أيامنا الحلوة
الساحة الثقافية => :: حكاياتنا الحلوة :: => الموضوع حرر بواسطة: ماما فرح في 2008-08-22, 21:00:03
-
حكايتنا ..
emo (30):
emo (30):
emo (12):
:emoti_143:
ما هذا؟ :emoti_282:
أتظنون أني سأحكي لكم حكاية؟
لا طبعاً
ستحكون معي
سنحكي معاً حكاية
كل واحد منا يكتب عبارة إلى أن تكتمل الحكاية
وإذا كانت الحكاية جميلة :emoti_17: من يعلم ربما نؤلف معاً حكاية جميلة :emoti_282:
إذا كانت الحكاية جميلة :emoti_17:
ماذا نفعل بها؟
:emoti_17:
:emoti_17:
نؤلف غيرها طبعاً :emoti_143:
من سيشارك؟
سأبدأ بأول عبارة في الحكاية في المداخلة القادمة emo (30):
-
جلس حاتم أمام شاشة الحاسب شارداً ..
- ما هذا الملل ؟ ثم لمعت عيناه فجأة و.........................
-
و تذكر أنه يمكن أن يحول هذا الملل الى متعة كبيرة ! وخطر بباله اكثر من مليون فكرة يمكنه فيها أن يستثمر هذا الاختراع ويحوله الى خادم طائع بين يديه ! هل تعلمون ماهي ؟!!!!
-
جلس حاتم أمام شاشة الحاسب شارداً ..
- ما هذا الملل ؟ ثم لمعت عيناه فجأة و.........................
و تذكر أنه يمكن أن يحول هذا الملل الى متعة كبيرة ! وخطر بباله اكثر من مليون فكرة يمكنه فيها أن يستثمر هذا الاختراع ويحوله الى خادم طائع بين يديه ! هل تعلمون ماهي ؟!!!!
مواقع التشات بالطبع.. فأصدقاؤه يمضون على التشات أحلى الاوقات، ويتعرفون إلى شخصيات مختلفة من سائر أنحاء العالم، فيكتسبون بهذا خبرات كثيرة ومعلومات متنوعة.... ويقتحمون مجالات ما كان لهم أن يصلوا لها أبدا ولو عاشوا مائة عام... وقد سمع تحذيرات كثيرة عن مساوئ التشات، لهذا سيكون حذرا ويدخل للاستكشاف فقط...
لكن من أين يبدأ؟
-
فكر أن يسأل امه ................لكن لعلها تمنعه من خوض غمار هذه التجربة خوفا عليه ( يا الله لو كانت أمي تخفف قليلا من خوفها وقلقها الذي يربكني ولا يكاد يجعلني أتصرف بحرية لكنت استشرتها في أمور كثيرة ) وما أدراني ان اصحابي فعلا يستمتعون بمواقع التشات هذه لربما دخلت وغامرت ولم استمتع مثلهم . يا الله حول لي هذا الملل الى متعة مباركة ........يتحدث الى نفسه : لا بد أن أجد من يعرف في هذه الأمور ولا يودي بي الى خضم بحر لا قرار له .......بصراحة أنا أخشى على نفسي كما تخشى أمي علي وأنا أسمع الكثير الكثير عما يجنيه أصحابي من ذنوب وآثام من وراء ذلك ....... يا ترى من يدلني ؟ هل أنا على صواب أم أني مخطئ ؟ وعاد المسكين شاردا حائرا ...........
-
جلس حاتم أمام شاشة الحاسب شارداً ..
- ما هذا الملل ؟ ثم لمعت عيناه فجأة و.........................
و تذكر أنه يمكن أن يحول هذا الملل الى متعة كبيرة ! وخطر بباله اكثر من مليون فكرة يمكنه فيها أن يستثمر هذا الاختراع ويحوله الى خادم طائع بين يديه ! هل تعلمون ماهي ؟!!!!
مواقع التشات بالطبع.. فأصدقاؤه يمضون على التشات أحلى الاوقات، ويتعرفون إلى شخصيات مختلفة من سائر أنحاء العالم، فيكتسبون بهذا خبرات كثيرة ومعلومات متنوعة.... ويقتحمون مجالات ما كان لهم أن يصلوا لها أبدا ولو عاشوا مائة عام... وقد سمع تحذيرات كثيرة عن مساوئ التشات، لهذا سيكون حذرا ويدخل للاستكشاف فقط...
لكن من أين يبدأ؟
فكر أن يسأل امه ................لكن لعلها تمنعه من خوض غمار هذه التجربة خوفا عليه ( يا الله لو كانت أمي تخفف قليلا من خوفها وقلقها الذي يربكني ولا يكاد يجعلني أتصرف بحرية لكنت استشرتها في أمور كثيرة ) وما أدراني ان اصحابي فعلا يستمتعون بمواقع التشات هذه لربما دخلت وغامرت ولم استمتع مثلهم . يا الله حول لي هذا الملل الى متعة مباركة ........يتحدث الى نفسه : لا بد أن أجد من يعرف في هذه الأمور ولا يودي بي الى خضم بحر لا قرار له .......بصراحة أنا أخشى على نفسي كما تخشى أمي علي وأنا أسمع الكثير الكثير عما يجنيه أصحابي من ذنوب وآثام من وراء ذلك ....... يا ترى من يدلني ؟ هل أنا على صواب أم أني مخطئ ؟ وعاد المسكين شاردا حائرا ...........
