والأخوات لا يمتنعن يعني ولا ايه؟!
:emoti_282:
أعتقد أن نظرية الإسلام في المعرفة تتلخص في مراتب:
أولا: المعرفة ممكنة (خلافا لمن ذهب إلى استحالتها .. لم تذكره حضرتك في الكلام .. وهم السوفسطائية :emoti_336:)
ثانيا: المعرفة مراتب، فهناك علم وهناك ظن وهناك شك وهناك وهم وهناك جهل بسيط وآخر مركب
ثانيا: وسائل هذه المعرفة تختلف باختلاف درجاتها فالمعرفة المقبولة بوجه عام (العلم والظن) وسائلها ثلاثة هي: الحس والنظر العقلي والخبر
والمعرفة القطعية (العلم) تختص بأنها لابد أن تنبني على أصول يقينية مثل: الأوليات، والمجربات، والمتواترات، والمحسوسات
والمعرفة الظنية يكتفى فيها بالأصول الظنية كالمشهورات والمسلمات
أما وسائل المعرفة الشخصية كالإلهام والرؤى والكشف ونحوها فلا تثبت معرفة يمكن تقديمها للآخر، واختلفوا في قبولها للنفس، فقبلها الصوفية وردها الأصوليون والمتكلمون
وأما الوحي فهو وإن كان أمرا شخصيا لا يطلع عليه إلا الموحى إليه إلا أنه يقترن بمعجزة حسية يدركها الآخرون فيثبت بها صدق النبي في دعواه نزول الوحي عليه "النبوة"
فهل جوابي صحيح؟
:emoti_64:
والأخوات لا يمتنعن يعني ولا ايه؟!
:emoti_282:
:emoti_64:
الأخوة للتغليب يعني :blush::
بين العقل و الحس و الروح
.
و العلماء المسلمون ينظرون من وراء الزجاج ليروا هذا الهرج و المرج و يتبسمون ليعلنوا في بساطة نظرية الإسلام في المعرفة و التي تتلخص في الاعتراف بكل من العقل و الحس و الروح كأسباب للعلم ..فأين كانت نقطة الخطأ عند العقليين أو الحسيين أو الروحيين ؟
ألم تضع الإجابة في نفس السؤال ؟ emo (30):
الخطأ انهم أسقطوا أداتين واكتفوا بأداة واحدة فجاءت معرفتهم قاصرة أو ضالة
ما هو السؤال : ما هي نقطة الخطأ التي جعلتهم يسقطون أداتين و يكتفون بواحدة ؟
والأخوات لا يمتنعن يعني ولا ايه؟!
:emoti_282:
أعتقد أن نظرية الإسلام في المعرفة تتلخص في مراتب:
أولا: المعرفة ممكنة (خلافا لمن ذهب إلى استحالتها .. لم تذكره حضرتك في الكلام .. وهم السوفسطائية :emoti_336:)
ثانيا: المعرفة مراتب، فهناك علم وهناك ظن وهناك شك وهناك وهم وهناك جهل بسيط وآخر مركب
ثانيا: وسائل هذه المعرفة تختلف باختلاف درجاتها فالمعرفة المقبولة بوجه عام (العلم والظن) وسائلها ثلاثة هي: الحس والنظر العقلي والخبر
والمعرفة القطعية (العلم) تختص بأنها لابد أن تنبني على أصول يقينية مثل: الأوليات، والمجربات، والمتواترات، والمحسوسات
والمعرفة الظنية يكتفى فيها بالأصول الظنية كالمشهورات والمسلمات
أما وسائل المعرفة الشخصية كالإلهام والرؤى والكشف ونحوها فلا تثبت معرفة يمكن تقديمها للآخر، واختلفوا في قبولها للنفس، فقبلها الصوفية وردها الأصوليون والمتكلمون
وأما الوحي فهو وإن كان أمرا شخصيا لا يطلع عليه إلا الموحى إليه إلا أنه يقترن بمعجزة حسية يدركها الآخرون فيثبت بها صدق النبي في دعواه نزول الوحي عليه "النبوة"
فهل جوابي صحيح؟
:emoti_64:
لا يا سيدنا كل من المذاهب التي ذكرتها يعترف بوجود معرفة ظنية ووهمية أيضاً
لكني أتحدث عن العلم الذي هو اليقين فهم أرادوا اليقين و اختلفوا في الموصل له أهو العقل أم الحس أم الروح ...الخ .
أنظر
بين العقل و الحس و الروح
احتار بعض الفلاسفة و المفكرون على اختلاف مذاهبهم في صياغة منهج رشيد يحدد للإنسان طريقة تفكيره حتى لا يقع أسيراً للأوهام التي لا تغني من الحق شيئاً.
و أخذ كل منهم يجرب منهجاً في التفكير عسى أن يسلمه إلى الحق ...