المحرر موضوع: الإسلام بين الشرق والغرب - علي عزت بيغوفتش  (زيارة 10977 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل أبو دواة

  • شباب إيجابي
  • ***
  • مشاركة: 640
  • الجنس: ذكر

يا دولة الظلم امّحي وبيدي.........

Al-Muslim

  • زائر
يااااااااااااااااه.. هذه هدية من السماء!
كنت قد شرعت بقراءة هذا الكتاب بانهماك عجيب لكثرة ما شدني محتواه، فحدثت عنه أحد أساتذتي فطلب استعارته ولما أكن قد أنهيته بعد، واستحييت أن أطالبه به فترة من الزمن، ثم سألته عنه ليفاجئني بأنه لا يدري أين هو!!!
قلبت المكتبات من أكبرها لأصغرها بحثاً عنه ولكن عبثاً!
أقوم بتحميله الآن..
شكراً أخي عبد الرؤوف.. شكراً شكراً شكراً.

 :emoti_159:

غير متصل سيفتاب

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 7766
  • الجنس: أنثى
  • إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ

جزاك الله خيرا يا عبد الرؤوف
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ
وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

غير متصل elnawawi

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 5374
  • الجنس: ذكر
  • يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
جميل جميل .. سأحاول أن أقرأه إن شاء الرحمن

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك

شكرا يا عبد الرؤوف

وهذا مقال مختصر للتوطئة


http://www.magmj.com/index.jsp?inc=5&id=5562&pid=1242&version=70
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل أبو دواة

  • شباب إيجابي
  • ***
  • مشاركة: 640
  • الجنس: ذكر
شكرًا لكم يا إخوتي....... أسعدتموني والله بما كتبتم........ هنيئًا لأخي المسلم الكتاب الذي بحث عنه كثيرًا وهنيئًا لكم جميعًا.... ها هي أم عبد الهادي تضع بعض الجمل من الكتاب في توقيعها........

يعرّف المؤلف الإسلام على أنه وحدة ثنائية القطب..... لا ينكر الإسلام الروح ولا ينكر المادة....... وإنما يجمع بينهما جمع التفاعل لا التجاور...... فهما كعنصري الماء: الأكسجين والإيدروجين..... لن تقوم دراسة أحدهما عن دراسة الماء المركّب...... فالناس لن يشربوا أكسجينا مفردا أو إيدروجينا مفردا في النهاية........

الروح هي موضوع الدين بمفهومه الغربي....... أي العلاقة المجرّدة بين العبد والربّ دون أي التزامات مجتمعية..... وهذا يشبه نطق الشهادة في قلب المسلم..... لكن الإسلام يلزم أبناءه بالجهر بهذا الأمر ما استطاعوا ومن ثمّ الاجتماع على شعائر والالتزام بأحكام اقتصادية واجتماعية إلخ....... فإذا كان الفرد هو موضع الدين المجرّد...... فإن الأمّة هي موضوع الإسلام....... ثم تأتي المذاهب المادية التي تسبّح للمادة وتقدّس لها فتجعلها أزليّة سابقة على الفكر.... ذاتية الحركة متناقضة متطورة...... فلا خلق ولا قصد... وهذه المذاهب تعنى بالجماعات دونًا عن الأفراد.... فالفرد في الأفكار الشمولية كالشيوعية وغيرها نقطة في اليم...... لذلك عرفت الدول التي طبقت هذه المذاهب عبادة الزعيم وعرفت التنميط...... التنميط الذي هو ماء حياة الطوبيا....

الطوبيا أو المدينة الفاضلة مدينة بشر من دون أنفس بشرية..... فهم آلات متماثلة في الدوافع والمشاعر والحركات.... يدورون مع دورات الشمس والفصول للعمل أو العطلة..... فالطوبيا جنة أرضية يتوقف عندها الصراع الذي هو ملح التاريخ......

