فكرة في رأسه يقوم بتطبيقها بصورة قد تتناسب مع عقله، وقدرته.
فعل سبيل المثال كم منا يتذكر عندما كان صغيرًا ورأى سيارة أو ركب بجار سائق فجلس في بيته مستخدمًا أية وسيلة وأخذ يقلد حركات السائق في سيارته؟
وكم منا من فتاة كانت تحلم أن تطير في السماء فتأخذ مكنسة بيتها وتركبها، وتتخيل بأنها تطير ؟
الفكرة العامة الطفل لا يعرف العجز بل يستصنع شيئًا ليشبع به رغبة داخله.
والطفل هو طفل مهما كان فهو طفل.
ولكن ...
في معاملتنا لهم، وحكمنا عليهم إذا صدر منهم أي خطأ لا بد من:
1- أن نعاملهم بأنهم أصحاب عقول كبيرة، ونستشيرهم كأنك تستشير صاحبك، وما رأيك في كذا وتأخذ توصل له المفاهيم التي تريدها بهذه الطريقة مثلا :
" ما رأيك يازيد في أن نشتري علبة لبن اليوم ؟
سيجيبك ... ناقشه ولكن أنا أفكر في أن نشتري هدية لمامتك .. ما رأيك؟
وفي النهاية قل له انظر لو أننا اشترينا علبة لبن فهذا تبذير ؛ لأن الثلاجة بها لبن .. وأما أن نشتري هدية لمامتك فهذا صحيح لأنها تحبنا...وعلى هذا فسر.
2- وأما إذا أخطأ فلا تعامله معاملة الرجل الكبير اعرف بأنه طفل، ومهما كان فهو طفل وللطفل من الطرق ما تعنفه وهي طرق تأتي بإيجاب عكس الطرق المشهورة التي تأتي بالسلب.
-
ما سبق يعتبر جزءًا مما أخذنا سابقًا في دورة على مستوى شمال الصعيد.. وسأوافيكم بالمزيد إن شاء الله.
-
وتبقى الأسئلة معلقة لننتظر تفاعل الناس معنا.
-
اولادنا يكبرون وتتطور مشاعرهم واحاسيسهم وتفكيرهم دون ان نشعر لأنهم بنظرنا كآباء وأمهات.. دائما أصغر من عمرهم...
ابني الصغير -آخر العنقود_ عمره 6 سنوات...غاب عند المدرسة لمدة 5 أيام متتالية (عطلة لمدرسته ) وبما انه بقي معي في البيت بدأ يملّ ويشاغب...فأغضبني واضطررت لأن أزعله مني...
فكم أدهشني عندما بكى بحرقة وعاتبني قائلا : كنت احب العطلة ولكنك اصبحت تغضبين مني لذلك أفضل الذهاب إلى المدرسة...
فعلا علينا ان نتعلك كيف نعامل أطفالنا بنوع من احترام عقولهم ومشاعرهم التي نظن انها لا زالت نائمة ...
-
متفقة معك يا محمد فيما قلته
تابع بارك الله فيك
-
جميل
احترام الطفل ومعاملته كشخص له عقله وآراءه يعزز ثقته بنفسه ويأهله للمستقبل فيكون له صوت مسموع ورأي بدل أن يكون إمعة تابعا لغيره
-
نعم متفقة مع ما أوردت يا ابن الأزهر، ولكن الحدود؟؟ كيف ومتى نضع الحدود، لأنه لكل شيء حدوده، وعدم معرفة الحدود مشكلة كبيرة جدا، لا تكوّن للطفل ذاته معرفة صحيحة، بل سيتعلم اللامبالاة والعشوائية... كيف أضع الحد لتمرد الطفل إذا ما أعطيته مساحة الحرية والنقاش والأخذ والرد، ومتى ؟
مثلا مع المعتز بالله-ابن ابنة أختي-، عندما طلب مني أن أقرأ عليه قصة، فعلت، ثم إذا به يطلب مني أن أقرأ الثانية، ففعلت، ولكن في المرة الثالثة رأيتها مبالغة، حتى عليه هو، إذا ما قرأت عليه رفوف القصص التي عندي بالمكتبة دفعة واحدة، كثير عليه، وحشو، وملل ... ولي أنا طبعا فالوقت لا يسمح وأمور أخرى، فعندما قلت له المرة القادمة بإذن الله نقرأ أخرى، أصر، وأصر ، وأصر، وانقلب الحال من نقاش إلى إصرار يريد به فعل ما يريد مهما كلف الثمن ...كيف نضع الحدود، حتى لا نضطر من جهة للعنف والإجبار، ومتى...بصراحة نفسية الطفل ليست أبدا بالسهلة. :emoti_351:
