المحرر موضوع: مشتارات  (زيارة 49380 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: مشتارات
« رد #120 في: 2013-10-31, 15:16:02 »
فعلا ... مشاركة رائعة

 ::)smile:

كنتُ بحاجة لها فعلا

ياااه كم تتغير احوالنا.. وكم تتغير كلماتنا وفقا لهذه الاحوال

من توفيق الله تعالى للإنسان ان يرتبط بمن ينهض به حالهم، فيرقى، لا بمن يتسرب اليه من سوادهم ما يحبطه ويهبط بحاله، فيشقى

اللهم دلنا عليك
ودلنا على من يدلنا عليك
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: مشتارات
« رد #121 في: 2013-11-09, 23:42:58 »
{وَوَجَدَكَ ضَالاًّ فَهَدَى}


شور جديد رائع  emo (30):

لا يعرف كثير من المسلمين أن أنبياء الله تعالى معصومون عن الشرك والضلال، قبل البعثة وبعدها، وأنهم معصومون كذلك عن الكبائر، وعن كل ما يخل بالمروءة من الصغائر
وذلك بسبب سوء فهم لبعض آيات القرآن ... وبعض النصوص.. وتسرب بعض الاسرائيليات
من ذلك مثلا: سوء فهمهم لقوله تعالى على لسان موسى {فعلتها إذن وأنا من الضالين} أو قوله عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: {ووجدك ضالا فهدى}
وكذلك ظنهم أن مناظرة إبراهيم عليه السلام لعبدة الكواكب، وتنزله معهم الى قبول عبادة الكوكب، ثم اثبات انه من الآفلين... الخ.. ظنهم أنها تدل على أن ابراهيم كان يبحث عن خالقه، وعبد الكواكب فعلا ثم ادرك انه ضال..
وبكل اسف بعض المفسرين المعاصرين يتبنى هذا التفسير، أخذا بظاهر الآيات، دون التقيد بالأصول العامة الحاكمة للتفسير.

المهم.. أعجبني أثناء بحثي عن حقوق اليتامى في الاسلام، تفسير الامام ابن عاشور لآية {ووجدك ضالا فهدى} فأحببت أن انقله لكم
أتمنى ان تجدوا فيه الحلاوة  التي وجدتها

-------------------------

يقول الإمام الطاهر بن عاشور في تفسيره:


"والضّلال: عدم الاهتداء إلى الطريق الموصل إلى مكان مقصود، سواء سلك السائر طريقاً آخر يبلغ إلى غير المقصود، أم وقف حائراً لا يعرف أيَّ طريق يسلك، وهو المقصود هنا؛ لأن المعنى : أنك كنت في حيرة من حال أهل الشرك من قومك، فأراكه الله غير محمود، وكرَّهه إليك، ولا تدري ماذا تتبع من الحق، فإن الله لما أنشأ رسوله (صلى الله عليه وسلم) على ما أراد من إعداده لتلقي الرسالة في الإبان، ألْهَمَه أن ما عليه قومه من الشرك خطأ، وألقى في نفسه طلب الوصول إلى الحق؛ ليتهيأ بذلك لقبول الرسالة عن الله تعالى .
وليس المراد بالضلال هنا اتباع الباطل، فإن الأنبياء معصومون من الإِشراك قبل النبوءة باتفاق علمائنا،   وإن المحققين من أصحابنا نزهوهم عن الذنوب الفواحش، التي لا تختلف الشرائع في كونها فواحش، والمعتزلة منعوا ذلك بناء على اعتبار دليل العقل كافياً في قبح الفواحش، عَلَى إرسال كلامهم في ضابط دلالة العقل.
 ولم يختلف أصحابنا أن نبينا (صلى الله عليه وسلم) لم يصدر منه ما ينافي أصول الدين قبل رسالته، ولم يزل علماؤنا يجعلون ما تواتر من حال استقامته ونزاهته عن الرذائل قبل نبوءته دليلاً من جملة الأدلة على رسالته، بل قد شافَهَ القرآن به المشركين بقوله: {فقد لبثتُ فيكم عمراً من قبله أفلا تعقلون} (يونس: 16) وقوله: {أم لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون} (المؤمنون: 69)؛ ولأنه لم يؤثر أن المشركين أفحموا النبي صلى الله عليه وسلم فيما أنكر عليهم من مساوي أعمالهم، بأن يقولوا: فقد كنت تفعل ذلك معنا."


ابن عاشور، التحرير والتنوير، الطبعةالتونسية، 30/400
« آخر تحرير: 2013-11-10, 08:41:39 بواسطة ماما هادية »
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل elnawawi

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 5374
  • الجنس: ذكر
  • يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
رد: مشتارات
« رد #122 في: 2013-11-10, 01:07:34 »
وهل يوجد في أيامنا هذه من يمتع؟؟ إن دفع المهر  خير وبركة...
لكن سؤال لماما هادية...هل المتعة هي فسها ما يكتب في وثيقة الزواج من اثاث مضافا الى المهر؟
إن دفع المهر خير وبركة ؟
في الواقع هو يدفع أكثر بكثير من هذا المهر .. فيشتري الاشياء ثم يكتبها للزوجة .. ويشتري الذهب ثم يكتبه لها .. ولا يشتري الذهب ويكتبه لها .. كل هذا ولا يدفع ؟!

