أيامنا الحلوة
أجيال وراء أجيال => :: أحلى شباب :: => الموضوع حرر بواسطة: حائر في دنيا الله في 2007-10-14, 22:00:41
-
جلست مع نفسي أجلدها كالعادة، فكتبت ما يضايقني منها...ومنهم.
أولاً
عندما أنظر في المرآة فلا أجد أحلام الطفولة, وأجد خطوط الزمن القاسية ارتكنت على صدورنا واستقرت, ولم أعد أعرف نفسي كثيراً...
ثانياً
الظلم.. ليس عندك علم كم أكره الظلم, وكم أحنق عليه, وكم أكاد أنفجر عندما أرى أحدهم يتعرض لظلم بين واضح صريح ولا يستطيع أن يثبت حقه, أو يظهر وكأنه هو المخطئ, أعتقد انه ولو لم يكن هناك شر سوى هذا لكان يكفي...
ثالثاً
التعليم... أكره نظام التعليم الحالي في مصر, فأشعر أنه يصعد بأناس ليسوا سوى ماكينات تحفظ وتصم, ويقتل أشخاصا موهوبين ومبتكرين و"فاهمين بجد" وللأسف يقتل داخلهم الشعور بالمغامرة أو الفهم أو روح الابتكار والفاعلية,, نظام تعليمي عقيم لأقصى درجة,, كلما حاولنا أن نصعد درجة هبط هو بنا وبهذا الوطن درجات..
رابعاً
الكذب... بكل أنواعه ودرجاته وأشكاله وتجاربه, بدءاً من مخالفة المواعيد حتى النفاق عليك بغرض الوصول لشيء ما..
خامساً
الفراغ والملل... أكثر عدوين لي وللكثيرين جداً, ومشكلتي معهم مشكلة, فعندما يتحكم في أحدهم أتحول مثل المتحولين لذئاب أو مصاصي دماء لشخصيات أخرى تماماً..
-
معقولة
من أرى هنا
الحائر
أين أنت يا أخي
أما أنا فيضايقني جدا ويحزنني غيبتك الطويلة عنا ::)smile:
-
من كثرة الغياب ومن ثم الاعتذار قررت أن لا اعتذر، ليس لأني قررت عدم المغيب مرة اخرى
فالله يعلم كم الاشتياق وكم المشاعر تجاه أعز الأصدقاء
ولكنها "مطحنة" الحياة أخرجنا الله منها سالمين غانمين
-
وفقك الله يا حائر ويسر لك أمورك كلها وبارك لك في وقتك.
لا تعتذر إنما طل علينا على الأقل كل فنرة ولا تختفي مرة أخرى.
-
.
أولاً
عندما أنظر في المرآة فلا أجد أحلام الطفولة, وأجد خطوط الزمن القاسية ارتكنت على صدورنا واستقرت, ولم أعد أعرف نفسي كثيراً...
ألم تلاحظ إلى جانبها بعض خطوط الحكمة والنضج ؟
أنا لاحظتها emo (30):
رابعاً
الكذب... بكل أنواعه ودرجاته وأشكاله وتجاربه, بدءاً من مخالفة المواعيد حتى النفاق عليك بغرض الوصول لشيء ما..
هل تعرف ما هو أسوأ من ذلك؟
أن يكذب عليك أحدهم ليخرجك من مشكلة حباً لك وإخلاصاً فيفقدك الثقة فيه وفي غيره..
جربتها دي قبل كدة؟
-
جميل يا حائر هذه الجلسة، مهما خرجت منها بشيء فلن تعدم خيرا
جلست مع نفسي أجلدها كالعادة، فكتبت ما يضايقني منها...ومنهم.
رابعاً
الكذب... بكل أنواعه ودرجاته وأشكاله وتجاربه, بدءاً من مخالفة المواعيد حتى النفاق عليك بغرض الوصول لشيء ما..
هل تعرف ما هو أسوأ من ذلك؟
أن يكذب عليك أحدهم ليخرجك من مشكلة حباً لك وإخلاصاً فيفقدك الثقة فيه وفي غيره..
جربتها دي قبل كدة؟
ما هذا بسيء أبدا، بل أين السوء في "حب" و"إخلاص"، وكيف يفقدان الثقة !!