-
نعم متفقة مع ما أوردت يا ابن الأزهر، ولكن الحدود؟؟ كيف ومتى نضع الحدود، لأنه لكل شيء حدوده، وعدم معرفة الحدود مشكلة كبيرة جدا، لا تكوّن للطفل ذاته معرفة صحيحة، بل سيتعلم اللامبالاة والعشوائية... كيف أضع الحد لتمرد الطفل إذا ما أعطيته مساحة الحرية والنقاش والأخذ والرد، ومتى ؟
مثلا مع المعتز بالله-ابن ابنة أختي-، عندما طلب مني أن أقرأ عليه قصة، فعلت، ثم إذا به يطلب مني أن أقرأ الثانية، ففعلت، ولكن في المرة الثالثة رأيتها مبالغة، حتى عليه هو، إذا ما قرأت عليه رفوف القصص التي عندي بالمكتبة دفعة واحدة، كثير عليه، وحشو، وملل ... ولي أنا طبعا فالوقت لا يسمح وأمور أخرى، فعندما قلت له المرة القادمة بإذن الله نقرأ أخرى، أصر، وأصر ، وأصر، وانقلب الحال من نقاش إلى إصرار يريد به فعل ما يريد مهما كلف الثمن ...كيف نضع الحدود، حتى لا نضطر من جهة للعنف والإجبار، ومتى...بصراحة نفسية الطفل ليست أبدا بالسهلة. :emoti_351:
::)smile:
-
نعم متفقة مع ما أوردت يا ابن الأزهر، ولكن الحدود؟؟ كيف ومتى نضع الحدود، لأنه لكل شيء حدوده، وعدم معرفة الحدود مشكلة كبيرة جدا، لا تكوّن للطفل ذاته معرفة صحيحة، بل سيتعلم اللامبالاة والعشوائية... كيف أضع الحد لتمرد الطفل إذا ما أعطيته مساحة الحرية والنقاش والأخذ والرد، ومتى ؟
مثلا مع المعتز بالله-ابن ابنة أختي-، عندما طلب مني أن أقرأ عليه قصة، فعلت، ثم إذا به يطلب مني أن أقرأ الثانية، ففعلت، ولكن في المرة الثالثة رأيتها مبالغة، حتى عليه هو، إذا ما قرأت عليه رفوف القصص التي عندي بالمكتبة دفعة واحدة، كثير عليه، وحشو، وملل ... ولي أنا طبعا فالوقت لا يسمح وأمور أخرى، فعندما قلت له المرة القادمة بإذن الله نقرأ أخرى، أصر، وأصر ، وأصر، وانقلب الحال من نقاش إلى إصرار يريد به فعل ما يريد مهما كلف الثمن ...كيف نضع الحدود، حتى لا نضطر من جهة للعنف والإجبار، ومتى...بصراحة نفسية الطفل ليست أبدا بالسهلة. :emoti_351:
صدقتِ إختي لا بد من وضع حدود بالفعل وهي قد تختلف من طفل لآخر لأن كل بيئة تختلف عن صاحبتها ربما اختلافًا كليًا أو جزئيا.
-
اولادنا يكبرون وتتطور مشاعرهم واحاسيسهم وتفكيرهم دون ان نشعر لأنهم بنظرنا كآباء وأمهات.. دائما أصغر من عمرهم...
ابني الصغير -آخر العنقود_ عمره 6 سنوات...غاب عند المدرسة لمدة 5 أيام متتالية (عطلة لمدرسته ) وبما انه بقي معي في البيت بدأ يملّ ويشاغب...فأغضبني واضطررت لأن أزعله مني...
فكم أدهشني عندما بكى بحرقة وعاتبني قائلا : كنت احب العطلة ولكنك اصبحت تغضبين مني لذلك أفضل الذهاب إلى المدرسة...
