-
السلام عليكم ورحمة الله
أًصلي فلا أجد راحة !
أقرأ القرآن فلا أشعر بلذة !
كيف يعظم الله في قلبي بحيث أشعر به في كل حركاتي وسكناتي ؟!
أليست هذه حال الكثير من الناس ، عدا من أنعم الله عليه إلى أن وصل لدرجة اللذة بالعبادة
أرى جواب هذه التساؤلات لا يعرف إلا بالتطبيق والتجربة
سأجيب بحسب علمي القاصر وتقصيري في التطبيق ، وأنتظر منكم - بعد تفضلكم - التوجيه والنصح ، والتجربة
-
بالإنتظار
-
كلنا اذان صاغية
-
بالإنتظار يا ريحانة
ما أحوجني الى تلك النصائح
-
السلام عليكم
الأفاضل /
أبو بكر ، hema , ريحان المسك
شكرًا لمتابعتكم
..
الجواب في نظري : أن الأساليب لذلك كثيرة وما سأذكرهما وجدت به بعض نتيجة ، وإلا فالعتب على النفس المقصرة والتطبيق لا الأسايب .
لنأخذ على سبيل المثال : الصلاة
فالبعض منا لا يأخذ خنزب في إشغاله الوقت الكثير فبابه مفتوح وقلبه متقلب يغدو ويروح ، وكأنه يقول لخنزب : حياك! فأنّى لمثل هذا أن يرتاح ؟!
إنْ كنت من هؤلاء فاعلم بداية أنَّك تقف بين يدي رب العالمين, الذي يعلم سرك ونجواك , لا مانع لما أعطاك ولا معطي لما منعك !
وأنَّ صلاح صلاتك صلاح لسائر عملك ! فإن شئت أَبَنْ وجهك لتضرب به الصحيفة , وإن شئت غير ذلك فاستقم وإليك الطريقة :
إذا قمت للصلاة وقلت ( الله أكبر ) فارفع يديك إلى كتفيك وتذكر أمام مَنْ تقف , واسمع صوتك وأنت تكبر وتستشعر أنَّ الله أكبر من كل شيء يقف المرء أمامه لعظمته أو لجماله أو لسلطانه وقوته !ثم ابدأ بدعاء الاستفتاح وأنت تستشعر أنَّ الله مقبل عليك يسمع ما تقول وسيجيبك ! بعدها اقرأ الفاتحة وتذكر أنَّ الله يقول عند قولك ( الحمد لله رب العالمين ) حمدني عبدي ثم يقول أثنى عليَّ عبدي ثم يقول مجدني عبدي ثم يقول هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل !
ثم إذا أردت الركوع فارفع يديك وقل ( الله أكبر ) وتذكر أنَّ الله أكبر من شيء يُركع له أو بين يديه وقل ( سبحان ربي العظيم ) واسمع تسبيحك وتأمل فأنت تنزه ربك فتقول ( ربي ) وأي شرف هذا الشرف أن يكون ربك الذي تعبده وتصلي له وتسبحه هو الله العظيم الذي بلغ في عظمته المنتهى !
ثم إذا رفعت من ركوعك فارفع يديك وقل ( سمع الله لمن حمده ) وليكن حمدك وثناءك عليه عظيما فإنه يسمع من يحمده ويثني عليه !
ثم اسجد وقل ( الله أكبر ) وتذكر أنَّ الله أكبر من كل شيء يسجد بين يديه فإن كان غيرك يركع ويسجد لصنم وحجر فإنك تركع وتسجد لإله أجل وأكبر وقل ( سبحان ربي الأعلى ) فتنزه ربك الذي علا وارتفع علو القدر والمكان والمنزلة !!
وهكذا ستجد لهذه الركعة وهذه الصلاة طعم آخر , وسيؤذيك الشيطان في أول أمرك فاثبت واصبر وجاهده
وقد قيل : من أراد الشهد فليصبر على لسعات النحل ومن أرادت الولد فلتصبر على ألم الولادة !
..
وسؤال / كيف السبيل لدفع خطرات الشيطان في الصلاة ؟
من لديه تعقيب أو إضافة بالنسبة للصلاة فليتكرم بمشاركتنا ، قبل المتابعة emo (30):
-
جزاك الله خيرا يا ريحانة
و خاصة في التكبير ... انا كثيرا ما اكبر و لا انتبه لمعنى الكلمة الكبير
طيب
سمعت انه اذا وسوس الشيطان للنفس وقت الصلاة ... فجاز لها ان تتفل على كتفها اليسار ثلاث مرات و تتعوذ مع كل مرة
هل هذا صحيح ؟؟
-
نعم صحيح يا ريحان
عن عثمان ابن أبي العاصي - رضي الله عنه - قال : ( قلت يا رسول الله : إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وقراءتي يلبسها علي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذلك شيطان يقال له خنزب ، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه واتفل عن يسارك ثلاثا ) ففعلت ذلك فأذهبه الله عني ) والحديث رواه مسلم في صحيحه
أنا كلما يعرض لي أمر أو وسواس أفعل ذلك ، الأمر يحتاج مجاهدة عظيمة نسأل الله العون والهدى والثبات
-
:emoti_133:المشكة تكون فى أن العقيدة لدى هذا الشخص ضعيفة تحتاج الى تقوية بذكر الله وطلب العصمة من الله والتوكل عليه وتتفكر فى ملكوت الله...
-
انا لقيت حل حلو emo (30):
يمكن الكل بيعرفو
الواحد لما يجي يصللي , يتخيل نفسو ان هوا بالحرم
و يحط شريط الشيخ اللي بيقرأ في الحرم
و يتخيل نفسو قدام الكعبة بيصللي
و يتزكر كل صوت بيقولو الشيخ في وقت الصلاة
وقتها رح نركز كتييييير