أيامنا الحلوة

أجيال وراء أجيال => :: مشاغبون عسل :: => الموضوع حرر بواسطة: ماما هادية في 2007-10-23, 10:20:27

العنوان: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2007-10-23, 10:20:27
المصلح الصغير.

عاد الطفل عمر، ذو السنوات الست من مدرسته، وجرى إلى أمه فقبل يدها، وارتمى في أحضانها.
غمرته أمه بقبلاتها الحنون، ثم سألته سؤالها المعتاد:
ما أخبار المدرسة اليوم؟
عمر: الحمد لله. هل تعرفين يا أمي ماذا حصل اليوم؟
الأم: ماذا حصل يا حبيبي؟
عمر: لقد رأيت عادلا وأحمد يتعاركان اليوم أيضا.
الأم : لاحول ولا قوة إلا بالله. هداهما الله.
عمر: لقد اقتربت من أحمد وقلت له: هل تحب أن تدخل الجنة أم النار؟ فقال لي: الجنة طبعا. فقلت له: إذاً لماذا تضرب أصحابك؟
   عادل يطرق ساكتا ومفكرا.
   عمر: هل تعرف  أن الضرب مؤلم؟
   عادل يرفع حاجبيه بدهشة من هذا السؤال..
   عمر: تخيل أن أباك يمسك العصا ويضربك بها، ألا يؤلمك ذلك؟
   عادل: نعم. ولكنني لا أضرب أصحابي بالعصا.
   عمر: ولكنهم يتألمون.
ويكرر عمر السؤال: هل تريد أن تدخل الجنة؟
   عادل: نعم.
   عمر: إذاً قل: أستغفر الله العظيم.
   عادل: أستغفر الله العظيم.

الأم: وأحمد.... ماذا فعل؟
عمر: عندما قلت له: قل: أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم، قال لي: خطأ ، يجب أن تقول: أستغفر الله العظيم من كل شر عظيم. صحيح كلامه يا ماما؟
الأم (بحيرة) لا أدري يا بني..... (في نفسها) عجبا.. لقد سرى داء الفتوى حتى إلى طلبة الأول الابتدائي.
واستيقظت من تأملاتها على يد ابنها تهزها : ماما ..ماما...

الأم:  المهم... هل توقفا عن العراك؟
عمر: نعم . توقفا اليوم، لا أدري إن كانا سيعودان في الغد للعراك أم لا... إنهما دائما هكذا.

احتضنت الأم ابنها الصغير بقوة، وغمرته بقبلاتها الدافئة، وراح قلبها يناجي ربه......
ترى يا رباه... هل يتحقق حلمي ... ويكون ابني الصغير هذا من الدعاة المصلحين؟؟
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: nader في 2007-10-24, 06:23:14
أستطيع أن أخمّن أن هذا ليس نهاية الموضوع .. أليس كذلك ماما هادية ؟  :emoti_64:

لذا سأقول :

أنتظر البقية إن شاء الرحمن ..

اقتباس
عاد الطفل عمر، ذي السنوات الست من مدرسته،

هل هناك خطأ هنا أم أنّنى ما زلت فى طور النوم بعد    :blush::


أحمد  emo (30):
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2007-10-24, 11:19:52

هو مين كاتب المداخلة؟
نادر أم أحمد
أم الاثنان توفيراً للوقت على النت؟  :emoti_282:

مالمشكلة أن يعود طفل في السادسة من عمره من المدرسة؟

نعم هناك مشكلة  emo (30):
بل مشكلتان  :emoti_282:

لا تقل: عاد الطفل عمر، ذي السنوات الست من مدرسته، 
وقل : عاد الطفل عمر، ذو الأعوام  الستة من مدرسته،

السنة تطلق على الوقت العصيب
العام يطلق على الوقت السعيد (راجعوا ما ورد في القرآن الكريم بلفظ السنة والعام)
إلا إذا كان المقصود أنه يعيش في زمننا هذا بأحواله التي لاتسر عدو ولا حبيب على رأي سيفتاب
  :emoti_282:



العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: أحمد في 2007-10-24, 11:58:55

هو مين كاتب المداخلة؟
نادر أم أحمد
أم الاثنان توفيراً للوقت على النت؟  :emoti_282:

 

 :emoti_64:

nader هو أحمد، ولعله أحمد الآخر أيضا   :blush::

طنط فرح ..