فعلا علينا ان نتعلك كيف نعامل أطفالنا بنوع من احترام عقولهم ومشاعرهم التي نظن انها لا زالت نائمة ...
مداخلة مختصرة، ورائعة.
-
متفقة معك يا محمد فيما قلته
تابع بارك الله فيك
وفيكم بارك الله، وكم يسعدنا تواجدكم في هذا الموضوع، وأن تعطونا مما ينفعنا فيه أيضًا بخبرة ما تعرفونه، وما لاقيتموه.
جميل
احترام الطفل ومعاملته كشخص له عقله وآراءه يعزز ثقته بنفسه ويأهله للمستقبل فيكون له صوت مسموع ورأي بدل أن يكون إمعة تابعا لغيره
كلام صحيح.
-
بداية أهديكم هذه النفحات وهي نفحات ستساعدنا كثيرًا في معاملة الأطفال لا سيما الأبناء.
ممكن حد يكون مضايق جدًا من ابنه، أو حد صغير كدا في بيته فيقوله اسكت يادوب يخلص الكلمة والولد أو البنت يتكلموا، ياحبيبي اقعد ساكت وبرضه ما يكملوش دقيتين ويتكلموا.
وممكن واحد ياجي يقوم ابنه، أو أم تقوم ابنها، أو بنتها بتضايق فتفزع، وتعلي صوتها بغضب.
وممكن واحد ياجي يعلم حد صغير وقاعد مع عدة أولا في حلقة مثلا فيلاقي اتنين عمالين يتكلموا، ويسكتهم ما يسكتوش يقوم مزعقلهم.
كل دا بيطلعلك ولد يشبه الجبان بس مش في كل الحالات .. دي بداية مداخلتي معكم.
طرق جميلة لتصحيح هذه المفاهيم
لا بد من معرفة بعض الأشياء الهامة جدا:
1- إياك ثم إياك أن تضرب في أي حالة من الحالات ابتعد عنه وإذا اتخذته فلا تتخذه إلا تعنيفًا.
2- الضرب لا يأتي بثمرة على الإطلاق فمحورنا هو بناء شخص كبير المقام، ورفيع المستوى وعالي الهمة رجل يصلح، ويقود.
3- الطفل الذي عمره يتراوح من 6 سنوات إلى 12 سنة طبيعته أنه لا يستطيع أن يكون على وقت واحد بحالة واحدة في خمس دقائق.
4- الطفل في بداية نموه يشعر بحبه الشديدة للحركة .
لذا فإنك دائمًا تجد الطفل يتحرك كثيرًا حتى ولو رأيت أحدهم كأنه هادئًا جدًا فربما أمامك وقد تجد هذا الهاديء بطريقة تلفت نظرك أنت فما تلبث من معاملته فتجده لا إرادة .. لا حرية .. لا فكر.. وقد تكون البيئة هي التي وصلته إلى هذه المرحلة.
هذه نقاط تحدد الجواب عن السؤال الأول ( يعني سنه بيفرض عليه كدا ولكن يمكننا تهذيبه بطريقة لطية جدًا تتبلور في التشجيع لهم، والتحفيز الإيجابي زي " لو قعدت ساكت حجيبلك كذا .. حعملك كذا ).
أما النقضة الثانية :وهي التي تواجه أغلب الأمهات، والأخوات .. وللأسف قد يكذبن على أطفالهن فمثلًا :
الأم تذهب لابنها فتوقل له قم يازيد فلا يقم .. قم يازيد فلا يقم ... ياابني قووووووووووووووووووم وجعت دماغي وممكن تقوله بابك جه جه وباباه أصلا إما نائم، أو قد خرج.
وتذهب إلى أخيه الأكبر لتيقظه لجامعته، أو مدرسته مثلًا .. فتول له الساعة بقيت 8 انت اتأخرت فينظر المسكين في ساعته بعدما قام مفتزعًا بأنه يتبقى على أول محاضة أو حصة ساعتان، ونصف ساعة أو أكثر، أو أقل.
