أيامنا الحلوة

الساحة العامة => :: كشكول الأيام :: => الموضوع حرر بواسطة: جواد في 2009-02-28, 17:33:57

العنوان: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: جواد في 2009-02-28, 17:33:57

اللهم أمتنى مادام الموت خيرا لى وأحينى مادامت الحياة خيرا لى.

اللهم ان اردت فتنة بقوم فاقبضنا اليك غير مفتونين ولا ضالين ولا مضلين.

العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: (أم البنين) في 2009-02-28, 17:54:19
أخي الكريم
نسأل الله أن يفك كربك وأن يرزقك معيته
وأن يشرح صدرك
ويرزقك لذّة النظر إلى وجهه والشوق إلى لقائه
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: ريحان المسك في 2009-02-28, 18:12:34
أزاح الله عنك الهم و الغم و فك كربتك و فرج همك و رزقك لذة النظر الى وجهه الكريم يارب العالمين
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: جواد في 2009-02-28, 19:08:17

جزاكم الله خيرا أختاى فى الله

فرج الله همومنا جميعا وغفر لنا ذنوبنا وهدانا الى ما يحب ويرضى.

وبعيدا عن الهموم والآلام الا يجب ان نعود نفوسنا على تمنى الموت والرغبة فى لقاء الله؟
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: ريحان المسك في 2009-02-28, 19:13:51
نعم , يجب

و لكنه صعب جدا

صعب ان يقول الإنسان اتمنى الموت
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2009-02-28, 19:20:44
لا يتمنى الموت إلا مبتلى أما لقاء الله فهو متاح في الدنيا في كل لحظة نقف فيها بين يديه سبحانه وفي كل لحظة تهفو فيها أنفسنا إلى رضاه

وصحيح يا جواد يجب أن نعود أنفسنا على الاستعداد للموت ولكننا جئنا الدنيا لمهمة محددة لابد أن ننجزها حتى يكون لدينا ما نسعد به عند الموت

طبيعي أن تقابلنا صعوبات شديدة أثناء إنجاز المهمة

وكلما كان الإنسان أقرب إلى الله كلما كان اختباره أصعب

ولهذا كان الأنبياء أشد الناس ابتلاء

فأي الاثنين أنت؟

مبتلى تتمنى الموت أم محب للقاء الله ترجو طول الأجل لتلقى الله وقد قدمت لدينك ما يرضي الله ؟
 
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: أحمد في 2009-03-01, 05:25:54
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اللهم ان اردت فتنة بقوم فاقبضنا اليك غير مفتونين ولا ضالين ولا مضلين.



آمين

ولكن أخانا الكريم جاء في صحيح البخاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا يتمن أحدكم الموت إما محسناً ، فلعله يزداد، وإما مسيئاً فلعله يستعتب" وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لاَ يتمن أحدُكم الموت، ولا يدعُ به من قبلِ أن يأتيهُ، أنهُ إذا مات انقطع عملهُ، وإنهُ لا يزيدُ المؤمنَ عمرهُ إلا خيراً "


وإن كان دعاؤكم الأول قد ورد بحديث أيضا، لكنه آخر ما يقوله المؤمن..
فاستهد يا (جواد) ربك والتمس .. منه المعونة فهو نعم الهادي
 emo (30):
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2009-03-01, 09:42:50
أحسنت يا أحمد

فرج الله همك يا جواد وشرح صدرك وجعل بعد عسرك يسرا

خللينا يا جماعة نجتهد في الدعاء لأخينا جواد ان ييسر الله امره ويفرج همه ويقضي له حوائجه بما يرضيه عنه
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: سيفتاب في 2009-03-01, 09:51:38

نعم يا هادية فلنكثف الدعاء له

فرج الله همك يا جواد ويسر لك أمورك كلها.
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2009-03-01, 09:55:17


آمين
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: جواد في 2009-03-01, 10:16:47

جزاكم الله خيرا أخوتى الكرام وبارك بكم.

وكما قلت يا أحمد الدعاء الذى ذكرته أيضا مذكور فى حديث عنه صلى الله عليه وسلم.