لكن الفضول وحب الاستكشاف وروح المغامرة سيطرت عليه أخيرا... وتذكر أنه لا يفوز باللذات إلا الجسور.... وقرر اقتحام هذا العالم المجهول
اتصل بالنت، وبمحرك البحث وصل الى احدى غرف التشات
---------------------------
يا جماعة اللي بيعرفوا عن غرف التشات .. ادخلوا وانقذونا .... بعد ما يدخل بيحصل ايه؟ :emoti_138:
-
:emoti_133:
ممكن أكمل معاكم؟؟؟
كان حاتم لا يعرف شيئاً عن غرف الشات غير معلومات بسيطة تناثرت على مسامعه من بعض أصدقائه ...و ما لبث الفتى أن دخل غرفة الشات تلك حتى بدأت المغامرات التي سنعرفها في آخر القصة... :emoti_64:
دخل حاتم الغرفة فوجد بعض الناس يتكلمون ..و حاول أن يتابع ما يقولون حتى يستطيع مشاركتهم في الحوار ...و لكنه لاحظ أمراً عجيباً ...ذلك أن هؤلاء الناس كانو لا يتكلمون بشكل طبيعي :emoti_138: و هذا مثال تقريبي لبعض ما رآه :
نور : متى يكون قطف الريحان؟
هند : عند حلول الربيع .
نور : هل ستأتى أنت أم سترسلين البستاني؟
هند : سآخذ رأي والدي أولاً ..
تامر : و لكن ألم تقولي إن والدك مسافر هذه الأيام؟
هند : نعم و لكنه لن يتأخر كثيراً لأنه لا بد أن يباشر الحديقة بنفسه..
قرر حاتم أن يشاركهم الحوار .... و بسلامة نية دخل باسمه الحقيقي ...
حاتم : السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تامر : وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته ...هل أنت من أعضاء جمعية (محبي الزهور)؟؟
حاتم : لا...لا أعرف أصلاً هذه الجمعية.
نور: إذن أنت ضيف جديد؟
حاتم : نعم
نور: أهلا و سهلا بك.
حاتم : أهلا و سهلاً ...
حاتم:أريد أن أسأل سؤالا من فضلكم..
نور : تفضل
حاتم : كيف يمكنني الاستفادة من غرفة الشات هذه و غيرها من الغرف فأنا أول مرة أجرب هذا الشيء..
هند : أحقاً ما تقول ؟؟
تامر : إذن أهلاً و سهلاً بك في غرفة شات أعضاء جمعية (محبي الزهور) و يمكنك الاستفادة من أنشطة الجمعية عن طريق التواصل معنا... لكن قل لي يا حاتم كم عمرك ؟؟
حاتم : 19سنة و في الفرقة الثانية بكلية الآداب قسم عبري ..
نور : ممتاز أنت جوهرة ثمينة إذن فلتبق متواصلا معنا حتى تستفيد من أنشطة الجمعية و في نفس الوقت تفيدنا ببعض ما عندك..
حاتم : حقاً ؟؟ شكراً جزيلا على هذا الاهتمام الطيب
و لما فرغ حاتم كان على وشك الإغماء من الفرح ...إنه أول انطلاق .... و يتعرف فيه على جمعية و أفرادها يرحبون به ... بل و يريدون أن يستفيدوا منه...
حقاً إنه لشي عجيب ....
:emoti_17:إيه رأيكم كده كويس أنا مستعد أكمل الفكره كلها في دماغي بس عاوز حد يخمن معايا إيه اللي ممكن يواجه حاتم من مغامرات أثناء إرتباطه بجمعية محبي الزهور ؟؟؟؟ إنتظروا العدد القادم من (الزهور السوداء) تأليف : أعضاء منتدى أيامنا الحلوة :emoti_282:
-
:emoti_133:
ممكن أكمل معاكم؟؟؟
كان حاتم لا يعرف شيئاً عن غرف الشات غير معلومات بسيطة تناثرت على مسامعه من بعض أصدقائه ...و ما لبث الفتى أن دخل غرفة الشات تلك حتى بدأت المغامرات التي سنعرفها في آخر القصة... :emoti_64:
دخل حاتم الغرفة فوجد بعض الناس يتكلمون ..و حاول أن يتابع ما يقولون حتى يستطيع مشاركتهم في الحوار ...و لكنه لاحظ أمراً عجيباً ...ذلك أن هؤلاء الناس كانو لا يتكلمون بشكل طبيعي :emoti_138: و هذا مثال تقريبي لبعض ما رآه :
نور : متى يكون قطف الريحان؟
هند : عند حلول الربيع .
نور : هل ستأتى أنت أم سترسلين البستاني؟
هند : سآخذ رأي والدي أولاً ..
تامر : و لكن ألم تقولي إن والدك مسافر هذه الأيام؟
هند : نعم و لكنه لن يتأخر كثيراً لأنه لا بد أن يباشر الحديقة بنفسه..
قرر حاتم أن يشاركهم الحوار .... و بسلامة نية دخل باسمه الحقيقي ...
حاتم : السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تامر : وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته ...هل أنت من أعضاء جمعية (محبي الزهور)؟؟
حاتم : لا...لا أعرف أصلاً هذه الجمعية.
نور: إذن أنت ضيف جديد؟
حاتم : نعم
نور: أهلا و سهلا بك.
حاتم : أهلا و سهلاً ...
حاتم:أريد أن أسأل سؤالا من فضلكم..