-
عندما تزلزل الكذبة البريئة نفسك وتصيبك بما يشبه الانهيار العصبي مثلاً وتشعرك بذنب أنت منه بريء
فيكون كالدبة التي قتلت صاحبها بدلا من أن تهش عنه البعوضة برفق
أضف إلى ذلك أن يقوم بحبك الكذبة بشكل يجعلك لا تصدقه عندما يخبرك أنها كانت كذبة فلا تعود تعرف أيهما الكذبة: الأولى أم الثانية
كعادتي لم أوضح قصدي من أول مرة :emoti_282:
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بعودتك يا حائر، ونستودعك الله حتى تعود من جديد ::)smile:
خطوط الزمن، لا أستشعرها بقوة إلا إذا تفكرت فيما أنتجتُه وأحسست بضآلته... خاصة عدما أتذكر انجازات من كانوا في مثل عمري من عصرنا هذا لا من عصور غابرة :emoti_64:
وأحلام الطفولة ليست دوما الاحلى، بل قد تكون أحلام الشباب هي الأنضج والأوعى والأفضل...
وأما الفراغ والملل فنسيناهما بحمد الله....
وأما الظلم والكذب فهل سيخالفك أحد في كرههما...
وأما نظام التعليم.... فهذا لوحده يحتاج لآلاف الكتب....
لشد ما أستغرب عندما أجد كثيرا ممن يزعمون العمل للنهضة لا يلقون له بالا... مع انه اساس كل بلاء نعاني منه.....
-
كل ما قلت يا حائر فعلا مما يضايقنى
والاكثر هو الكذب ثم نظام التعليم
انا انظر الى الانجال واتحسر على ما سيصيبهم بمجرد دخولهم المدرسه
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مايضايق حقا وهو إعتبار كل هذاااااااااااااااا شيئا عاديا بل مطلوبا أيضا!!!
تغيرت الأسامي
فأصبح مثلا
الكذب ذكاء وحيلة
و النفاق مجاملة ومواكبة عصر
أرأيتم إلى أي حال الأمر يضايق ::what::
-
يضابقني المسلسلات المدبلجة التي عادت لبيوتنا من جديد فأفكارها والكل يعرف عن اي مسلسلات اتحدث الحب وابتعاد المحبوب عن محبوبته هذه المسلسلات كانت غائبة بعض الشيء والآن اينما ذهب الموبيلات صورهم واخبارهم واغانيهم لماذا العودة للوراءالشاب يريد مثل البطلة والبنت تريد مثل البطل حتى في استقبال النساء عندما يأتي وقت المسلسل يجلسون امام التلفاز ليشاهدوا الحلقة الصغتر قبل الكبار يتابعوهم حتى انا حاولت كتير ماشوفهم لكي لا اتعلق بهم ولكن الناس من حولي كلهم يتابعون فعرفت الابطال والقصة والخوف اني ما تابعها كل مسلسل اكتر من 150 حلقة تقريبا الله يهدينا
-
أما أنا فيضايقني التطاحن على الكراسي حتى لو كانت كرسي خيزران
عافانا الله من حب الظهور وحب الرئاسة
تخيلوا انني رأيت في منتدى اسلامي خناقة كبيرة جدا على رئاسة نشاط منانشطة المنتدى
وبين شخصيات مهمة المفروض انها غيورة على الدين
وطبعا لا احب ان اقول ان الجميع مخطئ، فهذا حكم ظالم...
لكنني أندهش كيف نزعم اننا نريد خدمة الامة، والعمل لله، ثم نغضب اذا لم تلمع أسماؤنا أو تتألق ألقابنا... ويحتد غضبنا ويشتعل، ونحاول ان نجعله غضبا للحق وللعدل وبالتالي للأمة بل ولله...
لنبرر لأنفسنا سوء تصرفنا وسوء أخلاقنا
هل مررتم بموقف كهذا؟
-
:emoti_133:
ماما هادية منذ ايام كنت اتفرج على نشرة الاخبار و هذا بعد اتفاق قطر بخصوص الشان اللبناني و كان مراسل هذه القناة يقف بجوار كرسي الرئاسة و اشارة اليه قائلا ان غدا سيجلس عليه الرئيس اللبناني الجديد تم ركزت الكمرة على الكرسي متناسية الصحفي فقلت سبحان الله ا بسبب هذاا لكرسي تقاتل الاخوة ::ooh::
و بعدين المسؤولية دي شيء صعب اوي اوي يعني هما حيكونو مسؤولين عن شعب بحله و حيتحاسب عليهم :emoti_138: يعني هما ناقصين ذنوب و لا ايه :emoti_64: :emoti_138:
-
يضايقنى .... يضايقنى ....