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: مشتارات
« رد #123 في: 2013-11-10, 08:03:20 »
وهل يوجد في أيامنا هذه من يمتع؟؟ إن دفع المهر  خير وبركة...
لكن سؤال لماما هادية...هل المتعة هي فسها ما يكتب في وثيقة الزواج من اثاث مضافا الى المهر؟
إن دفع المهر خير وبركة ؟
في الواقع هو يدفع أكثر بكثير من هذا المهر .. فيشتري الاشياء ثم يكتبها للزوجة .. ويشتري الذهب ثم يكتبه لها .. ولا يشتري الذهب ويكتبه لها .. كل هذا ولا يدفع ؟!

المقصود في حال الطلاق يا أحمد

منذا الذي يطلق ويسرح بإحسان، ويوفي حقوق مطلقته، دون ان يضطرها واهلها للجوء للقضاء؟؟
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل زمرد

  • شباب إيجابي
  • ***
  • مشاركة: 994
  • الجنس: أنثى
رد: مشتارات
« رد #124 في: 2013-11-10, 08:23:16 »
لم يعد احد يطلق باحسان أختي للاسف . بل صار الامر متاجرة بان يضطرها للخلع حتى تعيد له المهر وتتنازل عن كل ماكان لها وكأنها حرب ولا بد ان يكون هو المنتصر وحسبي الله ونعم الوكيل .

اللهم اهلك الطغاة واتباعهم اللهم اهلكهم وأرنا فيهم عجائب قدرتك اللهم اليوم اليوم اليوم ولا تؤخرهم يارب .. ياااارب ارزقنا الشهادة واذقنا حلاوتها انك على كل شيء قدير ...

غير متصل زينب الباحثة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1938
  • الجنس: أنثى
  • إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
رد: مشتارات
« رد #125 في: 2013-11-10, 17:28:20 »
هل هناك دليل شرعي بأن النبي معصوم أم أنه استنتاج العلماء؟

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: مشتارات
« رد #126 في: 2013-11-10, 17:50:58 »
سؤال جيد يا زينب
ولكني لا أملك الاجابة عليه، ولا املك وقتا حاليا للبحث
لكن يغلب على ظني انه وصل له العلماء بالاستقراء.. والاستقراء يعني تتبع سير الانبياء قبل وبعد البعثة، من خلال الاحاديث الصحيحة والآيات القرآنية، وبناء عليه يحكمون
والله أعلم
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: مشتارات
« رد #127 في: 2013-11-10, 21:25:26 »
وشور جديد والتنسيق لاحقا ان شاء الله

ولا يحجر على الحر العاقل البالغ ، وإن كان سفيها ينفق ماله فيما لا مصلحة له
فيه ولأبي حنيفة ما روي ' أن حبان بن منقذ كان يغبن في البياعات فطلب أولياؤه
من النبي عليه الصلاة والسلام الحجر عليه ، فقال له : إذا ابتعت فقل لا خلابة ولي الخيار
ثلاثة أيام ولم يحجر عليه ' ولأنه مخاطب فلا يحجر عليه كالرشيد ، ولأنه لا يدفع الضرر
عنه بالحجر فإنه يقدر على إتلاف أمواله بتزويج الأربع وتطليقهن قبل الدخول وبعده في كل
يوم ووقت ، ولا معنى للحجر عليه لدفع الضرر عنه ، ولا يندفع ، ولأن الحجر عليه إهدار
لآدميته وإلحاق له بالبهائم ، وضرره بذلك أعظم من ضرره بالتبذير وإضاعة المال ، وهذا مما
يعزمه ذوو العقول والنفوس الأبية ، ولا يجوز تحمل الضرر الأعلى لدفع الضرر الأدنى حتى
لو كان في الحجر عليه دفع الضرر العام جاز كالمفتي الماجن ، الطبيب الجاهل ، والمكاري
المفلس لعموم الضرر من الأول في الأديان ، ومن الثاني في الأبدان ، ومن الثالث في
الأموال .
ابن مودود، الاختيار لتعليل المختار، 2/103.
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: مشتارات
« رد #128 في: 2013-11-12, 16:25:33 »
مما كتبتُ