لا تأتي "أم" مع "هل"، والصواب أن نقول: هل ... أو .. ؟ لا أم  :emoti_143:

وأعتقد أحمد - nader - يقصد تقديم العدد على المعدود، أليس كذلك؟  :emoti_64:
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2007-10-24, 12:06:21

بحثت عن هل فلم أجدها

أم تقصد أن هل في كلامي مقدرة؟

هداك الله
  emo (30):
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2007-10-24, 17:33:42
غير معقول

أحمد أمين شخصيا استفزه هذا الموقف البسيط ليشارك من جديد... 
كم أنا سعيدة بهذا... ::happy:

أم هو صيد الخطأ اللغوي من ماما هادية الذي أيقظه من نومه وأتى به مسرعا...  :emoti_17:
إذن فلنكثر من الاخطاء...

(ذي) طبعا خطأ... لست أدري كيف لم أنتبه لها...  :blush::

أما السنوات الست... فصحيح أن السنوات تستخدم للجدب، والاعوام للخير، لكن يجوز استخدام السنوات -على ما أذكر- للتعبير عن عن الزمن بشكل عام... لكنني لست متأكدة من هذا... (هل من سبيل للتأكد)؟

وأن يسبق المعدود العدد فلا شيء في ذلك

لكنني لست أدري إن أتى العدد بعد المعدود هل يصبح صفة له بحيث يجب أن يوافقه في التذكير والتأنيث؟؟
وهل هذه هي ملاحظة نادر؟


وأما أن (أم) لا تأتي مع (هل) فقد ذكرها لي أحمد مرة في مكان ما، لكنني لم أستطع بعد تبني هذا التعديل في كلامي... :emoti_64:
مع أن الذي قال له المعلومة دكتور متخصص في النحو، أليس كذلك؟... فما من سبيل للشك فيها...  :emoti_138:
 فأين تستخدم (أم) إذن؟
------------------------------

هل للموضوع بقية؟

في الحقيقة لا... فالموضوع أصلا كتبته على شكل عدد من المواقف الحياتية الواقعية التي نراها حولنا كل يوم، والتي تستدعي منا التأمل، أو تنتزع منا الابتسامة...
وقد أسميته وقتها تلفزيون الواقع.... على أساس أنه يصور مواقف من الواقع حصلت معي أو شاهدتها وهي تحصل لغيري...   وكنت أنشره على حلقات
وكان بداية تعرفي على "الحائر في دنيا الله"


فالموضوع إذن ليس إلا تسجيلا لموقف أعجبني من هذا الطفل.... رأيت فيه حبه للإصلاح، وإيجابيته رغم صغر سنه...  

العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: كابتن ميدو في 2007-10-25, 20:07:38
والله الموضوع جميل جدا ...

رغم اني شايف ان الاطفال في السن ده في الوقت ده نادر لما نلاقي حد زي الطفل ده ..
















بصراحة انا رديت علي الموضوع اصل الطفل ده بيفكرني بنفسي وانا صغير





 ... ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy:
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2007-10-26, 17:39:49
والله الموضوع جميل جدا ...

رغم اني شايف ان الاطفال في السن ده في الوقت ده نادر لما نلاقي حد زي الطفل ده ..
















بصراحة انا رديت علي الموضوع اصل الطفل ده بيفكرني بنفسي وانا صغير





 ... ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy: ::happy:



طب والله ربنا يبشرك بالخير    emo (30):
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: أم وعالِمة في 2007-11-11, 10:27:40
 ::ok:: أحمد بيفكرني بأختي الصغيرة ..
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2007-11-11, 10:44:11
::ok:: أحمد بيفكرني بأختي الصغيرة ..

أي أحمد منهم؟؟
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: أم وعالِمة في 2007-11-12, 08:45:59
::ok:: أحمد بيفكرني بأختي الصغيرة ..

أي أحمد منهم؟؟


** مافهمتش قصدك فلأول يا ماما هادية والله ... :blush::

أقصد أحمد اللي في القصة .. :emoti_282:
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: حازرلي أسماء في 2008-02-23, 10:28:31
بارك الله في هذا المصلح الصغير وكبره مصلحا ، واقرّ عين أمه به كبيرا مصلحا

أحد الأطفال الذين يدروسون بالجمعية أخبرني أنه أماط عن الطريق أذى ، وهذا الأذى كان قارورة خمر ، وفي نيته احتساب لله وطلب للأجر ، والأخرى تقول أنها تلقي السلام كاملا طلبا للأجر ، والآخر يقول أنه اعترض طريقه طفلان يتعاركان فأصلح بينهما وكان ذلك يوم جمعة ، واقترح عليهما أن يسارعا للبيت فيغيرا لباسيهما ويتطهرا ليصاحباه إلى المسجد لصلاة الجمعة ، وكانا جاريه ، وفعلا كان ذلك ومنذ ذلك الحين وهما صديقاه ....

أما علاء فيقول أنه أصبح يساعد أباه على كل ثقل يراه يحمله ، رغم أن أباه يشفق عليه ولا يرضى أن يحمّله معه ما يحمل إلا أنه يخبرني أنه يراوغه ويحمل عنه
أسأل الله أن يبارك في كل مصلح صغير ....
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2008-02-23, 10:40:58
بارك الله في هذا المصلح الصغير وكبره مصلحا ، واقرّ عين أمه به كبيرا مصلحا

أحد الأطفال الذين يدروسون بالجمعية أخبرني أنه أماط عن الطريق أذى ، وهذا الأذى كان قارورة خمر ، وفي نيته احتساب لله وطلب للأجر ، والأخرى تقول أنها تلقي السلام كاملا طلبا للأجر ، والآخر يقول أنه اعترض طريقه طفلان يتعاركان فأصلح بينهما وكان ذلك يوم جمعة ، واقترح عليهما أن يسارعا للبيت فيغيرا لباسيهما ويتطهرا ليصاحباه إلى المسجد لصلاة الجمعة ، وكانا جاريه ، وفعلا كان ذلك ومنذ ذلك الحين وهما صديقاه ....

أما علاء فيقول أنه أصبح يساعد أباه على كل ثقل يراه يحمله ، رغم أن أباه يشفق عليه ولا يرضى أن يحمّله معه ما يحمل إلا أنه يخبرني أنه يراوغه ويحمل عنه
أسأل الله أن يبارك في كل مصلح صغير ....




اشتقت لك يا أسماء   emo (30):
ما شاء الله
يا لها من بشائر مفرحة
بارك الله فيهم جميعا، وحفظ لهم هذه الفطرة النقية الطاهرة...

ما رايك ان تكتبي لنا موضوعا بعنوان زهرات على الطريق، مقابل موضوع العثرات والاحجار؟؟   
emo (30):
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2008-02-23, 10:51:16


نعم
نحتاج لمثل هذه الأمثلة لنتنفس الخير والبراءة ولو لبعض الوقت
  emo (30):
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: أبو دواة في 2008-04-13, 21:09:17
الصغار هم المرآة الصادقة... المرآة الصريحة والقاسية لأيامنا (الحلوة)... هم عقابنا منّا لنا!

"إذا كان ربّ البيت بالدفّ ضاربًا..."
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2008-04-13, 23:04:52
الصغار هم المرآة الصادقة... المرآة الصريحة والقاسية لأيامنا (الحلوة)... هم عقابنا منّا لنا!

"إذا كان ربّ البيت بالدفّ ضاربًا..."

فلنعمل على تحسين الأصل إذن لتتحسن الصورة المنعكسة...
ربما نحتاج مزيدا من التوكل على الله وتسليم الامر له، لنندفع في سبيل العمل والاصلاح بقوة بلا مرار ولا تذمر من الاقدار، وبرضا بقضاء الله وشكر له على نعمائه سبحانه...  
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: (أمة الرحمن) في 2008-04-14, 23:27:22
:emoti_133:

بسم الله ماشاء الله

قد إستفدتُ من مداخلاتكم كثيرا فلم أكن أعرف أن هناك فرق في ذكر السنوات والأعوام في جملة :blush::

لكن حقا جميل والله كل يوم أحس أنني شربتُ جرعة مما تجود به كيسانكم ::ok::

بالنسبة للقصة ...فهي تثلج الصدر حقا

ياريت لو أطفالنا كلهم يتشبعون بمثل هاته الخصال وينمون على أرض صلبة متينة أساسها

التربية الجيدة القائمة على دين الله

رغم أنك نادرا ما تجد مثل هؤلاء الأطفال...لكن نتأمل دائما في غد أفضل بإذن الله

بارك الله فيكم emo (30):
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2008-04-14, 23:49:14
أهلا ومرحبا بك يا ام عبد الرحمن

الطفل يولد على الفطرة يا ام عبد الرحمن
فأبواه يهودانه أو يمجسانه أو ينصرانه

لهذا لن تجدي أي صعوبة في تربية الطفل على القيم الاسلامية الصحيحة
لكنه ما ان يصل لسن التمييز حتى تبدأ الشهوات تتسلط عليه، ومع تقدم عمره تزداد وطأتها وتأثير البيئة المحيطة...

لهذا أشجع كثيرا كل أم أو شاب او فتاة لديهم بعض الوقت أن يحاولوا من خلاله التواصل مع الاطفال من ابناء الاقارب او الجيران او اصدقاء الاخوة الصغار او الابناء
ومحاولة تحفيظهم سورا قصيرة من القرأن، وحكاية قصص من السيرة النبوية وسير الصحابة والتابعين عليهم

كذلك قصص القرآن كقصة أصحاب الجنة واهل الكهف وصاحب الجنتين وقصص الانبياء وغيرها...

فهذه بذور طيبة تزرعينها في ارض خصبة وتتركينها

ويوما ما قد تصادفها مياه عذبة ترويها، فتنبت وتطرح ثمارا يانعة، ويكون لك أجرها دون ان تدري
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: (أمة الرحمن) في 2008-04-15, 00:00:20
حقا ماقلته ماما هادية

أسأل الله أن يرزقنا الثبات والإخلاص  
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: جواد في 2008-04-30, 11:55:24
السلام عليكم،

كنت أتجول فى ساحات المنتدي فوجدت هذا الموضوع لماما هادية،

توقفت كثيرا عند موقف الطفل وموقف أمه،

ترى كيف سيكون هذا الطفل بعد 15 سنة ؟

وهل من تقدم بهم العمر من أمثالي فقدوا الأمل فى أن يصبحوا مصلحين ؟
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: عايش حياتي في 2008-05-08, 18:24:18
صح متأخر بس قصة حلوة
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2009-08-14, 03:35:26


 :emoti_133:

بهذا المنتدى كنوز كثيرة تستحق الرفع والتحية

 emo (30):
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: فتاة مسلمة في 2009-08-14, 14:14:33
غير معقول





أما السنوات الست... فصحيح أن السنوات تستخدم للجدب، والاعوام للخير، لكن يجوز استخدام السنوات -على ما أذكر- للتعبير عن عن الزمن بشكل عام... لكنني لست متأكدة من هذا... (هل من سبيل للتأكد)؟

وأن يسبق المعدود العدد فلا شيء في ذلك

لكنني لست أدري إن أتى العدد بعد المعدود هل يصبح صفة له بحيث يجب أن يوافقه في التذكير والتأنيث؟؟


 


لا يجب أن يوافق العدد حين يكون صفة للمعدود تذكيرا وتأنيثا بل هو يجوز
والأولى من ذلك أن يتبع قاعدة العدد  بالمخالفة تذكيرا وتأنيثا في الأعداد 3-10
كما ورد في القرآن الكريم
" والفجر ، وليالٍ عشر "
فعشر صفة ولكنها خالفت المعدود تأنيثا وتذكيرا فجاءت مذكرة لأن ليالٍ مفردها ليلة مؤنثة ( لأننا نقيس على المفرد لا الجمع )

ماذا تعني كلمة للرفع ؟

العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما فرح في 2009-08-14, 15:03:10


للرفع تعني وضع مداخلة جديدة في الموضوع تنقله للصفحة الأولى ليراه القراء   emo (30):
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: جمى في 2009-08-14, 20:23:24
السلام عليكم

رائع هذة القصة ماما هدية

يارب يكون اطفال المسلين كلهم

هكذا يارب وصير دعاة للاسلام

وحافظين للقرئان
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: امينة في 2009-08-14, 20:31:40
السلام عليكم

رائع هذة القصة ماما هدية

يارب يكون اطفال المسلين كلهم

هكذا يارب وصير دعاة للاسلام

وحافظين للقرئان

امين يا رب العالمين

بالفعل موقف ما شاء الله عليه يبعث بالامل في النفوس

باركت يمناك ماما هادية
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2009-08-16, 19:45:08
أهلا ومرحبا بك يا جاسر
وشكرا على كلامك الطيب..وآمين يارب

وسعيدة ان القصة أعجبتك emo (30):


وشكرا لك يا أمينة
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: نور السماء في 2009-08-16, 19:58:33
بارك الله فيك وبارك لك وبارك عليك ياماما هادية
فعلا القصة جميلة
لكن مش بتحصل كتير فى الحقيقة .
:emoti_282:
العنوان: رد: المصلح الصغير
أرسل بواسطة: ماما هادية في 2009-08-16, 20:10:06
بجهود فتيات اليوم وأمهات الغد، هتحصل كتير جدا ان شاء الله  emo (30):