المحرر موضوع: شاهدوا الفيلم السينمائي التالي... (عن جد )  (زيارة 8039 مرات)

0 الأعضاء و 2 ضيوف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أبنائي وبناتي الأعزاء

بما أن الإجازة بدأت
فيسعدنا ان نقدم لكم هذا الفيلم السينمائي السوري

أتمنى أن تشاهدوه، ثم نناقشه سويا

الفيلم بعنوان "المتبقي" عن قصة للأديب الفلسطيني غسان كنفاني
تمثيل: جمال سليمان، وسلمى المصري وجيانا عيد

الفيلم ليس اسلاميا طبعا... وبه مخالفات شرعية، وعدم التزام حجاب، كسائر الاعمال الفنية بكل أسف
لكنه يعتبر جيدا ومحترما .. قياسا للاعمال الفنية العادية يعتبر غاية في الاحترام والالتزام

المهم في الفيلم فكرته العامة...
أتمنى إذا حملتموه ان تجمعوا الاسرة وتشاهدوه سويا

ثم تعودون هنا لنناقشه من جميع جوانبه

بانتظاركم
وهذا رابط الفيلم

http://ayamnal7lwa.net/various/video/Al-Moutabaki.rmvb

مع امنياتي لكم بمشاهدة ممتعة ومفيدة   emo (30):
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ريحان المسك

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 3329
  • الجنس: أنثى
  • جاي النصر جاي الحرية
جــــــــــــــــــــــــاري التحميل  emo (30):
نحن أمة عظيمة في التاريخ .. نبيلة في مقاصدها .. قد نهضت تريد الحياة .. و الحياة حق طبيعي و شرعي

غير متصل ريحان المسك

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 3329
  • الجنس: أنثى
  • جاي النصر جاي الحرية
انتهيت من تحميل الفيلم ماما هادية

و على فكرة

لقد شاهجته اكثر من مرة و انا صغيرة مع ابي و لكنني نسيت احداثه قليلا مع انها تقطع قلبيييييييي و خاصة عندما يأخذون الطفل الصغير و يهودانه

سأشاهده مرة اخرى و اعلق عليه emo (30):
« آخر تحرير: 2009-02-17, 00:12:43 بواسطة ريحان مسك »
نحن أمة عظيمة في التاريخ .. نبيلة في مقاصدها .. قد نهضت تريد الحياة .. و الحياة حق طبيعي و شرعي

زينب الباحثة

  • زائر

 

 :emoti_133:
جزاك الله كل خير على وضع رابط الفيلم

الفيلم رائع ومؤثر جدا .. وكغيري من المسلمين قرأت كثيرا في تاريخ فلسطين وعن المجازر واستبدال الشعب الفلسطيني بشعب يهودي يأتي يسكن في مساكن العرب .. لكن ليس من قرأ كمن رأى .. فالصورة المرئية لها دور في ترسيخ الفكرة وتوصيل العديد من المشاعر قد لا تصل بالكلام ..

عموما الفيلم محزن وجعلني أفكر في أمور كثيرة .. منها القسوة التي يمكن أن يصل إليها الإنسان .. فكيف يقتلون شعبا ويشردونه ويسرقون أرضه .. بأي فكر يفكر هؤلاء ؟؟؟ كيف تسول للمرء نفسه أن يعيش ببيت لا يمتلكه ؟؟؟ حتى أن تلك المرأة اليهودية قالت لزوجها بأنها تفتقد غرفتهم الصغيرة التي حصلوا عليها بتعبهم وعرق جبينهم !! أيضا كيف تتظاهر وتدعي حب فرحان وعطفها عليه !! ألم تقتلوا أمه وأباه ؟؟ ألم تقتلوا عائلته وتسرقوا بيته ؟؟ وربما لكان هو أيضا مقتولا مثل غيره من الأطفال الذين ماتوا بتلك المجزرة .. عجبا لهم كيف يفكرون ..