نور : تفضل
حاتم : كيف يمكنني الاستفادة من غرفة الشات هذه و غيرها من الغرف فأنا أول مرة أجرب هذا الشيء..
هند : أحقاً ما تقول ؟؟
تامر : إذن أهلاً و سهلاً بك في غرفة شات أعضاء جمعية (محبي الزهور) و يمكنك الاستفادة من أنشطة الجمعية عن طريق التواصل معنا... لكن قل لي يا حاتم كم عمرك ؟؟
حاتم : 19سنة و في الفرقة الثانية بكلية الآداب قسم عبري ..
نور : ممتاز أنت جوهرة ثمينة إذن فلتبق متواصلا معنا حتى تستفيد من أنشطة الجمعية و في نفس الوقت تفيدنا ببعض ما عندك..
حاتم : حقاً ؟؟ شكراً جزيلا على هذا الاهتمام الطيب
و لما فرغ حاتم كان على وشك الإغماء من الفرح ...إنه أول انطلاق .... و يتعرف فيه على جمعية و أفرادها يرحبون به ... بل و يريدون أن يستفيدوا منه...
حقاً إنه لشي عجيب ....
:emoti_17:إيه رأيكم كده كويس أنا مستعد أكمل الفكره كلها في دماغي بس عاوز حد يخمن معايا إيه اللي ممكن يواجه حاتم من مغامرات أثناء إرتباطه بجمعية محبي الزهور ؟؟؟؟ إنتظروا العدد القادم من (الزهور السوداء) تأليف : أعضاء منتدى أيامنا الحلوة :emoti_282:
:emoti_282:
نستطيع أن نخمن ؟
لقد توقعت البقية من أول كلمة دون أن اقرأ الباقى،
واذا صحت توقعاتى فأنت تريد قصة عن الجاسوسية، زى قصص نبيل فاروق، أليس كذلك ؟
طيب ،
انا جربت الشات منذ سبع سنوات تقريبا،
أعتقد أن السيناريوهات الأكثر شيوعا تكون فى اقامة علاقات غرامية مع فتيات أخريات ،
أما الجاسوسية وحرب شبهات الأديان فهى موجوده أيضا، لكنها أقل من السيناريو الأول..
فما رأيكم؟
-
:emoti_133:
كلام جواد صحيح
لكن قصة أبي بكر تبدو مثيرة... ممكن نكملها ونترك حكاوي الحب والغرام وسنينه لحكاية مقبلة
هذا رأيي .. والله أعلم
-
:emoti_282:
نستطيع أن نخمن ؟
لقد توقعت البقية من أول كلمة دون أن اقرأ الباقى،
واذا صحت توقعاتى فأنت تريد قصة عن الجاسوسية، زى قصص نبيل فاروق، أليس كذلك ؟
طيب ،
انا جربت الشات منذ سبع سنوات تقريبا،
أعتقد أن السيناريوهات الأكثر شيوعا تكون فى اقامة علاقات غرامية مع فتيات أخريات ،
أما الجاسوسية وحرب شبهات الأديان فهى موجوده أيضا، لكنها أقل من السيناريو الأول..
فما رأيكم؟
::ok::تخمينك صحيح يا أخ جواد ..و كلامك أيضاً صحيح....و أنا فعلاً متأثر جداً بنبيل فاروق ...
لكني و جدت الموضوع سيأخذ شكلاً تقليدياً فأردت أن أحوله عن مساره ليأخذ شكلاً أقل شيوعاً -كما قلت- لعله يكون مثيراً و لكني أنوي إضافة الجديد إن شاء الله (بس مش عارف لحد دلوقتي إيه الجديد اللي ممكن أضيفه ... :emoti_282:)
و لكن لي سؤال : لماذا توقفتم عن المشاركة في التأليف :emoti_138:؟؟ (هو أنا هشتغل لوحدي) :emoti_144:؟
-
:emoti_133:
لا اتخيل كيف يمكن أن نكتب قصة عن الجاسوسية بشكل جماعي :emoti_17:
طيب نجرب
:emoti_133:
ممكن أكمل معاكم؟؟؟
كان حاتم لا يعرف شيئاً عن غرف الشات غير معلومات بسيطة تناثرت على مسامعه من بعض أصدقائه ...و ما لبث الفتى أن دخل غرفة الشات تلك حتى بدأت المغامرات التي سنعرفها في آخر القصة... :emoti_64:
دخل حاتم الغرفة فوجد بعض الناس يتكلمون ..و حاول أن يتابع ما يقولون حتى يستطيع مشاركتهم في الحوار ...و لكنه لاحظ أمراً عجيباً ...ذلك أن هؤلاء الناس كانو لا يتكلمون بشكل طبيعي :emoti_138: و هذا مثال تقريبي لبعض ما رآه :
نور : متى يكون قطف الريحان؟
هند : عند حلول الربيع .
نور : هل ستأتى أنت أم سترسلين البستاني؟
هند : سآخذ رأي والدي أولاً ..
تامر : و لكن ألم تقولي إن والدك مسافر هذه الأيام؟
هند : نعم و لكنه لن يتأخر كثيراً لأنه لا بد أن يباشر الحديقة بنفسه..
قرر حاتم أن يشاركهم الحوار .... و بسلامة نية دخل باسمه الحقيقي ...
حاتم : السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تامر : وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته ...هل أنت من أعضاء جمعية (محبي الزهور)؟؟
حاتم : لا...لا أعرف أصلاً هذه الجمعية.