يربط الشرع كل هذه الوصايا بتقوى الله وابتغاء رضوانه، لأنه المقصد الأسمى للشريعة، والباعث الأقوى على التزامها، ويذكر المؤمنين بعلمه سبحانه بالسرائر والنوايا، وأنها مناط الثواب والعقاب، وفي ذلك تهديد للأوصياء المفسدين، وترضية للأوصياء المصلحين، الذين قد لا يُقابَل اصلاحُهم وجهدهم بالعرفان أو الشكر، يقول الإمام الطاهر:
"وقوله تعالى: {والله يعلم المفسد من المصلح} وعد ووعيد؛ لأن المقصود من الإخبار بعلم الله: الإخبار بترتب آثار العلم عليه، وفي هذا إشارة إلى أن ما فعله بعض المسلمين من تجنب التصرف في أموال اليتامى، تنزه لا طائل تحته، لأن الله يعلم المتصرف بصلاح، والمتصرف بغير صلاح، وفيه أيضاً ترضية لولاة الأيتام، فيما ينالهم من كراهية بعض محاجيرهم، وضربهم على أيديهم في التصرف المالي، وما يلاقون في ذلك من الخصاصة، فإن المقصد الأعظم هو إرضاء الله تعالى لا إرضاء المخلوقات، وكان المسلمون يومئذ لا يهتمون إلا بمرضاة الله تعالى، وكانوا يحاسبون أنفسهم على مقاصدهم".

-------------------
وفي هذا عزاء لمن غرس ونما غرسه خبيثا على غير ما عمل.. .... او زرع وحصد غيره... ورب غارس في مكة حاصد في المدينة... ولله الأمر من قبل ومن بعد
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: مشتارات
« رد #129 في: 2013-11-12, 18:25:29 »

فائدة إعرابية مقاصدية:

في قوله تعالى: {فأما اليتيم فلا تقهر}
يقول الإمام الطاهر: "واليتيم مفعول لفعل (فلا تقهر) ،  وقُدِّم للاهتمام بشأنه"
يعني لهذا أتى منصوبا، ولم يأت مرفوعا على أنه مبتدأ، وتكون جملة (فلا تقهر) في محل رفع خبر.. لأنه مقصود اظهار أنه مفعول به، ومقصود تقديمه على فعله للاهتمام بشأن اليتيم، وبشأن هذا الأمر الالهي بعدم قهره

---------------

يارب يا حنان
لا أحن منك على عبادك .... سبحانك
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: مشتارات
« رد #130 في: 2013-11-29, 20:23:00 »
عموم الشريعة الإسلامة وكونها للناس كافة


يقول في ذلك ابن عاشور:

"عموم الشريعة يعني انها صالحة للناس في كل زمان ومكان.ولهذه الصلوحية كيفيتان:
الكيفية الأولى: أن هذه الشريعة قابلة بأصولها وكلياتها للانطباق على مختلف الأحوال بحيث تساير أحكامها مختلف الأحوال دون حرج ولا مشقة ولا عسر.
الكيفية الثانية: أن يكون مختلف أحوال العصور والأمم قابلًا للتشكيل على نحو أحكام الإسلام دون حرج ولا مشقة ولا عسر؛ كما أمكن تغيير الإسلام لبعض أحوال العرب والفرس والقبط والبربر والروم والتتار والهنود والصين، والترك من غير أن يجدوا حرجًا ولا عسرًا في الإقلاع عما نزعوه من قديم أحوالهم الباطلة،
 ومن دون أن يلجأوا إلى الانسلاخ ما اعتادوه وتعارفوه من العوائد المقبولة".


ابن عاشور، مقاصد الشريعة الإسلامية، 104-105.
« آخر تحرير: 2013-11-29, 20:25:22 بواسطة ماما هادية »
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: مشتارات
« رد #131 في: 2013-12-03, 10:17:37 »
عن صفحة الشيخ د. محمد بشيرحداد

حكى الإمام النووي رحمه الله في كتابه المفيد ( الأذكار) عن أعرابي تعلق بأستار الكعبة وهو يقول :

اللهم إن استغفاري مع إصراري لؤم ,, و إن تركي الإستغفار مع علمي بسعة عفوك لعجز , فكم تتحبب إليَّ بالنعم مع غناك عني , و أتبغضُ إليك بالمعاصي مع فقري إليك , يا من إذا وعدَ و فَّى , وإذا توعَّدَ تجاوزَ
و عفا , أَدخِل عظيم جُرمي في عظيم عفوك ... يا أرحم الراحمين .
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل حازرلي أسماء

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 6545
  • الجنس: أنثى
  • غفر الله لنا ما لا تعلمون
رد: مشتارات
« رد #132 في: 2013-12-03, 11:54:45 »



اللهم إن استغفاري مع إصراري لؤم ,, و إن تركي الإستغفار مع علمي بسعة عفوك لعجز , فكم تتحبب إليَّ بالنعم مع غناك عني , و أتبغضُ إليك بالمعاصي مع فقري إليك , يا من إذا وعدَ و فَّى , وإذا توعَّدَ تجاوزَ
و عفا , أَدخِل عظيم جُرمي في عظيم عفوك ... يا أرحم الراحمين .

ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهبْ لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب

غير متصل زينب الباحثة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1938
  • الجنس: أنثى
  • إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
رد: مشتارات
« رد #133 في: 2013-12-03, 14:33:04 »
توعَّدَ

يعني شخص يعده؟

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: مشتارات
« رد #134 في: 2013-12-03, 16:08:14 »
توعَّد: أي أوعد، اي هدد وأنذر بالعقوبة
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*