كل هذه أمور تعطي أمورًا سلبية لدى أولادنا الذي كنا نطلبهم من الله ـ تعالى ـ ما رأيكم في هذه الحلول ؟
تتعامل مع ابنك الصغير بأن ينام مبكرًا، وتساعده أنت على ذلك، وفي حالة استيقاظه أتذكر أن دعاء الراوي منذ عدة أشهر نشرت بأن هناك طريقة جميلة وهي بدل أن تفزعهم من نومهم اجلس بجوارهم وضع يدك على رأسهم واقرأ المعوذتين، وما تيسر من الرقية الشرعية "بصوت هاديء مسموع ولكن ليس مفزعًا" ـ ال بين القوسين دي من عتدي أنا :)
أما النقطة الثالثة : فهي غالًا ما تقابلنا في حياتنا العملية، وقد يجن أحدنا بسبب س في الفصل، أو في الحلقه ولكنه يتشاغب، ولا وسيلة تنفع معه.
أنا كمحمد أتخذ في معالجة هذا الأمر طريقة أظنها لطيفة أدخل الفصل أبدا بقصة تعتبر تمهيدًا لما سأقوله، وأضع تحفيزًا كل الطلاب
مثلا ذات مرة قلت " ما رأيكم نعلعب ياجلوين " أغلب الطلاب رفعوا أيديهم وأشاروا بالموافقة فقلت لهم ولكن أشترط شرطًا " ال حيقعد مهذب بس هو ال حيلعب ".
وانتهت الحصة ونحن على شوق اللقاء، ولله الحمد.
ما رأيك بأن تقول أفضل هدية لأفضل شخص بيركز معايا، ومحترم ... كل هذه الأمور ستلزمه حتمًا بالاحترام، وعدم التكلم كثيًرا.
-
هذه وجدتها قدرًا في التسلسل الزمني لصفحتي.
(http://941553_453702414704760_1876826099_n)
-
نتوقف إلى هنا، ونتلقى أسئلتكم.
-
لا أسئلة :)
إي دا !! :emoti_64:
للدرجة دي آني جوبت على كل الأسئلة ال في دماغكم، دا أنا بطل بقى. ::)smile: :emoti_428:
-
لم أقرأ الدرس بعد :)
أنا خبيرة اختراع أسئلة من الدروس :emoti_282:.. اسئل ماما هادية :emoti_282:
-
أجري في الفصل الدراسي الأول مؤتمرًا، ولعله صور على قناة مصر 25 والمؤتمر كان خاصًا أشبه بفكرة تطرح لأقوام لينفذوها ثم بعد ذلك يسمح بنشر الفكرة.
يسر الله ـ تعالى ـ لي الأمر وحضرت هذا المؤتمر مع بعض العاملين في معهد الصفوة وكان المؤتمر يضم عددًا من عدة مدارس خاصة أقيم في محافظة بني سويف في مدرسة الأوائل، وحضر في هذا المؤتمر محافظات شمال الصعيد.
فحوى المؤتمر : كان يدور حول تدريسنا النهضة التركية، وكيف نهضوا بالتعليم هناك؟.
مع العلم بأن تركيا كما تعرفون جميعًا كانت مهدًا للعلمانية، وأمًا لها .. أما الآن فأصبح في كثير من المدارس نهضة دينية إلى حد لم يكد يُتصور.
الإفادة.
لقد حدثونا بأنهم اهتموا بالطفل، وجعلوه محور اهتماماتهم، ووفروا له جل رغباته، وأخذوا يعلمونه بطريق الإسلام ... بمعنى أن كل شيء يوصل لله.
ومن برامج تعاليمهم للأولاد بأن المعلمين إذا فرغوا من اليوم الدراسي لهم صعدوا فوق المبني ومعهم تلاميذهم وأخذوا يستغفرون الله، ويدعون لأولادهم الطلاب بالتفوق، والنجاح.
قال لنا المحاضر التركي، ومعه من يترجم لنا .. بأن سبب تبنيه فكرة الإسلام، ونشره لهذه الفكرة هو معلمه أثناء كان صغيرًا قال : ألقى لنا كلمة فوقعت في قلبي فأصبحتُ متبنيًا لهذه الفكرة في كبير ـ معلم العلم رما تجاوز الخمسين من عمره وبكثير ـ.
