11
:: كشكول الأيام :: / رد: من الماضي والحاضر.
« آخر مشاركة بواسطة جواد في 2024-12-11, 09:36:42 »ما شاء الله
كتابات جميلة
فتح الله عليك ونفع بك
وإياكم، آمين.
بارك الله بكم وحفظكم.
ما شاء الله
كتابات جميلة
فتح الله عليك ونفع بك
رجعت لهذا الموضوع الذي أحتاج كثيرا أن نعيد فتحه مرة أخرى وأنظر الآن إلى ابني الذي كنت أتحدث عنه في البداية ها هو اقترب من عامه الحادي عشر ومراحل مختلفة مررنا بها ولكن كل تخوفنا وهو كيف أجعل قلبه معلقا بالقرآن لا بالدنيا واللعب كيف أجعله يتحكم في نفسه وهواه وليس أن يتحكم فيه هواه
هل لديكم إجابة ؟
بالحب
حب الله وحب رسوله والتعلق به
يجب أن نعيد شيئا من التربية الصوفية التي افتقدناها بسبب خوفنا من البدع والانحرافات، فصار التدين عندنا جافا شاقا لا نداوة فيه ولا جاذبية
يجب ان نعيد احياء مشاعر الحب والتعلق والارتباط وفق منهج المربين الربانيين المستمد من الكتاب والسنة
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر كبيرا
والحمد لله كثيرا
وسبحان الله وبحمده بكرة وأصيلا
نبارك للشعب السوري المسلم الصامد الأبي ما منّ الله تعالى عليه به من الحرية والكرامة والتخلص من طاغيته الظالم المستبد السفاح
نبارك للأسرى حريتهم
ونترحم على الشهداء الذين مهدوا طريق الحرية ورووه بدمائهم الزكية الطاهرة
اللهم بارك في هذه الفرحة، واجمع شمل شعبنا على كلمة الحق والدين
واحمهم من مكر الماكرين وغدر الغادرين
والعقبى لفلسطين الحبيبة وسائر المسلمين
أحببت أن أشارككم فرحتي وفرحتكم
فمنذ الأمس لم يغمض لنا جفن ونحن نتابع الأحداث المتسارعة
اليوم 8 كانون الأول 2024 الموافق ل 7 جمادى الآخرة 1446 هجرية
هل من امل في العوده بعد كل ما يحدث
صمت
و بس
أهلا بكم أختي الكريمة،
الأمل لا يتحقق بالأماني، وإنما بالجد والعزم والمخاطرة والمثابرة. وقد رأينا في السنوات الماضية كيف يفرض على المجتمعات أقذر الأخلاق وأحطها، فقط لأن من ورائها من يعمل لها.
يقول أبو الحسن الندوي في كتابة "ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين"
"إن المسلم لم يخلق ليندفع مع التيار ، ويساير الركب البشري حيث اتجه وسار ، بل خلق ليوجه العالم والمجتمع والمدينة ، ويفرض على البشرية اتجاهه ، ويملي عليها إرادته ،
لأنه صاحب الرسالة وصاحب العلم اليقين . ولأنه المسؤول عن هذا العالم وسيره واتجاهه . فليس مقامه مقام التقليد والإتباع إن مقامه مقام الإمامة و القيادة ومقام الإرشاد والتوجيه . ومقام الآمر الناهي.
وإذا تنكر له الزمام ، وعصاه المجتمع وانحرف عن الجادة ، لم يكن له أن يستسلم ويخضع ويضع أوزاره ويسالم الدهر ، بل عليه أن يثور عليه وينازله . ويظل في صراع معه وعراك ، حتى يقضي الله في أمره .
إن الخضوع والاستكانة للأحوال القاسرة والأوضاع القاهرة ، والاعتذار بالقضاء والقدر من شأن الضعفاء والأقزام، أما المؤمن القوي فهو بنفسه قضاء الله الغالب وقدره الذي لا يرد."
رجعت لهذا الموضوع الذي أحتاج كثيرا أن نعيد فتحه مرة أخرى وأنظر الآن إلى ابني الذي كنت أتحدث عنه في البداية ها هو اقترب من عامه الحادي عشر ومراحل مختلفة مررنا بها ولكن كل تخوفنا وهو كيف أجعل قلبه معلقا بالقرآن لا بالدنيا واللعب كيف أجعله يتحكم في نفسه وهواه وليس أن يتحكم فيه هواه
هل لديكم إجابة ؟
الله أكبر الله أكبرالله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرا وأصيلا
الله أكبر
الله أكبر كبيرا
والحمد لله كثيرا
وسبحان الله وبحمده بكرة وأصيلا
نبارك للشعب السوري المسلم الصامد الأبي ما منّ الله تعالى عليه به من الحرية والكرامة والتخلص من طاغيته الظالم المستبد السفاح
نبارك للأسرى حريتهم
ونترحم على الشهداء الذين مهدوا طريق الحرية ورووه بدمائهم الزكية الطاهرة
اللهم بارك في هذه الفرحة، واجمع شمل شعبنا على كلمة الحق والدين
واحمهم من مكر الماكرين وغدر الغادرين
والعقبى لفلسطين الحبيبة وسائر المسلمين
أحببت أن أشارككم فرحتي وفرحتكم
فمنذ الأمس لم يغمض لنا جفن ونحن نتابع الأحداث المتسارعة
اليوم 8 كانون الأول 2024 الموافق ل 7 جمادى الآخرة 1446 هجرية