الكثير والله ... كلما نظرت يمينا أو شمالا أجد ما يضايقنى
حال الناس مع ربهم وكيفية فهمهم لدينهم يضايقنى
حال الدعاة إلى الله وكيف ركونهم إلى الدنيا ورضاهم بالواقع المرير يضايقنى
تنحية دين الله من حياتنا وتهميش دوره يضايقنى
حال المسلمين فى فلسطين فى العراق فى أفغانستان .. يضايقنى
بل حال المسلمين فى مصر فى السعودية فى دبى فى تونس يضايقنى
تشويه الحق ليظهر وكأنه زيف وباطل يضايقنى
قتل المسلمين فى كل مكان وتحجج المسئولين بالاتفاقيات والمعاهدات يضايقنى
تغييب الجهاد يضايقنى
إعلامنا الرسمى وغير الرسمى يضايقنى
مناهجنا التعليمية تضايقنى
ولكن ما الفائدة من الضيق ؟؟ كبت داخلى وفقط؟؟!!
كل إنسان فى هذه الحياة هناك ما يضايقه ويحزنه ويكدر عيشه
أصحاب الحق وأصحاب الباطل
الأغنياء والفقراء
" لقد خلقنا الإنسان فى كبد "
ولكن ما ينبغى أن يتحقق هو تحويل هذا الضيق الداخلى والتعب النفسى إلى قوة دفع إيجابية فى اتجاه الإصلاح والتغيير وإلا سيصاب الإنسان بيأس ما بعده يأس
ولكن ديننا علمنا أنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الضالون
إذن فالسؤال لا ينبغى أن يكون ماذا يضايقك ، بل ماذا فعلت لتغيير ما يضايقك ؟
سؤال أطرحه على نفسى أولا وعليكم
.......
-
يضايقني البعد عن الله . ويضايقني مغالطتنا لانفسنا و عدم تعريتها قبل أن تعرينا الظروف والايام أو شخص ينصحنا لله . يضايقني عدم تمايز العلاقات واعطاء كل ذي حق حقه .يضايقني تجاوز الحدود من قبل بعض الدعاة والفوقية التي يعاملون بها الناس للاسف الشديد .
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معك حق يا أبا الكباتن
لقد قلت كلمة وجيهة جدا
ولكن ديننا علمنا أنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الضالون
إذن فالسؤال لا ينبغى أن يكون ماذا يضايقك ، بل ماذا فعلت لتغيير ما يضايقك ؟
سؤال أطرحه على نفسى أولا وعليكم
فعلا علينا ان نبدأ أو نستأنف أو نعيد طرح هذا السؤال على أنفسنا، ونراجع حساباتناى وتصرفاتنا واسلوب حياتنا..
يضايقني البعد عن الله . ويضايقني مغالطتنا لانفسنا و عدم تعريتها قبل أن تعرينا الظروف والايام أو شخص ينصحنا لله . يضايقني عدم تمايز العلاقات واعطاء كل ذي حق حقه .يضايقني تجاوز الحدود من قبل بعض الدعاة والفوقية التي يعاملون بها الناس للاسف الشديد .
ماذا تقصدين يا اختاه بعدم تمايز العلاقات ؟
وما هي الحدود التي تقولين ان بعض الدعاة يتجاوزونها؟
-
أختي العزيزة (ماما هادية ) شكرا لتعقيبك وأنت مدعوة علي الفور لفنجان قهوة في بيتي الجديد فأهلا وسهلا بحضرتك ومن يحب القهوة التركي من عضوات النادي الموقر فليتفضلن مشكورات .أما بالنسبة للاستفسار الاول فأعني عدم اعطاء كل ذي حق حقه سواء علي مستوي العمل في وضع الكفاءات في غير موضعها وتطاول الصغار علي ذوى الخبرات والاكبر منهم سنا بدعوي مصلحة العمل فلم يعد الدين واخوف من الله هو الذي يحكم العلاقات للاسف . وعلي مستوي الاسرة لم تعد تعرف الفتاة المتزوجة واجباتها ولا الرجل يعرف كيف يدير هذه المؤسسة الصغيرة ويستوعب الزوجة فيسدد ويقارب حتي يجعل المركب يسير و كأني أري الاثنان يشحذان العوطف من بعضهما . لم يعد يعرف كل منا دوره بسبب نقص التوعية والجهل الشديد بأمور الدين والدنيا ولم يعد هناك من يريد أن يضحي فوا أسفاه علي الاجيال القادمة ..........أما اللاستفسار الثاني فهو للاسف تجاوز بعض الدعاة للدور الحقيقي الذي عليه القيام به .ألا وهو اخراج الناس من الظلمات الي النور فهو يظن نفسه يا للمسكين أنه خلق طاهرا مطهرا منزها عن العيوب والمعاصي ناسيا رحمة ربه التي أدركته وجعلته في موقع كموقعه وناظرا بفوقية الي الاخرين وكأن لسان حاله يقول وهو في حالة قرف ( يالطيف الله يعافينا مما ابتلاهم به )هذا ناهيك عن تجاوز بعضهم لحدوده في الحكم علي بواطن الناس بدعوي أن المؤمن يرى بنور الله . يضايقني ألا نقتدي بحبيبنا وسيدنا ومعلمنا صلي الله عليه وسلم : رحمة للعالمين .( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ) يضايقني ألا أنظر للامر أنه عملية انقاذ بأسرع وقت وبأسهل وسيلة وهي : اخلاص النية لله وصدق وشرف الغاية فوالله ماتوصل الي نتائج الا بهذه الوسيلة . وصلي اللهم وسلم وبارك علي أشرف مخلوق سيدنا محمد وعلي أله وسلم . :emoti_282:
-
يضايقني لا مبالاة الاهل بتنظيم أولادهم والسعي وراء ذلك أقصد تنظيم الوقت في الاجازات من حيث النوم الى حد ما مبكرين والاستيقاظ مبكرين بدعوى أنها اجازة طبعا هذا التنظيم لن يكون عندما أصبحوا كبارا بل منذ صغرهم أرى الحال مؤسفا في الصيق سهر طوال الليل لا صلاة فجر نوم طوال النهار .أريد أن أسأل كيفسيقوم المجتمع على عاتق هؤلاء ؟ مع وجود القلة المثابرة سيقع على كاهلهم بناء المجتمعات . هل انتم معي ؟
-
يضايقني لا مبالاة الاهل بتنظيم أولادهم والسعي وراء ذلك أقصد تنظيم الوقت في الاجازات من حيث النوم الى حد ما مبكرين والاستيقاظ مبكرين بدعوى أنها اجازة طبعا هذا التنظيم لن يكون عندما أصبحوا كبارا بل منذ صغرهم أرى الحال مؤسفا في الصيق سهر طوال الليل لا صلاة فجر نوم طوال النهار .أريد أن أسأل كيفسيقوم المجتمع على عاتق هؤلاء ؟ مع وجود القلة المثابرة سيقع على كاهلهم بناء المجتمعات . هل انتم معي ؟
ويضايقنى عدم طموح الآباء فى تربية أبنائهم وعم السعي لتحقيق هذا الطموح،
كم من الآباء والأمهات خطط ان يكون ابنه أو ابنته مسلما ايجابيا فى مجتمعه له دور فى بناء جيل النصر بإذن الله ؟
ثم من اجتهد فى تنفيذ ذلك فعلا ولم يتوقف عند حاجز الأحلام ؟
يضايقنى أيضا خوار همة الشباب والفتيات الذين وجدوا حياة دينية يغبطهم الآخرون عليها ثم هم يرضون بأن يكونوا مع المهمشين فى مجتمعاتنا..!!
-
سأنطلق من صفحة يضايقني الي صفحة مناقضة من بعد اذنكم وهي ( يفرحني ) : أفرحني وأبكاني وجعلني أسجد شكرا لله موقف ابنة صغيرة أرسلتها أمها الي رحلة مدرسية وهي تمسك قلبها في يدها وتدعو الله أن يحفظ الله ابنتها من الحرام ومن ومن ومن كل شئ الا أن تقع أو تصاب بأذى جسدى قالت لي الأم هكذا دعوت لابنتي ولم يخطر في بالي دعاء أخر . عادت طفلة التسع سنوات من الرحلة وهي تحكي لأمها : ماما أنا لما سمحوا لنا بالسباحة وجاء وقتها نزلت بملابسي المحتشمة وفوقها ملابس أخري عريضة حتى لا يظهر موديل جسمي يا ما ما متل بقية رفيقاتي والا شو الفرق بيني وبينهم ولما سمعت رفقاتي بيقولوا شو هاللباس مانو سبور ولا شيك طنشت يا ماما وعملت نفسي مو سامعة . قلت لها يا بنتي أكييد انتي أكتر وحدة مستورة بالرحلة قالتلي بكل فخر : طبعا . أحلى جواب سمعته بحياتي و كأنه حدا بيقلي اطمئنى تعبك ما راح وبنتك تشعر بالفخر لما تقوم به حتي أن مشرفة الرحلة المسؤولة علقت وقالت للأم ما شاءالله لسة في بنات صغيرين بهاالأدب والنظافة وكمان واثقين من اللي بيعملوه صدقيني بنتك خلتني استحي على حالي وعاهد نفسي ما لبس بنتي الا مثلها . وأ ضافت المشرفة معجبة بطريقة تأثير الفتاة الصغيرة بمن حولها من حيث طريقة احتشامها عندما ذهبت لتبدل ملا بسها وكيف ساعدت الأخريات في مسك الملابس وانتظارهن حتى يلبسن ثم مرافقتهن للطعام وما الي ذلك من يجابيات أخري .
-
يفرحني ويثلج صدري موقف مررت أو مر بي من يومين : امرأة صغيرة جدا متزوجة وعندها طفلين اثنين متواضعة جدا وما أفرحني فيها صغر سنها ( يعني انها من جيل هذه الأيام) وحبها المتفاني لرسول الله فما ذكر أمامها اسمه الا أجهشت بالبكاء شوقا وحبا للقائه
فكم استوقفني هذا وأفرحني . ومن كان حالها هكذا فبالتأكيد سينمو ذات الشئ في قلوب ابنائها . صلي الله عليك يا سيدي يا رسول الله .
-
أختي العزيزة (ماما هادية ) شكرا لتعقيبك وأنت مدعوة علي الفور لفنجان قهوة في بيتي الجديد فأهلا وسهلا بحضرتك ومن يحب القهوة التركي من عضوات النادي الموقر فليتفضلن مشكورات .
أما بالنسبة للاستفسار الاول فأعني عدم اعطاء كل ذي حق حقه سواء علي مستوي العمل في وضع الكفاءات في غير موضعها وتطاول الصغار علي ذوى الخبرات والاكبر منهم سنا بدعوي مصلحة العمل فلم يعد الدين واخوف من الله هو الذي يحكم العلاقات للاسف . وعلي مستوي الاسرة لم تعد تعرف الفتاة المتزوجة واجباتها ولا الرجل يعرف كيف يدير هذه المؤسسة الصغيرة ويستوعب الزوجة فيسدد ويقارب حتي يجعل المركب يسير و كأني أري الاثنان يشحذان العوطف من بعضهما . لم يعد يعرف كل منا دوره بسبب نقص التوعية والجهل الشديد بأمور الدين والدنيا ولم يعد هناك من يريد أن يضحي فوا أسفاه علي الاجيال القادمة ..........
أما اللاستفسار الثاني فهو للاسف تجاوز بعض الدعاة للدور الحقيقي الذي عليه القيام به .ألا وهو اخراج الناس من الظلمات الي النور فهو يظن نفسه يا للمسكين أنه خلق طاهرا مطهرا منزها عن العيوب والمعاصي ناسيا رحمة ربه التي أدركته وجعلته في موقع كموقعه وناظرا بفوقية الي الاخرين وكأن لسان حاله يقول وهو في حالة قرف ( يالطيف الله يعافينا مما ابتلاهم به )هذا ناهيك عن تجاوز بعضهم لحدوده في الحكم علي بواطن الناس بدعوي أن المؤمن يرى بنور الله . يضايقني ألا نقتدي بحبيبنا وسيدنا ومعلمنا صلي الله عليه وسلم : رحمة للعالمين .( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ) يضايقني ألا أنظر للامر أنه عملية انقاذ بأسرع وقت وبأسهل وسيلة وهي : اخلاص النية لله وصدق وشرف الغاية فوالله ماتوصل الي نتائج الا بهذه الوسيلة . وصلي اللهم وسلم وبارك علي أشرف مخلوق سيدنا محمد وعلي أله وسلم . :emoti_282:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لدعوتك لي على فنجان القهوة، لكنني لا أستطيع تلبيتها على الفور... فهل يمكن تأجيل ذلك لمنتصف آب، ولا حتروح علي؟
كلامك جميل... ولكن أحب أن أضيف له أنه على الجانب الآخر، هناك من الدعاة من يعتقد أنه لكي يرحم العصاة، فلا بد له أن يسكت عن معاصيهم، ويطبطب لهم عليها، ويمررها لهم... وصارت مجاراة الواقع بدل تغييره هي ديدنهم واسلوبهم، ولهذا يحظون بشعبية كبيرة بكل أسف... مع قلة فائدة وقلة اثر في التغيير المنشود
لابد ان تكون لنا ثوابتنا التي لا نتنازل عنها... واللطف يكون في تليين الاسلوب، لا تليين المبادء وتمييعها
وما أفرحك وأثلج صدرك افرحني
نسأل الله تعالى ان نسمع دوما الاخبار الطيبة التي تفرح القلوب
بارك الله في الامهات اللاتي يحسن التربية، وفي الفتيات اللاتي تثمر فيهن تربية الامهات ولا تضيع
-
شكرا للتعقيب . والدعوة مفتوحة في اي وقت ان شاء الله . نحن بانتظاركم . بالنسبة للتنازل فلا وألف لا ولا طبطبة على الخطأ . ولكن رحمة وصبر وحب وكلامك علي عيني وراسي . ومؤكد أن من يلين المبادئ والثوابت فهو لا يستشعر قيمتها وأهميتها وجلوسه علي منبر الدعاة انما له هدف أخر غير الدعوة ................والله أعلم !
-
بارك الله لكن فى أخوتكن وزادكم من الخير والبركة،
بعد اذنكن، سؤال بعيد شوية عن الموضوع،
ايه القهوة التركي دى؟ :blush::
وايه الفرق بينها وبين القهوة العادية اللى نعرفها فى مصر ؟
جربت مرة قهوة فرنسية عند أحد الأصدقاء وكان طعمها جيد، فكيف هى القهوة التركيه هذه ؟
-
بالنسبة للقهوة التركية هي نفسها القهوة التي تشربها ونشربها جميعا والتي فتحنا عيوننا وأنوفنا في هذه الدنيا على رائحتها وأغلب الظن أن أهل الحجاز أعني السعودية عندهم قهوة خاصة بهم وهي غاية في الطعم والروعة وتسمى حسب العرف ( القهوة السعودية أو القهوة العربية ولونها أصفر وحتى يميزونها عن القهو ةالتي غلبت على المنطقة سموا الأخرى تركية ولاأدري لماذا تركية لأنه حسب معلوماتي أن أول من اكتشف القهوة أو البن هم أهل البرازيل ووجدوه في مزارعهم وغاباتهم . أما لماذا تركي فلا أعرف لربما أن تركية تصدره الى السعودية وبسبب وجود المغتربين توحد اسم هذا النوع فلا يقال سوري أو مصري أو لبناني أو حتي أردني ـ فلسطيني كون هذه البلاد اشتهرت بشربها للقهوة فيقال تجاوزا تركي . هل هناك من يمكنه افادتنا في هذا المجال ؟
-
:emoti_133:
القهوة التي نعرفها باسم القهوة التركية، أعتقد أن أول من ابتدعها (يعني بهذه الطبخة) هم الاتراك العثمانيون، والحديث هنا عن القهوة لا عن البن...
وهذه القهوة دخلت أوروبا مع الفتح العثماني لها، ومعروفة هناك بهذا الاسم Turkish cofee
وحطي الركوة على النار يا ذان النطاقين.... قربنا نرجع emo (30):
-
يضايقني اني عم اجلس ع النيت ساعات طويلة