-
لم أقرأ الدرس بعد :)
أنا خبيرة اختراع أسئلة من الدروس :emoti_282:.. اسئل ماما هادية :emoti_282:
يسر الله الحال، وهمتكم معانا بقى. emo (30):
-
عندي اضافة (وليس سؤال) اذا سمحت على مسألة التعامل مع الطفل كثير الحركة والمتعب في الفصل بشكل خاص
-
عندي اضافة (وليس سؤال) اذا سمحت على مسألة التعامل مع الطفل كثير الحركة والمتعب في الفصل بشكل خاص
زياد، وإبراهيم طفلان متشاكسان جدًا .. وههما عندي في فصلٍ واحد.
بدأت معهما دون معرفة لي سابقة بكيفية ضبط الفصل، والتأثير فيه ـ لأنني حديث التخرج، ولا توجد لدي خبرة قبل ذلك غير حلقات بسيطة ـ بدأت بالضرب معهما فما كان منهما إلا أن عادا سريعًا إلى ما كانا عليه، وأنا في مجال، وهما في غمزاتهما، ولمزاتهما يسرحون.
حتى اتبعت هذه الطريقة الجميلة ـ والتي أوصاني بها أحد الزملاء القدامى ـ.
فرقت بين مجلسهما .. وبدأت بالتعامل مع الطالب كما يلي:
1- بدأت أنظر لهذان الطالبان من أكثر شخص يحبونه في الفصل ؟
بالطبع وجدت لكل منهما صديقًا ملازمًا يحبانه .. فبدأت بالاهتمام بالمحبوب لهما، وكلما أحدثوا شغبًا زدت في تكريم أحبابهما .. وقلت معنفًا لهما " أنا كنت ناوي ألعب إبراهيم، وزياد .. مش كدا بس وكنت ناوي أطلعهم معايا على السبورة وأخليهم يشرحوا زي فلان، وفلان بس على شان هما مش بيقعدوا محترمين مش حيلعبوا خالص، وكمان مش حطلعهم هنا معايا، ومش ححبهم " وبدأت من هنا.
حتى أدخل الحصة وقبل أن أبدأ أقول سأختر أفضل 4 في الفصل، وسيأخذون " بون بوني " بس بشرط " ال قاعد محترم، وكمان فاهم "
بدأت بالتشجيع لهما .. والاهتمام بهما .. فلله الحمد كان إذا غاب أحدهما أشعر بأن شيئًا غريبًا في الفصل .. خاصة إذا كان ولدًا لذيذًا أصبح يستقيم معك.
أفضل طريقة عرفتها أنا شخصيًا .. الاهتمام به، تحفيزه، معرفة من يحب لجبره على الاحترام لأنهم غالبًا يقتدون ببعضهم ـ دا من وجهة نظري طريقة جربتها ـ.
وغالبًا الأطفال يحبون من يبتسم لهم، ويهديهم، ويهتم بهم .. والوصية ( اجتنبوا الضرب، واعتبروه من الموبقات )
-
جميل بارك الله فيكم
المشكلة لو كان أكثر شخص يحبونه مثلهم في المشاغبة أو أسوء :emoti_404:
-
عندي اضافة (وليس سؤال) اذا سمحت على مسألة التعامل مع الطفل كثير الحركة والمتعب في الفصل بشكل خاص
هناك طريقة جربتها ونفعت كثيرًا
لكن لن تعجب الكثيرين خصوصا محبي أساليب التدريس التقليدية
كان عندي فتاة تتحرك كثيرا ومستحيل تجلس في مكان واحد..
ولم ينفع معها شيء وكانت تحدث تشويشا للبقية
فأعطيتها حرية الجلوس أين شاءت.. قلت لها أنت حرة اجلسي فوق الطاولة على الأرض ابقي واقفة.. كما تشائين.. وتغير حالها وأصبحت تشارك معي وتستمع للدرس..
-
جميل بارك الله فيكم
المشكلة لو كان أكثر شخص يحبونه مثلهم في المشاغبة أو أسوء :emoti_404:
وفيكم بارك الله أختنا زينب الباحثة.
يبحث عن حلول أخرى ليس شرطًا هذا الحل .. فهناك طريقة العقاب المعنوي .. وهو أن يكتب بقلمه على السبورة خانة مكتوب فيها " الوحشين .. أو المشاغبين .. أو ال ما بيسمعوش كلام المعلم ... ودي طريقة جميلة في أخ قالي إنه جربها مع طالب بكى بكاءًا شديدًا.
