أختى إيمانيات،
خالتى سيفتاب،
أختى أم و عالمة،
جزاكم الله خيرا على تشجيعكم لى،
بالنسبة لموضوع الكتابة استجابة لطلب القراء فأعتقد انه لا يؤتى ثمارة اذا كان المؤلف قد انهى قصته بالفعل ووضع لها النهاية التى يرضاها،
اما فى حالتنا هنا،
فلقد توقفت على أمل ان أجد منكم من يكمل القصة !
اما وقد تركتم الصفحة بيضاء، فأعتقد أنه ليس أمامى الا أن أشحذ أحاسيسى مرة أخرى وأحاول أن أمسك بالقلم من جديد.
محاولا مرة أخرى أن أعبر عما احسست به فى كتابة هذه القصة ولم أكن قادرا من قبل على الكتابة.
دعواتكم.