أيضا استوقفني شمعون وكيف أنه بالرغم من حقده وكرهه تذكر جميل الطبيب ولم ينسه لكنه في نفس الوقت تذكر كيف أبرحه العرب ضربا لأنه أحب فتاة مسلمة .. جعلني أفكر هل كان من الممكن أن يكون شمعون مختلفا و أن يكون حقده على العرب أقل لو لم تحصل تلك الحادثة ؟؟ فكرت في هذا لأني شعرت بأن العديد من الأشياء التي حصلت في تلك الفترة كانت نتائج لأخطاء ارتكبها أجدادنا وتحملوا تبعات أخطائهم .. مثلا عندما بدأ اليهود المهاجرة لفلسطين .. كان اليهود العرب يعيشون بسلام وأمان في الدولة الإسلامية ولم يكن هناك أي مشاكل ولم يكونوا يفكرون في الذهاب لفلسطين فهم لم يكونوا يعانون من معادات السامية التي كانت سببا في ظهور فكر الصهيونية بأوروبا .. لكن بدأت الحكومات العربية تعاملهم معاملة سيئة جراء ما حصل في فلسطين .. فكان أن بدئوا يهاجرون إلى فلسطين ويعمروها .. وبالتالي ساعدنا الصهيونية في تحقيق أهدافها بأخطاء غبية وقصر نظر لنا ..

أيضا رأيت كيف يمكن للمرأة أن تلعب دور مهم ورئيسي في نهضة ونصرت أمتها وأقصد هنا "أم سعيد" فيما لو هي قررت ذلك .. حيث أن أم سعيد كانت في البداية سلبية جدا وعاطفية وهمها الوحيد هو انقاذ ابنها سعيد ومن ثم حفيدها فرحان .. لم تكن لها قضية وطن أو أرض .. كانت سلبية جدا وعاطفية جدا .. وهو الدور الذي يجب أن لا تلعبه المرأة المسلمة التي هي مستعدة أن تضحي بفلذات أكبادها من أجل دينها وأرضها ووطنها .. ولكن زوجها أبو سعيد كان ذكيا حين استعمل العاطفة كي يقنعها .. ففي البداية لم ينفع معها حوار العقل فاستعمل العاطفة ..

أيضا عندما رأيت تلك الجموع من الناس تهرب هلعا وخوفا .. أين كانت تلك الشعوب قبلها ؟؟ احتلال فلسطين لم يحدث بين عشية وضحاها بل حصل من تخطيط وسنين عمل .. فأين كان أجدادنا يومها ؟؟ لم كانت هناك مجموعة صغيرة فقط تعمل على إيقاف الاحتلال كأبي سعيد أما الغالبية العضمى فهمها أن تعيش وتأكل وتشرب لا قضية لها .. ما فائدة أن تقف تلك الجموع في مظاهرة يصرخون فلسطين عربية .. فلسطين ليست عربية بالكلام بل عربية بالعمل .. فبينما كان اليهود يخططون ويعملون كان العرب في سبات عميق ..

أيضا أثر بي كلام الجد عندما قال أخشى أن يلومني فرحان لأننا جعلنا يولد لا جئا بلا وطن ..

أيضا الفيلم جعلني أتسائل هل نحن كجيل خير من جيل أجدادنا الذي ضيع فلسطين ؟؟ هل لو حصل الأمر لنا لكانت ستكون النتائج مختلفة ؟؟ هل نحن أهل لأن نلوم أجدادنا على تضيع فلسطين إن لم نكن أحسن منهم ؟؟

غير متصل فتاة مسلمة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1763
  • الجنس: أنثى
  • Seni seviyorum Tanrı'ya
جارى التحميل

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقت يا زينب، أهم شيء كان في الفيلم من وجهة نظري هو التصوير الفعلي للوحشية والهمجية الصهيونية..

