أيامنا الحلوة

الساحة الإسلامية => :: ساعة حلوة لقلبك :: => الموضوع حرر بواسطة: غريب الدار في 2009-02-19, 04:20:58

العنوان: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: غريب الدار في 2009-02-19, 04:20:58
فوائد ( 1 - 1 )

مقدمة لابد منها .........

 فى بداية موضوعى
أشهد أنه لا اله الا الله و أن محمد رسول الله
فهذا هو محور الموضوع من الاساس
و محور وجود البشرية
أذكر فى طفولتى أن ايمانى بالله و اعتقادى فى الاسلام كان الأمر القوى الذى ان ساورت الجميع الشكوك فالدين أؤمن به و بدون أدلة لا أشك فيه,
ربما لأنها الفطرة التى فطرنا عليها و لكن مع مرور الأيام و خصوصاً عند بداية اطلاعى و توسع القراءة من بعد القصص و الروايات اصطدمت و ووقعت و علمت أن فى هذا الكون من لا يؤمن بالله من الأساس و قلت فى نفسى وقتها  : كيف قالوا بأن الله غير موجود أنا أعلم أنه موجود  ؟

ثم وجدتنى أسأل نفسى ما حقيقة علمى بوجود الله

و احمد لله أن هذه الفترة جائت فى سن مبكرة حين كانت  نفسى نفس الطفولة البريئة التى لم تغبرها مادية الحياة ولا مشى عليها القلم بما يمشى من الذنوب التى تميت القلب .....

أحببت فقط أوضح أن الله حفظ لنا نفوسنا بفطرة تؤمن بالله , فإذا تعهدناها بالرعاية حتى الكبر  ماتت و قد وصلت إلى الله  دون زيغ أو ضلال كالسائق
على طريق على نهايته جبل شديد الوضوح  يراه و يعلم بوجوده  ويعلم  أنه سيصل فيكمل على هذا الطريق , فإن انشغل بجوانب الطريق و ترك عجلة القيادة هلك ولم يصل مع وضوح الغاية و الهدف


(حدثنا مدرس و نحن صغر فقال لنا : كيف تشهد اليد, و تشهد الرجل, و هل لها لسان فتنطق ؟
فكاد يدخل علينا الشكوك فى ديننا, و الزيغ فى عقيدتنا, فكتب الله لنا أن نعيش حتى نسمع أسطوانة الفونوغراف تتكلم, و شريط المسجل يتكلم , و صندوق التلفزيون يتكلم,...فرجع إلينا ايماننا, و قلنا : أليس الذى علمنا كيف تنطق الأسطوانة و الشريط و الصندوق فى الدنيا, بقادر على أن ينطق اليد و الرجل فى الأخرة ؟)

وللأسف فهم العامة لعقيدة الاسلام لا يكفى سوى للأيمان و حفظ الدين فنعلم أن الله واحد و أن نبيه محمد صلى الله عليه و سلم

و لكن هذا الفهم لا يدفع للعمل على بصيرة من الأمر فالداعية مثلاً لا بد له أن يعلم أن الأمر كله بيد الله و أنه لا فاعل على الحقيقة سوى الله و أشياء كثيرة هى الثوابت التى لابد من توافرها  لدى جمع من الناس حتى يحفظوا الدين أن ضيعته الناس كحال علماء المسلمين فى ظل نكستنا فى عقود ما بعد الخلافة .

يتبع ( 1-2 )
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2009-02-19, 04:47:50

متابعون بارك الله لك وجزاك خيراً
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ريحان المسك في 2009-02-19, 05:29:19
تسجيل متــــابعة

جزاك الله خيرا اخ غريب الدار
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2009-02-19, 11:22:25
متابعون

بارك الله بك


العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: أحمد في 2009-02-19, 12:40:53
أعتقد أن مجرد المتابعة ليس ما ينتظره اخونا الحبيب من موضوعه، خصوصا وأن ما يكتبه لا يعد من الخواطر التي نقرأها في صمت بل وإن كان يعبر عن حالة شعورية خاصة كما أظن إلا أنه من الأهمية بمكان يستدعي التدقيق في كل كلمة منه
وليس قوله يتبع يعني أن علينا الانتظار حتى ينتهي فأحسب أنه أراد تنبيهنا إلى اتساع الموضوع وتطاوله
وإلا فالفقرة الأولى من كلامه تحتاج وحدها صفحات من التعليقات
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ريحان المسك في 2009-02-19, 13:03:23
.
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2009-02-19, 14:38:51
أعتقد أن مجرد المتابعة ليس ما ينتظره اخونا الحبيب من موضوعه، خصوصا وأن ما يكتبه لا يعد من الخواطر التي نقرأها في صمت بل وإن كان يعبر عن حالة شعورية خاصة كما أظن إلا أنه من الأهمية بمكان يستدعي التدقيق في كل كلمة منه
وليس قوله يتبع يعني أن علينا الانتظار حتى ينتهي فأحسب أنه أراد تنبيهنا إلى اتساع الموضوع وتطاوله
وإلا فالفقرة الأولى من كلامه تحتاج وحدها صفحات من التعليقات