أما المتدينون بالمفهوم الغربي (أي المسيحيون) فينتظرون ملكوتا سماويا لا يتحقق هنا على الأرض ولن يتحقق كما وعدهم المسيح...... فالتعاليم المنقولة عن المسيح عند النصارى لا تعلّم الإنسان أن يعيش هنا على الأرض يتّجر ويتزوج ويغنى وينتقم لنفسه وللناس...... أبدًا.... لأن الشر في المسيحية مسألة جوانية وليست برانية...... وبالتالي فإن الضرب على يد الظالمين والحروب وغيرها أمور عبثية لأن الشر ليس هناك في الخارج...... وإنما هنا في الداخل........ وهذا بالطبع نقيض فكر الماديين الذين يزكّون الثورات والحروب لأجل تحقيق الجنة هنا على الأرض....... أما المسلم فيسلم أمره لله....... لا يؤمن المسلم أن المرض والموت والفقر سينتهون من هذا العالم..... ولكنه يعمل لأجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه مسلّما لله سبحانه في كل مصيبة تصيبه.......

الإسلام وسط بين المادية التي تدعو لإباحية لا تعرف حرامًا حتى بين المحارم والمسيحية التي ترى المادة مملكة الشيطان فتزكّي التبتّل حتى الخصاء الذي لم تحرمه الكنيسة إلا في القرن التاسع عشر........

الإسلام وسط بين المادية التي ترى الرحمة حيلة للفقراء على الأغنياء (نيتشه) والإنسان ذئبا لأخيه (هوبز) فالغاية تبرر الوسيلة (ميكافيللي) ولا أخلاق للشيوعي إلا التي تمكنه من انتصاره للكادحين (لينين)........ بين هذه وبين المسيحية التي تذم الانتقام وتقعّد للمذلة ومحبة الأعداء ومباركة اللاعنين........ ((وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ * وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُوْلَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ * وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ )) القرآن الكريم.....

الإسلام وسط بين الفردية والذرية المسيحية وبين الجماعية والآلية المادية...........

ليس في المادية أخلاق...... فالكون مكينة ساعة (نيوتن) والإنسان حيوان (داورن) وليس في هذه العوالم حلال وحرام..... فأشد الأفعال إنسانية في المادية لا يمكن أن يتخذ صبغة أخلاقية....... لأن عالم ماركس ودارون لا يعرف إلا ما يصلح للوظيفة أو الذي لا يصلح...... لا يعرف إلا الغريزة والحتمية الغريزية..... فالزواج والسفاح سيّان..... والحب بين الرجل والمرأة أعشاب برجوازية سامة..... و(الحب) لا يكون إلا للحاكم....... أما حب الرجل للمرأة فعلاقة شخصية لا اجتماعية........

المادية لا تعرف الجنة وإنما تعرف الطوبيا....... كل الناس نسخ مكررة.... مجموعات..... كل مجموعة منصّفة... نفصها يعمل في الريف والآخر في المدينة بالتناوب...... ربما ليس هناك فصول...... ولا أغنياء وفقراء..... ولا جمعيات إحسان..... ولا أي حركة.... أليس كذلك؟...... الحركة في حد ذاتها تكون لجلب النفع ودفع الضر..... فأي نفع ستتمناه هذه الآلات اللاإنسانية وأي ضر سيتكون في هذه المدينة الميتة.........

لا عجب إذا كانت حكومة ماوتسي تونغ قد حرمت أعمال بيتهوفن وشكسبير لأنها غير مبررة ماديا....... أو كانت السوفييت قد حرموا روايات دوستويفسكي التي تعتني بالروح حتى إن المادة تتلاشى وكأنها محض انطباعات.......

أما المسيحية..... يقول تولستوي إن المجتمعات التي تعرف بعض السعة في العلاقات العاطفية كتعدد الزوجات والتسرّي لا تعرف نصف ما تعرفه المجتمعات المسيحية من الزنا والفواحش..... فمن يطيق التبتّل.... ومن يطيق المكوث مع زوجة يكرهها لا يفرق بينهما إلا الموت....... أنا قرأت الكتب الروسية كلها ملأى بالخيانات الزوجية وبالأزواج والزوجات الذين يهجر بعضهم بعضا..... وللأسف الظروف اللاإنسانية التى كانت مفروضة على الناس في روسيا المسيحية -والتي لا تقل عن تلك المفروضة في روسيا الملحدة- تجعل القارئ يبكي لأجل هؤلاء الناس....... ((الشاحبين الذابلين الزائفين العاجزين عن فعل أي شيء خيرا كان أو شرا)) -كما يقول المؤلف-.......

