أنا هتفلق :emoti_6:
أظنكم لن تعدموا وسيلة أو طريقة أو أسلوبا، تعبرون به عما تريدون ، وتنقلون به المعنى الذى تبغون دون أن تقعوا فى حرج ... وإلا فلمَ فتحتم الموضوع ؟؟؟؟
بالمناسبة ما تمت إذاعته اليوم لم يرد ولا حتى في الأناجيل والاسرائيليات بحسب علمي
بالمناسبة ما تمت إذاعته اليوم لم يرد ولا حتى في الأناجيل والاسرائيليات بحسب علمي
ما الذى تم اذاعتة هذا اليوم بالضبط
:emoti_133:
والنبى صلى الله عليه وسلم لم يدع شيئا الى وأمرنا به أو نهانا عنة
ووصلنا إلى (فشا خطؤه)لا أدرى فأنا لا أتابعه منذ مدة ، وإن كنت لا أظن فيه إلا خيرا
السلام عليكم ورحمة الله،
لم أسمع شيئاً من الحلقات التي تتحدثون عنها، لكن وجدت الحديث هنا بالعموم فأحببت المشاركة.
هناك فرق بين التأليف والتخيل، فأن أنسب لنبي ما لم يقل فذلك كذب، أما أن أتخيل رد فعله لو كان بيننا تجاه أمر ما، فلا أرى شيئاً في ذلك، طالما أنني أسمي الأمور بمسمياتها وطالما لم يتعد الأمر طبعاً لإعطاء أية صبغة شرعية لذلك التخيل.
والله أعلم.
لو تخيلت أن أم موسى عليه السلام لم تحدثه وهو طفل صغير عن فرعون وظلمه وتكبره وإذلاله لبني فرعون، لكيلا تنشئ صداما بين طفلها وبين مربيه الطاغية، واقتنعتُ بهذا الخيال، وأقنعت به المستعمين، (وهو محض خيال ووهم من بنات أفكاري) ثم بدأت أوجه الأمهات لاتباع نفس الاسلوب في التربية.. فلو سمعتني امرأة فلسطينية مثلا، فعليها أن تتعلم من هذا ألا تعلم أبناءها من نعومة أظفارهم أن الاسرائيلي عدوكم ومغتصب أرضكم، بل تنتظر حتى يكبروا ويستطيعوا أن يعقلوا...
وعلينا ألا نعرض لأطفالنا صور أطفال غزة القتلى والجرحى والباكين، لئلا نربي عندهم عداء للصهاينة، ويحصل صدام !!!
وهذا طبعا عكس ما يقوله المربون المتخصصون... من أنك يجب ان تغرس قضايا أمتك في نفس ابنك وترضعه إياه مع لبن أمه... وعكس ما يفعله اليهود أنفسهم مع أطفالهم.. وعكس ما فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أطفال الصحابة، الذين ما كان يبلغ أحدهم الثالثة عشرة الا وهو متشوق لحمل السيف والجهاد في سبيل الله، وقد استوعب قضية أمته بكل أبعادها.... وراجعوا محاضرات السيرة النبوية للدكتور راغب السرجاني، وراجعوا محاضرات الدكتور محمد العوضي عن غزة ... وغيرها وغيرها
وهذا التناقض ما الذي أوجده؟
تخيلي السقيم... محض خيال... بنيت عليه نتائج خطيرة... وخطيرة جدا...
وهذا مجرد مثال....
إلى أن يجيب الأزهريون :blush::