جيلنا نشأ وهو يرى أن الفلسطينيين مشردون لاجئون في الخيام... ويسمع أن اسرائيل أسست دولة متقدمة في الشرق الاوسط، لها ترسانة أسلحة رهيبة من أكثر الاسلحة تطورا ورقيا...
هاتان المعلومتان المتخالفتان، تجعل الانسان يتصور ان فلسطين كانت صحراء مهجورة، يسكنها بعض الفلاحين والعرب المتخلفين، الذين فاجأهم العنف والتقدم معا...
الفيلم على العكس، يصور لنا كيف كانت فلسطين، حاضرة مشرقة، بأطبائها وعلمائها ومدارسها ومدنها وقراها وطبقاتها الاجتماعية المختلفة..
كذلك كما تفضلت ليس من سمع عن الجرائم كمن رآها..
وأذكر أن منظرا واحدا لمذبحة دير ياسين، وآخر لجثث اطفال مدرسة بحر البقر في مصر، انغرسا في ذاكرتي بصورة عميقة نازفة، حتى لم تعد كل دعاوى السلام والتعايش وغيرها تخدعني أو تنطلي علي...

بالنسبة للنقطتين اللتين ذكرتيهما عن شمعون، فبكل أسف يا زينب، كان الهدف من عرضهما في الفيلم أن يكشفوا لك عن ذرائع اليهود الحقيرة لتبرير جرائمهم، ومحاول إسباغهم صفات البطولة على أفعالهم القبيحة، فكيف وقعت في هذا الفخ ؟؟

أولا عفوه عن الدكتور مقابل أن الدكتور أنقذ حياته قديما في لبنان، أمر يمثل قذارة يهود لأبعد درجة، فما هو شكل هذا العفو؟ أن يختطف بلده، ويذبح أهله، ثم يستثنيه هو من الذبح شريطة أن يرحل بزوجته وابنه ويترك لهم بيته ووطنه؟
ما الرجولة في هذا؟
أصلا اليهود كان هدفهم الاول هو تهجير الفلسطينيين، والمذابح التي كانوا يقترفونها لها هدف آخر غير مجرد التشفي، وهو إثارة الرعب لتخويف الناس وتهجيرهم.. إذ يستحيل ان يتمكنوا من ذبح كل الشعب...
ولهذا كانوا يقتلون من جهة، ويذيعون بالمكبرات من جهة أخرى أن الطريق الفلاني مفتوح وآمن، ليتدفق منه الناس هربا ويتحولون إلى لاجئين ويتركون بيوتهم غنيمة سهلة ليهود
هذا ما أدركه علماء فلسطين وقتها فأصدروا فتاوى بتحريم بيع الارض وتحريم الهجرة من فلسطين وإخلائها، واعتبروا البقاء فيها رباطا وجهادا في سبيل الله.. مجرد الصبر على الوجود وإحباط مخطط الصهاينة في وراثة الارض خالية يعتبر رباطا وجهادا
وهذا تماما ما حققه أهل غزة بمعركتهم الأخيرة، ولم يفقهه كثيرون ولم يفهموا لماذا نقول إن غزة انتصرت
لان كل الوحشية اليهودية لم تنجح في جعل اهل غزة ينقلبون على حكومتهم، او يتدفقون كلاجئين، حتى من خرج منهم باتجاه مصر، ناضل ليعود، اضافة طبعا لعجز اليهود عن اجتياح غزة رغم استمرارهم في قصفها ثلاثة أسابيع، ورغم اعداد الجرحى والشهداء الذين ارتقوا...

 أما ذريعة شمعون أن سبب حقده على العرب أنه أحب مسلمة فأهلها ضربوه، فهل مثل هذا الوحش يعرف أصلا ما معنى الحب او العاطفة؟ واذا كان هذا ما حصل معه، فما سبب حقد بقية اليهود العرب الانجاس وتآمرهم على مواطنيهم بهذه المؤامرة القذرة؟
الامر من شمعون مجرد ذريعة واهية.. تماما كالذرائع الوهمية التي نسمعها من اليهود باستمرار لتبرير اعتداءاتهم المستمرة على فلسطين ولبنان ومصر وسورية

اما قولك يا زينب أن العرب لو تعاملوا مع اليهود بشكل أفضل ... فهذا يحتاج منك لمراجعة تاريخ القضية وبداية حبك المؤامرة
لتدركي أن المشروع الصهيوني بدأ من قبل يهود أوروبا أولا، فتم تهجيرهم إلى فلسطين، وتسليمهم أراض فيها لإنشاء مستوطنات خاصة بهم،  ثم اتحد معهم يهود فلسطين، لا هروبا من ظلم الخلافة الاسلامية العثمانية في ذلك الوقت، ولكن طمعا في ملك وسيادة موعودة، ثم تأسست منهم منظمات ارهابية، اما اليهود العرب فكانوا من أواخر من هاجر لفلسطين، ومنهم من كان يرفض الهجرة، فكانت المنظمات اليهودية الارهابية تقوم باغتيالات وتفجيرات في صفوفهم في بلدانهم لإرعابهم اجبارهم على الهجرة لفلسطين، إذ يصبحون بين نار البقاء والتعرض للخطر، وبين الهجرة.. إضافة إلى ان العمليات الارهابية التي كانت تثار في البلاد العربية وتتبناها المنظمات اليهودية، كانت تجبر السلطات المحلية على التحقيق مع مواطنيها اليهود والارتياب فيهم، مما شجعهم أكثر على الهجرة لوطن يكونون فيه أكثرية لا أقلية..

وجدير بالذكر أن اليهود العرب لم يهاجروا جميعا، فأنا أذكر زميلة لأختي في الجامعة يهودية سورية، كما أذكر بوضوح أيام حرب تشرين 73 كيف كان المظليون الاسرائيليين إذا هبطوا في حارة اليهود لا يسلمونهم للشرطة، وصديقتي قابلت يهوديا اسرائيليا من اصل مغربي في كندا، قال لها أن اليهود على مدى تاريخهم لم يظفروا أبدا بمعاملة جيدة إلا في البلاد الاسلامية، في حين كانوا دوما يعانون من الاضطهاد في البلاد الاوروبية،  فكان تعليقها وقتها على كلامه: وانظر كيف رددتم للعرب الجميل..
عدا عن أن النظام في سورية الى وقت قريب، كان يخصص يوم السبت بامتحان مادة الديانة فقط، دون أي مادة أخرى، لانه يوم عطلة اليهود، وحتى لا تفوتهم أي امتحانات...
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
اقتباس
أيضا الفيلم جعلني أتسائل هل نحن كجيل خير من جيل أجدادنا الذي ضيع فلسطين ؟؟ هل لو حصل الأمر لنا لكانت ستكون النتائج مختلفة ؟؟ هل نحن أهل لأن نلوم أجدادنا على تضيع فلسطين إن لم نكن أحسن منهم ؟؟

والله يا زينب بحسب ما رأينا في مأساة غزة الأخيرة.. فواضح طبعا ان النتائج لن تكون مختلفة
كان يحق لك هذا السؤال لو رأيت كل الشعوب العربية هبت لنصرة اخوتها في غزة
ولا يحق لنا ان نتذرع كما نفعل دوما بان المشكلة في الحكومات
اعملي استفتاء واسع النطاق في الشعب من حولك في جميع الاقطار بلا استثناء... (أنا أقرر هذا نتيجة جولتي في النت، وفي الواقع) وقيسي نسبة المستعدين لنصرة اخوتهم ماديا ومعنويا وسياسيا وعسكريا .. الى السلبيين، الذين يرون أننا لا دخل لنا، وربنا ينصرهم ويصبرهم، لكن لكم وطنكم ولنا وطننا
وكل واحد له مشاكله التي الله يعينه عليها

الحقيقة ان النسبة التي تفاعلت مع الاحداث من كل شعب من الشعوب لا تتجاوز واحد بالمائة بكل أسف
واختلاف الاعداد راجع لاختلاف الكثافة السكانية بين المناطق بالمناسبة ...

ولله الامر من قبل ومن بعد
ولهذا تعالت هذه المرة وأكثر من مرة صيحات العلماء والدعاة والمثقفين بوجوب التوعية بقضية فلسطين وإحيائها في النفوس والتحرك لها
فالشعوب بكل اسف تبين انها نامت وغرقت في النوم كمان

*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
ألم يشاهد أحد آخر الفيلم؟؟

طيب..

معنا اليوم شريط لمحاضرة مهمة جدا للدكتور عبد الله النفيسي
وهو مفكر إسلامي وباحث سياسي ذو آراء قيمة جدا وجريئة جدا وأسلوب رابع في التحليل

أتمنى منكم جميعا تحميل المحاضرة ومشاهدتها

http://www.archive.org/details/Nafesah-Gaza
هي بعنوان: العرب قبل وبعد غزة

يمكن تحميلها كملف مضغوط (اسرع في التحميل) مباشرة من موقعنا
 http://ayamnal7lwa.net/magazine/ArabNafisy2-2-2009.rar




 emo (30):
« آخر تحرير: 2009-04-06, 10:23:03 بواسطة ماما هادية »
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15899
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
ارفقنا رابطا جديدا  emo (30):

 http://ayamnal7lwa.net/magazine/ArabNafisy2-2-2009.rar

مضغوط واسرع في التحميل
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل فتاة مسلمة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1763
  • الجنس: أنثى
  • Seni seviyorum Tanrı'ya
السلام عليكم

الفيلم من بدايته مأساة

ولكن لفت نظري من أن أبو سعيد أراد سعيدا أن يكون شيئا آخر غير طبيب ولكنه أحب الطب

فما اختلف كثيرا ، الفكرة بأن كل يجاهد من مكانه ومهما كانت مكانته في المجتمع فله دور

طيب شمعون هذا لفت نظري أنه لم يكن يهوديا من خلال محادثته مع سعيد فالصورة التي أرادوا أن يوصولوها أن الفكرة ليست يهودية من الأساس الفكرة هي زرع وجود احتلالي داخل البلاد المسلمة تكون نواة وأداة للانطلاق داخل البلاد من خلال سلطة أقوى وأعتى

وشمعون أيضا لم يكن تركه لسعيد حفظا للجميل القديم ولكنى أراه استمتاعا بالتعذيب

لفت نظري أيضا أن قلة فقط من تحمل سلاح وتدافع عن الآخرين وأين جيش فلسطين ألم يكن قبل الاحتلال لها جيش أو لها سلطة أين هي ؟!!!

طيب جيران سعيد النصارى مثلوا جانب سلبي أولا بهروبهم للاختباء في الكنيسة

وثانيا حينما قالوا لصفية ( أم سعيد ) بأن تترك فرحان لليهود وتنتظر قدوم العرب ولكنهم طردوا في النهاية أيضا!!!!!!!!!!

بالنسبة للأسرة اليهودية صراحة تعاطفت مع المرأة فهي مثلت في البداية العنصر اليهودي الرافض لما يحدث وذلك من خلال ردود أفعالها وانقلب الأمر بعد تعلقها بفرحان فهي من أصبحت ترفض إعادة فرحان لأهله

من الفيلم أوضح أننا لم نكن يوما مسلمين ويهود ونصارى العرب غير متعايشين ولم يكن اختلاف الدين سببا لعدم التعايش وإنما الديانة اليهودية فقط هي ستارة


« آخر تحرير: 2010-02-03, 18:13:25 بواسطة فتاة مسلمة »