تأملوا قول الله ((يا أيها الرسل.... كلوا من الطيبات.. واعملوا صالحا)) وقوله ((قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق)) وقول الرسول (حبب إلي من دنياكم الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة) و(في بضع أحدكم صدقة)....... الدين والدنيا في الإسلام عنصران في مركب اسمه الإنسان..... الإنسان الذي يغرس قدميه في الطين ويتطلع بعينيه إلى النجوم...... هذا هو الإنسان الذي يحبه الله ويحب يده الخشنة من العمل ويده التي تمسح شعر اليتيم وعينيه الساهرة في الغزوات وشفاهه التي تبتسم للناس ولسانه الذي يقول الكلام الطيب وجسده القوي الذي يحمل الكل ويفتح البلاد.........

كانت النفس غيبا وستظل غيبا لن نراها في المعمل مهما تقدم العلم.... لأننا نراها بكل وضوح في أجسامنا...... والله عز وجل ظاهر باطن....... تدل قدرته عليه.... تدل أصابعنا التي تدق على اللوحة عليه........ وتدل عيوننا عليه..... ليس لأن الواجد والموجود واحدا....... ولا لأن الجسد والنفس واحدا......... لكن لأن قدرة الله لا تغيب ((لا تأخذه سنة ولا نوم)) ((لا يعزب عنه مثقال ذرة)) ((يمسك السماوات والأرض أن تزولا))...........

مع الأسف لدي الكثير الذي أريد أن أقوله لكن لأنني امتنعت عن الكتابة منذ زمن طويل لا أستطيع أن أكتب....... يا ليتنا كنا مجتمعين في مكان واحد...... كان النقاش باللسان أسهل..... لكن هيا ابدؤوا أنتم..........

يا دولة الظلم امّحي وبيدي.........

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
جميل جدا ما كتبت يا أبا دواة
هل هو تلخيص للكتاب؟
ام هو من وحيه؟
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل أبو دواة

  • شباب إيجابي
  • ***
  • مشاركة: 640
  • الجنس: ذكر
نعم أكثره من الكتاب... يا ليتكم تقرؤونه فتضعون المزيد........ فالكتاب جميل بشكل لا يسمح باختصاره.... فالمؤلف لا يتشنّج ولا يقصي الأفكار المتطرفة وإنما يؤلف بينها ويصنع منها لوحة بديعة هي في النهاية حقيقة الإسلام....... فالإسلام لا يعرف مايكل أنغلو وحده ولا دارون وحده.....

يقول المؤلف إن من الصعب أن يقبل الغرب الإسلام..... لأن نظرة الغرب واحدية...... بخلاف الإسلام ثنائي القطب..... فاليميني لن يقبل الإسلام الذي يعتني بالدنيا ولا الرسول الذي يأكل الطعام ويمشي في الأسواق ويتاجر ويتزوج ويغزو...... إنه يرى الإسلام حركة اجتماعية تحررية........ أما اليساري فلن يعجبه الإيمان بالغيب والتصرف على أساس هذا الإيمان ولن ترضيه العبادات التى تعلو على العقل.......

يؤكد المؤلف وجود طريق ثالث خارج الإسلام...... وهو موجود في المجتمع البريطاني المعني بالدين والدولة في آن...... ويعزو هذا إلى كون هذا المجتمع بروتستانتيا....... بخلاف أوربا الكاثوليكية التي لم تقبل التآلف بين النقائض كفكرة الديمقراطية الاشتراكية الساعية لإضفاء نوع من الحرية على الشرق ونوع من العاطفة على الرأسمال.......

البروتستانتية كانت منتجا للعقل الأوربي المتأثر بروح الإسلام..... حيث قلا هؤلاء السلطات الكنسية والأيقونات التي هي صناعة وثنية وشطبوا كل إضافة جرت على (الكتاب المقدّس) من وجهة نظرهم وترجموه للعامة..... وأمكن لهذا المذهب أن يؤنسن القسس نوعا ما وأن يرحمهم من الآصار والأغلال الكاثوليكية.......

