أيامنا الحلوة
الساحة الثقافية => :: حكاياتنا الحلوة :: => الموضوع حرر بواسطة: زينب الباحثة في 2013-05-30, 15:04:06
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :emoti_282:
كما يعلم بعضكم نشرت 3 قصص في ساحة الأطفال
وفي الحقيقة هذه القصص كانت جزءا من مشروع قديم لإنتاج قصص هادفة لأطفالنا الأحباء
وتعلق المشروع لظروف كثيرة
والآن الكاتبة تقول لكم:
سيكون من دواعي سروري أن أواصل على هذا المشروع التربوي الرائع، لكنني أخاف أن أعد و لا ألتزم فقد كثرت المشاريع في رأسي و أرجو أن أوفق بينها...
لكن إن كانت لديك مواضيع واضحة تودين أن تدور القصص حولها - أو ربما يقترح أعضاء المنتدى بعض المواضيع - فأحاول العمل عليها، حين يتوفر الالهام
::cong: ::cong:
فهيا ساعدونا بما تجود عليكم أنفسكم من أفكار
وهذا ما كنا قد اتفقنا عليه مسبقا:
شخصيات القصص شخصيتان : ولد و بنت (أخوان)
ـ الشريحة العمرية التي سيوجه إليها الكتاب من 5 إلى 12 سنة
[/size]
-
::ok::
-
::happy: ::ok:: ::happy:
-
قرأت آخر قصة يا زينب
لي بعض التعليقات عليها.. فأين نكتبها؟
بالنسبة للقصص المستقلية، هل تريدين مثلا ان نذكر الفكرة المراد ايصالها من القصة ، ثم نترك للكاتبة اختراع القالب القصصي الذي ستقدم الفكرة من خلاله؟
ام مطلوب منا اكثر من ذلك؟
-
:good:
للمتابعة
-
وهي الآن أحدث عضوة ::)smile:
-
قرأت آخر قصة يا زينب
لي بعض التعليقات عليها.. فأين نكتبها؟
بالنسبة للقصص المستقلية، هل تريدين مثلا ان نذكر الفكرة المراد ايصالها من القصة ، ثم نترك للكاتبة اختراع القالب القصصي الذي ستقدم الفكرة من خلاله؟
ام مطلوب منا اكثر من ذلك؟
ربما يكون وضع التعليقات في موضوع "مناقشة دمية سمر" مناسبا مع تغيير العنوان لمناقشة القصص
بما أن خولة قد انضمت للمنتدى ::happy: ::happy: فأدع لها المجال في أن تفيدكم بالمطلوب فهي المعنية بالأمر :emoti_282:
-
يا الهي؟ تريدين خولة ان ترى موضوع مناقشة دمية سمر؟ وتستمع لكل هذه الاراء من اولها؟ يبدو انك تريدين تطفيشها بأقرب فرصة
-
laugh::::-0
خلاص شافتوا وخلصت
-
أين هي خولة !
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
:emoti_133:
كيف حالكن يا أخوات؟
شكرا لدعوتكنّ و إحيائكنّ لمشروع قصص الأطفال ::)smile:
كما ترين، هناك قصص كاملة برسومها الملوّنة و لا تنتظر إلا الطباعة
الفكرة التي خطرت لي هي أن نسلّم العمل إلى جمعيّة خيريّة تهتمّ بالطباعة و النشر و التوزيع و تستخدم الأرباح لتمويل نشاطها
لكن كما تعلمن، عمليّة النشر و التوزيع ليست سهلة و تتطلب استثمار مبلغ أوليّ قبل أن تجنى الأرباح و قد يطول الوقت...
لذلك لم أجد حماسا من الجمعيّة التي عرضت عليها الأمر :emoti_138:
النشر الالكتروني قد يكون بديلا إلى أمد... لكنّني أرجو حقا أن تطبع القصص يوما، و الله وليّ التوفيق.
في الانتظار سنواصل إن شاء الله إنتاج القصص - بعد توقف قد طال - مع الفريق الجديد ::ok::
-
أهلا ومرحبا بك يا خولة
سعدت بانضمامك جدا
وأتمنى ان نستطيع فعلا مواصلة هذا المشروع شديد الاهمية
قلمك متميز جدا، فصاحة وبلاغة مع سلاسة وعذوبة في التعبير، بعيدة عن التقعر والتكلف..
هل نبدأ بكتابة الأفكار التي نتمنى ان تدور حولها القصص؟
ام الامر يحتاج الى اكثر من ذلك؟
وماذا عن دار النشر التي طبعت لك روايتك "في قلبي أنثى عبرية".. الا يمكن اذا اكتملت المجموعة القصصية ان تتولى طباعتها كمشروع ربحي؟
وهل طبعت لك روايات أخرى؟
-
أهلا وسهلا بك يا خولة، يسعدنا جدا تواجدك بيننا ...
بارك الله فيك، قصصك ممتعة، ونتمنى أن ننفعك بأفكار تقدح زِناد إبداعك لتخريج ما ينفع جيلا مسلما نريد له فكرا نيّرا يخدم به مجتمعه وأمّته ولا يكون عالة عليه، يعلّمه دوره في الحياة على حقيقته بإذن الله تعالى.
جزاك الله خيرا وبارك فيك أختاه emo (30):
-
أول فكرة عزيزتي خولة من أجل خاطر الاخ جواد
الفكرة هي ان الاتجاه العام السائد في يومنا هذا، -والذي تسرب بكل اسف حتى الى الدعاة والعاملين في الدعوة حتى سيطر عليهم- هو الإزراء بدور الأم التي تكتفي بدورها كربة منزل ... ويعتبرونها عاطلة وهامشية .. في حين يعلون من شأن المرأة العاملة، التي تعمل خارج البيت، أيا كان نوع عملها.. بحيث صارت هذه النظرة تشكل ضغطا على نفسية الأم ربة المنزل، تشعرها بالدونية، وتشعر أبناءها بالخجل ان امهم لا تحمل لقبا او تشغل منصبا اجتماعيا.. وكل هذا يدفع المرأة دفعا لأن تزهد في دورها الاساسي والعظيم، وتقتحم مجال العمل الخارجي مهما كلفها ذلك وكلف أسرتها وأبناءها من إرهاق وتشتت ..
كيف نصحح هذه المفاهيم من خلال قصص هادفة تقدم للأطفال؟ ونعيد الامور الى نصابها؟
-
بارك الله فيكن أخواتي الغاليات على ترحيبكن ::)smile:
بالنسبة إلى روايتي "في قلبي أنثى عبرية" فقط طبعتها على حسابي الخاص دون التعامل مع دار نشر
فلمست بذلك صعوبات النشر و التوزيع ممّا جعلني أبحث عن دار نشر تهتمّ بالطبعة الثانية لأرتاح من "أوجاع الدّماغ" :emoti_144:
و عملية البحث جارية عن دار نشر جيدة و غير مستغلة، و لا أخفي عليك أنّ المحاولة الأولى كانت مخيبة للآمال
فدار النشر المصريّة التي اتصلت بها تقدمت بعرض مخز : أن أتكفل بتكاليف الطباعة (التي ترتفع ّإلى حدود 50% من سعر البيع حسب تقديرات دار النشر) و يكون نصيبي 30% من سعر البيع، بمعنى خسارة مباشرة بـ 20% !!!
كأنّهم يتوقعون من المؤلفين الشبّان أن يسدوا من جيوبهم الثغرات القائمة في ميزانيات دور النشر ::angry::
لازال البحث متواصلا، و إن عثرت من جانبي على دار النشر المناسبة، فسأنظر معها في مشروع قصص الأطفال.
كنت أفضل أن يكون مشروعا غير ربحيّ حتى لا تزداد الأمور تعقيدا، فالمشاركون في المشروع منذ بدايته متغيّرون (رسّامات مختلفات)
و سيكون هناك خلاف على كيفية التمويل و كيفية تقسيم الأرباح إلخ... لذلك بدت لي فكرة الجمعية الخيرية مناسبة، و الله أعلم
-
آه.. انا لا افهم ابدا في مشاكل الطباعة والنشر.. اعذريني
طيب وروايتك المطبوعة.. كيف كنت تسوقين لها؟ وكيف يمكن الحصول عليها مثلا لو أحببنا ان نهدي بعض الشباب او الشابات نسخا منها؟
-
روايتي طبعتها في تونس، لذلك هي موجودة أساسا في مكتبات تونس العاصمة (حيث يمكن لعائلتي التعامل المباشر مع الموزّعين)
و سأحاول أن أوزعها في الرياض حيث أقيم حاليا، و هناك محاولات اتصال بدور نشر مصريّة لتوفيرها في مصر، لكن المحاولات كما قلت لاتزال في بدايتها و لم تسفر عن نجاح بعد
بالإضافة إلى ذلك، أرسل نسخا إلى جميع أنحاء العالم بالبريد emo (30):
التعامل مع دار نشر يفتح آفاقا أخرى، لأنّ كلا منها تملك شبكة توزيع و تتعامل مع دور أخرى كما يمكنها المشاركة في المعارض الدّولية فتصل الأعمال إلى جمهور أكبر خارج حدود البلاد
-
لا أعتقد بأن الرسامات سيطالبن بأرباح يا خولة ويمكن الإتفاق مسبقا على أن أية أرباح إن وجدت ستكون صدقة أو من أجل تمويل قصص مستقبلية
-
على كل حال سأعاود الاتصال بسفينة :)
-
هل هنا المكان المناسب لأعلن عن تصميمَين اثنَين بالباوربوينت من إنجازي كتابة النص، ومن إنجاز صديقتي واسمها أيضا خولة أيضا تصميم الباوربوينت ::)smile:
هل أضعهما؟، أفكر بالطريقة المناسبة لرفعهما، فهما بحجم كبير . :emoti_138:
الأول قصة بعنوان: عبد الرزاق وشامخة
والثاني: حسام .
-
:emoti_133:
أهلا بالمبدعة خولة ::roses2:: ::roses2::
أعانك الله ووفقك لدار نشر جيدة تفتح لقصصك الهادفة آفاقا جديدة
-
يا أهلاً وسهلاً ومرحباً بأختنا خولة ::)smile:
بصراحة الجميع متحمس لوجودك
باختصار و"من الآخر", نحن حقاً بحاجة لك ::cry::
أسأل الله أن يوفقنا جميعاً لما يحب ويرضى
-
أول فكرة عزيزتي خولة من أجل خاطر الاخ جواد
الفكرة هي ان الاتجاه العام السائد في يومنا هذا، -والذي تسرب بكل اسف حتى الى الدعاة والعاملين في الدعوة حتى سيطر عليهم- هو الإزراء بدور الأم التي تكتفي بدورها كربة منزل ... ويعتبرونها عاطلة وهامشية .. في حين يعلون من شأن المرأة العاملة، التي تعمل خارج البيت، أيا كان نوع عملها.. بحيث صارت هذه النظرة تشكل ضغطا على نفسية الأم ربة المنزل، تشعرها بالدونية، وتشعر أبناءها بالخجل ان امهم لا تحمل لقبا او تشغل منصبا اجتماعيا.. وكل هذا يدفع المرأة دفعا لأن تزهد في دورها الاساسي والعظيم، وتقتحم مجال العمل الخارجي مهما كلفها ذلك وكلف أسرتها وأبناءها من إرهاق وتشتت ..
كيف نصحح هذه المفاهيم من خلال قصص هادفة تقدم للأطفال؟ ونعيد الامور الى نصابها؟
مثلاً مما يؤلم
أن نرى العالم كله, ومعه العالم العربي والاسلامي, يقوم بعمل تصويت على المرأة المثالية للعام ، ونجد أن النماذج كلها تتمحور حول النساء الناشطات سياسياً أو العاملات أو الاعلاميات.. إلخ
أين المرأة المثالية الأم للعام ؟
لم لا تكون المرأة المثالية للعام هي الأم فنركز على الدور الذي تقوم به الأم, ونعلي من شأنه, بل نعيده الى مكانته
أين الفتاة المثالية الأخت للعام ؟
التي تعطف وتهتم وتساعد وتعاون وتخدم بحب وعاطفة .. وعندما تخدم تشعر بالفخر لا بالمهانة.