-
عندنا في البلد في مدرسة القرآن الكريم، وهي مدرسة مخصصة للقرآن الكريم .. كان معي بعض الطلاب في الحلقة ومن بينهم طالب لو صح أن نطلق عليه لفظ " أولاد الشوارع لصح .. وربما أشد منهم "
هذا الطفل كنت مشفقًا عليه لدرجة كبيرة لأنه لا أخلاق .. لا نظافة ،،، كل ما تتخيله وجد في هذا الطفل.
طفل كهذا صعب أن يفهم الدروس مثل أصحابه .. ياترى ما هو العلاج الأمثل له ؟
وما هي الطريقة المثلى في معاملته؟
-
عندي اضافة (وليس سؤال) اذا سمحت على مسألة التعامل مع الطفل كثير الحركة والمتعب في الفصل بشكل خاص
يا ماما هادية ..
محدش بيستأذن في بيته !
إضافة إلى أن حضرتك لك باع كبير في هذا المجال ،،
علمينا مما علمك الله
-
عندي اضافة (وليس سؤال) اذا سمحت على مسألة التعامل مع الطفل كثير الحركة والمتعب في الفصل بشكل خاص
يا ماما هادية ..
محدش بيستأذن في بيته !
إضافة إلى أن حضرتك لك باع كبير في هذا المجال ،،
علمينا مما علمك الله
بارك الله بك يا أخ أحمد
أحببت فقط ان اذكر ان هناك نوعية من الاطفال.. ومن التلاميذ عموما.. كثيرة الحركة، مفرطة الطاقة، احيانا يكون ذكاؤها شديدا، فهي تلتقط المعلومة من اول مرة، وتمل من التكرار او الشرح المستفيض، فتتململ وتبدأ بالحركة والمشاغبة.. واحيانا يكون ذكاؤها عاديا، لكنها لا تستطيع التركيز.. والنتيجة واحدة
حركة كثيرة ومتعبة للاستاذ
وهذه النوعية لن يجدي معها طريقة: "اذا قعدت هادئ سأكافئك في النهاية، او سنلعب معا في النهاية" .. لأنه لا يقدر ان يصبر للنهاية ولو حاول
هذه النوعية افضل حل معها هو تفريغ طاقتها الحركية الزائدة باستمرار لتستعيد هدوءها
فإذا لاحظ الاستاذ ان هذا التلميذ بدأت حركته تزيد وتزعجه ... فعليه ان يرسله في مشوار خارج الصف.. بأي حجة.. كأن يرسله ليحضر له كأس ماء، او طبشور او قلم سبورة من استاذ فلان.. او يطلب منه ان يذهب ليغسل وجهه.. وهكذا
فيعود التلميذ بعد هذه الفسحة القصيرة وهو اكثر قدرة على الهدوء لانه فرغ طاقته الزائدة بالخارج
وحتى لو فاته شيء من المعلومات التي قالها الاستاذ، فيمكن ان تُعوض له على انفراد اخر الحصة، او اثناء انشغال التلاميذ بحل التمارين او الانشطة التطبيقية
- شيء آخر بالنسبة للتلاميذ الصغار.. كلما تقدم عمر التلميذ .. زادت الفترة الزمنية التي يستطيع فيها ان يركز مع الاستاذ على السبورة.. وهي في الصف الاول والثاني لا تتجاوز عشر دقائق.. في الثالث والرابع قد تمتد الى ربع ساعة.. والخامس والسادس اكثر قليلا.. وهكذا
لذا على الاستاذ ان يعي هذه الحقيقة، فيقصر شرحه وتوجيهاته للطلبة على هذه الفترة القصيرة، وينتقل مباشرة للتطبيقات والانشطة الصفية التي يتحرك فيها الطلاب ويعملون.. لانه -ومهما كان اسلوبه شيقا- لن يستطيع شد انتباههم اذا تجاوزها، وسيبدؤون بالحركة والثرثرة والمشاغبة ويتعبونه
فان كانت الملعومات التي يريد القاءها لهم لا تكفيها هذه الفترة القصيرة، فلينظمها ويقسمها الى فترتين، يتخللها انشطة او تطبيقات او العاب
- واخر ملاحظة: ان الاستاذ اذا دخل على تلاميذ متعبين ومرهقين .. او ضجرين.. فلن يفيده ان يعدهم باللعب اخر الحصة اذا انتبهوا معه، بقدر ما يفيدهم ان يبدأ الحصة بألعاب حركية او بعض التمارين الرياضية، يحركون فيها اجسامهم ويجددون نشاطهم
وبالتوفيق
-
عندي اضافة (وليس سؤال) اذا سمحت على مسألة التعامل مع الطفل كثير الحركة والمتعب في الفصل بشكل خاص
يا ماما هادية ..