نور: إذن أنت ضيف جديد؟
حاتم : نعم
نور: أهلا و سهلا بك.
حاتم : أهلا و سهلاً ...
حاتم:أريد أن أسأل سؤالا من فضلكم..
نور : تفضل
حاتم : كيف يمكنني الاستفادة من غرفة الشات هذه و غيرها من الغرف فأنا أول مرة أجرب هذا الشيء..
هند : أحقاً ما تقول ؟؟
تامر : إذن أهلاً و سهلاً بك في غرفة شات أعضاء جمعية (محبي الزهور) و يمكنك الاستفادة من أنشطة الجمعية عن طريق التواصل معنا... لكن قل لي يا حاتم كم عمرك ؟؟
حاتم : 19سنة و في الفرقة الثانية بكلية الآداب قسم عبري ..
نور : ممتاز أنت جوهرة ثمينة إذن فلتبق متواصلا معنا حتى تستفيد من أنشطة الجمعية و في نفس الوقت تفيدنا ببعض ما عندك..
حاتم : حقاً ؟؟ شكراً جزيلا على هذا الاهتمام الطيب
و لما فرغ حاتم كان على وشك الإغماء من الفرح ...إنه أول انطلاق .... و يتعرف فيه على جمعية و أفرادها يرحبون به ... بل و يريدون أن يستفيدوا منه...
حقاً إنه لشي عجيب ....
emoti_282:[/color][/font]
وقرر حاتم أن يكون عضوا فعالا في هذه الجمعية، وأن يستثير إعجابهم من أول يوم...
ولكن كيف؟؟ :emoti_17:
ولمعت في رأسه فكرة... سيستخدم الانترنت ليحصل على أكبر قدر من المعلومات عن الزهور... وليبدأ بالريحان
emo (30):
ينفع كده؟
-
:emoti_133:
لا اتخيل كيف يمكن أن نكتب قصة عن الجاسوسية بشكل جماعي :emoti_17:
طيب نجرب
إحنا فعلاً بنجرب يا ماما هادية بس ممكن فعلاً تطلع حلوة ....الله أعلم
وقرر حاتم أن يكون عضوا فعالا في هذه الجمعية، وأن يستثير إعجابهم من أول يوم...
ولكن كيف؟؟ :emoti_17:
ولمعت في رأسه فكرة... سيستخدم الانترنت ليحصل على أكبر قدر من المعلومات عن الزهور... وليبدأ بالريحان
emo (30):
ينفع كده؟
جميل جداً
كان حاتم يعتقد أنه يمكن أن يكون عضواً متميزاً بتلك المعلومات التي تجعله -على الأقل- يفهم ما يقولون عند التحدث عن شيء خاص بالزهور (و ما أكثر حديثهم عنه -في اعتقاده-)...
على الصعيد الآخر : كان تامر يحضر شنطة السفر ... وضع كل متاعه و أغلقها بإحكام ثم أصلح هندامه أمام المرآه قائلاً بصوت مرتفع : أماه ألا تريدين شيئاً من هناك ...؟
الأم : كلا يا حبيبي لا أريد إلا عودتك بالسلامة أنت و زملائك ...هل ستمكثون كثيراً هناك ؟؟
تامر : لا أعرف لكن أعتقد أننا لن نمكث سوى يوم أو يومين على الأكثر..
و بينما هم كذلك إذا بجرس الباب ... و بحركة مرحة تناسب شباب الفتى أسرع تامر نحو الباب و فتحه ليجد ز ميله نور يلوح له في حركة مرحة هو الآخر و يقول: ألم تفرغ بعد ؟
تامر : بل أنا جاهز ...تفضل ..
نور : لا وقت القطار لن ينتظرنا .
تامر : إذن انتظر لحظة..
دخل تامر و أخذ حقيبته و قبل والدته قائلاً لها : سأتصل بك عندما أصل ..هل تريدين شيئاً؟؟
الأم : لا تتأخر في الاتصال يا بني فأنت تعرف قلق النساء ..
تامر -و هو يضحك- : أعرف أعرف بل و جربت ...لا تخافي سأتصل فوراً حينما أصل.
و توجه إلى الباب قائلا ً : السلام عليكم يا أمي
الأم : و عليكم السلام يسر الله لكم يابني.
و ما أن أغلق الباب خلفه حتى سأل نور قائلاً : أي قطار تقصد ؟؟ ألم تقل إنهم أعطوك سيارة ؟؟
كانا يتوجهان إلى باب العمارة و بينما هم يخرجون و يتوجهون إلى سيارة جيب قال نور : ها ها ها مازلت جديداً صغيراً يا تمور ... هل تصدق كل شيء ؟؟ أقصد الرجل لن ينتظرنا .. سؤالك هذا يذكرني بالشخص الذي دلف إلى حجرة الشات أول أمس ..
تامر : تقصد حاتم ..؟؟
نور : نعم ذلك الذي يقول انه في السنة الثانية بكلية الآداب ...
تامر : ياله من ساذج ..
نور : أو ذكي ..
تامر : ذكي ؟؟ من ..!!!
نور : وهو يشير إلى السيارة : هاهي ما رأيك؟؟
تامر : وهو يصدر صفيراً ينم عن إعجابه : راااااااااائعة .
نور : إركب ..
تامر و هو يركب السيارة : لم تكمل الحديث بشأن حاتم ..
نور : سنكمله في الطريق ..
و ركب نور متخذاً مكان القيادة و أدار المفتاح و انطلق ...