ثم يقول المؤلف في النهاية إن فكرة الديمقراطية الاشتراكية وإن كانت قريبة جدا من الإسلام فإن الإسلام يتفوق في النهاية لكونه عقيدة وعملا وليس معتسفا أو متكلفا أو مفروضا بالقهر على الرعية........

يا دولة الظلم امّحي وبيدي.........

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
أقرأ هذا الكتاب القيم هذه الأيام
وأخطط كثيرامن عباراته التي اراها جديرة بالاقتباس

يتميز الكتاب بطرافة اسلوبه التي يتناول بها حقائق الاسالم التي نعرفها، ومقارنته بالثقافات والحضارات المحيطة به
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
انتهيت من قراءة هذا الكتاب من بضعة ايام
بكل اسف الضغوط الكثيرة في المسؤوليات هذه الايام تحول بيني وبين كتابة انطباعي عنه بشكل واف ، كما يستحق هذا الكتاب.

على أية حال سأكتب في نقاط مختصرة :
من حيث الأفكار.. لم أشعر ان الكتاب أضاف الى معرفتي الاسلامية شيئا ... فهو يدور حول نقطة ان الاسلام دين شامل متوازن، وهو المنهج الفكري الوحيد الذي يشمل هذا التوازن بين الدنيوي والديني، بين المادي والمعنوي، بين الفردي والجماعي

من حيث المعلومات والثقافة: أفادني كثيرا.. فثقافة الكاتب غزيرة جدا جدا، وخاصة الثقافة الغربية، فاطلعت معه على اشياء كثيرة سواء في مجال الفنون او التاريخ او الثقافات او المناهج الفكرية.. وان كانت لمحات وعصارات ...

من حيث الاسلوب: كان اسلوب التناول جديدا كل الجدة، ومن منطلق قد لا يخطر ببالنا الاقتراب منه... ولعله يكون الانسب لمخاطبة الفكر الغربي، او الانسان العربي المنبهر بالغرب، المدهوش بحضارتهم وثقافاتهم.

ولن ألخص منطلقه في التناول فقد تحدث عنه الاخ عبد الرؤوف بشكل واف 

على العموم، الكتاب اعجبني جدا، وأمتعني جدا، وخططت منه اقتباسات كثيرة، اراها مليئة بالحكمة، تجيبب على أسئلة مهمة متداولة... ولعلي انشرها تباعا في مشتاراتي او غيرها من مواضيع بإذن الله

*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
أرجو من الإخوة الكرام تزويدي باسم الكتاب باللغة الانجليزية، ورابط لتحميله بتلك اللغة ان امكن
وشكرا
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل زينب الباحثة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1938
  • الجنس: أنثى
  • إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
Islam Between East and West

 by Alija Izetbegović

Islam Between East and West - Islamic and Western philosophies examined, by the first president of Bosnia. In comparing the offerings of secular civilization with the truths and justice of Islam, the author analyzes the West s denial of Islam and the lack of progress among Muslims. An inspiring and astonishingly integrated analysis of the human condition. The seep of its power gives an invigorating sense of the beauty and universality of Islam

غير متصل زينب الباحثة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1938
  • الجنس: أنثى
  • إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
بحث ولم أجد ملف لكن في العنوان مكتوب (غير كامل) أعتقد أنه جزء من الكتاب (٢٢٥) صفحة

صعب جدًا أن تجدي كتب بالإنجليزي للتحميل على النت بسبب حقوق النشر

لكن حجم الملف كبير جدًا لم أستطع تحميله على المنتدى ولا حتى الفايسبوك

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
جزاك الله خيرا

*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل زينب الباحثة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1938
  • الجنس: أنثى
  • إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
لا تريدين الكتاب الغير كامل؟

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
بلى.. من فضلك
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل زينب الباحثة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1938
  • الجنس: أنثى
  • إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
أرسلته لك على البريد أخبريني إن لم يصل :)