محدش بيستأذن في بيته !
إضافة إلى أن حضرتك لك باع كبير في هذا المجال ،،
علمينا مما علمك الله
بارك الله بك يا أخ أحمد
أحببت فقط ان اذكر ان هناك نوعية من الاطفال.. ومن التلاميذ عموما.. كثيرة الحركة، مفرطة الطاقة، احيانا يكون ذكاؤها شديدا، فهي تلتقط المعلومة من اول مرة، وتمل من التكرار او الشرح المستفيض، فتتململ وتبدأ بالحركة والمشاغبة.. واحيانا يكون ذكاؤها عاديا، لكنها لا تستطيع التركيز.. والنتيجة واحدة
حركة كثيرة ومتعبة للاستاذ
وهذه النوعية لن يجدي معها طريقة: "اذا قعدت هادئ سأكافئك في النهاية، او سنلعب معا في النهاية" .. لأنه لا يقدر ان يصبر للنهاية ولو حاول
هذه النوعية افضل حل معها هو تفريغ طاقتها الحركية الزائدة باستمرار لتستعيد هدوءها
فإذا لاحظ الاستاذ ان هذا التلميذ بدأت حركته تزيد وتزعجه ... فعليه ان يرسله في مشوار خارج الصف.. بأي حجة.. كأن يرسله ليحضر له كأس ماء، او طبشور او قلم سبورة من استاذ فلان.. او يطلب منه ان يذهب ليغسل وجهه.. وهكذا
فيعود التلميذ بعد هذه الفسحة القصيرة وهو اكثر قدرة على الهدوء لانه فرغ طاقته الزائدة بالخارج
وحتى لو فاته شيء من المعلومات التي قالها الاستاذ، فيمكن ان تُعوض له على انفراد اخر الحصة، او اثناء انشغال التلاميذ بحل التمارين او الانشطة التطبيقية
- شيء آخر بالنسبة للتلاميذ الصغار.. كلما تقدم عمر التلميذ .. زادت الفترة الزمنية التي يستطيع فيها ان يركز مع الاستاذ على السبورة.. وهي في الصف الاول والثاني لا تتجاوز عشر دقائق.. في الثالث والرابع قد تمتد الى ربع ساعة.. والخامس والسادس اكثر قليلا.. وهكذا
لذا على الاستاذ ان يعي هذه الحقيقة، فيقصر شرحه وتوجيهاته للطلبة على هذه الفترة القصيرة، وينتقل مباشرة للتطبيقات والانشطة الصفية التي يتحرك فيها الطلاب ويعملون.. لانه -ومهما كان اسلوبه شيقا- لن يستطيع شد انتباههم اذا تجاوزها، وسيبدؤون بالحركة والثرثرة والمشاغبة ويتعبونه
فان كانت الملعومات التي يريد القاءها لهم لا تكفيها هذه الفترة القصيرة، فلينظمها ويقسمها الى فترتين، يتخللها انشطة او تطبيقات او العاب
- واخر ملاحظة: ان الاستاذ اذا دخل على تلاميذ متعبين ومرهقين .. او ضجرين.. فلن يفيده ان يعدهم باللعب اخر الحصة اذا انتبهوا معه، بقدر ما يفيدهم ان يبدأ الحصة بألعاب حركية او بعض التمارين الرياضية، يحركون فيها اجسامهم ويجددون نشاطهم
وبالتوفيق
طبغًا ياطنط هادية كما قال أحمد أنتِ من ستعلمينا، وتتحفينا بكلماتكم الراقية .. وأجبتم، وأفدتم ... ولكن عندي مشكلة أنا يقى.
طالب عندي في الفصل .. الولد دا كل ما أكلمه يعيط .. حتى لما آجي أضحك معاه يعيط !!!!!!!!!!!!