معلش يا جماعة مش قادر أكمل دلوقتي أصل القصص اللي من النوع ده السيناريو بتاعها كبييييير نكمل وقت تاني بس همتكم معايا بالذات ماما هادية التي تعطفت علينا بسطرين جزاكم الله خيراً يا ماما هادية على تشجيعك الجميل ده ::happy:.. :emoti_282:
-
- أو ذكي....
قفزت عبارة نور إلى ذهن تامر وهو يتابع حركة المارة أثناء انطلاق السيارة وسط شوارع القاهرة فصاح منزعجاً :
_ ماذا تقصد يانور بأنه ذكي؟ تقصد أن حاتم قد يكون...............
- اهدأ .. سأعرف عنه كل شيء خلال يومين فلا تقلق
- كيف أهدأ ؟
- يابني قلت لك اهدأ واترك لي هذا الموضوع ..
صمت تامر ولكنه لم يستطع إخراس صوت القلق بداخله
تراه كان قلقاً أم أن هذا الشعور هو بقية من شعور بالذنب لم يفارقه منذ بدأ هذا الطريق
كان بداخله صوت خافت يهتف به: أبعد حاتم عن الطريق
صوت يشبه صوت والده - رحمه الله
ياااااااه .. مضت أربعة سنوات على وفاة والده
مازال يتذكر كيف كان والده يقضي معه السويعات القليلة بعد العمل .. يشاركه كل شيء
الطعام واستذكار دروسه وتبادل الحكايات وسط ضحكاتهما وابتسامة أمه الطيبة وهي تراقبهما يضحكان كالأطفال معاً
لم يكن له أباً فقط .. بل أخ وصديق
ربما كان يشعر بقرب الأجل فاختزل لابنه في سنوات قليلة حب وحنان عمر بأكمله
- تامر
- تامر
-تاااااااااااامر
التفت تامر لنور :
- نعم
- أين ذهبت ؟
- لاشيء .. لا شيء
-
:emoti_133:
على فكرة
لو عايزين الحكاية فعلا تبقى حاجة وتنجح لازم نتفق على الخطوط العريضة للشخصيات، مش يتعامل واحد مع تامر على انه شرير والتاني على انه طيب، وواحد يعتبر حاتم ذكي والتاني يلاقيه اهبل وعبيط
كده يعني
طيب
------------------
طرق باب أم تامر، واندفعت منه جارتهم أم حسين متهللة مشتبشرة مطلقة زغرودة إثر أخرى
-ألف ألف مبروك يا أم تامر... لماذا لم تخبرونا أن ابنك تامر -بسم الله ما شاء الله- اشترى سيارة آخر موديل!!!!!!
وفغرت أم تامر فاها دهشة، ولم تصدق ما تسمع
---------------
وفي مكان آخر من المدينة، جلس حاتم يتصفح مواقع الانترنت الخاصة بزراعة الريحان، ولكنه دهش مما وجده.. فبحسب ما فهمه تكون زراعة الريحان في الربيع، لا قطفه، وتكون القطفة الاولى او القرطة الاولى في شهر يوليو، أي في بداية الصيف.. فكيف قالوا ان قطف الريحان سيكون في الربيع؟
-
:emoti_133:
على فكرة
لو عايزين الحكاية فعلا تبقى حاجة وتنجح لازم نتفق على الخطوط العريضة للشخصيات، مش يتعامل واحد مع تامر على انه شرير والتاني على انه طيب، وواحد يعتبر حاتم ذكي والتاني يلاقيه اهبل وعبيط
كده يعني
طيب
------------------
يوجد شخص يميل كثيراً للشر .. ونور يبدو كذلك
ويوجد شخص يميل للخير .. وحاتم يبدو كذلك
وبين النقيضين هناك شخصية رمادية مذبذبة بين الخير والشر رسم لها القرآن صوراً رائعة
" مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء "
وكما بين الكفر الصريح والإيمان الصريح توجد درجة : النفاق
كذلك توجد بين الخير والشر درجة : لا أعرف لها مسمى واضح ولكن صاحبها يتأرجح بين الشر الخالص والخير الخالص ويتخبط تائهاً بين الاثنين
وهذه الدرجة أرى فيها تامر .. أراها بشكلٍ ما في انقياده لنور
وفي طيبته التي تظهر من علاقته الرقيقة بأمه
-
- أو ذكي....
قفزت عبارة نور إلى ذهن تامر وهو يتابع حركة المارة أثناء انطلاق السيارة وسط شوارع القاهرة فصاح منزعجاً :
_ ماذا تقصد يانور بأنه ذكي؟ تقصد أن حاتم قد يكون...............
- اهدأ .. سأعرف عنه كل شيء خلال يومين فلا تقلق
- كيف أهدأ ؟
- يابني قلت لك اهدأ واترك لي هذا الموضوع ..
صمت تامر ولكنه لم يستطع إخراس صوت القلق بداخله
تراه كان قلقاً أم أن هذا الشعور هو بقية من شعور بالذنب لم يفارقه منذ بدأ هذا الطريق
كان بداخله صوت خافت يهتف به: أبعد حاتم عن الطريق
صوت يشبه صوت والده - رحمه الله
ياااااااه .. مضت أربعة سنوات على وفاة والده
مازال يتذكر كيف كان والده يقضي معه السويعات القليلة بعد العمل .. يشاركه كل شيء
الطعام واستذكار دروسه وتبادل الحكايات وسط ضحكاتهما وابتسامة أمه الطيبة وهي تراقبهما يضحكان كالأطفال معاً
لم يكن له أباً فقط .. بل أخ وصديق
ربما كان يشعر بقرب الأجل فاختزل لابنه في سنوات قليلة حب وحنان عمر بأكمله
- تامر
- تامر
-تاااااااااااامر
التفت تامر لنور :
- نعم
- أين ذهبت ؟
- لاشيء .. لا شيء
راااااااااااااااااااااااائع فعلاً أنا حاسس انها هتبقى من أحلى القصص في مجال الجاسوسية :good: :good: :good:
:emoti_133:
على فكرة
لو عايزين الحكاية فعلا تبقى حاجة وتنجح لازم نتفق على الخطوط العريضة للشخصيات، مش يتعامل واحد مع تامر على انه شرير والتاني على انه طيب، وواحد يعتبر حاتم ذكي والتاني يلاقيه اهبل وعبيط
كده يعني
طيب
------------------
يوجد شخص يميل كثيراً للشر .. ونور يبدو كذلك
ويوجد شخص يميل للخير .. وحاتم يبدو كذلك
وبين النقيضين هناك شخصية رمادية مذبذبة بين الخير والشر رسم لها القرآن صوراً رائعة
" مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء "
وكما بين الكفر الصريح والإيمان الصريح توجد درجة : النفاق
كذلك توجد بين الخير والشر درجة : لا أعرف لها مسمى واضح ولكن صاحبها يتأرجح بين الشر الخالص والخير الخالص ويتخبط تائهاً بين الاثنين
وهذه الدرجة أرى فيها تامر .. أراها بشكلٍ ما في انقياده لنور
وفي طيبته التي تظهر من علاقته الرقيقة بأمه
::ok::مش عارف أقول لك إيه بس يا ماما فرح ... كأنك عارفه اللي بكتبه بالضبط :good:.... بصراحة كده هبتدي أخاف منك :emoti_209:..هههههه
-
:emoti_133:
على فكرة
لو عايزين الحكاية فعلا تبقى حاجة وتنجح لازم نتفق على الخطوط العريضة للشخصيات، مش يتعامل واحد مع تامر على انه شرير والتاني على انه طيب، وواحد يعتبر حاتم ذكي والتاني يلاقيه اهبل وعبيط
كده يعني
طيب
------------------
طرق باب أم تامر، واندفعت منه جارتهم أم حسين متهللة مشتبشرة مطلقة زغرودة إثر أخرى
-ألف ألف مبروك يا أم تامر... لماذا لم تخبرونا أن ابنك تامر -بسم الله ما شاء الله- اشترى سيارة آخر موديل!!!!!!
وفغرت أم تامر فاها دهشة، ولم تصدق ما تسمع
---------------
وفي مكان آخر من المدينة، جلس حاتم يتصفح مواقع الانترنت الخاصة بزراعة الريحان، ولكنه دهش مما وجده.. فبحسب ما فهمه تكون زراعة الريحان في الربيع، لا قطفه، وتكون القطفة الاولى او القرطة الاولى في شهر يوليو، أي في بداية الصيف.. فكيف قالوا ان قطف الريحان سيكون في الربيع؟
أطرق حاتم مندهشاً ... كان يعتقد أن أول معلومة يعرفها عن الرياحين هي التي استسقاها من أعضاء تلك الغرفة الذين يسمون أنفسهم (محبي الزهور ) و لكن ما لبث أن قال لنفسه : و ماذا في ذلك إن العلم الحديث يتيح للإنسان أن يزرع ما يشاء في أي وقت و ها هي بعض المزروعات لا يكاد يعرف موسمها لأنها تظهر طوال العام و بشكل طبيعي ... و لا تنسى يا حاتم أن شيئاً كهذا لا يخفى على جمعية من شأنها زراعة و رعاية الزهور ....
بيد أن حاتم كان يشعر بداخله أن الموضوع غريب و لكنه يحاول اخفاء ذلك حتى لا يشعر بالفشل في أول الطريق...
-
:emoti_133:
لم أنتبه أن نور هو الذي كان يقود السيارة، وبالتالي ستبدو سيارته
معلش :blush::
أطرق حاتم مندهشاً ... كان يعتقد أن أول معلومة يعرفها عن الرياحين هي التي استسقاها من أعضاء تلك الغرفة الذين يسمون أنفسهم (محبي الزهور ) و لكن ما لبث أن قال لنفسه : و ماذا في ذلك إن العلم الحديث يتيح للإنسان أن يزرع ما يشاء في أي وقت و ها هي بعض المزروعات لا يكاد يعرف موسمها لأنها تظهر طوال العام و بشكل طبيعي ... و لا تنسى يا حاتم أن شيئاً كهذا لا يخفى على جمعية من شأنها زراعة و رعاية الزهور ....
بيد أن حاتم كان يشعر بداخله أن الموضوع غريب و لكنه يحاول اخفاء ذلك حتى لا يشعر بالفشل في أول الطريق...
قرر حاتم أن يستعين بخبرة حقيقية في الزراعة، بدل اللجوء لمعلومات الانترنت التي قد يسيء فهمها، او لا تكون موثقة، وقرر أن يستعين بابن عمته عمر المهندس الزراعي المتخرج حديثاً..
ولكن الآن فليدخل مجددا لتلك الغرفة ليحاول الاندماج أكثر بهذه المجموعة، فالشعور بالملل والضيق عاد ليداهمه من جديد
وفي الغرفة وجد ما كان يتمناه...
كانت هند موجودة أونلاين.. ولوحدها ::ok::
-
::ok::مش عارف أقول لك إيه بس يا ماما فرح ... كأنك عارفه اللي بكتبه بالضبط :good:.... بصراحة كده هبتدي أخاف منك :emoti_209:..هههههه
:emoti_282: :emoti_282:
طيب تدفع كام وأسكت ؟ :emoti_143:
-
أطرق حاتم مندهشاً ... كان يعتقد أن أول معلومة يعرفها عن الرياحين هي التي استسقاها من أعضاء تلك الغرفة الذين يسمون أنفسهم (محبي الزهور ) و لكن ما لبث أن قال لنفسه : و ماذا في ذلك إن العلم الحديث يتيح للإنسان أن يزرع ما يشاء في أي وقت و ها هي بعض المزروعات لا يكاد يعرف موسمها لأنها تظهر طوال العام و بشكل طبيعي ... و لا تنسى يا حاتم أن شيئاً كهذا لا يخفى على جمعية من شأنها زراعة و رعاية الزهور ....
بيد أن حاتم كان يشعر بداخله أن الموضوع غريب و لكنه يحاول اخفاء ذلك حتى لا يشعر بالفشل في أول الطريق...
قرر حاتم أن يستعين بخبرة حقيقية في الزراعة، بدل اللجوء لمعلومات الانترنت التي قد يسيء فهمها، او لا تكون موثقة، وقرر أن يستعين بابن عمته عمر المهندس الزراعي المتخرج حديثاً..
ولكن الآن فليدخل مجددا لتلك الغرفة ليحاول الاندماج أكثر بهذه المجموعة، فالشعور بالملل والضيق عاد ليداهمه من جديد
وفي الغرفة وجد ما كان يتمناه...
كانت هند موجودة أونلاين.. ولوحدها ::ok::
- حاتم؟ هاي .. كيف حالك؟
- الحمد لله
- كيف حالك مع الدراسة؟
- همم .. لا بأس .. ماشي الحال
- لماذا اخترت دراسة اللغة العبرية بالذات؟
- لم أخترها .. هي التي اختارتني؟
- ماذا تقصد؟
- كنت أرغب في الالتحاق بقسم اللغة اليابانية أو الإنجليزية ولكن درجاتي لم تؤهلني إلا لقسم اللغة العبرية
- آه فهمت .. وكيف ترى مستقبلك بعد التخرج؟ هل هناك فرص للعمل أو السفر مثلا؟
- لا أدري .. ولكن توجد فرص للعمل بالترجمة مثلا .. ترجمة مقالات صحفية أو مؤلفات من العبرية إلى العربية
- شيء جميل .. من المفيد التعرف على الثقافات المختلفة .. فبهذا يحدث تقارب وتواصل بين البشر
- تعرفي على ثقافة أخرى لا يعني تواصلي معها على المستوى الإنساني
بالعكس ربما يعني اكتشافي للمزيد من سلبياتها وخفاياها
- آه.. قل لي .. هل دخل نور أو تامر اليوم؟
- لا أدري ..
-
وبعدين حصل ايه؟
:emoti_138:
-
انتو سبتو الموضوع دا ليه :emoti_209:
قصة جاسوسية فريدة من نوعها بصراحة :emoti_351:
مليش دعوة :emoti_336:
انا عايزة اشوف هيحصل ايه :emoti_144:
ماما فرح , ابو بكر , ماما هادية , كملوا الحكاية ::hit::
-
و أنا ايضا :emoti_144:
سأسجل الأن لأتابع معكم فانا احببت القصة ::ok:: :emoti_282:
لكن لن أستطيع التأليف :emoti_282:
-
:emoti_282: :emoti_282:
في الحقيقة ........ إحم ..... في الواقع ........... قصدي يعني............... :blush::
أنا ليس لي في قصص الجاسوسية ناقة ولا جمل .. والأخ أبو بكر هو من اتجه بالقصة هذا الاتجاه وكنت أنا وماما هادية نساعد في وضع بعض الإضافات .. يعني كنا الواد بلية فقط :emoti_282:
نادوا على الأسطى أبو بكر عشان يقول لنا نعمل إيه :emoti_143:
-
كدا ::what::؟؟؟
ماشي :emoti_138:
يا اسطى ابو بكر :emoti_25:
نداء عاااااااااااااااااااااااجل للقدوم الى هنا :emoti_291: :emoti_291:
و لك مني ان اساعدك في تأليف القصة , احب تأليف القصص الجاسوسية :emoti_389:
و لكن عُد :emoti_144:
و ان لم تأتي سأستعير عصاية ماما هادية ::hit::
-
دعي عنك عصا ماما هادية وإياك أن تلمسيها ::hit::
هذه العصا لا تستعمل هكذا... بل لها تكتيك معين
ماذا تحسبين :emoti_6:
ثم إن العصا لا تصلح لكل الناس
العصا فقد لمن عصى
مش عمال على بطال ::what::
-
ألم يعصي ابو بكر بعدم رده علينا في الموضوع ::what:: ؟؟
ثم ان عصاكِ يا ماما هادية فعالة جدا ::ok::
و يشهد على ذلك المنتدى بأكمله ::)smile:
لا بأس بخرق قوانين التكتيك بين الحين و الاخر و استعمالها :blush::
و بما انه ليس مسموحا لي ان استعملها :emoti_17:
فسأرشحكِ انتِ لكي تستعمليها عندما يعود ابا بكر :emoti_143:
اتفقنا :emoti_282: ؟؟؟
-
:emoti_133:
ايه ده عصاية؟؟؟ يا مااااااااااااااميييييييي :emoti_404:
أنا آسف كنت مشغول و الله و ما أخذتش بالي من الموضوع و لا المشاركات .... :blush::
و حلوة حكاية أسطى دي دايماً لما بقولها لأصحابي بيقولو لي : على أساس إنك شايفني حاطط على كتفي فوطة ؟! :emoti_282:
هكمل إن شاء الله بس إيه رأيكم ندخل فيها شوية رعب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-
ايوا كدا :emoti_144:, شفتي يا ماما هادية ازاي العصاية جابت مفعولها :emoti_282:, مش قلتلك :emoti_389:
ماشي :emoti_282:
يا استاذ ابو بكر :emoti_282:
دخل رعب مفيش مشكلة ::ok::
::)smile:
-
رعب ؟؟؟
وماله :emoti_282:
ثواني أجيب قناع فرانكشتين وآجي :emoti_143:
-
::happy:
دخل إلي إنت عيزة
بس ماحدش يطفي النور emo (5): أصلى برتعب أوي
ولو سارة تجي تجلسي جمبي يكون تمام ::ok::
-
أحب اقولكم
أن زوجي رحمه الله منع دخول أفلام الرعب تماما (الكلام ده من 25 سنة :emoti_282:) لأني شفت فيلم رعب وقتها كان مشهور وعينكم ما تشوف الا النور
فضلت شهر مجنناه ومش مخلياه عارف يشتغل وكل ما تقطع الكهربا مثلا (مكتبه كان في نفس العمارة لسوء حظه laugh::::-0) استدعيه يطلع فورا وطبعا قرر بعدها ممنوع منعا باتا دخول أفلام الرعب إلى منزلنا العامر.
-
خالتو سيف sad:(
متقوليش كدا يا خالتو سيييييييييف ::cry::
متخفيش
الرعب هيكون خفيف مش تقيل :emoti_282:
و لو خفتي
انا هجي على مصر و أواسيكي من عيوووني ::ok::
لا بأس بالشعور بالرهبة بين الحين و الاخر , بينشط القلب صدقيني :emoti_282:
-
خلص انا و خالتو سيفتاب نحضر المسلسل
سوا
لأنو إحنى الإثنين منخاف شوية
تمام هيك يا خالتو سيفتاب
::happy: ::happy:
-
تمام يا لينة :emoti_282:
-
أنا حصل لي رعب فعلا من هذا الخبر ووجدته قد يساعد في رسم أحداث الحكاية
http://www.ayamnal7lwa.net/forum/index.php?topic=2533.0
-
وهذا موضوع قديم على أيامنا الحلوة
http://www.ayamnal7lwa.net/forum/index.php?topic=1148.0
-
القصة جميلة جدا رائعة
وبجد عايزة اقولكم يا فريق ايامنا الحلوة بجد انا حبيتكم جدا وبعزكم
واتمنى من الاخ ابو بكر ان يكمل القصة ولا بأس برعب كثير او قليل بجانب التشويق
لانى بحب الرعب جدا
-
خلاص يا ماما فرح :emoti_282:
اي رأيك نخترع منظمة جاسوسية يكون نور مشترك فيها ::ok::
و السيد تامر مشترك كمان بس غصب عنو بتأثير من صاحبو (لأنو بحسب ما قرأت في القصة فتامر شخصية طيبة و لكنه متأثر من صاحبه نور)
فما رأيكم :emoti_17:؟؟؟
ما رأيك يا اخ ابو بكر :emoti_17: ؟؟ ألم اقل انني سأساعدكم :emoti_389: ؟؟؟
-
طب يعني هوا انا جبت العصاية , و عملت الهيصة دي كلها علشان في الآخر تتكلموا شوية و تسيبوا الموضوع ::hit::
استاذ ابو بكر
ماما فرح
كملوا sad:(
انا عاوزة اعرف ايه اللي حصل في الاخر :emoti_64: :emoti_282:
-
استاذ ابو بكر
ماما فرح
كملوا sad:(
انا عاوزة اعرف ايه اللي حصل في الاخر :emoti_64: :emoti_282:
مش لما نعرف احنا الأول حصل إيه؟
:emoti_282:
-
:emoti_282:
طيب يلا إعرفوا حصل ايه و خبرونا :emoti_291:
:emoti_64:
-
قصة كانت مشوقة لولا أنها توقفت :emoti_144: :emoti_144:
-
قصة كانت مشوقة لولا أنها توقفت :emoti_144: :emoti_144:
ما الذي ذكرك بها؟
-
لا شيء كنت أتصفح المواضيع القديمة فوجدتها
-
تبغون قصة جديدة ؟
-
تبغون قصة جديدة ؟
اعقد ان البدء بقصة جديدة افضل من اكمال قديمة توقفت وتفرق كاتبوها
هذا واظن ان ثمة قصة كنا قد انهينا كتابتها وجمعتها ماما فرح ونشرتها في مكان ما
ليتها توافينا بالرابط emo (30):
-
تبغون قصة جديدة ؟
good::)(
-
http://www.ayamnal7lwa.net/forum/index.php/topic,5871.new.html#new (http://www.ayamnal7lwa.net/forum/index.php/topic,5871.new.html#new)