الساحة العامة > :: facebook ::

صفحة التواصل الاجتماعي (فايسبوك المنتدى)

(1/67) > >>

ماما هادية:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خطرت لي هذه الفكرة فتعالوا نجربها
كثيرا ما يخطر ببالنا تعليق نود نشره، ولا يمت لأي موضوع معين بصلة، ولا يصلح لأن يكون رأسا لموضوع مستقل بذاته
هذه الخاصية التي يوفرها الفايسبوك وتويتر، في ان تعبر عن اي خاطرة بكلمات قليلة
ويكتفي اصدقاؤك بالتأشير ب (اعجبني) او (لم يعجبني) وليس شرطا ان يعلقوا

فلنخصص هذه الصفحة لتكون فايسبوك مشترك لنا جميعا
فبعض الخواطر احب ان اشارك بها اهل المنتدى ولا احبذ نشرها على صفحتي لاني لا اريد مشاركة اي كان بها وبالتعليق عليها
ولعل هذا يكون وسيلة جديدة وسريعة للتواصل بيننا


ولو لقيت الموضوع مشتغلش هحذفه  :emoti_291:

ماما هادية:
أول خاطرة:

هل باسم يوسف سيء من الاساس، ام انحرف وانجرف؟
قرأت في بعض الصفحات انه كان كذا وكذا من اشياء سيئة من قبل الثورة... لكن يبقى هذا كلاما لا دليل عليه
وشاهدت له استضافة في برنامجه للمهندس فاضل سليمان، وكان لقاء ممتازا، واتيح فيه لفاضل سليمان ان يقدم كثيرا من الافكار القيمة جدا حول العلاقة مع النصارى والتبشير وو...
فلو كان باسم يوسف مغرضا من وقتها فلماذا اتاح له هذه المساحة؟

ما رأيكم؟

حازرلي أسماء:
فكرة جميلة يا هادية

طيب عن باسم يوسف أنا ما أعرفه عنه مؤخرا أنه كان قد حضر تجمعا لنوادي الروتاري ، وهذا الفيديو وفيه بعض تصريحاته:

باسم يوسف يخدم نادي الروتاري الماسوني

فارس الشرق:
موضوع رائع يا ماما هادية، وبارك الله أفكارك الطيبة :)


فعلا، هناك خواطر كثيرة تراودني، وتشغل بها نفسي، وأحب أن أشارك بها أفراد المنتدى لما لهم من رجحان عقل وروية فكر وإنصاف حق..
خاصة بعد الظهور الحقيقي لأصحاب الفكر الإسلامي وانخراطهم في الأحداث ووقائع السياسة، وأضواء الإعلام ومصائده،
كثيرا ما أفكر، هل هذا هو المشروع الإسلامي على حقيقته، وكثيرا ما تأخذني المواقف المختلفة لشيء من الشك والتوهان وربما التذبذب أحيانا،
ربما يحدث لدي هذا صراحة بين ثلاثة كيانات أو مكونات إسلامية واضحة، وهي: جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة، والدعوة السلفية وحزب النور، وجماعة حازمون وحزبهم المنتظر..
أيهم أصح فكرا وأصدق نظرا، وأقرب إلى واقع المسلمين؟؟
كثيرا ما كان يتهم أصحاب الفكر السلفي من قبل بتشددهم وإقصائهم وبعدهم عن طبيعة الناس، فإذا بهم يتهمون بعد الثورة والأحداث المتتابعة، أنهم أكثر توافقا مع الفئات المختلفة ومنهم جبهة الإنقاذ الوطني، والعسكريون من قبل وغيرهم، ودائما يكون التفسير لديهم محاولة حقن الدماء وتجنب الفتن، حتى أصبح هذا التفسير مطعنا عليهم، وتهمة يرميهم بها كل من خالفهم...
أشياء كثيرة من هذا القبيل تشغلني..خاصة وأن الناس أصبحوا إقصائيين بشكل غير عادي، فبمجرد أن يخالف أحد العلماء أو الدعاة رأيهم، أو الرأى الصواب أحيانا، يصبح في قائمة المطرودرن ولو كانت له مواقف صادقة من قبل، وهذا تجد أكثره في أهل الإسلام والفكر المعتدل..
والأمثلة في هذا الأمر كثيرة، خاصة وأن مواقف السياسة خادعة..

كل هذه نقاط أود محادثتكم فيها، ولعل هذا الموضوع بادرة خير لذلك..والله الموفق..

...

أما عن باسم يوسف فلا أدري عن سوابقه شيئا، إلا أنه ينطق بدواخل نفسه القبيحة،
فمن ذلك تحريضه على قتل الرئيس محمد مرسي وافترائه على أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه:

باسم يوسف يحرض على قتل مرسي ويفترى على سيدنا عثمان


وهذا رد للشيخ المقدم عليه:


د.محمد المقدم يرد على إفتراء باسم يوسف على سيدنا عثمان

.....................................................................

ماما هادية أنا حاسس إن كلمة ((الاجنماعي)) محتاجة تصليح :emoti_134:

ماما هادية:

--- مقتبس من: فارس الشرق في 2013-02-10, 13:27:56 ---

ماما هادية أنا حاسس إن كلمة ((الاجنماعي)) محتاجة تصليح :emoti_134:

--- نهاية الإقتباس ---

تصدق بالله صح :emoti_17:


 ::)smile:

تصفح

[0] فهرس الرسائل

[#] الصفحة التالية

الذهاب الى النسخة الكاملة