مهلا يا مولانا رفقاً بمن لايملكون إلا الفطرة  emo (30):

ما قولي : متابعون .. إلا جلوساً بين يدي المعلم في صمت لتلقي العلم ظناً مني بأنه سيفصل فيما يأتي بعض ما أجمله

وإن كان لي أن أسال الآن :

لدينا إذن فطرة سليمة تكفي للإيمان وحفظ الدين

ولدينا علم وفهم نحتاجه للعمل على بصيرة أو دفع الشبهات

طيب كيف يفسد العلماء مادامت لديهم الفطرة ثم العلم والفهم كما فسد علماء بني إسرائيل عندما جحدوا ما يستيقنون عمداً؟

وكيف نجح أبو بكر - رضي الله عنه - في الأيام الأولى بعد إسلامه في العمل والدعوة وما كان لديه من العلم إلا " لا إله إلا الله "

هل يمكن أن نقول أن الفيصل هو :

"ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها " ؟؟؟

فإذن العلم والفهم بعد الفطرة السليمة لا يكفيان وحدهما للنجاة

وإنما هناك مرحلة وسطى هي التزكية من أجل ضمان النجاة بالعلم والفهم


العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2009-02-19, 19:33:47
أعتقد أن مجرد المتابعة ليس ما ينتظره اخونا الحبيب من موضوعه، خصوصا وأن ما يكتبه لا يعد من الخواطر التي نقرأها في صمت بل وإن كان يعبر عن حالة شعورية خاصة كما أظن إلا أنه من الأهمية بمكان يستدعي التدقيق في كل كلمة منه
وليس قوله يتبع يعني أن علينا الانتظار حتى ينتهي فأحسب أنه أراد تنبيهنا إلى اتساع الموضوع وتطاوله
وإلا فالفقرة الأولى من كلامه تحتاج وحدها صفحات من التعليقات


طيب ولماذا لا تكتب لنا صفحة من هذه الصفحات؟؟
أم أنك ستكتفي بالعمل كحكم رابع؟؟  :emoti_144:



العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: سيفتاب في 2009-02-19, 20:34:48

بارك الله لك يا أخي غريب الدار وأرجو ألا تكون غيربا أبدا على دارنا هذه

بداية موفقة جدا

ومرحبا بك في أسرتنا

أما أنا فسأكتفي مؤقتا بالمتابعة يا أحمد


أعتقد أن مجرد المتابعة ليس ما ينتظره اخونا الحبيب من موضوعه، خصوصا وأن ما يكتبه لا يعد من الخواطر التي نقرأها في صمت بل وإن كان يعبر عن حالة شعورية خاصة كما أظن إلا أنه من الأهمية بمكان يستدعي التدقيق في كل كلمة منه
وليس قوله يتبع يعني أن علينا الانتظار حتى ينتهي فأحسب أنه أراد تنبيهنا إلى اتساع الموضوع وتطاوله
وإلا فالفقرة الأولى من كلامه تحتاج وحدها صفحات من التعليقات


طيب ولماذا لا تكتب لنا صفحة من هذه الصفحات؟؟
أم أنك ستكتفي بالعمل كحكم رابع؟؟  :emoti_144:




العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2009-02-19, 23:08:54
أعتقد أن مجرد المتابعة ليس ما ينتظره اخونا الحبيب من موضوعه، خصوصا وأن ما يكتبه لا يعد من الخواطر التي نقرأها في صمت بل وإن كان يعبر عن حالة شعورية خاصة كما أظن إلا أنه من الأهمية بمكان يستدعي التدقيق في كل كلمة منه
وليس قوله يتبع يعني أن علينا الانتظار حتى ينتهي فأحسب أنه أراد تنبيهنا إلى اتساع الموضوع وتطاوله
وإلا فالفقرة الأولى من كلامه تحتاج وحدها صفحات من التعليقات


طيب ولماذا لا تكتب لنا صفحة من هذه الصفحات؟؟
أم أنك ستكتفي بالعمل كحكم رابع؟؟  :emoti_144:



 ::ok::

جوووووون

صد يا مولانا

 


 emo (30):
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: أحمد في 2009-02-20, 01:05:49


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الحبيب غريب الدار، عذرا على اقتضاب مشاركتي السابقة فقد كتبتها على المحمول داخل قطار الإسكندرية، ولا عزاء للمزايدين  :emoti_64:

أراك قد أثرت نقطتين غاية في الأهمية:

الأولى: إيمان الفطرة، الذي قال فيه العلماء "يرجى معه النجاة يوم القيامة" وكيف أنه يحتاج للعلم كي يرجى مع الثبات أمام فتن الدنيا، وللدعوة خاصة

الثانية: صمام الأمان مع كل من نقاء الفطرة، وصحة العلم، وهو التزكية كما قالت "ماما فرح"



أما الأولى: فما من مولود يولد إلا على الفطرة ثم أبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، والمولود بين المسلمين كالصفحة البيضاء في كتاب نظيف، إلا أن تعتور هذا الكتاب أقلام العابثين.
وكثير من العوام يعرف من العقيدة إحساسه بها، ويقينه الداخلي بصدقها وإن لم يحسن نظم ذلك في أدلة واضحة، وكثير من العلماء يحفظ أدلة عقيدته ولا يشعر بها ويتحسس وجودها بقلبه.
فالأول لا تزيغه الشكوك وإن لم يفد غيره في رد الشبهات عنه، والثاني ترده كله شبهة لنقطة البحث الأولى ليسعى في دحضها، وقد يزيغ إن أخطأ النظر، ولكنه يقدم لغيره الدواء ويدفع عنه الخطر.

فحقيقة.. لا غنى أبدا عن التماس اليقين الداخلي، وطلب العلم النظري.

وقد حصن الإسلام المجتمع بأداء العبادات الجماعية، والحث على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والنصح والدعوة، مما يجعل للمجتمع المسلم سمتا عاما يختلف به عن غيره من المجتمعات مما يوفر بيئة نقية تحفظ تلك الفطر التي فطر الله الناس عليها

بينما يجب على المعلم ربط النظريات العقدية بالأسس الإيمانية التي يلتمسها المؤمن في قلبه

وأترك لكم الحديث في النقطة الثانية
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: nader في 2009-02-20, 06:38:15
اقتباس
طيب كيف يفسد العلماء مادامت لديهم الفطرة ثم العلم والفهم كما فسد علماء بني إسرائيل عندما جحدوا ما يستيقنون عمداً؟

اقتباس
بينما يجب على المعلم ربط النظريات العقدية بالأسس الإيمانية التي يلتمسها المؤمن في قلبه

أذكر عندما حدثنا الدكتور حسن البرنس فى الاعتكاف عن مسألة فى العقيدة - وهى التى ذكرها غريب الدار  ( فالداعية مثلاً لا بد له أن يعلم أن الأمر كله بيد الله و أنه لا فاعل على الحقيقة سوى الله ) - كان أخونا أحمد قد شرحها لنا باستفاضة , ولكن لم أشعر بها أو أفهمها جيدا إلا عندما تحدث الدكتور عنها , فبعيدا عن فلسفة المتكلمين وتعقيداتهم أوضح الدكتور المسألة لكل المعتكفين ( وهم طلبة فى كلية العلوم أى لا ناقة لهم فى علم الكلام ولا جمل ) وربط هذه المسألة بالواقع الذى نحياه وكيف نسلّم أمرنا لله الذى بيديه مقادير كل شئ .
لذا فأنا لا أرى داعى لتعلّم العقيدة نظريّا إذا لم يربطها المُعلِّم بالجانب الإيمانى , حتى لا تؤتى ثمارها شوكا , فيقسو القلب وتزهو النفس ويعجب العقل بنفسه فإمّا ضلالا وبعدا عن النهج فى الدنيا وإمّا هباءا منثورا يوم القيامة وكلاهما شر  .
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: غريب الدار في 2009-02-20, 09:02:00
ج
زاكم الله خيراً على المشاركة

انبه فقط على أنى سأرد على مشاركتكم الكريمة و من ثم استكمل بقية الفوائد

رد لماما فرح

اقتباس
مهلا يا مولانا رفقاً بمن لايملكون إلا الفطرة 

ما قولي : متابعون .. إلا جلوساً بين يدي المعلم في صمت لتلقي العلم ظناً مني بأنه سيفصل فيما يأتي بعض ما أجمله

جزاكم الله خيراً و إن كانت مبالغة قوى

اقتباس
"ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها " ؟؟؟

هو دة محور ( 1- 2 )

استنتاج موفق

تكلم أخونا احمد فى نفس النقطة جزاه الله خيراً

اقتباس
الأولى: إيمان الفطرة، الذي قال فيه العلماء "يرجى معه النجاة يوم القيامة" وكيف أنه يحتاج للعلم كي يرجى مع الثبات أمام فتن الدنيا، وللدعوة خاصة

الثانية: صمام الأمان مع كل من نقاء الفطرة، وصحة العلم، وهو التزكية كما قالت "ماما فرح"

يمكن بردودكم الجميلة دى بدأتم بدون قصد الجزء الثانى (1-2) من الموضوع

تحت عنوان " و هديناه النجدين "

أضعه بعد صلاة الجمعة لضيق الوقت

كمان 3 ساعات




العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ريحان المسك في 2009-02-20, 09:04:38
بالإنتظار
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2009-02-20, 10:57:57
اقتباس
طيب كيف يفسد العلماء مادامت لديهم الفطرة ثم العلم والفهم كما فسد علماء بني إسرائيل عندما جحدوا ما يستيقنون عمداً؟

اقتباس
بينما يجب على المعلم ربط النظريات العقدية بالأسس الإيمانية التي يلتمسها المؤمن في قلبه

أذكر عندما حدثنا الدكتور حسن البرنس فى الاعتكاف عن مسألة فى العقيدة - وهى التى ذكرها غريب الدار  ( فالداعية مثلاً لا بد له أن يعلم أن الأمر كله بيد الله و أنه لا فاعل على الحقيقة سوى الله ) - كان أخونا أحمد قد شرحها لنا باستفاضة , ولكن لم أشعر بها أو أفهمها جيدا إلا عندما تحدث الدكتور عنها , فبعيدا عن فلسفة المتكلمين وتعقيداتهم أوضح الدكتور المسألة لكل المعتكفين ( وهم طلبة فى كلية العلوم أى لا ناقة لهم فى علم الكلام ولا جمل ) وربط هذه المسألة بالواقع الذى نحياه وكيف نسلّم أمرنا لله الذى بيديه مقادير كل شئ .
لذا فأنا لا أرى داعى لتعلّم العقيدة نظريّا إذا لم يربطها المُعلِّم بالجانب الإيمانى , حتى لا تؤتى ثمارها شوكا , فيقسو القلب وتزهو النفس ويعجب العقل بنفسه فإمّا ضلالا وبعدا عن النهج فى الدنيا وإمّا هباءا منثورا يوم القيامة وكلاهما شر
.


 ::ok:: ::ok:: ::ok::


تقريبا هذا هو الكلام الوحيد الذي دخل دماغي
 :blush::

اقتباس

اقتباس
مهلا يا مولانا رفقاً بمن لايملكون إلا الفطرة

ما قولي : متابعون .. إلا جلوساً بين يدي المعلم في صمت لتلقي العلم ظناً مني بأنه سيفصل فيما يأتي بعض ما أجمله

جزاكم الله خيراً و إن كانت مبالغة قوى

أحسنت يا غريب الدار
فعلا هي مبالغة وتواضع شديد من قبل ماما فرح...
بارك الله بكم





العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ريحان المسك في 2009-02-20, 11:06:21
 :emoti_209:
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2009-02-21, 01:04:07
أبداً ليست مبالغة ولا تواضع بل تحديد أدوار

كل منا معلم في مجال متعلم في آخر

كبير الأطباء في تخصص ما مثلا هو معلم بين تلاميذه وفي نفس الوقت إن جلس أمام مهندس يشرح تفاصيل بناء كوبري مثلا سيكون متعلماً بين يديه

إذا كان الحديث في العلم الشرعي ولو من طالب علم مبتديء فأنا متعلمة بين يديه

بينما في حلقة القرآن بالمسجد أنا معلمة لسيدة فاضلة هي أستاذة جامعية تفوقني في الدرجة العلمية بمراحل طويلة ولكنها في التجويد مبتدئة ارتضت الجلوس بين يدي من هي أصغر منها سناً وعلماً 




 
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2009-02-21, 06:50:10
متابعة emo (30):
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: أبو بكر في 2009-04-09, 12:51:38
أين بقية يا غريب الدار ؟
العنوان: رد: ...::: فوائد :::...
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2009-04-09, 23:11:17
أين بقية يا غريب الدار ؟


يمكن بردودكم الجميلة دى بدأتم بدون قصد الجزء الثانى (1-2) من الموضوع

تحت عنوان " و هديناه النجدين "

أضعه بعد صلاة الجمعة لضيق الوقت

كمان 3 ساعات

[/center]

منذ قرأت هذه العبارة دون : " إن شاء الله " شعرت أن الموضوع سيتأخر وهممت أن أكتب ذلك يومها ولكني ترددت لأنه  :blush:: سيكون تعليق بايخ مني

ولا أدري لماذا أكتبه اليوم  sad:( 

 وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَداً (23)  إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَداً (34)  الكهف

سبحان الله .. عسى أن يهدينا ربنا لأقرب من هذا رشدا