لكنى أعلم أيضا أنه إذا حلت الفتنة دعا من خشى على نفسه منها بذاك الدعاء وهو كما ترون يفوض الأمر لله.

ولا يأس من رحمة الله فهو سبحانة أرحم الراحمين.

لكن أود أن أتوقف عند حديث آخر لا أحسبه يخفى على أحد،

حديث تداعى الأمم علي المسلمين كما تداعى الأكلة الى قصعتها...

بين الرسول صلى الله عليه وسلم الداء فى الحديث وهو حب الدنيا وكراهية الموت.

وسواء كنا فى ابتلاء او عافية يجب ان تتعلق قلوبنا دوما بالآخرة فهو أصلح لنا،

ومن أحب لقاء الله أحب الله لقاءه.

واذا نظرنا الى كل مشاكلنا فسنجدها لها علاقة بطول الأمل وحب الدنيا وكراهية الموت.
 
ومن تطول حياته يخشى عليه من الفتنة أيضا فلا تنظروا لظاهر الموضوع وانظروا باطنة.
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: ريحان المسك في 2009-03-01, 12:48:29
و لكن يا اخ جواد

أليس صعبا حقا ان تقول اتمنى الموت ؟؟؟ هكذا فجأة

اعلم الهدف من ذلك و اعلم ما هي الطريق الموصلة لهذه الأمنيه و هي الزهد بالدنيا و ما فيها

و لكنها صعــــــــبة

منا من يتمنى ان تطول حياته لأنه يحب الحياة و الدنيا و لا يريد التخلي عنها

منا من يريد ان تطول حياته ليعبد الله اكثر

منا من يتمنى ان تطول حياته لأنه يريد ان يبقى بجانب اهله مدة اطول

و اسباب كثيييييييييرة لا تعد و لا تحصى

و كلها تقود الى ان الانسان عسير عليه ان يتمنى ان يرقد في ظلمة القبر البارد , عندما يتخيل الانسان شكله في تلك الحفرة و عندما يتخيل روحه و هي تخرج من حلقه , بالفعل يجدها صعبة
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2009-03-01, 13:28:13
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الابن الكريم
حب الموت يختلف عن تمني الموت
فتمني الموت يأس من الحياة، وعجز عن الاستمرار فيها، وضعف عن مقاومة الفتن، وبحث عن الراحة في رحاب الرحمن الرحيم وجنات الخلود..
أما حب الموت او التشوق للقاء الله تعالى فيجب ان يبقى حيا في قلب المؤمن وهو يكافح ويناضل في هذه الحياة، ويجاهد لتعبيد الناس لخالقهم وعمارة الارض على منهج الله.. فهو مقبل على الحياة ليصلحها لا ليغوص فيها، ولا يتمنى الموت لا حبا في الدنيا وكرها للقاء الله تعالى، بل رغبة في مزيد من خدمة هذا الدين، ومزيد من الاصلاح ومزيد من الانقاذ... لكنه مستعد في كل لحظة لو أتاه قضاء الله أن يكون فرحا مسرورا مستبشرا بما قدم لانه مستعد لهذا اليوم لم يغفل عنه
تخيل لو ان كل الصالحين تمنوا الموت ونالوه، وبقي في الارض شرارها فقط.. كيف يكون حال الناس؟
إننا نسأل الله تعالى ان يهب كل الصالحين عمرا طويلا مباركا مزدهرا بالعمل الصالح المثمر


وما اعرفه ان الدعاء اتى بالصيغة التالية:
اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي، وتوفني ما كانت الوفاة خيرا لي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة في من كل شر

والله أعلم

اللهم أحينا مسلمين، وتوفنا مؤمنين، واحشرنا إليك فرحين مستبشرين، غير خزايا ولا مفتونين

العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: جواد في 2009-03-01, 14:01:00
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الابن الكريم
حب الموت يختلف عن تمني الموت
فتمني الموت يأس من الحياة، وعجز عن الاستمرار فيها، وضعف عن مقاومة الفتن، وبحث عن الراحة في رحاب الرحمن الرحيم وجنات الخلود..
أما حب الموت او التشوق للقاء الله تعالى فيجب ان يبقى حيا في قلب المؤمن وهو يكافح ويناضل في هذه الحياة، ويجاهد لتعبيد الناس لخالقهم وعمارة الارض على منهج الله.. فهو مقبل على الحياة ليصلحها لا ليغوص فيها، ولا يتمنى الموت لا حبا في الدنيا وكرها للقاء الله تعالى، بل رغبة في مزيد من خدمة هذا الدين، ومزيد من الاصلاح ومزيد من الانقاذ... لكنه مستعد في كل لحظة لو أتاه قضاء الله أن يكون فرحا مسرورا مستبشرا بما قدم لانه مستعد لهذا اليوم لم يغفل عنه
تخيل لو ان كل الصالحين تمنوا الموت ونالوه، وبقي في الارض شرارها فقط.. كيف يكون حال الناس؟
إننا نسأل الله تعالى ان يهب كل الصالحين عمرا طويلا مباركا مزدهرا بالعمل الصالح المثمر


وما اعرفه ان الدعاء اتى بالصيغة التالية:
اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي، وتوفني ما كانت الوفاة خيرا لي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة في من كل شر

والله أعلم

اللهم أحينا مسلمين، وتوفنا مؤمنين، واحشرنا إليك فرحين مستبشرين، غير خزايا ولا مفتونين



جزاكم الله خيرا كثيرا،

ربما كنتم على صواب.

لكنى مازلت أرى أنه لا بأس من تمنى الموت مع التسليم الكامل بقضاء الله.

كمن يحمل ثقلا كبيرا يمشى به راضيا لكن الموت أكثر راحة له، ولا يحجبه ذلك عن بذل الجهد والمواصلة فى حمل الثقل.

الا يتمنى المقاتل المسلم الموت فى سبيل الله ؟

لم لا تتعلق أرواحنا دوما بلقاء الله ونحن نعلم يقينا أن أعمارنا قد قدرت من قبل،

اليس من يطلب الشهادة بصدق بلغه الله منزلتها ولو على فراش الموت؟

العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2009-03-01, 14:07:56
لانه اذا كان يعلم ان الله تعالى وظفه وظيفة او اختاره لرسالة ما، فإنه يتمنى ان يكمل أداءها عبودية لله تعالى
سيدنا سعد بن معاذ رضي الله عنه عندما أصيب في الخندق دعا الله تعالى إن كان قد بقي من حرب بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين المشركين أن يبقيه لها، وإن كانت الحرب قد وضعت أوزارها أن يقبضه له شهيدا بتلك الاصابة

وعلى المسلم.. الشاب عموما (زي حضرتك كده) يفكر في لوعة أمه ولوعة أبيه عليه من بعده.. ألا يخشى عليهما الا يصبرا فيفتنا؟
أذكر انني في شبابي وبداياتي عندما اندفعت مرة اندفاعة.. قالت لي شيختي ليس من البر أن يكون ثمن مسارعتك للجنة أن تدخلي أبويك للنار

ثم إن الله قادر ان يخفف حملك في الحياة الدنيا.. فلا داعي لتمني الموت
وهل يعجزه سبحانه شيء في الارض او في السماء؟؟




 
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: جواد في 2009-03-01, 14:35:12
نسأل الله تعالى أن يلهمنا ما فيه الخير لنا وأن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته.

العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: امينة في 2009-03-01, 15:06:12
اللهم امين اللهم امين

فرج الله كربكم اخي الكريم و يسر امركم يا رب
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: ريحان المسك في 2009-03-01, 15:11:12
آمين آمين

فتح الله عليك ابواب التيسير من اوسعها و ازاح عنك الهم و الضيق و الحزن و الغم و فرج كربك و أطب مكانهم الرضا و السرور و الطمأنينة و التوفيق في الدنيا و الآخرة يارب العالمين ...
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: أحمد في 2009-03-01, 15:30:00
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لست أدعو إلى حب الدنيا، أو الإخلاد لها، وإنما ديننا جاء يعالج النفس البشرية ويزكيها لا يبترها، ويستأصلها. وفي حديث البخاري المشهور:

إن الله تعالى قال من عادى لى وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلى عبدى بشىء أحب إلى مما افترضت عليه، وما يزال عبدى يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذى يسمع به، وبصره الذى يبصر به، ويده التى يبطش بها ورجله التى يمشى بها، وإن سألنى لأعطينه، ولئن استعاذنى لأعيذنه، وما ترددت عن شىء أنا فاعله ترددى عن نفس المؤمن يكره الموت وأنا أكره مساءته

وفي حديث بالصحيحين:

عن عائشة قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه فقلت يا نبي الله أكراهية الموت وكلنا يكره الموت قال ليس كذلك ولكن المؤمن إذا بشر برحمة الله ورضوانه وجنته أحب لقاء الله فأحب الله لقاءه وإن الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه كره لقاء الله فكره الله لقاءه


والعلماء يقولون: لا يتأخر النبي صلى الله عليه وسلم عن بيان الصواب مع وجود ما يقتضيه.
فلو كان قولها: وكلنا يكره الموت. خطأ لنهاها عنه. بل في الحديث الأول نص على أن العبد المؤمن الذي يحبه الله عز وجل الموصوف بالولاية له جل شأنه "يكره الموت" حتى إن الله عز وجل ليكره أن يأتيه بما يكره.

وحل الإشكال: - والله أعلم - إن كراهية الموت إن كانت للتعلق بالفانيات من متع الدنيا والقعود عن واجبات الدين، فهي كراهية مذمومة محرمة. وكذلك حب الموت إن كان يأسا من الدنيا، أو هربا من همومها، ورغبة في الدعة والكسل فهو حب مذموم محرم أيضا.

أما كراهية الموت كأمر فطري في نفس الإنسان كالذي يفر من حيوان هاجمه، أو يصرخ من نار تهب في وجهه، فهذا خوف فطري لا شأن له بالجبن والشجاعة، ولا يلام المؤمن على هذا.

العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: (أم البنين) في 2009-03-01, 17:21:58
اللهم أمتنا وأنت راض عنا
وأرزقنا طول العمر وحسن العمل وصدق التوبة وحسن الخاتمة
وأكتبنا عندك من المقربين
قواوا آمين
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: جواد في 2009-03-02, 15:35:23
اللهم أمتنا وأنت راض عنا
وأرزقنا طول العمر وحسن العمل وصدق التوبة وحسن الخاتمة
وأكتبنا عندك من المقربين
قواوا آمين


اللهم آمين.
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: جواد في 2009-03-02, 15:37:42
تساؤل عابر،

ترى لو تعلقت قلوبنا بالآخرة وتذكرنا الموت فى جل حالاتنا،

كم منا سيظل يكنز المال فى البنوك والعقارات ولا يتصدق الا بالفتات ؟

وكم منا سيسعى الى تربية أبنائه ليراهم المجتمع ناجحين ولا تعنينا صورة هذا النجاح ؟
العنوان: رد: إنا لله وإنا اليه راجعون
أرسل بواسطة: (أم البنين) في 2009-03-02, 17:50:57
تساؤل عابر،

ترى لو تعلقت قلوبنا بالآخرة وتذكرنا الموت فى جل حالاتنا،

كم منا سيظل يكنز المال فى البنوك والعقارات ولا يتصدق الا بالفتات ؟

وكم منا سيسعى الى تربية أبنائه ليراهم المجتمع ناجحين ولا تعنينا صورة هذا النجاح ؟

أحيانا هناك من الأحلام في قرات أعيننا وفلذات أكبادنا ما هو صعب أن يتحقق
فليس كل ما نتمناه نناله
وربما نضطر إلى تحنيط بعد الأحلام
أو دفنها
وهذا ليس عن يأس والعياذ بالله
فقدرة الله أن يحقق الحلم ب(كن فيكون) أؤمن بها
ولكن أظن أنني لا أستحق بعضها
أو ربما لطف الله الخفي أن لا تتحقق وهو أعلم بحالي إن تحققت
فالحمد لله
فقط ذكر الموت ووجود الجنة هو ما يصبرنا
فنطمع مرة أخرى
اللهم أدخلنا جنتك يا ربنا
اللهم رضنا بقضائك وعطاياك
وبصرنا بنعمك علينا التي لا تعد ولا تحصى