أرجو ذلك يا أسماء
أرجو أن تنتهي لعبة الأجزاء المفككة كما تقولين
أذكر وقت أحداث غزة وبناء الجدار الفولاذي كانت ابنتي تعود لي من المدرسة باكية ،
كانت تشعر بكره البنات لها لمجرد انها مصرية (كانت تقول لي يا ماما البنات بيكرهوني عشان أنا مصرية وكإني السبب في بناء الجدار)
أرجو أن يكون الشعب المصري في احداثه الأخيرة أثبت أن الحكومة شيء والشعب شيء آخر ،
شعب لا يرضى بالظلم ولا القهر ولا القمع لأي فرد مسلم سواء كان مصري او فلسطيني أو غيره من الجنسيات الأخرى
أرجو الله أن ينصرهم بنصره ويحفظهم بحفظه فهو خير حافظ .