دا نظامه إي ؟
-
هذا الطفل البكاء يا محمد حاول ان تتنحى به جانبا قبل الحصة او بعدها.. واجلس معه في جلسة خاصة .. اعطه حلوى او هدية بسيطة ليشعر بالأمان نحوك.. كلمه بأنك تحبه وانك تحزن لما تراه من حزنه وبكائه وتتمنى ان تعرف السبب.. وانك تشعر انه مميز عن الاخرين لهذا جذب انتباهك.. وتريد ان تساعده.. لكن لا تعرف كيف لانك لا تعرف ما هي مشكلته ولماذا يبكي
وكلام من هذا النوع.. حتى يتشجع ويبوح لك بسريرته وتعرف سر بكائه.. وبعدها ستعرف كيف تتعامل مع الوضع ان شاء الله
-
هذا الطفل البكاء يا محمد حاول ان تتنحى به جانبا قبل الحصة او بعدها.. واجلس معه في جلسة خاصة .. اعطه حلوى او هدية بسيطة ليشعر بالأمان نحوك.. كلمه بأنك تحبه وانك تحزن لما تراه من حزنه وبكائه وتتمنى ان تعرف السبب.. وانك تشعر انه مميز عن الاخرين لهذا جذب انتباهك.. وتريد ان تساعده.. لكن لا تعرف كيف لانك لا تعرف ما هي مشكلته ولماذا يبكي
وكلام من هذا النوع.. حتى يتشجع ويبوح لك بسريرته وتعرف سر بكائه.. وبعدها ستعرف كيف تتعامل مع الوضع ان شاء الله
جزاكِ الله خيرًا ياطنط هادية على الإفادة دي .. ولا حرمنا الله منكم، ومن علمكم .. مقترح ياطنط هادية ممكن حضرتك تتابعي الموضوع دا، وتضعي فيه النصائح الغالية ـ خاصة والواحد عمله في الأشبال وعاوز ينمي نفسه أكثر ـ .
-
جزاك الله خيرا يا محمد وبارك بك.. وشكرا على دعوتك الجميلة
لكن الموضوع موضوعكم.. وانتم اقدر على متابعته ... خاصة انكم خططتم له ووضعتم له منهجية معينة
ثم أنا تركت تدريس الاطفال من نحو عشر سنوات تقريبا.. أما أنتم فمازلتم في هذا الحقل الان.. فمعلوماتكم وتجاربكم وخبراتكم احدث واقرب للواقع المعاصر
فتابعوا يللا وبلاش حجج ::hit::
-
جزاك الله خيرا يا محمد وبارك بك.. وشكرا على دعوتك الجميلة
لكن الموضوع موضوعكم.. وانتم اقدر على متابعته ... خاصة انكم خططتم له ووضعتم له منهجية معينة
ثم أنا تركت تدريس الاطفال من نحو عشر سنوات تقريبا.. أما أنتم فمازلتم في هذا الحقل الان.. فمعلوماتكم وتجاربكم وخبراتكم احدث واقرب للواقع المعاصر
فتابعوا يللا وبلاش حجج ::hit::
الشعب يريد خبرة طنط هادية .. الشعب يريد خبرة طنط هادية ...
-
قبل ان أقرأ كل هذا , ما العمل مع سن ال14-15 ؟
هل الطفل - او المراهق - يدرك أنه يتصرف بغير تهذيب ؟ ,كيف يكون تقويمه ؟
-
قبل ان أقرأ كل هذا , ما العمل مع سن ال14-15 ؟
إي دا ؟؟!!! :emoti_351:
هو في حد من داخل المنتدى لسة ما قرأش دا ؟!!!!!!!! :emoti_214:
أمال ال346 واحد دول مين ؟؟ :emoti_209:
لأ ياأخت زبادي لازم تطلعي على ال فات دا emo (30):
وبعدين بقى طنط هادية ستجيبك على هذا السؤال ؛ لأن خبرتها، ومعرفتها أشد .. :rose:::
-
sad:(
حرام !
طيب خلاص , سأقرأها و أمري علي الله
-
نفعكِ الله بها .. ودي بقى تجارب، ودورات .. وفي ناس بتاخد على الجاهز ـ بس يارب يدعولنا ـ نفعنا الله، وإياكم، وعلمنا ما يرشدنا.
-
اللهم اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم.