-
:emoti_133:
أرجو ألا يصدمكم عنوان الموضوع ..
لكنني متأكدة أننا جميعا نتابع ما يقدم في التليفزيون ونتأثر به
واننا في الماضي تابعنا.. ولا زلنا نتابع ... والطيب منا هو من يحاول التخفيف من هذه المتابعة والحد منها...
طيب ... مادمنا تابعنا... وبعضنا لازال يتابع...
فلنتناقش هنا عن بعض الافكار التي تسربها لنا الاعمال الدرامية...
سواء كانت سلبية أو ايجابية...
يمكنكم أن تقولوا أنني هنا سأختبر وعيكم وذكاءكم في تمحيص ما تشاهدون، وقدرتكم على الانتباه الواعي لما يراد له أن يتسلل لعقولكم وعقول الجيل ...
هل تستطيعون أن تتعقبوا أيضا اثر السينما في جيل ابائكم واجدادكم واثرها في تغيير مفاهيمهم، ومن ثم سلوكهم، ومن ثم البنية الاجتماعية لمجتمعاتنا؟
هيا........ شاركونا emo (30):
-
طيب... بصراحة بصراحة
اليوم احد افراد اسرتنا بيقلب في القنوات
(مسألة تقليب القنوات هذه تثير جنوني... لكن كيف أتجنبها؟ أول ما اشترينا الدش الديجيتال، كان ابني يبرمج كل القنوات المطلوبة بشكل متتالي، بحيث نقلب بينها وفقط... لكن كل فترة تتغير الترددات والموجات للقنوات، ونفاجأ بقناة نزلت مكان اخرى... ومع عبث الابناء المستمر بالرسيفر، كل شوية تتغير مواقع القنوات.. الى ان اصابني اليأس... المهم)
أثناء تقليب القنوات أتت على فلم ابيض واسود، او اغنية ... لصباح وفؤاد المهندس
بعنوان الراجل ده هيجنني
أغنية مهمة... لابد ان نقف عندها
محور الاغنية الطريفة.. ان الزوجة الجميلة ذات الصوت العذب هتتتجنن من زوجها لأنه يرفض ان يترك لبس الجلابية والعمة، ومصر على الا يلبس البنطلون والقميص...
الزوج يقول: هذا لبس ابي وجدي وعمي وخالي ولا يمكن ان استغني عنه
الزوجة تقول: الجلابية على عيني وراسي من فوق، لكن بلدنا بتتطور، انزل شوف المصانع .. الجلابية مش عملية في الشغل... انزل شوف الفلاحين في المزارع... حتى الفلاح قلع الجلابية وبقى بيفلح وبيزرع ببنطلون وقميص
وبعدين بلدنا بتنمو وبتنهض.. ولازم يكون لنا دور في نهضة بلدنا
(طبعا كل الكلام بشعر غنائي.. لم احفظه سامحوني)
نهاية الأغنية، يقتنع الزوج بكلام زوجته الجميلة المنطقي الهادف، ويقرر أن يرتدي البنطال والقميص ويتخلى عن الجلابية ويشارك في نهضة بلاده
طبعا لا نحتاج للحديث عن تاثير صوت صباح او خفة دم فؤاد المهندس في إيصال هذه الرسالة التقدمية الهادفة...
وأنتظر تعليقاتكم عليها
-
هي مش الأغنيه دي اللي بتيجي في رمضان((على الأكل والفول المدمس :emoti_351:))
يسيب الأكل كله :emoti_138:
ويمسك طبق الفول ::ok::
ولقمه تجر لقمه :good:
يشبع ويقوم على طول ::angry::
وتبقى هي تعبانه في الأكل والمحشي...
لا لا لا لا يا أم عبد الهادي
أنت مش حافظه كويس
راجعالك بإذن الله :emoti_17:
-
هي مش الأغنيه دي اللي بتيجي في رمضان((على الأكل والفول المدمس :emoti_351:))
يسيب الأكل كله :emoti_138:
ويمسك طبق الفول ::ok::
ولقمه تجر لقمه :good:
يشبع ويقوم على طول ::angry::
وتبقى هي تعبانه في الأكل والمحشي...
لا لا لا لا يا أم عبد الهادي
أنت مش حافظه كويس
راجعالك بإذن الله :emoti_17:
لا والله يا ام البنين
أنا لسه شايفة الغنوة من 3 ساعات يمكن
ولفتت نظري جدا
ومكنش في فول ولا طمعية
اوعي تكون سلسلة اغاني هادفة بعنوان الراجل ده هيجنني؟؟؟
-
اوعي تكون سلسلة اغاني هادفة بعنوان الراجل ده هيجنني؟؟؟
::ok:: :good: ::happy:
-
اوعي تكون سلسلة اغاني هادفة بعنوان الراجل ده هيجنني؟؟؟
::ok:: :good: ::happy:
طيب... ونعم الهدف والتهديف...
ويمكننا ان نجزم مما نراه انهم حققوا اهدافهم بنجاح
وتحيا رسالة الفن الهادف ::angry::
ممكن بقى نركز في الغنوة التي طرحتها؟ :emoti_144:
-
طبعا وصلوا لهدفهم...وإستخدموا مؤثرات مهمه
العين والأذن والطرب
الأغنية تؤثر يا أختي
تبعث الحماس إن كانت وطنيه
تهيج المشاعر إن كانت عاطفية
تعزز الإيمان إن كانت دينية
أتساءل لماذا دائما المطرب المشهور بأغانية العاطفية يكون حزينا ومتجمدا ومتخشبا عندما يغني أغنية دينية!!!!!
لم أرى أحد مبتسم ويضحك إلا سامي يوسف...والمنشد الجزائري((الذي يغني أغنية السلام عليك))
أما المعتاد
ملابس وداء
أو بيضاء
ووجوه عابثه
وحزن
و
أن أن أأااااااااااااااااا
نحتاج لتوجيه إعلامي لنصل إلى هدفنا كما فعلت صبوحة....وجعلت زوجها يرمي الجلباب..
وفي النهاية
((لا علاقة بين الملابس والعطاء والعمل...فالمرأة المحجبة صاحبة الحجاب والجلباب والتي تغطي رأسها تستطيع بفكرها تغيير الكثير وبناء الكثير))
-
تمام يا أم البنين
متى كانت الثياب عائقا عن التفكير او النهضة او التطور او العمل
الا يدهشك الى حد كبير هذا الترويج لهذه الفكرة السطحية جدا جدا جدا
وهل نجح هذا الترويج؟؟
بكل اسف نجح الى حد بعيد
فنشأ جيل يتبرأ من أصوله، ويلحق بالغرب في ملابسهم وحركاتهم وهيئاتهم وكأن هذا هو التقدم...
صارت جلابية الفلاح، بل مسمى فلاح مصدرا للخزي والعار....
اذكر قصة مؤلمة نشرها مرة داعية اسلامي عن فتاة مسلمة أراد صحفي أن يصورها بملابس البحر من اجل موضوع ما، ورغم انها كانت عارية الا ان بقية من حياء او فطرة جعلتها تجلس جلسة ملمومة نوعا ما، فقال لها: ايه ده؟ هو انتي فلاحة؟ فما كان منها الا ان فردت جسدها تماما لتنفي عن نفسها هذه التهمة الشنيعة
لقد نجحت أفلام الابيض والاسود وهذه الاغاني الهادفة بكل اسف في تحقيق هدفها في غسل عقول شباب ذلك الجيل...
أفهمتهم ان الجلباب نوع من الثياب التقليدية، جميل ان نلبسها في المناسبات التراثية، لكنها تعوقنا عن التقدم... وعلينا ان نخلعها من اجل نهضة بلادنا
ترى هل كان جلباب الرجل هو هدفهم ام جلباب المرأة؟
وهل كانت العمة هي التي تغيظهم ام الخمار؟ :emoti_17:
أيّا كان.... فقد نجحوا في حمل الاجيال على خلع الاثنين وتبني الثياب والازياء الغربية... دون ادنى تساؤل عن الحكم الشرعي لهذا التغير....
فبلادنا بحاجة لنا لتنهض!!!!!!!!!!! ::what::
بانتظار تعليقاتكم... او ننتقل لفيلم جديد وايحاء جديد
-
السلام عليكم،
على الرغم انى اعترض معكم على سياقة هذه الأمثله بهذا التفصيل الا أن هذه الأفكار المدسوسة مستفزة حقا، وللأسف لا ينتبه لها الكثيرين.
(على فكرة ان أصلا معرفش المواقف الغنائية اللى حضرتك ذكرتيها دى، يمكن لإختلاف الجيل لا أكثر)
لكن الا ترون أن هذا نتاج طبيعى جدا لحالتنا ؟
بل لعلي أرى فى ذلك رحمة كبيرة بنا،
فلو تخلينا عن الدين وتقدمنا ووصلنا الى مثل علومهم ومدنيتهم الحديثة لكان الرجوع الى الدين أصعب وأصعب ولكانت الفتنة أشد وأوقع،
لكنها سنة الله رحمة بعبادة المسلمين، الا تقوم لهم قائمة الا بإسلامهم.
اللهم ردنا الى ديننا مردا جميلا.
-
اختلاف الجيل؟؟؟ ::hit::
هل تحسبني من جيل صباح؟؟؟ :emoti_6:
أنا أيضا لم ادرك ذلك الجيل... ذلك كان جيل أمي وأبي، يعني جيل أجدادكم... (صباح بالذات في عمر جدتي رحمها الله -اي جدتي-)
ومن هناك بدأ الانحراف
او قبله بقليل....
ولابد لنا أن ندرس كيف بدأ وكيف سار ثم تطور، لنعرف كيف وصلت امتنا الى هذه الهاوية الأخلاقية التي تتقلب فيها...
كيف انتقلت بناتنا من الجلباب والخمار والبرقع الى المني جيب والمحزق والمزق
وكيف برد دم الرجل العربي المسلم الذي كان يثور لو نظر احدهم الى حرمته، فصار يعريها ثم يخرج بها متباهيا في الاسرواق والشوارع والشواطئ
اليس امرا مذهلا هذا التغيير؟
-
اختلاف الجيل؟؟؟ ::hit::
هل تحسبني من جيل صباح؟؟؟ :emoti_6:
أنا أيضا لم ادرك ذلك الجيل... ذلك كان جيل أمي وأبي، يعني جيل أجدادكم... (صباح بالذات في عمر جدتي رحمها الله -اي جدتي-)
ومن هناك بدأ الانحراف
او قبله بقليل....
ولابد لنا أن ندرس كيف بدأ وكيف سار ثم تطور، لنعرف كيف وصلت امتنا الى هذه الهاوية الأخلاقية التي تتقلب فيها...
كيف انتقلت بناتنا من الجلباب والخمار والبرقع الى المني جيب والمحزق والمزق
وكيف برد دم الرجل العربي المسلم الذي كان يثور لو نظر احدهم الى حرمته، فصار يعريها ثم يخرج بها متباهيا في الاسرواق والشوارع والشواطئ
اليس امرا مذهلا هذا التغيير؟
:emoti_282: :emoti_282:
كيف بدأ وكيف سار ثم تطور،
أنا أعرف emo (30):
بدأ بكلمات قليلة بسيطة صدرت من ناس مبهورين بجمال وذكاء المرأة الأوربية
ومع الوقت والإلحاح بالفكرة بدأت تتسرب وتنتشر وتتوغل في بعض القلوب والعقول
ثم بدأت تتحول إلى أمر واقع أو حسبوه كذلك وصدقوه
أقول كمان ولا كفاية؟ emo (30):
-
قولي كمان ::ok::
-
أقول كمان
أنقل هنا جزء من موضوع كتبته في منتدى آخر
وهذا الجزء يتعلق بعملية غسيل المخ الجماعي لأمة بتسريب أفكار مقصودة بالتدريج
بمعنى:
إذا أردت أن تقضي على أمة فابدأ بتفتيت جذورها
وهذا التفتيت لابد أن يتغلغل تدريجياً فلو حاولت فرضه سريعاً ستواجه بمعارضة شديدة
فما الحل؟
قم بتسريب أفكارك بهدوء وبطء وثقة
ورويداً رويداً سيتبنى الناس ما تقول وسيقومون وحدهم بباقي العمل..
وكمثال لهذه العملية نختار قضية الحجاب في مصر
وكما قالت ماما هادية :
كيف انتقلت بناتنا من الجلباب والخمار والبرقع الى المني جيب والمحزق والملزق :emoti_282:
اقرأوا ما كتبه رفاعة الطهطاوي وقاسم أمين عن السفور والاختلاط في الحفلات وتأملوا..
أنقل هذه الفقرة من كتيب بعنوان "قاسم أمين وتحرير المرأة" د. محمد عمارة
يقول د. محمد عمارة:
كما وقف هذا الخجل الشرقي وتلك المحافظة والانعزالية اللذين تحلت بهما طبيعة قاسم أمين حائلاً بينه وبين الانسجام مع مرح ذلك المجتمع وما كان لرجاله بنسائه من علاقات لم تكن مستساغة عند أغلب الشرقيين الذين ذهبوا إلى باريس في ذلك التاريخ.
فقاسم ذهب إلى باريس بعد رحلة الطهطاوي إليها بخمس وخمسين عاماً ،
والثاني كان شيخاً أزهرياً وواعظاً بالجيش وإمام الدين للبعثة الدراسية التي ذهبت تتعلم هناك..
ومع فارق الزمن وفارق الثقافة والبيئة فقد كان الطهطاوي أكثر تقبلاً وتفهماً لعادات الفرنسيين الاجتماعية وعلاقاتهم الأسرية وأقل محافظة في تقييمه لحفلاتهم واختلاط رجالهم بنسائهم من قاسم أمين.
فالطهطاوي ينفي أن يكون سفور المرأة الفرنسية مفضياً بالتبعية والحتم إلى التبذل والخروج عن مقتضيات العفاف..
فالفرنسيون يحافظون مثلنا على "العرض" ويسمونه شرفاً ، بل "ويقسمون به عند المهمات وإذا عاهدوا عليه وفوا بعهودهم" ..
" هم مثل العرب في هذا الأمر"..
أما حدوث "اللخبطة" – كما يقول- بالنسبة لعفة النساء فليس مبعثه السفور أو الاختلاط بل ولا شيوع العشق في المجتمع الفرنسي،
لأن منشأ "العفة" أو "اللخبطة" إنما يعود إلى "التربية الجيدة والخسيسة،
والتعود على محبة واحد دون غيره وعدم التشريك في المحبة والالتئام بين الزوجين"
ومن ثم فإن الفرنسيين "تقل فيهم دناءة النفس " فيما يتعلق بعلاقات الرجال مع النساء.
تلك كانت انطباعات الطهطاوي عن هذا الجانب من جوانب المجتمع الفرنسي.
أما قاسم أمين فإنه كان أكثر تحفظاً في التقييم لهذا الجانب من حياة الفرنسيين فهو يكتب عنه فيقول:
" .. يضم المجتمع الأوروبي الرجال والنساء دائماً فيسهل الاتصال بينهم وتنشأ فيما بينهم علاقات ألفة وصداقة وحب،
وهذا الاختلاط بين الجنسين في الاجتماعات يسبغ عليها عذوبة ورقة فالسحر الذي تشيعه المرأة في كل مكان توجد فيه شيء ممتع ونفاذ كعطر الزهور .
وفي مثل هذه الاجتماعات ينعم المرء دائماً بالمرح وغالباً ما يتودد للغير ويخرج في النهاية مفعم القلب بالرضا".
ثم يستطرد متحدثاً عن تجربته الذاتية مع هذا النمط من الحفلات الباريسية فيقول:
" وقد أتيح لي تقييم هذا السحر الفريد وكان شأني شأن الآخرين في الاحساس بقدره وخاصة في وجود امرأة تجمع حصافة الفكر إلى جمال الجسد.
وقد رمت بي طبيعتي الخجولة بين الاضطراب والحيرة أكثر من مرة غير أن هذا لم يقلل من حبي لهذه اللقاءات الشيقة التي يهتم فيها الجميع بخلق جو البهجة والاستمتاع به.."
التعليق على رأي قاسم أمين ورفاعة الطهطاوي في المداخلة القادمة.. .
-
تعليقي على كلام الطهطاوي وقاسم أمين:
هل خدع الفرنسيون الطهطاوي وقاسم أمين وغسلوا عقلاهما؟
أم أن هذا كان رؤية هما مسؤولان عنها بالكامل؟
مؤامرة كانت أم مسؤولية؟
قد تكون مؤامرة بانتقاء من يتصفون بسهولة الانبهار بالجديد وسهولة التشكيل
وقد تكون مجرد غفلة عن التثبت وتمحيص الأمور والغوص إلى العمق
على كل حال..
الطهطاوي إذن يرى أن سفور المرأة لا يؤدي بالضرورة إلى الرذيلة فلا مشكلة في السفور مادامت التربية جيدة ..
إن قبلنا هذا الرأي من رجل الشارع البسيط فهل يمكن أن نقبله من رجل دين يعلم أن منهج الإسلام بمفرداته كل لا يتجزأ؟
أليس هذا الرأي يشبه إلى حد كبير سيناريوهات أفلام تنويرية ظهرت في الأربعينات والخمسينات عن الفتاة التي تضطرها الظروف إلى العمل كراقصة ولكنها تحافظ على نفسها فهي من الكباريه للبيت ومن البيت للكباريه ..
ماذا أقول غير : لا حول ولا قوة إلا بالله
و أليست أيضاً هي نفس المقولة التي تتمسك بها من ترفض الحجاب اليوم بأنها غير محجبة ولكن قلبها نظيف وأخلاقها أفضل من محجبات كثيرات؟
ثم كلمات قاسم أمين التي لا تحتاج إلى تعليق فهي أوضح من أي توضيح يمكن إضافته..
كيف حدث الأمر؟
انبهار بصورة المرأة الغربية (ثقافة +جمال معروض للجميع)
ثم كلمات تغلغلت بهدوء عبر السنوات لتستقر في وجدان شعب وتغيره..
هل قال قاسم أمين للمرأة المصرية عندما طالب بتحرير المرأة أنه يريدها زهرة المجالس بجمالها لكي ينعم المرء دائماً بالمرح ويخرج في النهاية مفعم القلب بالرضا".؟
وكأنه كان يتنبأ بمستقبل الأيام
لو عاش للنهاردة وراح شرم ولا مارينا ؟
وليه شرم ومارينا؟ لو حتى قعد في بيتهم وفتح التليفزيون بس
كان مات بالسكتة من المرح والرضا وكان شاف السحر لما تشيعه المرأة بجد مش الخايبين اللي شافهم في فرنسا القرن الماضي
ولا أحاول أن أهاجم من لا يملك رداً وهو الآن في دار الجق ولكن أضع أمامي وأمام من يهتم - الصورة بكل تفصيلاتها الصغيرة لنفهم كيف يبدأ الأمر صغيراً جداً وبسيطاً ولا يتعدى كلمات معدودة لم يلتفت لها البعض ولم يدرك خطرها وقتها وهاجمها البعض الآخر ولكن ضاع كلامه مع هرولة الكثيرين المنبهرين بكلمات المنبهر الأول - ثم تصير واقع أمة بأكملها..
هل يمكن أن نأخذ هذا الأمر ببساطة؟
هل يمكن أن ننساق وراء صورة جميلة وكلمات براقة تجعلنا في النهاية نخلع عقولنا و..........نشرب المقلب؟
ولو هنشرب المقلب كل واحد لوحده ماشي
لكن أمة بأكملها تشرب مقلب؟
مش تبقى مصيبة؟
-
لاول مرة أمر على الموضوع وأقرا المداخلات . لن أشارك الان ولكن فيما بعد ان شاءالله . ما أقوله يا ماما هادية بوركت يداك وأفكارك . فيه أكشن أوي على قول اخواننا المصريين . وتذكرت في هذا الموضوع الرائع طفولتى السعيدة التي شهدت التوعية الفكرية من هذه الافكار النيرة العلمانية المدمرة والتحذير الدائم من الوالد الكريم على ذلك :(لا تصدقي هذا الكلام . هنا كذب. هنا خداع . هنا طعن في الدين. هنا وهناك .....................) \ . كم أدين له بالاجر وكم نحن مقصرون في توعية أبناء جيلنا . يا الله كم فتحت أحزاني ياماما هادية وكم عتبت على تقصير نفسى .عل بركة الله وادعي لي بأن يكون لي عودة سريعة
-
لاول مرة أمر على الموضوع وأقرا المداخلات . لن أشارك الان ولكن فيما بعد ان شاءالله . ما أقوله يا ماما هادية بوركت يداك وأفكارك . فيه أكشن أوي على قول اخواننا المصريين . وتذكرت في هذا الموضوع الرائع طفولتى السعيدة التي شهدت التوعية الفكرية من هذه الافكار النيرة العلمانية المدمرة والتحذير الدائم من الوالد الكريم على ذلك :(لا تصدقي هذا الكلام . هنا كذب. هنا خداع . هنا طعن في الدين. هنا وهناك .....................) \ . كم أدين له بالاجر وكم نحن مقصرون في توعية أبناء جيلنا . يا الله كم فتحت أحزاني ياماما هادية وكم عتبت على تقصير نفسى .عل بركة الله وادعي لي بأن يكون لي عودة سريعة
حفظ الله لكم الوالد الكريم ومتعكم به يا أختاه emo (30):
بارك الله لك في أولادك واقر عينيك بهم
وبانتظار عودتك إن شاء الله، أعانك الله وبارك لك في وقتك ووقتنا
-----------------------
ماما فرح
جزاك الله خيرا على المداخلات الثرية الرائعة
-------------------------
ولنا عودة واضافة للموضوع ان شاء الله
وغنوة جديدة وفيلم جديد
-
مرحبا
لم أكن من متابعي هذه الافلام وما أتذكره هو فيلم صغيرة على الحب لسعاد حسني وأغنيتها ( أنا لسا صغيرة )، بانتظار اثراءاتكم للموضوع .
بالتوفيق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبدو أن ما تعرضينه هنا يا ماما هادية مع الإخوة الأفاضل هو الذي نريده أيضا في موضوع إنها الحرب
قريبا أخبرتني صديقة لي أنها بالمصادفة تتابع فيلم هندي فيه من الإثارات والمعارك ما تعود على عرضه الفيلم الهندي من خرافات القوة المزيفة ، فالضرب بأنواعه وأجسام تتطاير من ضربة يد ولطخ وتلطيخ ....وهي تقرأ أنّ أبطالا للفيلم ملتحون بأسماء عربية أحدهم اسمه جهاد يمثلون الإسلام واللحية رمز لهم وهم يمارسون أشنع وأبشع صور الإرهاب والضرب والهجومات .... ها هي الأفلام الهندية أيضا تقفز للإسلام لتعطيه صورة الإرهاب في أفلامها التي لا تعرف غير الخرافة ............
أتذكر أيضا في هذا المقام مسرحية مدرسة المشاغبين وهي التي تعجّ عجا بكل الرموز الهابطة ، فتعطي أوضح الصور عن جيل لم يكن في ذلك الوقت بالشكل الذي صورته المسرحية ولكنه اليوم كذلك بل وأفظع ، جيل لا يعطي للمعلم أدنى احترام أو تقدير .... كتأبط عادل إمام لذراعها وهو يمشي ويخبرها أنّ الناس تتكلم عنا وشاع بينهم علاقتنا .....
ونسمع اليوم عمن يضرب أستاذه ، أو يعيّره بل عن الذي يشبعه ضربا ، أو يتحرّش به مع شرذمة من المتسكعين يقايضه توبيخا منه في القسم أو وعيدا له بأمر جراء قلة أدبه ....
ونراهم يتحدثون بأكثر الطرق إسفافا عن رموز علمية قديمة ، كما نراهم يصورون مشاكسة التلاميذ إلى أقصى الدرجات ، ولم يكن ذلك شائعا آنذاك بما يعرفه يومنا هذا ، ولكنه أصبح حقيقة ، ولم يبق مسرحية قد تبكي الأعين من فرط الضحك الذي تثيره ....
وكم تأثر الشباب بتلك المسرحية وكم أعجبوا ببطولة أولئك التلاميذ وكم تمنوا أن يتمردوا كتمردهم ، وبدؤوا يقلدون وهم يرون في سعيد صالح وعادل إمام قدوة للتمرد وإبراز الشخصية القوية ....وتتفيه القيم والأخلاق والمبادئ وجعلها آخر ما يعتدّ به
وبالجعبة الكثير ولكنني أتذكر شيئا فشيئا ....
-
أذكر مسلسلا تابعته إسمه((عشتار)) وهو سوري...شاهدته مع أمي رحمها الله وكانت تحب المسلسلات الإجتماعية
قامت البطلة بتجسيد دور بنت ((قبيحة الشكل))لكن صوتها جميل
أحبت شابا...وضحك عليها وجعلها تبيع بيت عائلتها وتعطيه المال
المهم أنه كانت هناك نقطتان لم تعجباني
1- إصرارها على الإنتقام...وخداعه وإيقاعه في شباك حبها بشكلها الجديد بعد عملية التجميل((لاحظوا كيف رسخوا في أذهان الفتيات أن الجمال شكلي...وأن الإنتقام له طرق وخاصة من المحبوب المخادع))
2-كان لها رجال أعمال يرعونها ويحبونها((المفروض كإبنة وصديقة))وهذا تمثيل لنوع آخر من الزمالة في العمل لابد أن ننتبه عندما تشاهده بناتنا
وأما عن الإغاني والفيديو كليب((كل البلاد..لبنان...وسوريا...ومصر...ودول الخليج)) فهي مهزلة أخلاقية بكل ما فيها من بطون عارية وأكتاف وإيماءات...ورقصات...وأحضان...و...وكلمات أيضا
حتى المطربات تحضر الآن موديل لتحبه في الأغنيه((نانسي...وأصاله...وأنغام))هل لاحظتم هذا
صار الفيديو كليب فيلم قصير تتحقق فيه كل أحلام الشيطان بشهوانية في لحظات...لهذا تجذب أنظار الشباب والفتيات
لأنهم يشاهدوا ما يحلمون به...بنهاية سعيده في لقطات سريعة
-
أيوه كده
طلعوا المستخبي كله
لي عودة بعد العشاء باذن الله
انتظروني
-
السلام عليكم ورحمة الله
طرح طيب منكِ ماما هادية
لا نخفي ان ما قدمته الأفلام لنا من تفاهة في التفكير وتحريف في الأساسيات
وتقليد أعمى وحتى من غير نظارة وانحرافات كثيرة عن الرواكز الدينية التي بعدنا عنها
كل هذا قدمته الأفلام الابيض والاسود و الالوان والاجنبي و حتى الهندي
بصراحة قمت الغباء وقمت الأسف أن شبابنا قد تشبعوا بكل ما قُدِّم من الأعلام بشكل عام والافلام بشكل خاص
مؤخرا قد شاهدتُ مقطعا من فيلم حديث للذي زعّم نفسه عادل امام (مرجان احمد مرجان)
يظهر انه رجل ذو مال وغني كثيرا فاي شيء يريده يأخذه بماله (بالرشوة وماشابه)فالمقطع ميرفت امين تقول له وقد استعصى عليه أن يستعمل ماله كما كان يفعل في مرض ابنته
تقول له : ....مترشي ربنا
وفي التو يُظهر المخرج عادل امام وهو في المسجد يصلي
صراحة ضحكتُ ::what::...فالفيلم كله بعيد كل البعد عن الدين (يكفي ما أظهروه من مشاهد في الجامعة وحكاية الانتيم ولا مش عارفة ايه التي هي امر عادي وتتم استاذتهم الاستاذة الجامعية بتشجيع تلك العلاقات إذ أنها شيء عادي جدا...)
تلك من بين الظواهر التي تطمس عقول شبابنا وتزعزعه على الطريق المفروض تمشي فيه خير امة اخرجت للناس ولا حول ول قوة الا بالله
بارك الله فيكِ ماما هادية emo (30):
-
كمان المسلسلات التاريخيه :emoti_214:
((شيء يستفذني...وهو أن الممثلين يمثلون أدوار الصحابة...وعلى وجوههم هلامات الإستكانه))وفجأه
في مكان آخر...تجدينه يمثل فيلما غراميا...ويحتضن البطله...
المشكله إن الإنسان بيألف ويتآلف....يعني مصيبة بطولة الراقصات الآن للمسلسلات الإجتماعيه في رمضان أصبحت ظاهرة خطيره
كل الناس الآن تحب فيفي عبده :emoti_17:وتتعاطف مع الست((أصيله :emoti_144:)) ودورها فيه وهي صاحبة الأصول!!
وكأنها لا ترقص...ولا تعرف عن الرقص شيئا :emoti_336:
ووصلنا إلى درجة إستضافة الراقصة فلانه...وسؤالها في برنامج حواري
هل رفضت الرقص في مسابقة إسرائيل من أجل فلسطين
كفايه واللا عاوزين كمان :emoti_144:
((نفسي أتكلم عن هولووووووووووووود الشرق. :emoti_214:..بلدنا الحبيبة اللي بقت تستقطب الفنانين والفنانات من أول الخليج إلى المحيط الأطلسي ::angry::...والأعمال السورية المصريه اللبنانيه المشتركه))
-
كمان المسلسلات التاريخيه :emoti_214:
((شيء يستفذني...وهو أن الممثلين يمثلون أدوار الصحابة...وعلى وجوههم هلامات الإستكانه))وفجأه
في مكان آخر...تجدينه يمثل فيلما غراميا...ويحتضن البطله...
ذكرتني يا أم البنين ... حينما كنت لا أتجاوز ربما الرابعة عشر أو الثالثة عشر من عمري تابعت فيلم الرسالة... وتأثرت جدا بدور سمية أول شهيدة في الإسلام
وتهيأ لي ، ورسخ بذهني وأنا بتلك السنّ أنّ تلك الممثلة هي من أطيب الممثلين إذ أدت ذلك الدور :blush:: وتلك معتقدات الطفولة
ثم تفاجأت ذات مرة وهي تؤدي دورا بالأبيض والأسود أصبت عندها بشبه صدمة أن تكون تلك هي ممثلة دور سمية :emoti_64:
ثم زادت صدمتي وأنا أعرف أنها مسيحية وليست مسلمة ، فاستغربت كيف أنّ أداءها لذلك الدور لم يكن سببا في إسلامها ولا معايشتها لأحداث ذلك الفيلم
المهم الطفولة تنطبع بها أمور بوزن عقل ذلك العمر ، ثم تكون الحيرة ، وفي الحقيقة هذا ما يحدثه التلفزيون بعقل الطفل ، فهو بشهادة مختصي علم النفس يعطّل عنده حاسة التمييز .
-
أسماء
كيف حالك
فعلا الأمر ده مؤثر
إبني مثلا بيقول لي((ماما...سامي يوسف حا يدخل الجنه))
لأنه يحبه...ويرى أنه يفعل الخير تماما كما في الأغنيه
-
ايوه كده
طلعوا المستخبي كله :emoti_144:
طيب...
الفيلم التالي:
غزل البنات
بطولة
ليلى مراد ونجيب الريحاني
أبجد هوز حطي كلمن
شكل الأستاذ بقى منسجمٌ
أستاذ حمام نحن الزغاليل
من غير جناح بنرف نطير
المكر فينا طبع جميل
ان قلنا لأ لأ يعني نعمٌ
وانتظرونا
emo (30):
[/size]
-
إلحقوا يا ولاد :emoti_257:
أم عبد الهادي بتتفرج على أستاذ حمام والزغاليل
:emoti_213:والله أنا قلقانه عليك يا أم عبد الهادي
باب الحارة
صباح
أستاذ حمام
أنت بتاكلي إيه اليومين دول :emoti_17:
-
إلحقوا يا ولاد :emoti_257:
أم عبد الهادي بتتفرج على أستاذ حمام والزغاليل
:emoti_213:والله أنا قلقانه عليك يا أم عبد الهادي
باب الحارة
صباح
أستاذ حمام
أنت بتاكلي إيه اليومين دول :emoti_17:
:emoti_282:
::)smile:
::ok::
:emoti_138:
:emoti_64:
-
إلحقوا يا ولاد :emoti_257:
أم عبد الهادي بتتفرج على أستاذ حمام والزغاليل
:emoti_213:والله أنا قلقانه عليك يا أم عبد الهادي
باب الحارة
صباح
أستاذ حمام
أنت بتاكلي إيه اليومين دول :emoti_17:
لالالالالالالالالالالالالا ::hit::
لا تخلطي الماضي بالحاضر يا أم البنين
أستاذ حمام ده كان أيام زمان
وطبعا استمتعت به ولم أنتبه لرسائله الخفية، حتى لفت نظري إليها الأستاذ محمد قطب ......... أصلنا كنا في التجنيد مع بعض :emoti_282:
-
:emoti_291:
-
وصلتوا لغاية فين ؟
-
عذرا على التأخير يا جماعة
لكن بجد من يوم غياب سيفتاب -أعادها الله بالسلامة- الواحد مش ملاحق خالص
بس انتظرونا
سنعود بعد قليل ان شاء الله
دعواتكم بالبركة في الوقت
-
عذرا على التأخير يا جماعة
لكن بجد من يوم غياب سيفتاب -أعادها الله بالسلامة- الواحد مش ملاحق خالص
بس انتظرونا
سنعود بعد قليل ان شاء الله
دعواتكم بالبركة في الوقت
أعانكم الله ووفقكم للخير كله emo (30):
-
مرحبا
ماازال انتظر الرسائل الخفية ::hit:: في فيلم عمو غزال اقصد استاذ حمام :emoti_144:.
بالتوفيق
-
عذرا على التأخير :blush::
ظروف :blush::
أستاذ حمام
أستاذ حمام هو الممثل الكوميدي نجيب الريحاني، يمثل شخصية أستاذ اللغة العربية الغلبان.. والغلبان جدا
والذي يتحول لمسخرة في بيت الباشا الكبير الذي أتى ليعطي ابنته الهانم الجميلة دروسا خصوصية في اللغة العربية...
والفتاة المدللة تسخر من اللغة العربية ومن قواعدها... فما فائدة جاء زيد او حضر عمرو، طب واحنا مالنا ان شالله ما حضروا
الفكرة أن السينما في ذلك الوقت أخذت ترسخ السخرية والاستهزاء والاشمئزاز من اللغة العربية الفصحى، وممن يتكلمون بالنحوي، وتظهر ان المتمدنين والمتحضرين هم الذين يتحدثون اللغات الاجنبية... وأما هذه القواعد المتحجرة فتنتمي لعصور التخلف والجهل
وتصور أساتذة اللغة العربية في صور الأراجوزات
وكانت هذه إحدى اهم المعاول التي هدمت لغتنا في نفوس وقلوب وعقول الاجيال التالية
ولا يخفاكم ان هدم لغة القرآن يعني قطع اواصر الاجيال بكتاب ربها وسنة نبيها صلى الله عليه وسلم...
والله يا إخوتي كم صدمت عندما وجدت دكتورة في الفيزياء محجبة وملتزمة وتحضر دروس دين من فترة، تقرأ القرآن كأنها طفل في الابتدائية، تتهجأ الحروف ولا تحسن ضبطها ونعيد قراءة الكلمة أمامها ثلاثا وأربعا حتى تنطقها وراءنا بشكل صحيح...
وقس على ذلك...
وكان من معاول الهدم الأخرى لهذه اللغة العظيمة التي حوت كتاب الله لفظا وغاية خفض مرتبات أساتذتها، وتأخير حصصها إلى آخر الجدول الدراسي، وخفض الدرجات المطلوبة للالتحاق بكلياتها في الجامعات العربية، حتى صار لا يلتحق بها إلا اليائسون من سائر الفروع العلمية الأخرى، (والفاشلن غالبا).. ولا يرغب في التخصص فيها حتى محبوها وعاشقوها لأنها لا تسمن ولا تغني من جوع، فآخرهم وظيفة مدرس بكام ملطوش لا تفتح بيت ولا تعمر حيط..
وبالتحاق الفاشلين اليائسين فقط لكليات اللغة العربية والادب العربي، انحدر مستوى التدريس لهذه اللغة العظيمة أكثر وأكثر.. حتى صرنا نرى من تسلم له مداخلة من خطأ نحوي كأنه سيبويه..
ثم توالت المعاول بتشجيع الأدب العامي، وأشعار الزجل والفولكلور وتسمية من يرصف بضع كلمات مسجوعة بالعامية شاعراً...
ثم زاد الطين بلة نشر الروايات لمن يسمون بكبار الأدباء، والادباء العالميين، وكلها باللغة المحكية المبتذلة...
ثم خرج لنا دعاة إثر دعاة، يدعون لتحويل اللغة الرسمية للدولة من اللغة العربية الفصحى العظيمة إلى اللغة العامية الوطنية، لتقريب الثقافة –بزعمهم- من عقول العامة... ولست أدري كيف؟ مع ان العوام من أجدادنا كانوا يفهمون نشرات الأخبار وسائر مقالات الجرائد وهي بالنحوي... حتى لو كانوا أميين، ولو قرأها عليهم الأفندي المثقف الذي في الحارة
الانكى من هذا أن يسمى أحد أولئك الدعاة للعامية بعميد الادب العربي!!
ثم بلغ الأمر بنا ان صرنا نرى رؤساء دول عربية يلقون خطابات رسمية باللهجة العامية... ولاحول ولاقوة الا بالله..
وطبعا كان للسينما وأفلام الابيض والأسود الكعب المعلى في هدم اللغة العربية والسخرية منها ومن أهلها، والسخرية من الشيوخ والمتدينين بشكل عام... سواء في شخصية شيخ الجامع، او المأذون أو غيره...
أليس كذلك؟
-
:emoti_133:
طيب معليش لي سؤال.. احنا ليه بندرس اللغة العربية صحيح
مانتكلم وخلاص
وادينا فاهمين بعض
-
أليس كذلك؟
[/color] [/size]
حينما كنت صغيرة سمعت نكتة ، في البداية ربما قبل أن تضحكني النكتة استغربت منها ، وتعجبت وأخذت أحللها تحليلا لم يرق ساعتها إلى فهم بعيد له أصله ومؤداه وله غايته من بعد ، تقول النكتة أنّ الأستاذ فعل كذا وكذا فيسأل وأي مادة يدرس فيقال : أستاذ لغة عربية وعلامة إعرابه الفتحة الظاهرة على آخر معطفه ...... ويتعالى الضحك ......
الاستهزاء بأساتذة اللغة العربية استشرى فأصبح مبعثا للنكت ، وليست إلا ّ أمور أريدت وزرعت لأجلها أمورا فاستشرت شيئا فشيئا ....
لغتنا العربية مستهدفة من كل الجهات ولأنها وعاء القرآن العظيم قد استهدفت وراح أهلها بسذاجة وسماجة يتّبعون الناعقين لينعقوا معهم بدعاوى الصعوبة والاستعصاء على العقل ...........
-
:emoti_133:
طيب معليش لي سؤال.. احنا ليه بندرس اللغة العربية صحيح
مانتكلم وخلاص
وادينا فاهمين بعض
تقصد لماذا لا نتكلم اللغة الفصحى من نعومة أظفارنا، وعندها لن نحتاج لدروس اللغة العربية، بل سنتكلمها بطلاقة وفصاحة دون تعقيد؟ :emoti_17:
فكرة رائعة فعلا
سأجرب أن اطبق ذلك على مريم
وصدقت يا اسماء... كم وكم هي النكات التي تطلق على اساتذة اللغة العربية او الاعراب بالذات...
وكم يتباهى ابناء الجيل بكل بجاحة انهم لا يحسنون النحوي ولا يفهمون النحوي...
بل اراهم في بعض المنتديات بكل اسف إذا ما كتبوا كلمتين فصيحتين أتبعوها بسخرية مباشرة وقالوا: (حد فهم حاجة من اللي اتقال) او ( ايه الكلام اللي ان اقلته ده؟) الخ
ونفس هؤلاء المتباهين يحمر وجههم خجلا ان بينت لاحد منهم خطأه في لغة اجنبية كالانجليزية او الفرنسية، او حتى في طريقة النطق او لهجته...
بل بعضهم يحرص على وضع ابنائه في المدارس الاجنبية منذ الطفولة، مضحين باللغة العربية والقران والدين، بل والثقافة والشخصية العربية والاسلامية، في سبيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل أن يرطن بالاجنبية بلا لكنة ابدا...
عافانا الله من عقد النقص
عافانا الله من عقدة الخواجا
-
إنها المشكلة ليست الدول الأروبية المخطئة فقط إنما المسلمون الذين يعتقدون الدول الأروبية أفضل
من الدول العربية وعدم تمسكهم بمبادئهم الإسلامية
ويعتقدون أننا لا نضاهى بالدول الأروبية والأمريكية وغيرها
من الذي اخترع علم الجبر التي تقوم عليه أغلب التجارب.................الخوارزمي
من هو مؤسس علم الضوء.......................الحسن بن الهيثم
من الذي أتى بفكرة الطيران وحاول أن ينفذها ..................... عباس بن فرناس
وكثير من علماء وفقهاء الإسلام ولكن أريد الانتقال للموضوع التالي :blush::
-
إنها المشكلة ليست الدول الأروبية المخطئة فقط إنما المسلمون الذين يعتقدون الدول الأروبية أفضل
من الدول العربية وعدم تمسكهم بمبادئهم الإسلامية
ويعتقدون أننا لا نضاهى بالدول الأروبية والأمريكية وغيرها
من الذي اخترع علم الجبر التي تقوم عليه أغلب التجارب.................الخوارزمي
من هو مؤسس علم الضوء.......................الحسن بن الهيثم
من الذي أتى بفكرة الطيران وحاول أن ينفذها ..................... عباس بن فرناس
وكثير من علماء وفقهاء الإسلام ولكن أريد الانتقال للموضوع التالي :blush::
جزاك الله خيرا يا محب الطبيعة
بارك الله بك
أعجبني جدا اعتزازك بدينك وبعروبتك emo (30):
ماشاء الله عليك
وحاضر يا سيدي
ننتقل باذن الله للفلم التالي قريبا جدا
-
:emoti_17:
-
:blush::
المفروض ان اتوقف عن نشر مواضيع جديدة
لاني فعلا ضعت ولم اعد اتابع اي شيء واصل به للنهاية :blush::
خلاص وعد
لن انشر مواضيع جديدة حتى انهي القديمة واقفلها كمان ... إن شاء الله
-
الله
مافيش فيلم هندي؟؟
طب تركي حتى!!
كده يا ماما هاديه
قولي لي
ما رأيك في حمى المسلسلات التركية؟
-
الله
مافيش فيلم هندي؟؟
طب تركي حتى!!
كده يا ماما هاديه
قولي لي
ما رأيك في حمى المسلسلات التركية؟
رأينا قلناه يا حبيبتي في الموضوع التالي
http://www.ayamnal7lwa.net/forum/index.php?topic=1607.0
نحن مواكبون لما يحصل حولنا اولا بأول... :emoti_389:
طيب يا إخوتي لنتابع قليلا في هذا الموضوع، وقبل ان نصل للأفلام الملونة، دعونا نتأمل مزيدا من الوقت في الابيض والاسود، لنرى القاعدة التي بنيت عليها افلام الملون، ولنرى تأثير هذه الافلام في تشكيل عقلية وأفكار بل واخلاق الجيل السابق..
والفيلم المقبل لسيدة الشاشة العربية فاتن هانم، وهو بعنوان نهر الحب
-
:emoti_209:
:emoti_209:
كنت معتقدة أن الخلل في النظارة .. :emoti_209: ولكن فعلاً دخلت عالم أفلام × أفلام
::cry::
:emoti_138: بصراحة وبكل خجل ... أنا جاهلة جداً جداً في الأبيض والأسود ... لدرجة اني معرفش أربط بين أسماء الأفلام وموضوعاتها وأبطالها ....
الحمد لله لم يضايقني جهلي أبداً ::ok::.. حتى أيام المدرسة لم أكن أكترث بكلمات التجريح من زميلاتي بسبب جهلي
طبعاً ده يرجع لأن طفولتي والحمد لله كانت مع عالم سمسم وميسون وكعكي .. بدر وأنيس ... كابتن ماجد وموكللي .. سالي صاحب الظل الطويل ... وبعض المسلسلات السورية القدييييييمة جداً والتي لم أعد أذكر منها شئ
ممكن بعد ما تخلصي يا ماما هادية من الفيلم القادم .. تفهميني ايه حكاية (حسين) عبد الحليم حافظ؟؟ شفته من كام يوم بيضرب بالألم وحاولت أفهم مجريات الأمور من زوجي ... ولكنه بعد الاستهزاء بجهلي لم يفهمني أصل المشكلة.
وأريد أن أفهم لماذا كانت البطلة دائماً في أفلام الابيض والأسود هاربة من خطيئة ولماذا صوروها على انها المظلومة .. الرومانسية ... الحالمة .. الطيبة التي تمثل الخير دائماً... اذا كان ده الخير أمال الشر راح فين؟ :emoti_144:
-
شايفاني أرشيف أفلام حضرتك ولا ايه؟؟ :emoti_144:
وبعدين مين قال لك ان طفولتي ابيض واسود؟ انا طفولتي ملون يا هانم؟ شايفاني من العصر الحجري؟ :emoti_6:
لكن افلام الابيض والاسود لازالت تذاع، وما يغيظ في الموضوع انها تذاع على انها الأفلام غير الهابطة، يعني افلام صاعدة...
فعلى ايه؟
سنرى قريبا
فتابعونا
-
متابعون و مع ماما هادية مش هتقدر تغمض عينيك :emoti_209:
-
laugh::::-0
-
:emoti_282:
-
متابعون و مع ماما هادية مش هتقدر تغمض عينيك :emoti_209:
:::happy2:: :::happy2:: :::happy2::
بعدين الفروض تقولي مع ماما هادية مش هتقدر تغمض عنيك ومش هتقدر تفتح بقك بكلمة وحاول وهتشوف النتيجة :emoti_64:
-
يا عيني يا عيني :good:
نبأ عاجل :emoti_282:
لقد تم افتتاح قناة جديدة تفوقت على روتانا سينيما بكثييييييير من قبل نور الهدى ::happy:
و اسمها اطول كمان , بس معليش منشان القيمة و الواجب بقا :emoti_389:
-
متابعون و مع ماما هادية مش هتقدر تغمض عينيك :emoti_209:
:::happy2:: :::happy2:: :::happy2::
بعدين الفروض تقولي مع ماما هادية مش هتقدر تغمض عنيك ومش هتقدر تفتح بقك بكلمة وحاول وهتشوف النتيجة :emoti_64:
::)smile:
هل حاول أحد هنا من قبل ليخبرنا بالنتيجة ؟ :emoti_282:
-
ههههههههههههههه
صدقني يا جواد
انتا ما بدك تشوفا و الله
-
هيك لكان؟؟ ::what::
طيب...
فوجئت الان بمراجعة الموضوع الذي ظننت انني تحدثت فيه كثيرا واخرجت فيه كل ما في نفسي عن السينما والاعلام، انني لم اتحدث الا عن أغنية وفيلم فقط!!!!!!! :blush::
كيف صبرتم علي كل هذا؟
ظننت انني بالمراجعة سأجد انني حللت عشرين فيلما مثلا
طيب.. لقد أعددت قائمة بالفقرات المقبلة بإذن الله، وأتمنى الا أتوانى في متابعة هذا الموضوع
أفلام الأبيض والأسود
- نهر الحب
- إني راحلة
- موعد غرام
- فتى أحلامي
وبعدها ننتقل لأفلام الملون بعون الله
-
نهر الحب
المعتبر بين السينمائيين نموذجاً فريداً للرومانسية والحب الجميل
الفيلم تعرفت عليه من خلال برنامج كان يبث في القناة المصرية الاولى (الارضية) واسمه نادي السينما.. يتم اختيار فيلم ما، وتستضيف المذيعة ضيفا يناقش فكرة الفيلم ويعرض رأيه فيه..
وفي هذه المرة كانت المذيعة قد استضافت رفيق الصبان، وهو ناقد سينمائي قيل لي أنه من أصل سوري، ولكنه عمل في مصر وصار يتكلم بلهجة أهلها...
الناقد أخذ يثني على الفيلم ورومانسيته الرائعة، وروعة تمثيل فاتن حمامة وعمر الشريف.. ويتغنى بالحب وجمال الحب والتضحية من اجل الحب..
ثم بين ان الفيلم هو نسخة معربة من قصة "أنّا كارنينا" المعروفة.. مع اختلاف بسيط.. أن "آنّا كارنينا" في الرواية الغربية تقع في الخطيئة مع حبيبها، ولكن لان الذوق العربي ينفر بشدة من هذا، فقد حول المخرج العربي سيناريو الفيلم من وقوع في الخطيئة إلى علاقة حب (بريئة طاهرة) بحسب تعبير الناقد، مما جعل الجمهور يتعاطف جدا مع الابطال ويتقبل الفيلم ويتاثر به جدا..
أرجو أن تتذكروا كلام الكاتب جيدا وأنا احكي لكم قصة الفيلم، ثم أبين لكم السموم المدسوسة فيه:
قصة الفيلم:
فاتن حمامة ابنة فلاح بسيط، تعترض طريق الباشا المتغطرس مالك الأرض (زكي رستم) وتكلمه بقوة وشجاعة، فيعجب بها وبشجاعتها وجرأتها وجمالها ونعومتها، فيخطبها من أبيها.. يكتئب الاب لان الباشا شرير ومتغطرس واكبر من الفتاة بعشرين عاما .. لكن الباشا الذي يجب ان يحصل على كل ما يريده يهدد الاب، فيضطر ان يوافق ويبكي لابنته التي تضطر ان تضحي بنفسها لانقاذ عائلتها والقبول بالزواج من الباشا
طبعا يصورون لك العلاقة بين الزوجين وكيف هي فاترة وسيئة.. وتروي البطلة مذكراتها التي تعبر عن المها واختناقها ووو.. ونتعاطف جدا مع البطلة ونبكي من اجلها، ونمقت بشدة زوجها المتسطل الشرير.. وهذا أول هدف حققه الفيلم..
(طبعا نحن كمشاهدين نلتفت للهدف الظاهري من الفيلم، وهو انه يهاجم نظام الاقطاع وتسلط السادة الاقطاعيين على الفلاحين المقهورين، فنمقت الاقطاع ونتحمس للثورة... لكننا لا ننتبه للسموم الاخرى المدسوسة في هذا العسل والتي يتم تمريرها لنا من خلال اللعب بمشاعرنا وعواطفنا)
تنجب البطلة طفلا، ويكبر الطفل، ويصبح هو كل حياتها.. إلى أن...
إلى أن تكون مسافرة في رحلة بالقطار مرة فتنام من تعبها، فيعجب بشكلها وهي نائمة (وكأنها ملاك طاهر) شاب وسيم موهوب بالرسم، فيرسم لوجهها لوحة، وعندما تستيقظ تتعرف الى هذا الشاب (عمر الشريف) ويقع بينهما الحب من اول نظرة..
يحدث لقاء آخر بالصدفة بينهما في حفلة تنكرية راقصة، وتراقصه وينمو الحب بينهما.
طبعا مذكرات البطلة وما تصفه من مشاعرها وصراعها الداخلي بين شاب تحبه ويحبها، مناسب لها في التفكير والسن ومتدفق العاطفة، وبين زوج كبير شرير بارد متسلط لا يكترث ابدا لشأنها.. يكون لها اكبر الأثر على عواطف المشاهد
يتنبه الزوج لهذه العلاقة.. لكنه لا يهتم بأن زوجته تعشق غيره، بل يهتم لسمعته الاجتماعية، فيأمرها بقطع العلاقة والا حرمها من طفلها...
وهنا تقع البطلة في صراع كبير بين حبها لابنها وحبها لحبيبها..
يصاب البطل بجراح ويمرض، فتفقد البطلة صبرها فتذهب اليه لتمرضه وتعتني به.. فيعتبر الزوج هذا عصيانا منها وتمردا، فتدافع عن نفسها انها لم تخنه، وحافظت على نفسها، ولكن مشاعرها وقلبها ليس لها تحكم فيهما..
فيصدر قراره القاسي عليها بطردها وحرمانها من ابنها
ثم يتابع بسلطاته العشيق ويضيق عليه الخناق في عمله ويوشك ان يضيع له مستقبله
(نسيت طبعا تفاصيل ما يحدث بعد هذا. لكن النهاية المؤثرة جدا والصادمة للمشاهد.. )
المُشاهد كل عواطفه مع هذين الحبيبين الشابين المعذبين المحرومين، يتمنى ان تطلق البطلة من زوجها وتتزوج حبيبها وتضم إليها طفلها، وتكون النهاية السعيدة التي يحلم بها مشاهد السينما العربية دوما..
ولكن النهاية تكون بأن تمشي البطلة حزينة مذهولة بجوار سكة القطار، ثم عليها دون ان تنتبه للقطاء القادم من بعيد، الذي يصدمها في النهاية فتموت...
ثم تعليق اخير عن نهر الحب الذي لن يتوقف عن التدفق، وان لم يحصل لقاء في الدنيا فسيكون اللقاء في السماء..
النسخة الأصلية الغربية للرواية تمارس البطلة مع البطلة الخطيئة، وتخون زوجها، ثم تنتهي الرواية بانها تنتحر وترمي بنفسها أمام عجلات القطار ليأسها بعد ان حرمت من عشيقها وابنها معا..
في النسخة العربية، ولان المشاهد العربي الذي لم يكن أيام الأبيض والاسود قد فسد خلقه بالقدر الكافي، لن يتقبل أبدا ان تخون المرأة زوجها فعليا وتزني مع عشيقها، ولن يتعاطف معهما عندها، ومطلوب بشدة ان يتعاطف المشاهد العربي مع الحبيبين، لتحقيق أغراض الفيلم، ولهذا تم تعديل القصة وعرض الحب على أنه حب عفيف، لا خطيئة فيه..
ويساعد على هذا أن فاتن حمامة أصلا كممثلة لم تكن تمثل ادوارا هابطة ماديا، (وان كانت هابطة فكريا جدا) وهي بطبيعتها ممثلة محبوبة تتسم بالنعومة واللطف وتثير جدا تعاطف الجمهور معها..
وفي النسخة العربية لا تنتهي القصة بانتحار البطلة لان الانتحار عندنا أخو الكفر، وستخسر البطلة تعاطف الجمهور معها أيضا في تلك المرحلة...(سنرى ان فكرة انتحار البطلة اصبحت سائدة جدا في مرحلة الملون، ونرى تأثير هذا على الشباب).. ولهذا تم تحويل النهاية من انتحار، إلى حادث مروع حصل بسبب حزن البطلة وذهولها عن نفسها، مما يزيد تعاطف المشاهد معها، ونقمته على ذلك الزوج المتسلط الشرير..
فما هي الأفكار التي مررها لنا الفيلم الآن؟
أنتظر تعليقاتكم وتحليلاتكم...
-
مما مرره الفيلم
1-الحبّ أعمى وهو أقوى من كل قدسية، فقد علا على قدسية العلاقة الزوجية...القلب وما يهوى يطغى على كل كبير .
2-يجوز للمرأة المتزوجة المقهورة بزواج مغصوبة عليه أن تحبّ وأن تُحَبّ ، وإعجاب الشاب الوسيم بها أكبر دليل على ذلك.
3-مساواة قدسية علاقة الأمومة الطاهرة بعلاقة هيام حائرة تائهة ضالة لا أساس لها ولا وجه صحة فيها.
4-تصوير فارس الأحلام على أنه دائما ذلك الشاب الوسيم الذي يحسن همس الكلمات، ويسحر بنظراته الرومانسية العميقة.
5-تتفيه العلاقة الزوجية ووضعها في خانة الأضعف قياسا بالحبّ .
6-تصوير العشيقين على أنهما ضحيتان من ضحايا المجتمع لا أحد يفهم لغتهما الصادقة إلا هو وهي، لا أحد يفهمهما لذلك فهما وحدهما أصحاب القرار وهما وحدهما من يقدر ويزن تلك العلاقة بميزانها الحقيقي، فهما ومن بعدهما الطوفان
7-استجلاب تعاطف الناس مع الزوجة التي تكون علاقة حبّ، وتصويرها على أنها المظلومة المضطهدة الضحية.
8-إنسحاب القيم والأخلاق شيئا فشيئا، وتصوير تقديس العلاقة الزوجية بأنه السجن الذي يودع فيه الزوج أو الزوجة
9-تصوير فارس الأحلام الرومانسي بإعطائه سَمْت الوديع الحنون الحساس ، بينما بالمقابل الزوج هو القاسي الشرير كبير السنّ المسيطر.
10-إعطاء صورة قاتمة عن اضطهاد المجتمع الذي يلقي بالفتاة في سجن الزوجية دون سابق لقاءات وعلاقات حب، ومن ثمة إلقاء الجرم عليه وإلقاء راية البراءة البيضاء على الضحية المجني عليها .
الوسيلة:
ممثلة جميلة فاتنة، وممثل شاب وسيم جميل، ووداعة يصبغ بها كلاهما، ورقة وحنان ومشاعر فياضة، أما الزوج فذو عينين محدّقتين تقدحان شررا وشرّا وكأنه الحجر الصلد الذي لا يشعر.وتعزيزا لبراءة وطهر الزوجة العاشقة تململها بعذاب أمومتها.
الهدف :
الخروج بالمجتمع من نطاق تعاليم دينه وعاداته وتقاليده إلى نطاق ما يعطونه تسمية الحرية وما هي في الحقيقة إلا ثقافات الغير نستوردها ونلصقها بنا، هكذا بدأ التأثير على المشاهد العربي، المشاهد المسلم لينسلخ من عاداته وتقاليده على أنها جميعها ليست إلا مسخا باليا عليه أن يتجرّد منه ليعرف معنى الحرية ومعنى الحضارة ومعنى التقدم ومعنى الإنسانية ومعنى الحبّ ومعنى التفتّح .....
سحب المجتمع شيئا فشيئا من حصنه والخروج به وبطرق استعطافية إلى ما يليق بالعصر ........سحبه من دينه ومن معتقداته ومن حرية عقله إلى سلطة الغريزة عليه، وسلطة شهوة النفس عليه وإلى تعطيل عقله عن معرفة ربه والتقرب إليه إلى نكران ربه والظفر والانتصار للنفس ولأهواء النفس، وهو تصوير تقريبي وتمهيدي إلى معنى أنّ الوجود في الدنيا وحدها وبعده الطوفان، فلا نعيم يستحق العناء والصبر والمجاهدة عليه نلقاه يوم غد، وإنما هو الدهر يهلكنا فلنتمتع ونحن في الدنيا فما من متعة أقوى منها وما من متعة بعدها ....وإذن هي القيادة نحو الإلحاد والبعد عن الإيمان بالله وبكل ما يدعو إلى التقرب له ونيل رضاه....
واقتباس الفيلم من قصة أنا كرنينا دليل كبير على استهداف السينما العربية اقتباسنا للثقافات الأخرى ورمي ثقافتنا بما تحويه من قَوامها بالدين ومن عادات ومن تقاليد ومن متواضعات تواضع عليها الناس، لنبذ هويتنا والتمسّح باللا هوية.
وبالمناسبة يذكر عمر الشريف وهو الشيخ العجوز الممثل دائما ، بأن له حفيدا ملحدا، وحفيدا على الديانة اليهوديةأو المسيحية...
-
:emoti_133:
بسم الله ما شاء الله
تحليل أكثر من رائع يا أسماء
هل لدى أحد إضافة أخرى؟ أم ننتقل لفيلم آخر؟
-
ممكن الفيلم التاني :emoti_64:
لاني بصراحة سمعت بالفيلم المذكور
و لكن للاسف لم اشاهده كله :emoti_138:
عذرا :emoti_64:
ممكن اللي بعدو ماما هادية , يمكن يطلع الله فيني و اعرف اكتب تعليق عليه القيمة :emoti_389:
-
لم أعرف الفيلم من اسمه ولكني عرفته من الأحداث فدائماً ما أرى مشهد القطار ثم أغير القناة ... لم أعلم بالنهاية الا من هنا ....
لا تعليق على ما كتبته أسماء ما شاء الله
هاتي الفيلم التالي ... مش محتاجين تلفزيون لدينا هنا شاشة تعرض وتحلل وتنقد ما شاء الله.
-
صحيح هل من تحليل للإسم ...
نهر الحب!!
-
صحيح هل من تحليل للإسم ...
نهر الحب!!
هاتي أنت تحليلك أولا يا شيماء
وترقبوا الفيلم التالي لعبد الحليم حافظ وفاتن حمامة
لأ طبعا مش أيامنا الحلوة
وهل نستطيع أن نتكلم او ننتقد أيمنا الحلوة؟ :emoti_214:
وإنما فيلم (موعد غرام)
-
وترقبوا الفيلم التالي لعبد الحليم حافظ وفاتن حمامة
لأ طبعا مش أيامنا الحلوة
وهل نستطيع أن نتكلم او ننتقد أيمنا الحلوة؟ :emoti_214:
وإنما فيلم (موعد غرام)
خبببببببببرة :emoti_209: :emoti_389:
-
:emoti_138: :emoti_138: :emoti_138:
:emoti_64: :emoti_64: :emoti_64:
:emoti_351:
-
الله الله شوفوا ياجماعة ايه اللي بيحصل :emoti_209:
موعد غرام هيظهر بأيامنا الحلوة يؤ يؤ يؤ يؤ :emoti_64: :emoti_64:
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
1- تقدم المجتمع الغربي بعد رفع الشعار العلماني الغير صريح و بمعنى أخر عندما ترك تعاليم دينه الرسمي و تخلف العرب عندما بدأوا في رفع الشعار العلماني الغير صريح و تركهم لتعاليم الإسلام.
2- من تعرض جسدها بحجة رغبتها في سرعة الزواج أبشرها بأن زوجها قد يتزوج عليها من هي أجمل جسدا و هذا بالمنطق..... لا أعترض على الزواج من إثنين لأنه
أمر حلله الله لكن بالرغم من ذلك يؤلم نفسية المرأة بطريقة غريزية.
3- من يتعاطف مع فاتن حمامة في نهر الحب فاليضع نفسه في مكان زوجها و ليرى ماذا سيكون رد فعله.
4- بالنسبة للأفلام الدينية الغير إسلامية يشترطون على من يقوم بدور شخصية هامة و مؤثرة أن يقضي بقية حياته في الدير.
5- لي رأي في موضوع رقي أفلام الأبيض و الأسود و سفاهة الملون ...... خلاصة الكلام بالنسبة لي لا يوجد فرق بين أم كلثوم و شعبان عبد الرحيم أمام الشرع بل و الخطر كل الخطر أن نجد شيخا يذم الغناء الحديث و يقول اين ايام الطرب الأصيل !!!!!!! و هذا ينطبق على جميع الاشكال الدرامية.
و أخيرا مشاهدة الأفلام هو الشىء الوحيد الذي لم أستطيع الإقلاع عنه سواء أجنبي أو عربي قديم أو حديث و أعتقد أن السبب في ذلك هو عدم خروجي من المنزل كثيرا قدر الحاجة بالإضافة الى قلة وجود الوازع الديني و أنا صغي فأصبحت عادة سيئة.
شكرا
-
4- بالنسبة للأفلام الدينية الغير إسلامية يشترطون على من يقوم بدور شخصية هامة و مؤثرة أن يقضي بقية حياته في الدير.
5- لي رأي في موضوع رقي أفلام الأبيض و الأسود و سفاهة الملون ...... خلاصة الكلام بالنسبة لي لا يوجد فرق بين أم كلثوم و شعبان عبد الرحيم أمام الشرع بل و الخطر كل الخطر أن نجد شيخا يذم الغناء الحديث و يقول اين ايام الطرب الأصيل !!!!!!! و هذا ينطبق على جميع الاشكال الدرامية.
أهلا ومرحبا بك أخانا أحمد، وشكرا على مشاركتك
الأفكار التي طرحتها مهمة جدا، خاصة هاتين الفكرتين:
أنت تقول ان الأجانب وغير المسلمين عندما يمثل أحدهم دورا دينيا في فيلم سينمائي يشترطون عليه ان يقضي بقية حياته في الدير حفاظا على قدسية تلك الشخصية
قارنوا هذا بالممثلين الذين يمثلون ادوار الصحابة والفاتحين العظام والدعاة الكبار، ثم نراهم في مشاهد أخرى فاضحة ومزرية.. كيف يكون أثر هذا على الاجيال، وكيف يخلط في حسهم الحق بالباطل والرفعة بالحقارة والطهر بالدنس... وتكون الثمار ما نراها حولنا ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
كذلك فكرتك الثانية أؤيدك فيها تماما.. أيام الطرب الأصيل كان الذوق العام هكذا، لكن ثمار الطرب الاصيل المنتنة هي التي اوصلتنا للطرب غير الاصيل في عصرنا.. بدأ الفساد من عندهم، وسنوا لمن بعدهم تلك السنن السيئة، فعليهم اوزراهم وأوزار من عمل مثلهم الى يوم القيامة..
زينوا المعصية والآثام للناس وألبسوها ثياب الشهرة والمجد والفن والاضواء.. فانتقلت من شيء محتقر مزدجر، لشيء مرغوب مطلوب محترم، وبهذا انقلبت القيم واختلت الموازين..
----------------------
أما كلامك الاخير عن ادمان مشاهدة الافلام، وما اعقب ذلك من تعليقات فقد قمت بفصلها في موضوع مستقل، وهذا رابطه
http://www.ayamnal7lwa.net/forum/index.php?topic=2052.0
فشاركونا النقاش
-
أردت فقط التأكيد على التأثير السيء وإدخال المفاهيم المغلوطة إلى العقل بطريقة لا شعورية
عندما كنت صغيرة جدا، كنت أبكي بكاءً شديدا لكما شاهدت نهر الحب وكنت بالطبع أتعاطف مع البطلة والبطل وأكره الزوج القاسي
ولم انتبه إلى فداحة تعاطفي هذا إلا عندما وعيت وكبرت أصبحت أتساءل كيف تسمح الزوجة لنفسها بهذا؟ وإذا كان الزوج بهذا السوء، فلم لم تطلب الطلاق أولا وقبل الدخول في أي نوع من العلاقات بل وقبل أن يظهرهذا الضابط في حياتها؟
ثم التزمت وفهمت المسألة جيدا وحمدت الله أن هذه المفاهيم لم تؤثر على شخصيتي أو تفسد مفاهيمي
ما أريد قوله هو أن هذا الأمر بالفعل في منتهى الخطورة
ولولا هذه النوعية من الأفلام والأغاني الرومانسية لما نشأ هذا الجيل (جيلي) على مفاهيم ومباديء مغلوطة أثرت عليهم وبالتالي على أبناءهم لأنه ربوهم على نفس المفاهيم إلا من رحم ربي.
-
جزاك الله خيرا يا سيفتاب على هذه المشاركة المهمة
ليتكم شاهدتم حلقة الوسطية الاخيرة التي يناقشون فيها صورة الملتزم المتدين في الإعلام المرئي العربي
الحلقة تذاع الان على قناة الرسالة
ويعاد بثها يوم الاثنين صباحا في الحادية عشرة
-
وترقبوا الفيلم التالي لعبد الحليم حافظ وفاتن حمامة
لأ طبعا مش أيامنا الحلوة
وهل نستطيع أن نتكلم او ننتقد أيمنا الحلوة؟ :emoti_214:
وإنما فيلم (موعد غرام)
em10::
-
موعد غرام :emoti_138:
ماذا كنت سأعلق على هذا الفيلم؟ :emoti_17:
دعونا نتذكر القصة عل هذا يذكرني بهدفي من الاشارة إليه
البطل شاب له علاقات غرامية متعددة جدا، ويلتقط لنفسه صورة مع كل شابة ينشئ علاقة معها، ويكتب على ظهر الصورة (سمسم مع فلانة إلى الأبد)
وذات يوم يكون في القطار وتركب معه البطلة مواجهة له ، ويحاول لفت نظرها إليه، لكنها تكون من النوع الجاد الذي لا يأبه لأمثاله
وعندما يصل القطار الى القاهرة، ينزلان، ويتبادلان الحقائب المتماثلة بطريق الغلط
ويكون هذا سببا لأن يلتقيا ثانية لاستراد الحقائب، وتعامله أيضا بلا مبالاة
فتدخل دماغه، ويقرر أنه يريدها
ويلاحقها من مكان لمكان
ويحبها
وتحبه
ثم توجه له كلمات قاسية لأنه شاب مستهتر وهي لا تحترم هذه النوعية
فتجرح شعوره، ويختفي من حياتها
فتندم وتحن إليه
فترشدها زميلتها لأن تسافر اسكندرية وتنزل في الفندق الذي اعتاد ان ينزل فيه
فتفعل، وتتجدد العلاقة بينهما، ويعدها أنه لن يعرف بنات بعدها
وتحاول هي ان تدفعه للاهتمام بمواهبه، وان له صوتا جميلا فلماذا لا يستغله في الفن
فيبدأ وتفتح له الأبواب، ويتعاقد على حفل غنائي مهم جدا...
بوهذا تتفتح امامه ابواب المستقبل والشهرة
ويكون هذا الحب قد طهره!! وانتقل به من حياة الاستهتار لحياة المسؤولية والنجاح
وذات يوم وهي ذاهبة لحضور اول حفل غنائي له يشتد عليها المرض الذي كانت تكتمه عنه، وتشل رجلاها ولا تستطيع النزول من السيارة فتعود للبيت وتستمع له من خلال المذياع
ويقف بجانبها صديقها المخلص الذي يحبها بصمت ودون مقابل من بداية الفيلم
ويتصل بها الشاب ليسأل عنها، فتوهمه انها تركته واختارت صديقها لأنه أكثر منه غنى واعلى في المركز الاجتماعي
فيغضب ويجرح
وفي نهاية الفيلم يعرف الحقيقة ويجري لها ويعاتبها ويتصالحان ويبقيان معا
والنهاية السعيدة
------------------------
بالمناسبة، الفيلم منقول عن فيلم امريكي مشهور جدا جدا
ويضرب به المثل في الرومانسية، ويشار له في معظم الافلام الرومانسية الاخرى
ويكون فيه مكان اللقاء في الامباير ستايت، التي كانت وصارت الان اعلى عمارة في نيويورك بعد انهيار برجي التجارة
--------------------
ما هي القيم التي قدمها هذا الفيلم الرومانسي الناعم
بالممثلين اللذين يعتبر احدهما أمير الرومانسية، وتسمى الأخرى سيدة الشاشة العربية، ويضرب بها المثل في الفن الملتزم؟
-
ثم التزمت وفهمت المسألة جيدا وحمدت الله أن هذه المفاهيم لم تؤثر على شخصيتي أو تفسد مفاهيمي
.
من فضل الله عليك أنك التزمتى لكن هناك كثيرون ما زالو يحيون بهذه الأفكار
موقف طريف حدث مع أخ لى لكنه محزن فى معناه
كان هذا الأخ يجلس مع مجموعه من القرويين(فأنا من إحدى قرى الصعيد)
وكان هؤلاء_وفيهم الكبير والصغير_يتحدثون عن عادل إمام وخفة دمه وأنهم يحبونه كثيرا
فقال لهم الأخ لا تقولو أنكم تحبونه لأن من يحب شخص يحشر معه يوم القيامه
فرد بعضهم بسذاجه توضح حجم المصيبه
_إحنا نطول نحشر معاه!!!!!!!
فماذا يمكن أن يقال بعد هذا
كنت أشاهد فيلم وفى مقطع منه يقول أحد الممثلين(حسن حسنى)
للممثل الأخر _تحب تسمع الست؟
فرد عليه الممثل _يا عم ست مين_
فرد حسن حسنى فى تعجب_إنت هتكفر ولا إيه؟
بالطبع وضح الممثل الأخر انه لا يقصد الإنتقاص من الست
وغير ذلك كثير
ففى طيلة ما يقرب من مئة عام والأفلام تبث فى رؤس الناس الأفكار الغربيه
الفاسده عن الحب والتبرج وغير ذلك دونما نكير ولا حول ولا قوة إلا بالله[/font]
-
معك حق يا أخ مهند
وربما آن الأوان لكي نحاول ان نصحح للناس مفاهيمها، وننبهم الى السموم التي يتعاطونها دون أن يشعروا، بدل ان نكتفي بقول حرام ولا تتفرجوا
ولا اعني ان الفرجة حلال... ولكن لابد من تحليل الافكار، وفضح العفن الفني
-
أنت محقه تماما مام هاديه
لكن للاسف المجهود الضئيل الذى يبذل لمحاولة تصحيح هذه المفاهيم الخاطئه
يجابه بمجهودات جباره من قبل الإعلام لترسيخ هذه المفاهيم
وصدق القائل
متى يبلغ البنيان يوما تمامه -- إذا كنت تبني وغيرك يهدم ؟
لكن هذا ليس تثبيط للهمم ولا دعوه لليأس وإنما تنفيسا لما فى الصدر
فالمسلم حين يدعو لله ويصحح أخطاء المجتمع من حوله إنما يفعل ذلك طلبا لأجر الله فى المقام الأول
فإن حالفه النجاح لدعوته فى الدنيا فبها ونعمت وإن لم يحالفه فيكفيه قوله تعالى( وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى)
-
::happy: ما أروع الموضوووووووووع
لن أشارك الآن
إنما أطلب الإذن بالتحدث عن الأفلام و المسلسلات الأجنبية و تأثيرها الإيجابي و السلبي :emoti_282: ممكن \؟؟؟؟
-
غيرت رأيي
أشارك أولا
القيم التي استفدناها من فيلم موعد غرام
1- الحب ... يا سلام على الحب , و الرومانسيه و التضحيه من أجل إسعاد الآخر
و كان الحياة ناعمه بلا عقبات و لا أزمات
كل بنت بعد أن شاهدت هذا الفيلم صارت ترفع مستوى رومانسيه فارس أحلامها من الحزام البرتقالي للأسود مره واحده ,
الفيلم طبعا غير واقعي , ليس لأن الحب غير موجود
و لكنه موجود , بطرق التعبير عنها مختلف عن الرومانسيه السطحيه الموجوده في هذا الفيلم
الفيلم اذا شاهدته اليوم و لن اشاهده حيث سأقلب القناه رأسا على عقب
اذا شاهدته لن يؤثر بي كما في السابق أيام الخيال
ذلك لاني ارى الممثلين فيه بلا صدق في المشاعر , فمشاعرهم غير منطقيه
ثانيا :- موضوع الطموح في الفيلم , يا سلام على الغنا , رساله فعلا , هذ هذا هو الطموح حقا الذي يجب أن يبذل المرء عمره من أجله
إن الفيلم يصور الغنا و كفاح الفنان كالجهاد في سبيل الله
!!!!!!
كم تعذب الفنان و كم تعذبت معه المحبوبه و صبرت عليه
ثالثا :- موضوع الصديق الوفي هذا و علاقة الصداقه المخلصه
ما شاء الله
كم هو مضحي
اجيلم بعدين أكمل
زياره طارءه